اتهمت “الدعم السريع” السودانية، اليوم الجمعة، قوات الجيش بقتل اثنين من عناصرها ذبحا والتمثيل بجثتيهما.
جاء ذلك في بيان للقوات التي يقودها محمد حمدان دقلو “حميدتي” مع استمرار المعارك مع قوات الجيش بقيادة الفريق عبد الفتاح البرهان لا سيما بالعاصمة الخرطوم، دون أن تتمكن ما يزيد عن 10 اتفاقات هدنة برعاية سعودية أمريكية من وقفها.
وقال البيان “تدين قوات الدعم السريع بأشد العبارات، مقتل اثنين من أفرادها ذبحاً والتمثيل بجثتيهما على أيدي مليشيا البرهان الانقلابية الإرهابية”.
واعتبرت “الدعم السريع” أن “اغتيال فردين عزل وذبحهما بهذه الطريقة المروعة من قبل قوات الانقلابيين، هو أمر يخالف الشرائع السماوية والقوانين والأعراف الدولية والإنسانية التي تشدد على معاملة أسرى الحرب وفقاً لقواعد السلوك والاشتباك”.
وقالت إن ذلك “يكشف بشكل واضح مدى الإجرام والحقد الذي وصل إليه الانقلابيون”، على حد قولها.
وتابعت “يأتي هذا الفعل الإجرامي الوحشي امتداداً للنهج المتطرف لمليشيا البرهان التي تقصف المناطق المأهولة بالسكان عبر الطائرات وقذائف المدفعية الثقيلة وتقتل المواطنين بدم بارد على أساس اثني واحتجاز آخرين ومداهمة وتفتيش منازلهم ونهبها وحرقها”.
وحذرت “الدعم السريع” في ختام بيانها من أن ما سمته “التصرف البربري سيقود إلى ما لا يحمد عقباه ومن شأنه أن يشكل خطراً على الأمن والسلام الاجتماعي بتحويل المعارك بين الدعم السريع والانقلابيين إلى حرب أهلية”.
تدين قوات الدعم السريع بأشد العبارات، مقتل اثنين من أفرادها ذ*بحاً والتمثيل بجثتيهما على أيدي مليشيا البرهان الانقلابية الارهابية.
إن اغتيال فردين عزل وذ*بحهم بهذه الطريقة المروعة من قبل قوات الانقلابيين، هو أمر يخالف الشرائع السماوية والقوانين والأعراف الدولية والإنسانية التي…
— Rapid Support Forces – قوات الدعم السريع (@RSFSudan) June 16, 2023
ولم تذكر قوات حميدتي أي تفاصيل حول الواقعة التي تتهم قوات الجيش بارتكابها بما في ذلك مكان وقوعها، فيما لم تصدر قوات البرهان تعليقا على اتهامات “الدعم السريع” حتى الساعة 2:20 توقيت غرينتش.
وتدور منذ 15 نيسان/ أبريل الماضي، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مناطق متفرقة بأنحاء السودان، حيث يحاول كل من الطرفين السيطرة على مقار حيوية، بينها القصر الجمهوري ومقر القيادة العامة للقوات المسلحة وقيادة قوات الدعم السريع وعدد من المطارات العسكرية والمدنية.
سبوتنيك
الجيش الكيزاني
حتى داعش نفسها تقوم بعمليات الذبح وتغطي وجوه المنفذين..
أما الجيش الكيزاني فيذبح الجريح وسط الاطفال وهو يهتف الله اكبر ويعلن ان هذا خروف للتضحية لهذا العام.
الجيش الكيزاني يقصف المواطنين بالطائرات تنفيذآ لرغبة الطاهر التوم وبقية كيزان تركيا. لن نستغرب كثيرآ علي عثمان أباح لهم ممارسة اللواط بشرط البدء بالبسملة والصلاة على النبي والتكبير والتهليل.
الجيش الكيزاني هو العدو الاول للشعب وعلى المواطنين قتل اي عسكري في الشارع اذا اردنا الحياة بكرامة.
في حاجة اسمو جيش كيزاني الجيش ده جيش الشعب السوداني ده جيش الاستقلال ممكن نحارب الكيزان إدخال الجيش لا مكان لدعم السريع
الكيزان الانجاس يعملو اي شئ من اجل الحكم لابد من زبح اي كوز والتمثيل بجثته الكيزان لازم يبادووووو ويتمسحو من الوجود
ممغوص منهم مغصه شديده لدرجه انك تقيف مع محتلين اجانب ،، سوا ليك شنو يا معلم
لازم اي كوز يا دعامه تدوسووووووووووو دوووووووووس وتبلو تحشوووووووووووو تقشوووووووووو تفشو لينا غبينتا فيهم
واضح هذا نتيجة فشل الجيش الذي يقوده الفلول والكيزان في السيطره. فاستعات الدواعش كحرب دعائيه على طريقة الزرقاوي. الكوز لا دين له عشان كده اي كوز يسقط في يد الدعم السريع سلمو طوالي ليكون عظه والمعامله بالمثل توقف العبث
كان ليكم يا مرتزقه و الله ان تكون هناك دوله اولاد جنيد و لن يكون لهم اي موطن في تراب هذا البلد الطاهر ، تغشو منو انتو يا محتلين يا مغتصبين !! قال شنو قال جيش كيزان ، امشو يا مرتزقه يا ماجورين دي جيش السودان موز موز شيوعيي بعثي كلو في جيشنا ، مهما تقولو الشعب ورا الجيش ، حقيقه انتو لمن تقولو كيزان انتو بيتكلمو لصالحهم ، الجيش دا عمرو ١٠٠ سنه و الكيزان حكمو ٣٠ سنه و ما شوفنا منهم الاذي الشفنا منكم في شهر !!! في عاقل بفضل اجنبي محتل علي نظام سياسي فاسد ، يا مجرمين لن و لن تحكم السودان قبيله عابره للحدود السودان للسودانيين و لو ربنا بعث الترابي زاتو علي دبابه لسرنا خلفه لتحرير اخر شبر من وسخكم و قددااام ياًجيش بل بس و الفوره مليون
شنو التتهم . عسكري الجيش ظاهر في الفيديو وهتافات الدواعش من المواطنين ، أها في دلي أكبر من كدة . ما تقول الجيش يذبح اثنين من المواطنين بتهمة أنهم من الدعم السريع لأنهم بلباس مدني . الراكوبة دي بقت بتاعة كيزان ولاشنو؟
– كما نقول دائماً دي المناظر انتظروا الفيلم!
– لقد أوصلتمونا الي نقطة اللاتسامح قتلونا و قاتلناكم و عندما فجرتم و اذقتونا مرارة انتهاك العروض اذقناكم خروج الروح نحراً!
– لقد كسرتم حاجز الانسانيه فجاز نحركم و نرجوا ان تكون خوسكم حاده لإنجاز اكبر من العمل فهؤلاء لا يستوعبون إلا مثل هذِه اللغة النابعة من تُراثهم و نشأتهم (القتل لأتفه الأسباب و السلب و النهب) .
– يا غُزاة يا رعاع لقد أصبح سلاحنا خوسه مسنونه للسرعة و العددية المُنجزه لغرض نظافة البلاد منكم .،