الخرطوم: الراكوبة
تداول النشطاء بمواقع التواصل الاجتماعي فيديو مصور قالوا انه يعود لعناصر الجيش السوداني وهم يوزعون “المسامير” في الطرقات العامة في الخرطوم ، على امل ان توقف هذه المسامير الزحف المزعوم لقوات الدعم السريع نحو سلاح المهندسين طالما راجت شائعات حول هجوم وشيك للدعم السريع لسلاح المهندسين خلال الايام الفائتة قبل سريان الهدنة الحالية.
ويظهر خلال الفيدو ضابط في الجيش وهو يتوعد من وصفهم بالمغول قائلا: “ياخي المغول ديل انا بقول ليهم تعالوا، تقعدوا فوقو. تركبوا فوقو” في اشارة لتاتشرات الدعم السريع…
ونصح زميله الاخر يلبس زي المدني قائد الدعم السريع “حميدتي” بان لا يحلم بالاستيلاء على سلاح المهندسين.
ههههههههههههه ههههههههههههههههههههههااااي
ما قلنا ليكم الكيزان ناس مخانيث ومافيهم راجل واحد
كلهم جبناء وخوافين وبتاعين جعجعة ساكت
هههههههههههههههااا
السيسي: نبذل أقصى الجهد لحقن الدماء في السودان
من اول يوم مفروض كان تزرعوا لهم المسامير هؤلاء الجبناء يعتمدون علي السيارات والجري السريع فى الطرقات وغير ذلك ما عندهم اى طريقة للحرب جري مافى تانى تتوقف السيارة تنزل تحارب مثل الرجال لكن تضرب وتجري دى تانى مافى
وانت ما تضرب وتجري تسكهم ،، ولا يدينك فيها نقش الحنة ههههههههه قولوا واااااي يا الكيزان
انشروا بالله
تم وضع المسامير أيام غردون باشا،عندما حاصره المهدي! تري هل يكرر التاريخ نفسه ؟ وانتم هزيمة المحاصرين؟ ويحدث ذات ما حدث لسكان الخرطوم؟
ايهما جبناء هم من يزرعون مسامير.ظاخل المدن الجبناء هم يدخلون الحفرة ويتركون الشعب تحت الرحمة…دع.س …..ناس تفكر الجيش وصل مرحلة بزراعة مسامير داخل العاصمة فضيحة كبيرة حتي المليشيات لا يفعلون …السوال المنطق لماذا تعلمون في كلية العسكرية …..أيها الضباط…جنرالات اي كلية انتم أولاد الخلاء هزموكم ..
علامة من علامات أن الجيش أصبح فى حالة يأس, المرحلة الجاية أن يبدأوا فى زرع الغام حقيقية وعندها على أهل الخرطوم السلام.
لا انتصار بدون مشاه وهذا ما يفتقده الجيش
ومع دخول صواريخ ااستريلا المحمولة على الكتف
سيحيد سلاح الطيران وحينها يبدأ موسم الركوب العظيم
وهاك يا جري، ،لتجنب هذا السيناريو المريع، سلح المواطنين
يعني خليتوا ليهم الخرطوم كلها، ورجعتوا تحموا المهندسين.
اى خزي وعار هذا.
الجيش يتعامل بحنية مع الدعم السريع لانو لم يفكر في الألغام الأرضية.