الولاية الشمالية: الراكوبة
ادانت تنسيقية لجان المقاومة بالولاية الشمالية ممارسات استخبارات “الفرقة 19 مشاة” في مروي واعتقالها لاعضاء لجان المقاومة. وكل من:
1/عماد ودالشيخ/مقاومة القرير/ 1 يونيو.
2/علاء الدين علي صالح/مقاومة القرير/1 يونيو.
3/ مزمل محمد عثمان/مقاومة/ 7يونيو.
4/ زكريا بابكر/مقاومة كريمة/ 12 يونيو.
5/ سليمان أحمد/مقاومة مروي/14 يونيو.
6/ ابراهيم حزيمة/مقاومة كريمة/17يونيو
وقالت تنسيقية لجان المقاومة بالشمالية في بيان منذ اعتقال الاعضاء انقطع التواصل معهم، وانها لم تتمكن من معرفة ظروف إعتقالهم ولم يتم فتح بلاغات جنائية في مواجهتهم لدى الجهات الرسمية المكلفة، وهذا مدعاة للقلق.
وكشف البيان فوجئنا الفرقة 19 مشاة التابعة للقوات المسلحة تعتقل بناءً علي تعليمات فلول النظام البائد وأعدوا قائمة بعضوية لجان المقاومة والناشطين السياسيين وتوصيفهم بالعمالة للدعم السريع.
فيما حمل البيان “الفرقة 19 مشاة وحكومة الولاية الشمالية كل تبعات هذه الممارسات المستفزة والمثيرة لسخط المواطنين، والتي تضاف الي سلسلة الإنتهاكات التي ظلت تُرتكب بواسطة العسكر واذيالهم، ونطالب بإطلاق سراح الاعضاء المعتقلين فوراً.
وتابع اذ لا تزال استخبارات الفرقة 19 في مروي تواصل حملاتها الهوجاء في إعتقال الشرفاء، دون صفة او مسؤولية، وفي إنتهاكات صارخة لكل القوانين الدولية والسودانية والاعراف وحقوق الانسان، فالقوات المسلحة لا تملك سلطات التحقيق او الإعتقال.
وأكدت تنسيقية لجان المقاومة بالشمالية منذ إندلاع هذا الصراع العبثي بين المكونين، كان موقفنا واضحا ومعلنا: هذه الحرب لا ناقة للشعب السوداني فيها ولا جمل هدفها اجهاض ثورة ديسمبر المجيدة، و تهدد وجود الدولة السودانية لتحقيق طموحات جنرالات الجانبين، وطالبنا بإيقافها وتطبيق شعار الثورة الخالد أن: العسكر للثكنات والجنجويد ينحل.
وناشد كافة مكونات الشعب السوداني والفاعلين الاقليميين والدوليين للوقوف صفاً واحداً لمنع مثل هذه الممارسات التي قد تساعد في تنامي النعرات والعداء وإتساع دائرة الحرب والأعمال العدائية التي يقف ورائها فلول النظام البائد.
لجان المقاومة وقوى الحرية و التغيير القذرة و فولكر ود الغلفاء و الامم المتحدة العاهرة هم سرطان الامة السودانية , و الحرب أشعلت أساسا للتخلص منهم و قتلهم فى الشوارع ليدين السودان لحركته الاسلامية السمحة , فكان ضرب الاطارى هو الهدف الاعلى و الوحى الاسلامى الذى هبط على قادتنا الاسلاميين الخدر المحجلين , لذا أعتقال لجان المقاومة وقوى الحرية و التغيير فى هذه الخطوة هو اعداد لتصفيتهم وسط عرضات شعبية عارمة يتخللها الجرتق و الختان و البطان و رش اللبن بعد انتهاء الحرب, كما تعد الحركة الاسلامية فريقا لتفجير فولكر بمقره فى اديس ابابا , واحد واحد , اخدر اخدر , تكبييييير.
الفرقة ١٩مشاه
الجنجويد دخلو مطار مروي والفرقة قاعده
جلدو الجلدو والمحظوظ مرقنو كرعينو
ولمو كمان في الاشغاء المصريين عركوهم زحف لمن امنو
والفرقة قاعده وما سوت شي، الجنجويد بعد ما بالو وهرو في القاعدة
واكلو وشربو البركاوي بقو مارقين والفرقة قاعده، هسع عاوزين يحللو
مرتباتم بناس المقاومة، وكما قال ادروب رحيمو الله، صامولة تشيف قندران ما تشيف