ضربات جوية واشتباكات تقوض تعهدات هدنة العيد في الخرطوم

جو يساعدهو في الدفن قام دس المحافر
البرهان قال الموضوع بسيط فصيل من الجيش تمرد وده شأن داخلي ، مافي دولة بتدخل في خلاف بين قوتين عسكريتين كل واحد منهم قوة شرعية بقانون وطني خلاف ذلك ممكن اي دولة شقيقة أو صديقة أو جارة التدخل بالحل السلمي أو طرح المبادرات ولكن بعد الموافقة بوقف إطلاق النار ،
أما حكاية المعاهدات مافي حاجة زي دي أبدا فما تتخيل حاجة ما موجودة ، كل دولة لها سيادة وجيش قادر علي حماية أراضيه من العيب أن تطلب ذلك إلا إذا كان في عدوان من جيش دولة غزت ثانية فدا كلام تاني ، الخلاصة خطاب البرهان وكلامك الفوق ده يثبت مقولة ( ما عندنا جيش )

العالم الاسلامي قاعد في سجون الحكومات الانت ناديت باسمها دي وفلسطين لطالما اخواننا السودانيين سمعونا كلمات مثل”الداير يجاهد في فلسطين جيبو ليهم طياره خليهم يمشو + نحن مالنا ومال الفلسطينيين هم باعو اراضيهم + هو نحن ما لاقين ناكل نجيب السوريين ؟ ” … فالان تم تداول الايام .

ودا تعليق تاني بنفس الفاظك وفهمك وكمان كتبت فيه المتمرد “برهان قائد-مليشة-مناووي-المتمرد-ولي”

وطن الجدود وطني:
29 يونيو، 2023 الساعة 11:34 ص
البرهان هو قائد الجيش والبلاد وهو من يامر بوقف الحرب وحميرتي ومليشتو جهه متمردة ومفروض تسمع الكلام وتسلم السلاح لانو مليشة الدعم تم حلها واذا لم تسمع الكلام لابد من محاربتها وحقو الحركات وخاصة حركة مناووي تشارك في الحرب اذا لم يسلم الدعم المتمرد السلاح ويسلم نفسو ولي مناووي منتظر لغاية ما الدعم المتمرد يستلم دارفور كلها ويطردوا مناووي منها او يتم قتلة مثل خميس ولي في اتفاق بين مناووي والدعم المتمرد ولو مافي مفروض تطلب من العالم التدخل ومحاربة الدعم المتمرد معاكم اطلب من تشاد اواي دول تجي تساعدك انت الحاكم ولو صح حاكم ذاتو مش ابو كلام ساكت وفرجة اعمل ليك خطة لمحاربة الدعم المتمرد