اقتراب التدخل الدولي في السودان؟

فيصل محمد صالح
كثرت الإشارات التي تؤكد أن مسألة التدخل الدولي في السودان صارت مطروحة بشدة في الإطارين الإقليمي والدولي، بينما لم يتم تداولها بشكل جاد في الإطار الوطني؛ لكن المؤكد أنها ستجد ردود أفعال متفاوتة ومتناقضة، مثلما حدث في كثير من الدول التي حدث فيها تدخل دولي، فهذه من القضايا التي لا يمكن أن يحدث فيها إجماع.
وما قاد لطرح المسألة هو تطاول أمد الحرب، واكتشاف البعض، متأخراً جداً، أنها لن تُحسم في أيام وأسابيع، وأنها قد تستمر لأشهر وربما سنوات من دون أن تحسم لصالح أحد الطرفين، وسقوط آلاف الضحايا المدنيين، مع حجم الدمار الذي لحق بالعاصمة الخرطوم ومدن دارفور، وضرب كل شيء، القصر الجمهوري والمؤسسات الحكومية والمؤسسات الاقتصادية والبنوك والمصانع ومنازل وممتلكات المواطنين، واستمرار رحلات النزوح الداخلي واللجوء الخارجي.
فبعض دول الجوار قلقة من نتائج المعارك المتوالية التي فقدت فيها القوات المسلحة مواقع مهمة لصالح قوات «الدعم السريع»، وهي تعرف أهمية المراكز الثلاثة الأخيرة التي تدور حولها التراشقات في الفترة الأخيرة، تمهيداً ربما لهجوم شامل، وهي: سلاح المدرعات في الشجرة، وسلاح المهندسين في أم درمان، وقاعدة وادي سيدنا الجوية. لو سقطت هذه المواقع الثلاثة فإن هذا سيعني نهاية المعارك في العاصمة المثلّثة، وفقدان القوات المسلحة لأي سيطرة داخل الخرطوم، وإن تبقت لها القيادة العامة والحاميات العسكرية في الأقاليم. لكن تاريخ الانقلابات العسكرية في السودان يقول إن من يسيطر على الخرطوم ستدين له بقية الوحدات العسكرية بالأقاليم المختلفة بالطاعة.
إحدى دول الإقليم أبلغت القوى الدولية المهتمة بالشأن السوداني بأنها لن تسمح بسقوط هذه المواقع في يد «الدعم السريع»، وأضافت في رسائلها أنها أمام خيارين: شكل ما من أشكال التدخل بتنسيق إقليمي – دولي يؤدي إلى وقف المعارك والحفاظ على الموقف الحالي، ثم التفاوض حول الحل الشامل، أما الخيار الثاني فهو تدخلها المباشر بإسناد جوي قوي، وآخر بري محدود، وهو خيار لا تفضله؛ لكنها ستلجأ إليه إذا اضطرت لذلك.
أما في الإطار الأفريقي فمن الواضح أن هناك تنسيقاً يتم بين الاتحاد الأفريقي و«الإيقاد». والتصور المفضل لـ«الإيقاد» والاتحاد الأفريقي هو إرسال قوات أفريقية بإسناد وتمويل دوليين، بصورة قريبة لما تم مع قوات «يوناميد» (البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في دارفور) والتي بقيت 13 عاماً وخرجت عام 2020، والتي تجاوز عدد المنتسبين لها 40 ألفاً ما بين عسكريين ومدنيين.
على المستوى الشعبي، من المؤكد أن المواطنين العاديين الذين يعيشون في مناطق النزاع: الخرطوم وولايات دارفور، سيرحبون بالتدخل الدولي، ببساطة لأنهم يبحثون عن الحماية التي لا توفرها لهم القوى المتحاربة، فالجيش احتمى بثكناته، وتركهم تحت رحمة قوات «الدعم السريع» التي سلبت ونهبت ممتلكاتهم، وعرّضتهم للقتل والاعتداء الجسدي على النساء والتهجير، وقد يفعلون ذلك بخاطر وطني مجروح ومنكسر؛ لكن ما باليد حيلة.
وعلى مستوى القوى السياسية، سيكون هناك انقسام حاد فيما بينها، بعض القوى ستنطلق من موقف سياسي رافض للتدخل الدولي من حيث المبدأ، وتعتبره انتهاكاً للسيادة الوطنية، وستستشهد بتجارب دول أخرى، مثل ليبيا واليمن التي لم يستطع التدخل الدولي أن يعيد لها الاستقرار والسلام. وقوى أخرى ستعتبره ضرورة تتسق مع الأفكار الحديثة في السياسة الدولية التي طرحت مبدأ التدخل من أجل حماية المدنيين وحفظ الأمن والسلم الدوليين، بخاصة مع فشل القوى الوطنية في حل المشكلة بالجهود الداخلية.
ومن المؤكد أن تيار الإسلام السياسي سيكون على رأس الرافضين للتدخل الدولي، وربما يقوم بإعلان الجهاد ضده، فأجواء الحرب السائدة كانت مناسبة لعودتهم إلى الساحة كمدافعين عن الوطن إلى جانب القوات المسلحة، وفي ظنهم أن انتصار الجيش سيعزز عودتهم الرسمية؛ ليس فقط إلى الساحة السياسية؛ بل أيضاً إلى السلطة كشركاء في النصر عندما يكتمل ضد قوات «الدعم السريع».
يتبقى موقف القوتين المتحاربتين: القوات المسلحة و«الدعم السريع»، وموقف هذين الطرفين سيتحدد بناء على نتائج المعارك على الأرض، فمن يرى نفسه قريباً من النصر سيتعامل مع التدخل الدولي كمانع له من قطف ثمار المعركة، بينما ستنقسم قيادة القوات المسلحة، بعضهم سيراها فرصة لإنقاذ الموقف والحفاظ على مؤسسة القوات المسلحة بما تبقى من رمزيتها وقواتها، بينما سينظر طرف آخر للثمن السياسي الفادح الذي ستدفعه القيادة. فمن المؤكد أن أي عملية تفاوضية تتم مع التدخل الدولي ستبعد قادة القوات المسلحة و«الدعم السريع» الحاليين من أي دور مستقبلي، وفي هذا خسارة كبيرة لأصحاب المطامع الشخصية في الحفاظ على السلطة.
الشرق الاوسط
ده الحالة انت استاذ صحفي و مدير للتلفزيون سابقا ..! جملتك خطاء البتقول فيها ( تاريخ الانقلابات العسكرية في السودان يقول إن من يسيطر على الخرطوم ستدين له بقية الوحدات العسكرية بالأقاليم المختلفة بالطاعة.)
اولا لن يحصل هذا لأن السيناريو مختلف ” قوات الدعم هي مليشيا و عناصرها من مالي و أفريقيا الوسطى و تشاد و ليبيا ..!
لذلك هم ليسو سودانيين يا رمادي ، انهم غزاة من دول اخرى .
و ماف اي تدخل اجنبي ، و الكيزان و الحرية و التغير إلى مزبلة التاريخ.
لكن صدقني تاني ما بتدقوها يا فيصل ، هاك الدراهم دي .
الاخ صهيب بغض النظر ان كنت ساذج أو كوز منقاد بالمرحلة لا تحتمل هذه التعليقات الفطيرة…
التدخل الدولي تحت الفصل السابع آتي لا محالة لسبب بسيط وهو ان من يشتغل بالسياسة في السودان من الجيل الثاني للاستقلال وما أفرزته الانقاذ من تدمير الأحزاب السياسية والنقابات العمالية والاتحادات اصبحوا قاصرين عن القيام بإدارة دولاب الدولة وحكم القاصر ان يكون له ولي أو وصي…
الاستاذ فيصل لم يقول ان الدعم السريع سوف ينتصر في العاصمة وبذلك سوف تخضع له الوحدات العسكرية خارج العاصمة ولكنه قال من يسيطر…. ولو افترضنا أن الدعم السريع سيطر على العاصمة قطعا سوف تتغير قيادة الجيش الكيزانية وقد تأتي قيادة وطنية تعمل على تأسيس جيش وطني واحد غير مسيس.
انت تريد ذهاب الأحزاب السياسية والكيزان لمزبلة التاريخ… فما هو البديل من وجهة نظرك؟
وهل انت مع الوصاية الدولية أو ضدها و لماذا؟
بل كان وزيرا للإعلام في العهد القحتاوي البائد
تقصد القحطي وليس القحتاوي وين اتعلمته انته في الشارع
صههيب قال قوات الدعم من مالي؟ مالي امك ياكوز ياتافه؟ الرزيقات دا تاريخهم في السودان اقوي من تاريخ قبيلتكك ياكوز يالص؟ الرزيقات هم من حموك من حركات دارفو للي ننهب اموال المساكين والغلابة وتهربه للخارج؟ الله لاينسي ابدا اجله لكم مع عساكركم واليوم متم موت الفار اولاد كلب؟ اي والله دم المعلم الخير….وليد…بيبو…ست النور..حقهم وتارهم جابو الدعامة…..شكرا لكم الدعامة اكنسوهم لاخر فرد منهم ….تجارالدين؟
ومن غير الرزيقات الذى يقتل وينهب فى الخرطوم ودارفور الان ايها المعتوه .
ومن غير الرزيقاتى حميرتى ومرتزقته الذى يود ان يفكك البلاد ويقتل العباد ويشرد اهل القرى والحضر .
قوات الدعم من مالى والنيجر وموريتانيا وتشاد مكان قدم الرزيقات وحميدتى نفسه قدم من تشاد حيث باقى قبيلة الرزيقات وأغلبهم دخلوا السودان الهامل لاجنسية ولا رقم وطنى ولا حدود صارمة اعجبهم التعليم المجانى والمستشفيات والموية الباردة والمانجو بالخلاطة ومقرن النيلين ماشافوا انهار جارية المكان الذى أتوا منه صحراء جرداء ..لكن بإذن الله سنرجعهم حيثما أتوا وسينعلوا اليوم الذى حضروا فيه الى الخرطوم الان كل القبائل ضدهم
عسى الله ان ياتي بامر من عنده ..
شوف ليك بلد تدخل النار يارب ياكلب
– فُرصة ذهبيه ليقدل فينا ورل الثوره مُبشراً باضغاث أحلامهم من اي جُحراً فيه مختبئون إمارة الشر او أرض الحرمين او .. او .. حتي أتعس دوله…
– لا تتطاول على امثالك في نيروبي بقيادة تؤم شلبي العراق حماروووك في ثالث حكوماته الفاشله و بنفس أفراد عصابته، آلم تسمع بهم ام لا مكان لورل بين الضباع !!!
– هل نسيت او لم تسمع بالمثل من يُجرِب المُجرب عقلُه مخرب و أنت المعني به لأنك تُبشرنا بمقدمك المُقرِف وزيراً من قاع بؤر العماله و الخيانه…
لا يوجد اوقح واقذر واتفه واحقر من الكوز…حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم قال سوداني مُستغرب قال!!!
كل من يمس ثورة ديسمبر المجيدة وثوارها الشرفاء وشهدائها الابرار ومناضليها الذين انبروا لخلاص البلاد من فلول الكيزان المخانيث، فنحن له بالمرصاد ايها الكوز الغبي. من تصفهم بالعمالة ايها الوسخ الجبان زج بهم في السجون ولم تثبت عليهم اي تهمة ان كانت خيانة او سرقة أو فسق وفساد كما يفعل الكيزان الفسقة ولصوص المؤتمر البطني الحقيرين. يريد كيزانك السفلة الرجوع لسلطة بالبلاد عن طريق هذه الحرب الغذرة فماذا يمنع الشرفاء أمثال فيصل من العودة للحكم عن طريق السلم والديمقراطية؟ تبا لكم أيها الاذيال تريدون عودة الكيزان لتعودوا لأكل السحت الحرام. قاتل الله عصابة الكيزان الفاسقة وجعل تدبيرها في تدميرها ان شاء الله.
إحدى دول الإقليم أبلغت القوى الدولية المهتمة بالشأن السوداني بأنها لن تسمح بسقوط هذه المواقع في يد «الدعم السريع»،
سمها يا فيصل ما هي هذه الدولة ؟ولن تفعل لانه خبر من راسك .
انا الان فهمت لماذا لم تنجح حكومة حمدوك وانت وزير فيها .
ووزير اعلام لا تستطيع ان تصوغ مقالك بطريقة مهنية وتلجأ للتحليل الخالي من الحقائق . حتى العنوان ما معروف تساؤل ام جملة عادية برغم من علامة الاستفهام . يا وزير أكتب الهمزة أو ابدأ بهل ؟؟؟؟
المطلب الراهن الأكثر الحاجات هو ايقاف الحرب….ليس لأن اى من الطرفين لم يحسم المعركة لصالحه انما لعبثية الحرب حسب ما جاء من طرفها….يترتب عن ذلك حتمية خروج القيادة من الطرفين…وجود رأى اممى واقليمى وشعبى للتدخل امر مطلوب ومرغوب لأنه يوفر غطاء انسانى و اخلاقى لا يؤمن به المنحاربين ومن يؤججون من نيران الحرب طمعا فى الاستفادة منها حسب مشروعهم المباد…
نناصر الجيش كمؤسسة قوميه ضامنه لوحدة البلاد لكن قادتها لنا فيهم راي
الان الوقت ليس وقت محاسبه وإن كانت ضروريه ستكون بعد هذيمة رمم وملاقيط غرب افريقيا
وزير قحت وقحت نفسها امتطاها المرتزق وهم فرحين خيل لهم أنهم يقودوه وممسكين با الريموت ولكن كان العكس
فللرجل اطماعه الشخصيه والقبلبه وتجميع شتات لصوص غرب افريقيا والاستفادة من امتدادهم القبلي في السودان من رزيقات ومسيريه وغيرهم من قبائل غرب السودان
وظهور حديث عن دولة 56 والجلابه والعنصرية والديمقراطيه ونصيبهم في الحكم
التقطوها من أفواه المثقفاتبه وجعلها مطالب لهم وهم شتات ملاقبط الصحاري ويدعون أنهم حمو السودان من حركات دارفور المضحك المبكي
وتناسو أن من استخدمهم ككلاب حراسه قد رحل
فوعدو نفسهم باحتلال ارض السودان والسكن في عماراتها غنيمه لهم
وتناسو الشعب السوداني قبل قواته المساحه
البند السابع الذي طالب به الفاشل حمدوك كعصا الإسلامين الان تطالبو به بدعوة حماية المدنين
كلكم كنتم تعلمو من قتل المتظاهرين وفض اعتصامهم ولكن بلعتو ألسنتكم لماذا لم تطالبوبه وتحموهم الان فشل مخططكم واتضحت لكم نوايا قبائل الشتات واللصوص
استحووووو فانتم لا تقلو عنهم وعن الكيزان اجراما في حق الشعب
ساذج ، كوز منقاد، مالي أمك يا كوز،، يا تافه، أولاد كلب، أيها المعتوه، يا كلب، المقرف، يا كوز يا لص، بؤر الخيانة والعماله …
كل هذه الشتائم وردت في التعليقات أعلاه أو أدناه…. هذه هي مخرجات نظامنا التعليمي و مفردات حياتنا الاجتماعيه البائسه
للأسف هل لديك وصف للجنجويد غير انهم مستخدمين ككلاب حراسه لنظام الإنقاذ وعملاء لاجنده خارجيه ومنفزين لها ومشروعهم تافه وأفكارهم كذلك
واي مخرجات تعليم تتحدث عنها هل هو التعليم الذي كرث لأبناء الاغنياء والمدارس الخاصه والطبالي التي سميت جامعات
لنا مايغارب العشرين عام ونحن والمجتمع خلف الغونات حتي صار الناس يتمنو أن يصبحو بناتهم قونات وتلغي فلوس الفساد تحت أقدامهم وتتصدر صورهم السوشيال ميديا والصحف
ام ظاهرة الحركات ورتبهم وتنعمهم بها حتي ندم الناس علي الدراسه وضياع السنين ثم ماذا قدمو المتعلمين والمثقفين خلقو أسواء خدمه مدنيه واتفه سياسين بائعين للذمم والمبادئ
تفاهة من هم علي قمة هرم التعليم جلوسهم أمام جاهل يخطب فيهم وهم يهتفو باسمه
لا تحدثنا عن تعليم ومخرجاته ونحن في مجتمع مات ومتعفن
نحن وهم لم نجد ارفع من هذه اللغه لنخاطبهم بها ولولا بعض الحياء لرأيت العجب
غفر الله لنا ولكم
هذه الحرب اللعينة و العبثية كما سماها قادتها لن تقيف ولن تنتهي الا بذهاب اخر كوز داخل الموسسة العسكرية الي جهنم وبئس المصير . واضح الان الشعب السوداني منقسم ما بين الدعم السريع والقوات المسلحه المختطفه من تجار الدين والمخدارات بل يقاتلون في صفوفها كتيبة البراء ووووو . الحلول الواجبة الدعوة لوقف فوري للحرب والجلوس في مفاوضات الحل النهائي والدمج والتسريح . فالدعم السريع قبل هذه الحرب كل يوم يتضح ان هذه المؤسسة العسكرية مختطفه فعلا من فئة وتعمل لصالح فئه 30 عام من الفشل والتمكين وترفض اي حلول ولا يفل الحديد الا الحديد
يعنى ما فى أجانب فى قوات الجنجويد عايز تقنع منو
الدعم السريع او المليص السريع كما عرف لا مكان له بيننا بعد كل الاعمال القذرة التى لا تشبهنا كسودانيين
كلنا جيش
شعب واحد جيش واحد
المخطط كبير لاضاف السودان بضرب جيشه واذلال وتهجير شعبه لنهب خيرات السودان من يورانيوم وذهب وصمغ عربى ومياه وغيرها من الموارد
عنى ما فى أجانب فى قوات الجنجويد عايز تقنع منو الدعم السريع او المليص السريع كما عرف لا مكان له بيننا بعد كل الاعمال القذرة التى لا تشبهنا كسودانيين كلنا جيش شعب واحد جيش واحد المخطط كبير لاضاف السودان بضرب جيشه واذلال وتهجير شعبه لنهب خيرات السودان من يورانيوم وذهب وصمغ عربى ومياه وغيرها من الموارد
اترك تعليقاً
كل من يمس ثورة ديسمبر المجيدة وثوارها الشرفاء وشهدائها الابرار ومناضليها الذين انبروا لخلاص البلاد من فلول الكيزان المخانيث، فنحن له بالمرصاد ايها الكوز الغبي. من تصفهم بالعمالة ايها الوسخ الجبان زج بهم في السجون ولم تثبت عليهم اي تهمة ان كانت خيانة او سرقة أو فسق وفساد كما يفعل الكيزان الفسقة ولصوص المؤتمر البطني الحقيرين. يريد كيزانك السفلة الرجوع لسلطة بالبلاد عن طريق هذه الحرب الغذرة فماذا يمنع الشرفاء أمثال فيصل من العودة للحكم عن طريق السلم والديمقراطية؟ تبا لكم أيها الاذيال تريدون عودة الكيزان لتعودوا لأكل السحت الحرام. قاتل الله عصابة الكيزان الفاسقة وجعل تدبيرها في تدميرها ان شاء الله.