بعد ثبوت حربهم .. تقرير يكشف خُطة ضباط الحركة الاسلامية داخل الجيش لإشعال الحرب

(تقرير: علي أحمد)
بعد ما يُقارب من الثلاثة أشهر من (التخفي) والاختباء خلف بندقية الجيش، تكشف (الحركة الإسلامية) عن نفسها كطرف أول في حرب 15 أبريل الماضي، بمثلما تكشف أحداث أشهر الحرب الماضية، عن صواب الكثرة الكاثرة من جماهير الشعب، ممن قالوا باعتزال الحرب والدعوة لإيقافها، باعتبارها لا تخص سوى (الكيزان) فلول النظام البائد، ومشروعهم الإجرامي في العودة للسلطة مرة أخرى، على جُثث السودانيين، وعلى حُطام الوطن.
خروج الحركة الاسلامية (الكيزان) إلى العلن واعترافهم بحربهم:
بعد إعلان (الحركة الاسلامية) دخول الحرب علانية ضد قوات الدعم السريع، باسمها الرسمي، وبخطابها وبمليشياتها، مُتخلية عن خطة التستر خلف الجيش، تساءل كثير من الناس – حتى من كانوا ينكرون حقيقة حرب 15 ابريل بانها حرب كيزان- تساءلوا لماذا الآن؟ لماذا اتخذ (الكيزان) هذه الخطوة بعد (3) أشهر ظلوا فيها يديرون الحرب من وراء ستار (القوات المُسلحة)، وبواسطة منسوبي تنظيمهم داخل الجيش؟
وللإجابة على السؤال لابد من توضيح ان الحركة الاسلامية في استعدادها للحرب، دفعت بأهم منسوبيها المُنظمين داخل الجيش، ووضعتهم بأعلى هيئة فيه، وهي (غُرفة قيادة العمليات)، تمهيداً لشن حربهم في 15 ابريل، والقيام بإدارتها – سنستعرضهم في تقريرنا القادم- ولكن على سبيل المثال نذكر هنا: اللواء / ( أحمدان أحمد خير)، وهو ضابط اسلامي منظم، أتوا به من الجبهة الشرقية (الفشقة) قبل بداية حربهم في الخرطوم، ووضعوه في هيئة عمليات الجيش. وذلك قبل أيام من شن حربهم على قوات الدعم السريع، وعينوه مديرًا لفرع العمليات برئاسة أركان الجيش، وهو الشخص المنوط به إدارة عمليات الحرب، ولا يزال يعمل !
ولكن أمام الفشل الذريع لقوات الجيش، وهزائمهم المتلاحقة أمام قوات الدعم السريع، وسقوط قواعده ومصانعه ومخازن أسلحته ومعسكراته وحامياته، دب اليأس وسط (الكيزان)، ولم يجدوا بديلًا غير التخلي عن خطة ( فقه ادخار القوة)، والدخول في الحرب مباشرة. ولكن هذه المرة مع توريط المواطنين معهم في الحرب، وذلك بشيطنة الدعم السريع إعلاميًا، وتكثيف دعاية احتلال الدعم السريع لمنازل المواطنين. ساعدهم في ذلك مُمارسات بعض منتسبي هذه القوات، مما خلق انطباعًا سيئًا عنها في صفوف الكثير من مواطني العاصمة.
ومع هذا كله فشل (الكيزان) في استغلال المواطنين لصالح حربهم، فانصرفوا إلى استنفار كتائبهم ومليشياتهم ومجاهديهم.
استنفار الدبابين والمجاهدين:
في التاسع والعشرين من يونيو، عين قائد الجيش (البرهان)، أحد أمراء الدبابين (محمد احمد حاج ماجد)، أميناً لـ(النفرة الشعبية)، وقائدا لـ(المقاومة الشعبية والمتطوعين)، وهو الاسم المستتر للجهاديين والدبابيين، ومليشيات الحركة الاسلامية. وهذه الخطوة التي تمت باسم قائد الجيش، كانت اعترافًا منه ومن الجيش بأن هذه الحرب ليست حربهم، وإنه قد قرر تسليم راية الحرب لأصحابها، بعد ان ورطوه بها. واما بالنسبة للحركة الاسلامية التي اوحت لقائد الجيش للقيام بهذه الخطوة فقد فعلت ذلك يأسًا منها، منه ومن الجيش، وإعلاناً باستلامها زمام الأمور (رسمياً)، فودعوا مرحلة السرية والتخفي، بعد أن أجبرهم الواقع على توديعها، في ظل هزائم الجيش وسيطرة قوات الدعم السريع، التي يعتبرونها مُهددة لوجودهم في الحياة.
بعد تعيينه أرسل (محمد أحمد حاج ماجد) الوفود إلى الولايات لاستنفار (المجاهدين). لكنه وبحسب مصادر شديدة الوثوقية، كانت الاستجابة ضعيفة لنداء الجهاد. ربما لأن (المُجاهدين) القدامى طعنوا في السن، ولم يعودوا قادرين على حمل السلاح. وأيضًا لسقوط مثال (الدولة الاسلامية)، التي جاهدوا في السابق من أجلها في جنوب السودان، وشاهدوا بأم أعينهم سقوطها في مُستنقع الفساد والقبلية والمحسوبية، وتقديمها كمثال مرة أخرى غير مغري لتقديم حياتهم ثمنًا لها. كما إن طبيعة (عدو الكيزان) هذه المرة، من حيث الانتماء للدين الإسلامي، لا تتناسب مع شعارات الجهاد، التي رُفعت في وجه الجنوب (المسيحي) في الماضي، وانقاد لها البعض، فخسروا العوام والبسطاء من الناس، وهم المستهدفون دائمًا في دغدغة المشاعر الدينية والعصبية.
ماذا بعد تداعي فشل خطة ادخار القوة؟:
كما أسلفنا القول فقد سقط عمليًا تطبيق (فقه ادخار القوة) على أرض الواقع، وسقطت معه نظرية “علي عثمان محمد طه”، مُشرع هذا الفقه الانتهازي الخبيث، الذي يقضي بعدم المشاركة بأعداد كبيرة في بداية المعارك، والاحتفاظ بمليشيات الحركة الاسلامية بكامل قوتها، حتى المراحل النهائية للحرب. ودفع جنود الجيش للحرب عوضًا عن أفراد مليشياتهم، والذين تم الاحتفاظ بهم بالفعل في القواعد العسكرية التابعة للجيش (سلاح المدرعات) ، (السلاح الطبي) و( قاعدة وادي سيدنا الجوية). لكن ونتيجة للأسباب التي تم ذكرها سابقًا فشلت الخطة، وفشل الفقه.
قتلى المجاهدين والدبابين:
مع إعلان دخول (الحركة الاسلامية) الحرب بصورة علنية، بدأت تظهر – وبوتيرة متسارعة – إعلانات القتلى في صفوفها. والمُلاحظ أن القتلى من القيادات الشبابية النوعية في كتيبتهم الجهادية المفضلة (البراء بن مالك)، ابتداء من مقتل ( محمد الفضل)، أمين أمانة الفكر والتأصيل بالحركة الاسلامية، في معارك سلاح المدرعات بداية الشهر الماضي، وليس انتهاء بـ( حسن محمود)، الأمين العام لحركة الطلاب الاسلاميين الوطنيين، والذي قُتل في معارك الإسبوع الماضي.
ومن كل ما سبق، يتضح لكل ذي بصيرة أن الفلول يخوضون حربهم الوجودية والأخيرة ضد الجميع، حتى لو أدى ذلك لهدم كُل البلاد. بإنسانها ومكتسباتها وجيشها ومنشآتها المدنية والعسكرية، وبكل حاضرها ومستقبلها.
– التقرير القادم نستعرض فيه قائمة بأسماء ضباط الحركة الاسلامية داخل الجيش، الذين أشعلوا الشرارة الأولى لحرب 15 ابريل .
السودان هذا الاسم القبيح الكريه الذي جمعنا مع جميع دول وسط وغرب افريقيا من دولة دارفور الى السنغال. اصلا لاتوجد دولة اسمها السودان وهذه الكلمة هى وصف لمنطقة جغرافية شاسعة تمدد من البحر الأحمر شرقا الى المحيط الاطلنطي غربا وهى تضم حوالى ١٢ دولة وهى الدول التى تعرف بالدول جنوب الصحراء الكبرى. فالصحراء الكبري هى الدول العربية شمال افريقيا مصر ليبيا تونس الجزائر المغرب وجنوبها هي منطقة السودان كما ذكرت لك، والسودان منطقة معروفة منذ عهد الرسول وصحابته وهى كلمة جاءت من وصف لون بشرة ساكني هذه المنطقة الضخمة من افريقيا. هذه المنطقة بها العديد من الدول مثل (اريتريا، جيبوتى، سلطنة سنار، سلطنة دارفور، تشاد، النيجر ، مالي، …… الى السينغال المطلة علي المحيط الاطلنطي). والمهم هنا هو ان دولة سنار (سلطنة سنار) هي كانت دولة مستقلة قامت علي ارض كوش في العام ١٥٠٤م بعد ان دخلها الاسلام وانتقلت العاصمة من الشمال الى مدينة سنار في الوسط، قامت دولة سنار وعاصمتها سنار بحدودها الجغرافية المعروفة (حاليا ولايات الخرطوم الشمالية نهر النيل شمال كردفان النيل الابيض الجزيرة سنار البحر الاحمر كسلا القضارف بالاضافة اقليم الفونج/ اقليم النيل الازرق الحالي) الى ان غزاها الاستعمار التركي القادم من مصر في يونيو ١٨٢١م ليغير اسمها من سنار الى (السودان التركي المصري)، ملحوظة مهمة: لماذا اضافة التركي المصري؟؟؟ لان كان هنالك عدد من الدول في منطقة السودان يحملوا نفس الاسم مثل دولة مالي وكان اسمها (السودان الفرنسي ولغاية ١٩٦٠ كان يطلق علي مالة اسم السودان الى ان تم تغيره والرجوع الى اسم مالى) ودولة جيبوتي وكان اسمها (السودان الفرنسي الشرقي وبعد الاستقلال من فرنسا تم الرجوع الى دولة جيبوتى) فالاضافة كانت ضرورية لتميز الدول الموجودة في هذه المنطقة الجغرافية الاسمها السودان عن بعضها البعض. اذن ولغاية ١٨٢١ كان اسم دولتنا هو سنار (قديما كوش) وكنا معروفين بالسنانير. الى ان جاء المستعمر الانجليزى في سبتمبر ١٨٩٨م واحتل سنار التى كان تحول اسمها الى السودان التركي المصري ويغيره الانجليز الى (السودان الانجليزى المصري)، وبعد سنتين وفي ١٩٠٠م يقوم المستعمر الانجليزى بترسيم الحدود بين سنار (السودان الانجليزى المصري) ودولة الجنوب الان (المعروفة سابقا بمملكة لادو) ليضيفها الى سنار ثم يضيف ايضا اقليم جبال النوبة. ويستمر حكم الانجليز الى ان يعلم الانجليز بنص الرسالة التى ارسلها رئيس دولة دارفور (دارفور كانت دولة مستقلة لها تمثيلها الخارجي وعلاقاتها الدبلوماسية مع كثير من الدول ولا علاقة لها بدولة سنار سوى انها الجارة الغربية بل وكان هنالك حروب بين دولة سنار ودولة دارفور حيث ان الدارفوريين كان لهم مطامع في اراضي كردفان) للباب العالي في الاستانة في ابريل ١٩١٦م بضرورة التعاون معا تحت راية الاسلام لدحر المستعمر الانجليزي من افريقيا (بالتحديد عن مصر وسنار)، فيقوم الحاكم العام في الخرطوم بتجريد جيش كامل ليغزو دولة دارفور ويقتل رئيسها علي دينار فى ٦نوفمبر ١٩١٦م ثم يعلن عن ضمها الى السودان الانجليزى المصري (اللي هو اصلا دولة سنار بعد اضافة دولة الجنوب واقليم جبال النوبة لها) وذلك في يوم الاثنين الاسود الموافق ل ١ يناير ١٩١٧م.
في العام ١٩٥٢م حاول المستعمر الانجليزى فك دولة دارفور من السودان الانجليزي المصري (سنار+ جنوب السودان+جبال النوبة) لكن قامت المظاهرات العنيفة الكبيرة الشهيرة في الفاشر عرفت (بمظاهرات الفاشر) رفضا للانفكاك من وادى النيل، ثم يخرج الانجليز في ١ يناير ٥٦ مخلفا ورائه دولة مصنوعة ووحدة كاذبة وخريطة مشوهة اسمها السودان وياله من اسم عنصري قبيح ذو دلالة عنصرية واضحة، هذه الدولة عبارة عن تجميع ل٣ دول ل٣ شعوب مختلفين عن بعضهم البعض في كل شئ وهم كالتالي:
١. سنار او (مملكة كوش قديما) وهى دولة وحضارة عمرها اكثر من ٧٠٠٠ سنة وهى الرافعة الحضارية التى يفتقدها ابناء الهامش العنصري
٢. دارفور (سلطنة دارفور قديما) ضمها المستعمر لسنار في يناير ١٩١٧م
٣. جبال النوبة وضم لسنار في ١٩٠٠م بواسطة الانجليز
(((وجنوب السودان الذي انفصل في يوليو ٢٠١١م)).
اذن لاوجود لدولة باسم السودان القديم بل توجد دولة سنار بحدودها المعروفة وجغرافيتها الطبيعية التى شكلتها حضارة كوش منذ القدم. اذن الحل في الانفصال والعودة الى دولة سنار وان تنفصل هذه الدول/الاقاليم الثلاثة الى مكوناتها الاصلية قبل ان يضعنا المستعمر الانجليزى في هذه الدولة المصنوعة
يا أخي الدقوس، الانفصال ليس حلاً، و بعدين إنت لو من سنار، كوش او الواق واق ليه رافض إسم السودان! مملكة الفونج او كوش مش كل ناسها أفارقة؟ و لا ما عاجبك اللون الاسود. العالم كلو بتوحد والصغير عايز يكبر يجي الزيك دا يقول إنفصال ما إنفصال. أنحنا مشكلتنا الناس الوهم الزيك ديل ما عندهم شى او حل غير التشرزم و ضيق الافق. هل اصبح السودان افضل بعد فصل الجنوب؟ الواحد فيكم راسو فاضي و عامل فاهم، نفس تفكير الكيزان البسببهم اصبح كل السودان مشرد اليوم. تفكير عنصري و متخلف!
هي الفتنه والاستكبار يا اخي …… ربنا سبحانه جعلنا شعوبا وقبايل لنتعارف .. ودا يجي يقول انفصال .. بس صراحه انفصال الجنوب افضل لمعتقداتهم الوثنيه مستحيل يجي من وراهم خير
لماذا لا يأتي من وراءهم خير بل هم كل الخير فمعروف عنهم الصدق والأمانة واجادة أي عمل يقمون به ثم ثانيا دخل الكثير منهم الاسلام والدليل على ذلك توجد مساجد في الجنوب ويوجد مسلمين وهم على العموم شعب راقي يطور نفسه بسرعة مذهلة ….احسن من المدغمساتية حقينكم ديل ونستشهد بقولة سلفاكير الشهيرة ( عاوز فوضى أمشي كرتوم هنا فوضى مافي ….. متين حتعرفوا أنو مافي رمم غيركم في هذا العالم )
كان اسمها السلطنة الزرقاء ( يعني السوداء باللهجة السودانية ) و هذا يأتي لتيفلسف و هو يجهل اوضح الامور
عجبي و عجبي
يعرفووووك كيف عب مقفل يا عديم الوطنيه هسع انت فرقق شنو من الكيزان الجلااااافيط ديل حسب الله ونعم الوكيل فيكم اتاريهو الله سبحانه وتعالي بينتقم منكم عشاااااان قلوبكم الوسخه دي والطمع المالي قلوووووبكم العفنه الله ينتقم منكم كماااااان وكماااااان يا ااااكلييييين السحت
واضح من كلامك انت من غرب أفريقيا و المعلومات المذكورة من وحي خيالك لا علاقة لها بالحقيقة.
واضح التخفي من الاسم . ناس عمسيب والشريط النيلي عملا مصر الله لا غزة فيكم بركة . فصلتوا الجنوب بكل مواردة لللانفراد بحكم الشمال ولسه عندكم امل في الحكم مرة تانية ولو فضل 200 متر . لكن هيهات هيهات تتبلو بس مع باقي السودان و مافي اي انفصال لا شرق لا غرب لا وسط وسوف تنقل الحرب الي هذه المربعات حتي تعرف مرارات الحروب هذه العقليات التي تنادي بالانفصال والفتن بين مكونات السودان حتي لا يكون هناك اي طريق للرجعة مرة اخي هههههه تتبلو بس مع الناس بلا انفصال بلا اوهام
قريبا سيتم اعلان الحركة الإسلامية حركة ارهابية ومطاردة كتائب ظلها وقتلهم وسيكون التعامل معهم بالسلاح بس
لن يستقر السودان ولا يوم واحد الا بنحر اخر كوز وقتل جميع اسرهم وداعميهم واغتصاب نسائهم بتوع جهاد نكاح والحمل السفاح
لن ينعم الشعب السودانى بيوم واحد من السلام والامن والاستقرار الا بتحجيم اعلام الكيزان الفاجر الداعر اس البلاء وقتل جميع صحفيي الكيزان واعلاميهم من بلطجية وسخين ناشري الاشاعات والتطليس علي الشعب وممارسة الدعارة الاعلامية الكيزانية المعهودة
لسنا ضد الإسلام ولا ندين بغيره لكننا ضد تصرفات التنظيم الإسلاموي البغيض وضد فساده وحبه للدنيا على عكس ما ما يرفعون من شعارات دينية فهذه الفئة الضالة الفاسدة القاتلة المنبوذة محلياً وإقليمياً ودولياً والتي نسأل الله أن لا يرفع لهم راية وأن يجعلهم لمن خلفهم آية هم سبب كل الدمار الذي تعانيه بلادنا ويعانيه شعبها الآن وفي مختلف المجالات ولنأخذ مثالاً واحدا من موبقاتهم فتكوين هذه المليشيا وتقويتها ونشرها وشرعنتها وتدريبها على القتل والخراب السرفة والفساد والإغتصاب والدمار وحده كاف لأن تختفي فئة الضلال الإسلامي من المشهد وأن يعاقب بالحرق والإعدام كل من ينتمي لهذا التنظيم الإرهابي . . أما جيشنا الذي أضعفوه وحولوه من رجال أشاوس إلى كائنات قبيحة في الشكل والخلقة وإلى قادة أنصاص يرأسهم خايب الرجا برهان الفنقسة والإنبطاح سيعود كما كان إن شاء الله وسيتعود لنا بلادنا بعون الله تعالى
المدعو Theman او الوهمان اقل ليك السودان دوله معروفه قبل ٧ الف سنه بمملكة السودان لدى العرب او مملكة كوش وتسمى مناطق الجزيره العربيه بالبيضان ومناطق السودان بصفه خاصه وافريقيا بصف عامه بالسودان اعرف التاريخ اولا يا وهمان بعد داك علق؛ ودولة كوش يا فلاتي يا وافد ملوكها ابناء النوبا وابناء عمومهم الفور والفونج وهم من الشعوب الاصليه اللي حكمت السودان القديم منذ سبع الف سنه، والشعوب اللي وفدت للسودان خلال مملكة سنار او الفونج ١٥٥٠ هي شعوب افريقيه تنتمي للفولاني او الهوسا في غرب افريقيا وتمازجت مع الشعوب الاصليه في عهد مملكة الفونج ١٥٥٠ وبعدها ساهمت في ادارة الدوله تحت تاج الحكم التركي بعد سقوط مملكة الفونج ١٨٢١على ايدي الاتراك والمصريين اي انتو بصراحه معرصين للاتراك والمصريين في حكم السودان والدليل منح لوظائف سناجق وتجار رقيق من الحكم التركي المصري ، وانتم من فتح الباب على مصراعيه للغزو التركي من الشمال لاسقاط مملكة الفونج، ودي كلها موثقه في مجلدات التاريخ، يا سيد ما هكذا تورد الابل!؛ حتي الان تدنيون الولاء لتركيا ومصر وذلك لشعوركم بشيسفورنيا الدنو والوضاعه اليهم وانهم اعلى منكم في الثقافه والنفوذ والحضاره والسطوه والجمال، لكن شعوركم بان الشعوب السوداء منحطه وضعيفه ومتواضعه ولاتمت لديكم بصله والدليل نكرانك للسودانويه واللون الاسود كما كان يعبر بها الهالك يرجمه الله الخيب بن مصطفي( الطيب مصطفي)، يا زول غصبا عنك السودان حيبقى السودان حتى ولو هلك كل النوبا والفور والفونج.
تاريخ ناجرو من رأسك بس, نحن نعرف السودان هو السودان بحدوده الحالية بس ولا ما عاجبك اشرب من البحر وابقي مارق بلاش كذب وفتن ودغمسة يا ذا مان
تقول … “وتكثيف دعاية احتلال الدعم السريع لمنازل المواطنين. ساعدهم في ذلك مُمارسات بعض منتسبي هذه القوات، مما خلق انطباعًا سيئًا عنها في صفوف الكثير من مواطني العاصمة.”
وتقول … “عن صواب الكثرة الكاثرة من جماهير الشعب، ممن قالوا باعتزال الحرب والدعوة لإيقافها، باعتبارها لا تخص سوى (الكيزان) فلول النظام البائد، ” …
مع انه عدد الدعامه المحتلين البيوت اكتر من عدد الكيزان الذكرتهم في مقالك ونحن شاهدين انه الدعامه بيقيفو قدام البيوت يعمروا في اسلحتهم ويسرقوها ويسرقوا العربات انت كان ما شاهد على سرقاتهم وعامل فيها ما بتتكلم في الحاجه الما بتعرفها ما تتكلم عن الكيزان قاعد معاهم انت جوه المدرعات؟نجي نقول دي ممارسات من (بعض المنتسبين) للكيزان … على حسب مكيالك الكلت به !؟ شوف عيني البيوت مفتحه وناس الخرطوم نص اذا رجعوا بيصوروا ليكم كميه البيوت المفتحه دي ما فتحوها حراميه البيجي بهناك بيعتقلوه دي اماكن استخبارات دعم وعمليات ياهم هم البيفتحوها صبرا بس
ما احتلال ساي ناس القوز طردوهم من بيوتهم عديل بالذات لو بيت كانوا ساكنين فيه احباش
الاعتذار لك لكن ما تكيل بمكيالين اقل كلمه غلط ترجح كفة اي واحد فيهم نحن ما بيكون عندنا مستقبل في البلد دي الا ان يشاء الله او اما انك انت تبع الجنجويد مستحيل طبعا صورتهم تتصلح الان لكن بيرسلوا ناسهم ينشروا حكاية انه دي تصرفات بعض المنتسبين وبعد شويه ممكن يقولوا حاسبنا او ما يقولوا وخلاص يبقى الدعم هو حامي الحمى الدعم هم صنيعه الكيزان بس ربك وعده حق
والله نحن لا هامينا إسلاميين ولا هامينا شيوعيين.. الذي يهمنا فقط انتصار جيشنا على الدعم السريع والباقي هين.
محمد انت معروف عندنا في الراكوبة انك كوز مالك قلبت!!!
انا داير اسالك سؤال بسيط ارجو لك التوفيق في الإجابة عليه…
هنالك مصنع لتصنيع الفايروسات هل الحكمة تقول ان تركز على محاربة الفايروسات ام تدمير المصنع؟
العقلاء يقولوا يجب ان ينصب التركيز على تدمير المصنع للقضاء على إنتاج الفيروسات…
الكيزان هم مصنع الفايروسات ومخلوقات يجب للقضاء عليها وإلا لن يتعافى السودان ابدأ…
كيزان هم مصنع الفايروسات ومخلوقات يجب للقضاء عليها وإلا لن يتعافى السودان ابدأ…
التحية لك اخي كلامك عين العقل تسلم يداك
نعم الكيزان هم مصنع الفايروسات ومخلوقات يجب للقضاء عليها وإلا لن يتعافى السودان ابدأ…
السودان مش ح تقوم ليهو قومة طالما الانجاس المخانيث متواجدين في السودان نجب ان نبيدهم و نجتث اللاسلاميين من جذورهم نهائيا من الدولة السودانية لانهم يتاجرون باسم الدين منافقين حرامية الله ينعلهم في الدنيا والاخره .
انظروا السيسي ايه في مصر نظف الاسلاميين نهائيا من مصر عشان كده نحن بحاجة لية قوة تضرب من حديد لكنس اخر كوز من السودان
ههههههههههههه هم الفيروسات ذاتها
اللهم ان يهزم جندك (الدعم السريع) فانك لا تعبد في ارض السودان الا بالنفاق كما حدث في 30 سنة
لماذا لا يأتي من وراءهم خير بل هم كل الخير فمعروف عنهم الصدق والأمانة واجادة أي عمل يقمون به ثم ثانيا دخل الكثير منهم الاسلام والدليل على ذلك توجد مساجد في الجنوب ويوجد مسلمين وهم على العموم شعب راقي يطور نفسه بسرعة مذهلة ….احسن من المدغمساتية حقينكم ديل ونستشهد بقولة سلفاكير الشهيرة ( عاوز فوضى أمشي كرتوم هنا فوضى مافي ….. متين حتعرفوا أنو مافي رمم غيركم في هذا العالم )
ذكرت في مقالك الاتي: “وتكثيف دعاية احتلال الدعم السريع لمنازل المواطنين”. !!!!!! يعني كل الموضوع ده دعايه كيزانيه والدعم برئ براءة الذئب من دم ابن يعقوب!!. الغالبيه العظمي من السودانيين مجمعون علي رفض الكيزان وجرائم الكيزان تملا مجلدات ، لكن ده ما معناه انو انت مواقف مع مليشيا الدعم السريع الدموية تكذب وتقول الدعم ما محتل بيوت الناس!! كذاب منافق!، وسؤال بسيط ، لماذا في مقال تكتبه تتجنب ذكر ما حصل في الجنينة ، ضحايا الجنينه الأبرياء الذين قتلوا بيد الدعم السريع؟؟
ذكرت في مقالك الاتي: “وتكثيف دعاية احتلال الدعم السريع لمنازل المواطنين”. !!!!!! يعني كل الموضوع ده دعايه كيزانيه والدعم برئ براءة الذئب من دم ابن يعقوب!!. الغالبيه العظمي من السودانيين مجمعون علي رفض الكيزان وجرائم الكيزان تملا مجلدات ، لكن ده ما معناه انو انت تكون واقف مع مليشيا الدعم السريع الدموية تكذب وتقول الدعم ما محتل بيوت الناس!! كذاب منافق!، وسؤال بسيط ، لماذا في اي مقال تكتبه تتجنب ذكر ما حصل في الجنينة ، ضحايا الجنينه الأبرياء الذين قتلوا بيد الدعم السريع؟؟
توافق وااضح في الرؤي بين عصابات الجنجويد وبين كُتَّاب قحت الذين ينشرون ويروِّجون لنفس خطاب الجنجويد من التشاديين والأجانب الإرهابيين مرتزقة آل دقلو. كاتب هذا المقال وكثير من المقالات السابقة تعامَي عن الكتابة عن كل الجرائم الوحشية والمروِّعة التي أرتكتبتها عصابات النهب والقتل والإرهاب والإغتصاب والغدر الصَّريع؛ ويكتب عن موضوعات بعيدة تماماً عن الواقع وكأنه يمارس الخداع والتضليل الإعلامي. لماذا كل المقالات عن الكيزان أوالجرادل؟ لماذا لا تكتب عن عمليات القتل والنهب والإغتصاب والإرهاب وإنتهاك حُرمات البيوت التي يقوم بها المرتزقة التشاديين والأجانب الإرهابيين الغادرين القتَلة الغُزاة ضد السُّودانيين عامةً؟ للأسف صحيفة الراكوبة أضحت لسان حال مرتزقة آل دقلوا التشاديين الغادرين الارهابيين الغزاة ولاتعبِّر عن السُّودانيين وتطلعاتهم في مستقبل آمن مشرق ومزدهر للسُّودان .
انت زول ديوس وتافه
محاولة بائسة وفقيرة لتبييض وجه الجنجويد الأسود . بقيتي ان هذا الكاتب لا يؤمن بكثير مما يكتب وهو يعلم انه كاذب و منافق يلوي عنق الحقيقة .
فلا هو يملك المنطق لتلوين كذبه ولا يملك الاسلوب لجذب القارئ.
سؤال مطروح يا ناس الراكوبة هل كل من عنده انترنت وتقيأ حروف الرجس والضلال تنشرون له .
مقال مثل هذا مصيره سلة المهملات مع توبيخ كاتبه حتى لا يعود لهذا الهراء
ما لقيتلو غير الهوان دا يكتب ليكم
كاتب المقال قحاتي حاقد وكاذب وهو بينه ونفسه يعلم جرايم الدعم السريع من اغتصاب وسرقة وقتل وتنكيل يالمواطن المغلوب علي أمره لكن اعذر الديوث اليساري القحاطي النجس الذي يحلم بالعودة الي الاطاري علي جماجم الشعب السوداني وعلي شرف حرايره
بل راسك يا قحاتي
أنتم تعادون كل الشعب السوداني يساري قحاتي لجان مقاومة مهنيين جنوبيين ودارفورين وجنجويد ولماذا تشعلون الحروب في البلاد متى ما انطفات نار حتى اشعلتم اخرى من انتم يا هذا ومن اين اتيتم
ثار الشعب ضد حكم الكيزان عندما فشل الكيزان فى إدارة البلاد وكانت الدولة على حافة الهاوية وفقد الكيزان كل مقومات الإستمرار في الحكم.
سلّم الكيزان السلطة للجيش والدعم السريع بإتفاق ان يعودوا للسلطة بثوب جديد ولذلك عمل الكيزان على إفشال حكومة الفترة الإنتقالية بتكتيكات مختلفة على مراحل بمساعدة حميدتي والبرهان ومن بعد حركات دارفور المرتزقة.
المرحلة الاولي فترة حكم المجلس العسكري.. طمس الحقائق وتهريب الأموال للخارج و هروب عدد كبير من الكيزان للخارج.
المرحلة الثانية فض الإعتصام.. لكسر شوكة الثوار و إرهابهم على وزن رابعة.
المرحلة الثالثة البحث عن حواضن سياسية.. الثورة المضادة.
علماء السلطان… اخوات نسيبة… الإدارة الأهلية الكيزانية..
والملاحظ كان حميدتي نشط جدا في تلك الفترة.
المرحلة الرابعة توقع الوثيقة الدستورية مضطرين خاصة بعد نجاح العصيان المدني 30 يونيو 2019.
المرحلة الخامسة تعطيل تكوين الحكومة والمجلس التشريعي لإفشال حكومة الفترة الإنتقالية.
المرحلة السادسة محاربة حكومة الفترة الإنتقالية اقتصاديا لتبيان عجز حكومة الفترة الإنتقالية وساعد في ذلك ضعف حمدوك وتشاكسات الأحزاب السياسية المصابة بقصر النظر.
المرحلة السابعة توقيع اتفاق جوبا و الاستعانة بالكوز ترك.. محاولة القضاء على حكومة الفترة الإنتقالية وشلها اقتصاديا.
المرحلة الثامنة الانقلاب العسكري على حكومة الفترة الإنتقالية.. عدم تمكين المدنيين ان يكونوا على رأس المجلس السيادي…
فشل البرهان بتكوين حكومة و أصبحت الدولة في حالة انفلات أمني و تدهور اقتصادي مريع…
الملاحظ نشاط الكيزان لربط الفشل بالثورة رغم انقلاب البرهان.
اضطر البرهان لتوقيع الاتفاق الإطاري تحت الضغط الإقليمي والدولي… ايضا مرحلة جديدة من التكتييك لكن شق حميدتي عصى الطاعة على الكيزان واستمر في دعم الاتفاق الاطاري واعترف بخطأ انقلاب 25 أكتوبر…
حس الكيزان بالخطر لم يجدوا حل آخر غير الحرب للعودة للسطلة أو على اقل تقدير الهروب من المساءلة.
المتابع لمجريات الأحداث في الفترة الأخيرة يستطيع معرفة ان السودان مقبل على حرب أهلية خاصة أثناء افطارات رمضان.
من الوهلة الاولى للحرب شن اعلام الكيزان حملة إعلامية ممنهجة و مخطط لها مسبقا تتضمن الاتي
١. تبني الحرب والجيش ليكونوا الحاضنة السياسة له علنا بعد الحرب.
٢. تخوين وإلصاق الحرب ب قحت للقضاء عليهم سياسيا وإلصاق الفشل بالثورة لإسكات الثوار (لاحظ شيطنة وتخوين الثوار)
٣. شيطنة الدعم السريع مستفيدين من الماضي السيء لهم و خاصة فض الإعتصام.
لقد أنساق كثير من السودانيين وراء إعلام الكيزان ساعد على ذلك كراهية السودانيين للدعم السريع بسبب ماضيهم.
أفلح اعلام الكيزان في إيهام الشعب السوداني ان الدعم السريع قتلة و مغتصبين و حرامية ولا ننسى خبرة الكيزان في صناعة الدراما و Propaganda عزفا على اوتار الدين والعرض.
الذي يطلع على اراء الشعب السوداني على الحرب في مختلف الأخبار التى تتعلق بالحرب وفي وسائل التواصل الاجتماعي يستطيع تقسيم الشعب السوداني لاربع فئات او أحزاب
١. فئة مع الحرب و تنفخ في نار الحرب منذ اللحظة الاولي وتربط اشعال الحرب ب قحت و تصف كل من يقول لا للحرب بانه عميل و خائن و قحاطي يجب قتله والتمثيل به… وتتوعد من يخالفهم بالويل والثبور… هؤلاء هم الكيزان وهم من اشعل الحرب للعودة للسلطة.
٢. فئة مع الدعم السريع واستمرار الحرب و تريد تصفية حسابات جهوية و عنصرية من خلال الحرب…
٣. فئة مع الجيش بدافع ان الجيش مؤسسة وطنية و ان الدعم السريع جنجويد و متفلتين ويحمّلوا كل ما يحصل من انتهاكات للدعم السريع.
٤. العقلاء والحكماء من بني وطني الذين ضد هذه الحرب العبثية ويؤمنون ان هنالك الف طريق لوقف الحرب و لتكوين جيش وطني و النهوض بالسودان اقتصاديا وفي مختلف المجالات.
أنت تقول “أفلح اعلام الكيزان في إيهام الشعب السوداني ان الدعم السريع قتلة و مغتصبين و حرامية ولا ننسى خبرة الكيزان في صناعة الدراما و Propaganda عزفا على اوتار الدين والعرض.”!!
اسئلة لك : هل الدعم السريع ارتكب مجزره في الجنينه سقط فيها مئات القتلى المدنيين ؟؟؟
هل الدعم السريع انتزع عربات من المواطنين في الخرطوم بقوه السلاح ؟؟
هل الدعم السريع اقتحم منازل المواطنين واجبرهم تحت تهديد السلاح بمغادرتها؟؟
هل تقرير الامم المتحدة عن وجود حالات أغتصاب لعدد من النساء في الخرطوم وفي دارفور تقرير صحيح ؟؟؟ الا ان تكون عندك نظرية انو اعلام الكيزان كمان غشوا ناس الامم المتحدة!!
في زول ما عارف !!!