أخبار السودان
هل يستجيب السودانيون لدعوة البرهان القتال في صفوف الجيش؟
هل يستجيب السودانيون لدعوة البرهان القتال في صفوف الجيش؟
نقطة حوار بي بي سي
هل يستجيب السودانيون لدعوة البرهان القتال في صفوف الجيش؟
نقطة حوار بي بي سي
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
السودانيين مين البيدعوهم المعتوه ده !
معظم الشباب عيونهم مصابة وأطرافهم مبتورة بفعل عصابات وفلول العهد البائد وتنظيمه الإرهابي المأفون ..
وين كان خايب الرجا جنرال الفنقسة الباطل لما كانت كتائب وفلول عهد البؤس أنصاص الرجال بيضربو في الشباب السلميين وبيصوبوا البمبان أفقياً في الوجه والعيون بقصد القتل وإلحاق الضرر البدني هسي يا دااااب عرفت قيمة الشباب .
الاخبار المؤكدة من جنوب دارفور تقول أن عددا لا يستهان به من زعماء القبائل أعلنوا مبايعتهم للدعم السريع, فى اشارة خطيرة الى أن الحرب فى طريقها لأن تأخذ بعدا قبليا.
مش الكلام دا ممكن يبقى زي سلاح مصر الادتو ليها بريطانيا وفي النهايه الطلقه ترجع خلف بدل تمشي قدام ؟ when the time comes ..
هو برهان جاب اولادو واولاد كباشي يحاربو ؟
اهل بيزنطه
ثار الشعب ضد حكم الكيزان عندما فشل الكيزان فى إدارة البلاد وكانت الدولة على حافة الهاوية وفقد الكيزان كل مقومات الإستمرار في الحكم.
سلّم الكيزان السلطة للجيش والدعم السريع بإتفاق ان يعودوا للسلطة بثوب جديد ولذلك عمل الكيزان على إفشال حكومة الفترة الإنتقالية بتكتيكات مختلفة على مراحل بمساعدة حميدتي والبرهان ومن بعد حركات دارفور المرتزقة.
المرحلة الاولي فترة حكم المجلس العسكري.. طمس الحقائق وتهريب الأموال للخارج و هروب عدد كبير من الكيزان للخارج.
المرحلة الثانية فض الإعتصام.. لكسر شوكة الثوار و إرهابهم على وزن رابعة.
المرحلة الثالثة البحث عن حواضن سياسية.. الثورة المضادة.
علماء السلطان… اخوات نسيبة… الإدارة الأهلية الكيزانية..
المرحلة الرابعة توقع الوثيقة الدستورية.. مضطرين خاصة بعد العصيان المدني 30 يونيو 2019.
المرحلة الخامسة تعطيل تكوين الحكومة والمجلس التشريعي لإفشال حكومة الفترة الإنتقالية.
المرحلة السادسة محاربة حكومة الفترة الإنتقالية اقتصاديا لتبيان عجز حكومة الفترة الإنتقالية وساعد ضعف حمدوك وتشاكسات الأحزاب السياسية في ذلك.
المرحلة السابعة توقيع اتفاق جوبا و الاستعانة بالكوز ترك.. محاولة القضاء على حكومة الفترة الإنتقالية وشلها اقتصاديا.
المرحلة الثامنة الانقلاب العسكري على حكومة الفترة الإنتقالية.. عدم تمكين المدنيين ان يكونوا على رأس المجلس السيادي…
فشل البرهان بتكوين حكومة و أصبحت الدولة في حالة انفلات أمني و تدهور اقتصادي…
اضطر البرهان لتوقيع الاتفاق الإطاري… ايضا مرحلة جديدة من التكتييك لكن شق حميدتي عصى الطاعة على الكيزان واستمر في دعم الاتفاق الاطاري…
لم يجد الكيزان حل آخر غير الحرب للعودة للسطلة أو على اقل تقدير الهروب من المساءلة.
المتابع لمجريات الأحداث في الفترة الأخيرة يستطيع معرفة ان السودان مقبل على حرب أهلية خاصة أثناء افطارات رمضان.
من الوهلة الاولى للحرب شن اعلام الكيزان حملة إعلامية ممنهجة و مخطط لها مسبقا تتضمن الاتي
١. تبني الحرب والجيش ليكونوا الحاضنة السياسة له بعد الحرب علنا
٢. تخوين وإلصاق الحرب ب قحت للقضاء عليهم سياسيا.
٣. شيطنة الدعم السريع مستفيدين من الماضي التعيس لهم و خاصة فض الإعتصام.
لقد أنساق كثير من السودانيين وراء إعلام الكيزان ساعد على ذلك كرايهتهم للدعم السريع.
أفلح اعلام الكيزان في إيهام الشعب السوداني ان الدعم السريع قتلة و مغتصبين و حرامية ولا ننسى خبرة الكيزان في صناعة الدراما و Propaganda عزفا على اوتار الدين والعرض.
الذي يطلع على اراء الشعب السوداني على الحرب قي مختلف الأخبار التى تتعلق بالحرب وفي وسائل التواصل الاجتماعي يستطيع تقسيم الشعب السوداني لاربع فئات او أحزاب
١. فئة مع الحرب و تنفخ في نار الحرب منذ اللحظة الاولي وتربط اشعال الحرب ب قحت و تصف كل من يقول لا للحرب بانه عميل و خائن و قحاطي يجب قتله والتمثيل به… وتتوعد من يخالفهم بالويل والثبور… هؤلاء هم الكيزان وهم من اشعل الحرب للعودة للسلطة.
٢. فئة مع الدعم السريع واستمرار الحرب و تريد تصفية حسابات جهوية و عنصرية من خلال الحرب…
٣. فئة مع الجيش بدافع ان الجيش مؤسسة وطنية و ان الدعم السريع جنجويد و متفلتين ويحمّلوا كل ما يحصل من انتهاكات للدعم السريع.
٤. العقلاء والحكماء من بني وطني الذين ضد هذه الحرب العبثية ويؤمنون ان هنالك الف طريق لتكوين جيش وطني و النهوض بالسودان اقتصاديا وفي مختلف المجالات.