مقالات سياسية

ما إرتكتبته  (الجن ..جاويد) سيكون”باهظ الثمن”

د منتصر نابلسي

“ان مقاومة الظلم لا يحددها الإنتماء لدين أو عرق أو مذهب , بل يحددها طبيعة النفس البشرية التي تأبى الاستعباد وتسعى للحريةجيفاراقال أحدهم “قد يدوم الملك على الكفر ولكنه لايدوم على الظلم” يقول برنارد شو” عندما يريد الرجل أن يقتل نمرا يسميها رياضة و عندما يريد النمر قتله، يسميها شراسة”

نحن أمام غزو جهوي خطير جدا والله ثم والله إن لم ينتبه أهل السودان لوطنهم سوف يصبح شذر مذر.اليوم نقولها لكم الكلمات ستصبح لاقيمة لها والثمن الذي يدفعه الوطن من هوان وتشتيت وتدميرأكبر من الوصف وما كانت دار أندوكة الا مثالا حيا للتخريب والقتل والنهب والاغتصاب، ولن تسلم مدن وقرى أخرى من هذا التطهير العرقي البغيض

 سيكون كل ذلك اضافة لما ترتكبه هذه العصابة الفاجرة القاتلة التى لا توصف الا بالغدر والقتل والترويع والنهب والسرقة ، حتى اصبحنا نسال الله أن يدمرهم عن اخرهم ويقطع دابرهم من أولهم ولايبقي منهم أحدا ونساله عز وجل أن يصبحوا في الحياة نسيا منسيا وسيكون ذلك بإذن الله تعالى..أهلنا البسطاء في مدينة الجنينة اليوم يستجدون لقمة العيش في تشاد يجوبون الشوارع بحثا عن لقمة العيش ،هل هناك مايبرر قتل وتشتيت هؤلاء المساكين العزل ثم نسمع الاصوات الناشزة قاتلها الله تقف مع هذه الفئة المتمردة الباغية الظالمة.

للاسف الشديد إن رعونة البعض يصبح اسهل ما عنده هو أن يتهم غيره بالكيزان، فاين أهلنا المظلومين في الجنينة من صفة الكيزان، اين هؤلاء من ذلك عجوز تبكي اولادها المقتولين غدرا في دار اندوكة ، وأطفال لايجدون لقمة العيش ونساء بين نار الحقد وهوان المكان ، تفتكهم الامراض ويقتلهم الجوع وتشتتهم المسافات البعيدة عن بلادهم وارضهم ، فهل هؤلاء كيزان لماذا لا تسمى المواقف بما تستحق من تسمية وتوصف (بدون لف ودوران) استيقظوا ياشعب السودان أنتم أمام كارثة تريد أن تجتثكم من بلادكم تماما.

الجن جويد مجموعة من القتلة المأجورين مليشات مدفوعة الثمن لتمزيق بلادكم رضيتم لهم هذا الوصف أم ابيتم هي الحقيقة المرة أن نبيع الوطن بثمن بخس دراهم معدودة ثم نرمي من يدافع عن قول الحق كوز، وهل هناك كوز يدافع عن الوطن من أجل شعبه وعرضه وارضه.سنظل شوكة في حلوق كل من يؤازر هذه المليشيا الحاقدة البغيضة الفاشلة الفاسدة وسيكون الثمن باهظا فالظلم ظلمات فكم سيكون ثمن قتل وتشريد أهلنا في دار اندوكة وفي الخرطوم  وغيرها والحساب يجمع والله غالب ياجن جاويد قاتلكم الله .

[email protected]

‫12 تعليقات

  1. هذه بضاعتكم ردت اليكم ايها الكيزان المغتصبيين السارقيين الزناه في نهار رمضان ياقتله ياسفاكي الدماء ياانجاس “امسح أكسح قشو اكلو ني ماتجيبو حي، مادايرين عبء اداري” او كما قال الرباط احمد هارون.

  2. ثم نرمي من يدافع عن قول الحق كوز ههههه قول الحق الاصبح يتصف بها الكيزان دي حلوة والمصيبة يا دكتور منتصر يا انك كوز ومش عارف انك كوز ودي شبه مستحيلة يا كوز وعارف بس عايز تلبس طاقية الاخفاء ياخي الكيزان ديل من ما اتولدنا وهم معنا لا نصنفهم بحديثهم واخلاقهم وكذبهم وادعائهم فقط حتى اشكالهم وطموحهم يختلف عن بقية الشعب السوداني يعني السوداني الما مات واصبح كوز شق مقابر الكيزان واظن الغالبية مرت من هناك

    1. هؤلاء هم الكيزان شويه اللهم طبعا باستحياء لانهم انكشفوا في موضوع الدين والاخلاق ما لهم علاقة بهما تماما وشوية كذب وادعاء وشوية لف ودوران وشوية انكار ومغالطة ما تعرف لهم لا لون ولا شكل الكوز مثل الحرباء عشان كده لازم يتفق جميع السودانيين للتخلص منهم والى الابد لانه بوجودهم سوف لن يكون هناك سودان

  3. أهلنا البسطاء في مدينة الجنينة اليوم يستجدون لقمة العيش في تشاد يجوبون الشوارع بحثا عن لقمة العيش ،هل هناك مايبرر قتل وتشتيت هؤلاء المساكين العزل ثم نسمع الاصوات الناشزة قاتلها الله تقف مع هذه الفئة المتمردة الباغية الظالمة. ؟؟؟؟ اين كانت هذه الانسانية يا دكتور هل تعرف كم مرة تعرض المساليت في السودان لمجاذر من الجنجويد خلال الاعوام الماضية هل هي المرة الاولى ؟؟؟؟ كم مرة ارتكب الجنجويد مذابح ضد المساليت و بأمر من الجيش السوداني اين كنت حينها لماذا لم يفتح الله عليك او على غيرك بكلمة واحدة حينها في حق المساليت وهل الجيش السوداني بعيد هذه المرة من اشعال نار الفتنة بين الجنجويد والمساليت يا عزيزي مصيبتنا في جيشنا الذي استورد هؤلاء الجنجويد واستخدمهم واستخدم غيرهم في دارفور للاسف لايوجد من يقول الحقيقة كاملة في دارفور للاسف حتى اهل دارفور نفسهم

  4. مثل الكثيرين و من كل المستويات الأكاديمية ينحصر حديثهم في تبعات التآمر و الاطماع في السلطة التي حدثت ما بعد الثورة.

  5. هل هذا غباء أم تغابي ,,, جميع الذين يرفضون الحرب يقفون ضد الدعم السريع بل يرفضون حتى دمجه في جيش المستقبل قبل محاكمة قياداته وفحص أفراده … لكن نفس هؤلاء الناس الذين يرفضون الحرب هم أيضا ضد مليشيا الكيزان البرهانية ويطالبون بمحاكمة قياداتها خاصة التي تسببت في وأد التحول الديمقراطي وأشعلت هذه الحرب … هل هذه صعبة الفهم أم هو منطق الكيزان “يا معانا يا خاين” والتي كانت في حقبة البشير “يا معانا يا عدو الله والدين”

  6. للأسف الشديد فات الأوان وتجاوزنا محطة هذا الجناجويد وذاك الجيش , واصبح الأمر بل كل الأمر بيد دول الجوار من كنا نحتقرهم , لماذا !! لأننا لا نعرف ندير خلافاتنا مثال إنك حتي الأن تقف نفس المحطة (القتلة المأجورين مليشات مدفوعة الثمن ) وأنت تدري بأن هذه المليشيا موجودة منذ 2013 , وقيل فيها ما قيل وسودت صفحات , وآسف للحقيقة التي تظهر بعد أيام وهي الحرب الشاملة نعم حينها سنبحث عن ملجأ في دول الجوار وسنتسول الأمن وألأمان ويعض البعض علي أنامل الندم .

  7. دون اى تعليق على هذا الشئ المصاب بمتلازمة استكهولم اقول
    سبحان الله كوز نتن يستشهد بمقولات الثائر الأممي جيفارا
    هذا زمانك يا مهازل فأمرحى

    1. د. قاسم نسيم
      شرف الكتابة عن حرب الخرطوم شرفٌ لا يفوتنَّ كلَّ صاحب صنعة يراع، وهم قد فعلوا إلا من تحيد، حيث لا حيدة ولا حياد، فالمواقف الكبرى لا انغماس عنها في أكوام الرمال اتقاء قول الحق، ولا يُنجيك تشاغلًا وتساهيًا، فللكلمة حدُّ ما يزال يطَّعِنُك حتى تُخرجها، أو تخرج تتفجر تشظيًا برغمك.
      وحرب الخرطوم ليس لها توأم في تاريخها، ولعلها تكون يتيمة في مستقبلها – دمويةً وفظاعةً وتدميرًا وقسوةً وانتهاكًا، ثُمَّ يتقدم كل هذا أنَّها محاولة احتلال واستيطان جادة، أتت بمستوطنيها، وبرز قرنُها منذ سنين مضت، حين بدأت جذوتها تستعر في دارفور والناس عنها عُميٍ ومكذبون.
      وما استعصى عليَّ فهم شيء كاستعصاء فهم مقولة (لا للحرب) وأختها (حرب عبثية)، تلك التي ينصبها بعضهم، فكيف أفهمها وغازٍ يود أن يحتل أرضي غصبا، ويبني دولته على أنقاضها غُلبا، بحشده الجرار من غرب إفريقيا، وهذا معلنٌ مشاهدٌ في الميديا، مجربٌ في دارفور، أأناجزه قتالًا، أم أدعوه إلى التفاهم والحوار، أغازٍ يدافع أم يحاور! وعلامَ يحاور أعلى اقتسام أرضي معه، والرضي بانقسام تراث غُنمها، وهتك عرض نسائها! هذا خورٌ وجبنٌ ودياثةٌ استحيت لدعاته وشفقت.
      نعم ثَمَة مظالم ما فتئت تلزم الدولة السودانية منذ استقلالها كما لزم اللحا الشجر، وثمة تنكب عن منهاج رشد الحكم أورثنا هذه الحال، لكن من يتخذ هذه الأسباب مطيةً للغزو فما أنصف الله مظلمته! فقد فرَّ من هجير الشمس إلى لظى جهنم، بل أبعد مثلًا من هذا، ما نجد له ضريب.
      لكن يا للعجب فالغازي كان يقاتل حركاتٍ نهضت ضد تلكم المظالم بسيف الدولة وترسها، في دارفور وجبال النوبة، فكيف غدا اليوم هاتفًا ومطالبًا بها، ويتقعَّر لسانه بخطاب المظلوميات!ويا للعجب، فمناصروه أكثرهم من زمرة الأحزاب التاريخية صانعة تلك المظالم، وكانت الهوامش تنتفض عليها؛ فكيف صاروا الآن مقاتلين من أجل رفعها، ويا للعجب ينعى على دولة 1956 ومناصروه من آساسها وبهاليلها، هذا عبطٌ وتزييف وتغبيش للوعي لا ينطلي إلا على غرير، أو عارف لكن له وراء تبعيته لهم غُنم يتحراه، فالسياسة غدت أوسع باب للثراء، ونقول إنَّ من شايع الغزاة برئت منه نسمة الوطن، ولزمته آثام الخيانة، خيانة لا طهر بعدها ولا فدية ولا كفارة، كحكم الساحر فلا استتابة له. هؤلاء الساسة بلتهم هذه المحنة فأبانت أنهم عن ريادة هذه الأمة غير جديرين، إنما اعتبطهم الزمان في إبطه كما اعتبط ثابت بن جابر سيفه، ثم رماهم في غير مكانهم الذي يستحقون، فتسيدونا.
      أتراك سمعت مقالات محررينا –المزعومين- تنضح بها الوسائط، أسمعت أنهم يريدونها خالصة لأرومتهم التي تتفرع منها جماجمهم، فنرتد من جمهورية إلى مشيخية، أتراك سمعتهم ينعتوننا بالعبودية كلنا فيها شركة إذن هم أتوا لاستعبادنا لا لتحريرنا، أبهؤلاء تقام دولة، دعك أن تأتي منهم ديمقراطية، فلم تغسل سيوفهم من دماء أهل دارفور بعد؛ لتنغمس في أهل الخرطوم تارة أخرى، دارفور التي كان أكثرنا ينكر مأساتها، فأذاقها الله لنا جذعة، سواءً بسواء، قتلًا، وسرقةً، وحرقًا، واغتصابًا، واستيطانًا، فإدكر أكثرنا الآن وصار يسمع تلك الأصوات التي كانت تهمس في آذاننا ونحن عنها صادون، أأقول لمن يفعل هذا الآن في داري ومالي وأهلي وعرضي لا للحرب، وآخرون ممن يعتقد أنَّ الديمقراطية تأتي طافية على هذه الدماء، مستترة بين أضلع المسروقات، ترتوي بدم بكارات العذارى، أي جنون هذا يصدقه مجنون، قبحًا لها إذن من ديمقراطية أيتمها الله وأوترها.
      كان قد قرَّ رأيي ألا مناص إلا تحكيم السيف، واشتراع الرماح لدحر هذه المليشيا من بعد الثورة مباشرة، فتمضي السنون وهي تتربص الانقضاض على الدولة وطنًا لشيعتها المهاجرة، ومُلكًا لأميرها، الذي لا يلوي على هدف غير هذا، ولات فرجة تفاوض، فماذا تراك تفعل غير المقاتلة جبرًا وكرهًا، وعزيمةً وقدرًا، لا تجد أن تفرَّ منه.
      ويقولون الجيش بادأ، هذه حجتهم فما أوهاها، نقول إنَّه من العجز ألا يبادئ، ونحسبها على الجيش أنه قد تأخر كثيرًا، ومكَّن لهم حتى شقَّ دحرهم، ولو أنه بادأ لسلمت الخرطوم، وسلم الناس، وحُفظت الأموال وعفت النساء، فإن بادأ الجيش فتلك فضيلة يباهي بها.
      إن ملحمة تحرير الخرطوم، ملحمة اختلطت فيها دماء شباب السودان تهرق دفاعًا عنها ، فلا نقبل بعد هذا من يدعو لعصبية أو علو فئة على تلك، أو انعات بعضنا لبعض بنعوت سالبة، وعلى الجمهورية التالية أن تبدأ بالنص على تجريم من ينعت أو يسب قبيلة أو جهة، وإن جرم المليشيا تبوء به المليشياء وأفرادها، لا قبيلة أو جهة، وإلا فإننا لم نتعلم من هذا الدرس شيئًا.
      كلُّ شعب السودان هبَّ دفاعًا عن وطنه مع جيشه، منهم من سبق، ومنهم من لحق بعد انكشاف التزييف، وكانت الحركة الشعبية قد وقفت طويلًا تلتزم بوقف إطلاق النار، ولا تنتهز فرصة افراغ جنوب كردفان من جيشها ومقاتليها الذين نفروا للزود عن الخرطوم، ثُمَّ أنَّها متأخرًا والحرب تمضي لطي نفسها تحركت نحو حاميات الجيش احتلالًا فوقع صدامٌ بينهما، وقد زعم بعض مؤيديها إن هذا التحرك إنما هو مخافة أن ينطبق على مدن جنوب كردفان ما انطبق على مدينة الجنينة من استباحة وإنزاح من قبل المليشيا، خاصة أن المليشيا اجتاحت الدبيبات وطيبة القريبتين، لكن الحركة لاذت بالصمت ولم تؤكد صحة المزاعم من خطئها، ثُمَّ أنها سرعان ما تراجعت عن مقاتلة الجيش وهادنت، وقد أرجع بعضهم ذلك إلى ضغط من كبار الضباط على القيادة، وقد ذهبت تحليلات أخرى إلى رضوخ الحركة إلى إرادة شعب النوبة المؤيد للجيش، المناوئ للدعم السريع، ومسيرتهم تلك بتاريخ 9/ 11/ 2022 ضد الدعم السريع التي وصلت للقصر الجمهوري وقت ما كان يجرؤ شخص أو كيان أو دولة على مجرد النظر إلى الدعم السريع خير شاهد على ذلك، ولم يطوها النسيان بعد، ويرتجح عندي هذا الزعم، ويحمد للحركة موقفها اللاحق هذا، فالارعواء إلى الحق فضيلة، فالجيش السوداني إنما تأسست نواته مع قدوم محمد علي باشا قبل مئتي عام ليؤسس جيشه من أبناء النوبة، كان هذا الغرض من أهم دوافعه لغزو السودان، وكان له ما أراد، وظلت الجهادية السود من ذاك الزمان مرورًا بالمهدية ثم الحكم الثنائي الذي أتى بمن انسحب منهم إلى مصر في رفقته، وهكذا ظل ارتباط النوبة بالجيش السوداني، فالجندية مهنتهم الأولى لا يتزاحمون عليها، فمن الطبيعي إذن وقفتهم الحالية في صف جيشهم.
      إن قضايا السودان واضحة بَلِجة، يكمن حلها في العدالة والتسوية، وثوب ثقافي كجبة الدرويش، له من كل لون رقعة يمضي وتتماهى ألوانه مع الزمان هونًا، لا بإرادة سلطان، وسوار يحيطنا منسوجٌ من عروقنا يسمى السودانوية، لم نجتلبها اغترابًا، ونفرضها عسفًا ، إنما هي إنعكاسٌ لصورتنا ومحيانا وضحكتنا وأحزننا وحكاوينا، والأبواب مشرعة لكل صاحب بدعة أو سنة يعرضها رضىً، على ألا توقظ عصبية، أو تحتقر فكرًا، وأن يُوسَّد الأمر لأصحابه، علمًا وخبرة ومعرفة، لا لصعاليك السياسة المفتقرين للوطنية والفهم والرشاد. والسياسة تقوم على الاختلاف، كلٌ يعرض بضاعته في حب الوطن، فنريده اختلافًا مبرأً من خيانة، نتناجز كسودانيين دون انتصار بأجنبي، وإهراق لدم.فالسودان قد اجتاله الخراب، هذا حكم واقع، لكن كيف نفيد من هذا الدرس القاسي، هذا هو الرهان.
      [email protected]
      فيسبوك تويتر مشاركة عبر البريد طباعة
      نداء من فريق دعم الثورة السودانية الى: لجان المقاومة في كل أنحاء الوطن!
      ما إرتكتبته (الجن ..جاويد) سيكون”باهظ الثمن”
      ‫6 تعليقات
      Avatar photoيقولسوداني زعلان:
      10 يوليو، 2023 الساعة 8:16 م
      اصرخ كما تريد
      فقط
      لا للحرب نعم للسلام
      اوقفوا الحرب العبثية

      رد
      Avatar photoيقولMohamed Mohgoub:
      10 يوليو، 2023 الساعة 8:53 م
      مقال ينضح بالوطنيه الصادقه الحقه
      اسلوب رائع فمه الابداع
      كثر الله من امثالك
      من زمان انت وين
      ارجو ان تتحفنا بمزيد من امثال هذه المقالات بهذا الأسلوب الجميل
      د محمد خلف الله محجوب

      رد
      Avatar photoيقولالمهندس / أحمد نورين دينق:
      10 يوليو، 2023 الساعة 9:27 م
      هذا المقال أبكاني : من النادر أن أجهش بالبكاء ، و لكن الأحداث الجسام تعصر دموعي فتنهمر ؛ و هل يوجد أجل من الوطن الذي رباني و علمني فأحسن تعليمي أراه مكروبا يساق إلى حتفه ، و فيء من قوة الحكمة و البصيرة ما يساعدني في النفح عنه ؟ حاشا و كلا ، في هذه الأوقات العصيبة ينبغي للمواطن السوداني عدم إدغار الوسع و الطاقة للزود عن ما بقي من الوطن ، فالشباب عليهم بتقسيم الأدوار ، كل يقدم في ما يحسنه ، فمن الخطل و الإهمال ، و التقصير ، أن يكون الرد على الغازي و السارق و المغتصب بالحوار و الجودية ، فالغازي إذا إنتصر تؤول له أموالك و أرضك و أمرك كله ، و كذلك فعلوا في دارفور و كردفان ، فطلب السلام منهم خور و عجز لن يقبلوا به ! فهي تبطل الغنائم المادية و البشرية . . فالثقافة التي يعيشون بها ترجع إلى قرون سحيقة ، لن يحله غير المعاملة بالمثل ، من كافة مكونات المجتمع السوداني ، فهم الأولى بالنزوح من المكونات التي تسببوا في نزوحها ، لتكتوي بهم طوائفهم التي إنحدروا منها ، لتعود المكونات إلى أراضيها بسلام في ظل دولة سودانية تبنى على أسس جديدة ، أما من يرغب بعد ذلك في العودة منهم ، فسيكون بشروط جديدة .

      رد
      Avatar photoيقولMohd:
      11 يوليو، 2023 الساعة 12:54 ص
      مقال في الصميم لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد.

      رد
      Avatar photoيقولفاطمه العبيد:
      11 يوليو، 2023 الساعة 7:38 ص
      مقال جميل شكلا وجوهر

      رد
      Avatar photoيقولود عطبره:
      11 يوليو، 2023 الساعة 11:09 ص
      ايها الدكتور الاتى من ازمان المعلقات الشعريه فى زمن تسيده العقل الترادفى والعقل النمطي القياسي لقد افلحت بنواحك فى جذب انتباه البعض من اصحاب العقول البسيطه بأتباعك اسلوب كتابه المعلقات الجاهليه والرسائل الادبيه فى العصر الاموى والعباسي . فمنهم من دمعت عيناه ومنهم من اشاد بالحشو الفارغ لمترادفات التباكى والنواح ولا الوم منهم احد فهم مثلك مازالت تبهرهم الملاحم الكلاميه الدونكيشوتيه الوارده فى معلقات عنتره بن شداد. فأنت لا تميز بين الخطاب السياسى والكتابه الادبيه
      وقد بائت محاولاتك فى جعل المقال وكأنه سياسي تحريضى بالفشل الذريع لأفتقاره للحقائق السياسيه واستبدال ذلك بالكلمات الرنانه التى لا تعكس شى سوى محاولاتك المستميته لابراز امكانياتك فى مجاراة الخطاب الادبى فى القرن السابع والثامن. اما اذا اردت أن تقحم نفسك فى مجال الخطاب السياسي فعليك اولا ان تعرف الآليات وثانيا ان تتوخى الدقه والصدق وتبتعد عن تفصيل الاحداث بما يناسب اهدافك . ولن ارد على هذا الادعاء الكذوب عن الوطنيه وجبه الدرويش وثقافه الاختلاف الوارد فى اخر المقال فبقينى انها كلمه حق اريد بها باطل بعد ان سبق تحريضك على مواصله الحرب ولكن ارد على ما جئت به فى اول المقال عن الغزاة الاتون من غرب افريقيا وهو ليس تعليق بل سؤال …. من اتى بهم اول الامر ومن دعمهم بالمال والنفوذ والرتب الرفيعه ثانيا ولماذا تغاضيت عن ما قاله برهانكم عنهم عندما صرح بأن الدعم السريع مولود من رحم القوات المسلحه؟؟؟؟؟ وماذا حدث حتى ينقلب السحر على الساحر ؟ تلك أسئلة مطروحه على مائده المتباكين على حال البلد الداعمين لموقف الجناح العسكرى للكيزان فى الجيش. اخيرا لا اقول سوى انها متلازمه ستوكهولم التى تدفعكم للتماهى والتعاطف بهذا القدر مع المجرم البرهان .

      رد
      اترك تعليقاً
      لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

      التعليق *

      الاسم *

      البريد الإلكتروني *
      الموقع الإلكتروني

      أخبار ومقالات مختارة
      جانب من اجتماع إيغاد في أديس أبابا الاثنين | Source: Facebook.com/igadsecretariat
      بعد عدم تلبية شرطه.. الجيش السوداني يرفض حضور اجتماع “إيغاد”
      11 يوليو، 2023
      الصراع والمعاناة في السودان
      تكتل شرق أفريقيا “إيغاد” يسعى لقمة هدفها نشر قوة إقليمية بالسودان
      10 يوليو، 2023

      الدعم السريع: مقاطعة وفد الجيش السوداني لاجتماع “إيغاد” تصرف غير مسؤول
      10 يوليو، 2023
      أفراد من الجيش السوداني © AFP 2023 / EBRAHIM HAMID
      اجتماع “إيغاد”: نأسف لغياب وفد الحكومة السودانية
      10 يوليو، 2023
      هدنة السودان تمنح الخرطوم هدوءا لم تعرفه “منذ بدء الحرب” AFP
      إيغاد: لا حل عسكرياً في السودان.. وندعو لمفاوضات مباشرة بين طرفي النزاع
      10 يوليو، 2023
      تابعنا على فيسبوك

      مقالات ذات صلة
      خضروات معروضة للبيع (ارشيف)
      المجاعة على الأبواب: أسعار الخضر والسلع الغذائية في أمدرمان
      11 يوليو، 2023
      إسماعيل عبدالله
      الدعم السريع يتقدم عسكرياً ودبلوماسياً…!!
      11 يوليو، 2023
      كاتب – قلم
      الحرب والسودان
      11 يوليو، 2023
      إبراهيم سليمان
      عثمان ميرغني.. والهمس بالحرب والتضليل للخراب!
      11 يوليو، 2023
      جميع الحقوق محفوظة، لصحيفة الراكوبة© 2023 .. تعبر المقالات المنشورة عن رأي أصحابها، ولا تمثل بالضرورة وجهة نظر إدارة الراكوبة
      فيسبوك
      تويتر
      فيسبوك تويتر مشاركة عبر البريد طباعة
      زر الذهاب إلى الأعلى
      نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على موقعنا الإلكتروني لمنحك التجربة الأكثر ملاءمة من خلال تذكر تفضيلاتك وتكرار الزيارات. بالنقر فوق “قبول الكل” ، فإنك توافق على استخدام جميع ملفات تعريف الارتباط. ومع ذلك، يمكنك زيارة “إعدادات ملفات ت

  8. اسأل البرهان ديك القيادة والمعاه عن هذة التساؤلات وخليك من الدعامه.عينك على الفيل وتطعن فى ظله.

  9. وعاد الكوز المطرقع صاحب الدكتوراة الكيزانية المضروبة الى الخرمجة والنجر والطلس واللف والدوران كعادته لانه كوز مقدود والكوز مجرم بالفطرة

    كتابة ركيكة وطلس مفضوح وتقول لي دكتور

    والله دى الا دكتوراة في الهبد

    هاك الدكتوراة دى ياكوز ياوهم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..