أخبار السودان

حركة العدل والمساواة تنفي تفويض قياداتها للقاء عبدالرحيم دقلو

قالت حركة العدل والمساواة السودانية إن مؤسساتها لم تفوض أحداً للجلوس مع أي من اطراف الصراع في إشارة إلى لقاء قيادات من حركة العدل والمساواة السودانية قائد ثاني الدعم السريع في العاصمة التشادية انجمينا.

وأوردت وسائل إعلام أنباء عن لقاء ضم سليمان صندل وتقد لسان القياديان في العدل والمساواة بقائد ثاني الدعم السريع خلال زيارته العاصمة التشادية انجمينا.

وقال حسن إبراهيم فضل،نائب أمين الإعلام، إن القيادات موجودة في إنجمينا بصفتها الشخصية و غير مفوضة. و إن أي موقف يعبرون عنه يمثل وجهات نظرهم الشخصية وإن الحركة في حل عن أي التزامات يبرمونها مع أي طرف. وأكد إن الحركة لم توفد أي من قياداتها إلى إنجمينا بعد زيارةً رئيس الحركة الأسبوع الماضي.

وقال إن الحركة ما زالت عند موقفها المحايد في هذه الحرب الدائرة في البلاد وتدعم كل الجهود المخلصة لوقفها.

وجددت الحركة دعوتها للأطراف المتصارعة بضرورة وقف الحرب وأشادت بعودة وفدي الطرفين إلى منبر جدة لاستئناف الحوار.

دبنقا

‫6 تعليقات

  1. يا دارفوريين انتو قايلين عندنا قنابير ولا شنو؟

    انحنا عارفنكم عاوزين تحتلوا الشريط النيلي وتطردونا انحنا الجلابة من ارضنا عشان تسيطروا علي ارضنا وتاريخنا وهوانا

    لكن هيهات ياوهم

    الانفصال هو الحل ونعود كما كنا 3 دول و3 شعوب مختلفة:

    دولة سنار
    دولة دارفور
    اقليم جبال النوبة

    1. الجلابه تعنى جعليين وشوايقه فقط …ودى اس البلاء منذا 56 افصلو نفسكم وعوااا السودانيين وشئنهم

  2. اها خلاص قمنا للخرخرة، الظاهر شميتوا ريحة السلطة والمال وعاوزين تدفنوا دقن بهنا وبهناك

  3. لا نحن مادليرسن نفصل .نحن نرديكم ومعاكم خطوه بخطوه الله لا جاب الانفصال وكمان نخليكم لمنور ما نحن نحارب عنكم الله لا جاب الشينه
    كلنا سوا سوا
    اولا بفاره اولاد محي اولاد مساليط
    كلنا سواء سواء

  4. هذه الحرب ابانت واظهرت ان الحركات المسلحة مجرد حركات قبلية
    ترفع شعارات للخم والاستيعاش على وهمة التهميش، الان في دارفور العزل من النساء والأطفال
    والرجال يقتلون على الهوية وما يسمى بالحركات المسلحة قد دسوا الكلاش في مؤخراتهم درءا للفتنة وشيطان الجنجويد
    عريانين ملط الا من بعض الحجبات والتمائم، اسكتي يا مرة ما تفضحينا بصراخك ده، حركات الحامش دي انتهت اخلاقيا
    مجرد سفلة وقطاع طرق، الجنينة والمدن الأخرى احترقت أمام أعينهم وهم يرددون بسماجة نحن محايدون والسروة والصلطة
    والسلطة كان جابوها برضو خير ودولة ٥٦ والجنجويدي من بيت لبيت سروالو فوق رأسو عشان الحر وكده، لم ار جبنا كجبن هؤلاء الرمم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..