تصحيح: مقتنيات الدار السودانية للكتب لم تتعرض للتخريب

اطلقت أمس الخرطوم الموافق 20 يوليو 2023، غرف يرجح تبعيتها لفلول النظام البائد شائعة بأن مبنى الدار السودانية للكتب قد تعرض لعملية تخريب من قبل قوات الدعم السريع اليوم الخميس.
وأفاد الصحفي عثمان فضل الله أن خبر حريق مقر الدار غير مؤكد، مضيفاً بأن الدار مغلقة منذ أغسطس 2022م، وأن جميع الكتب والمقتنيات الخاصة بالدار تم نقلها إلى مخازن بعيدة عن وسط الخرطوم منذ اغلاقها.
واليوم الجمعة نشر الدعم السريع فيديو يؤكد أن الدار سليمة، ويقطع بذلك قول خطيب في هذا الشأن.
شايف الدعامة نزلو فيديو انه ما حرقو الدار السودانية للكتب الحمد لله pic.twitter.com/sprtnHR4PQ
— Mosab O. Saeed (@MosabOSaeed) July 21, 2023
ما براها الدار السودانية للكتب
البحوث الزراعية الفي الكدرو والاقمار الصناعية فى الشيقلاب
ومكتبة الاهلية وغيرها
وهسي قبل يومين مكتبة جامعة نيالا
ااى دى ياها نتيجة نعم للحرب
والناس فى ياهو طلع فى فيديو وداك فى تسجيل😏
بكره بتصبحوا امفكو😎
#لا_للحرب #لازم_تقيف— Mohamed Farah (@Mohamed_Faraah) July 20, 2023
وتُعتبر الدار السودانية للكتب أكبر مكتبة في العاصمة السودانية الخرطوم، كما أنها من بين أكبر المكتبات عربيًا وإفريقيًا من حيث المساحة وعدد الكتب.
المكتبة تأسست عام 1964، قبل أن تنتقل عام 1969 إلى الخرطوم، وتطورت مع مرور الزمن، حيث كانت تتألف في البداية من طابق واحد، قبل أن تصبح اليوم مكوّنة من 3 طبقات”.
لعنة الله علي تتار هذا العصر. هم اساسا مالهم و الكتب؟ فابحثوا عن بقرة ياحلوها او ناقة يشربوا بولها.
لعنة الله علي الجنجويد و لعنة الله علي الكيزان الكونو الجنجويد ولعنة الناس البتساند الكيزان والجنجويد
هسه انت يقولوا عليك شنو؟
هل قرأت الخبر؟
ياخي اقرأ الخبر وافهم الخبر بقول شنو ثم بعد ذلك علق يعلقوك من رقبتك.
تصف الدعم السريع بأنهم مالهم ومال الكتب والخبر يقول لك دار الكتب سليمة وليس كما يصور الكيزان.
فهمت يا ….
و الناس البتكضب و تقول حرقوا الكتب وين دعواتك عليهم يا نجس. ياخى الكيزان ديل فيهم طبع غريب عن السودانيين و كمان غريب على البشريه .
التتار ديل بعرفو شنو عن الكتب !!
لو كانو بعرفوها ماكان بقو عساكر.
احتمال كانو قايلين الفلول مندسين بين صفحات الكتب دي.
او احتمال كانو قايلين البرهان شرد من بدروم القياده العامه وجاء اتدسّي في بدروم دار الكتب.
كان يشيلو الكتب دي ويغرقوها في النيل عشان يعيدو تاريخ الهمجيه ويخلدو ذكراهم .
صعب شديد انك تقنع الحمار انو يقدّر قيمة الكتب الشايلها فوق ضهرو.
هم يبحثون عن النقد فى الخزن لعلمهم ان اغلب الشركات و المؤسسات العامة و الخاصة يحتفظون بكمية من النقود فى خزائن داخل المحلات التجارية و ان المبالغ ما زالت باقية لان اصحابها لم يتمكنوا من الحضور إليها منذ بداية الحرب
التتار يضمر حقد أسود علي الأمة السودانية و السودان ، قبح الله وجوهكم و أذلكم و أذاقكم عذاب الموت و الدمار الساحق لكم جميعاً
كل المعلقين يهتمون بالاعراض ويغضون الطرف عن المرض !!!المشكلة ليست في التتر ولا في الجنجويد !!! مشكلتنا في العقلية التي تفرخ لنا هؤلاء!؟ بالامس القريب هناك اشاعات حائمة في الميديا بان الحكومة السودانية تجند مرتزقة من جنوب السودان لمقاتلة الجنجويد؟!!!
اتفق
الواحد مستغرب شديد …. ليه الكيزان ديل متعبين نفسهم بإنقلابات و في نفس الوقت عندهم حمير و بغال مكن يفوزوهم في اي إنتخابات ……. اعوز بالله
حسه الجنجويدي القاتل المغتصب القاعد في المكتبة قاعد فيها عشان شنو؟ عشان يتثقف مثلا؟. هل توجد مكتبات في الخلاء حيث يقيمون؟ او في ديارهم يعني كم مكتبة توجد في الضعین؟ او في الفولة؟
عشان مافى مكتبه فى الضعين او الفوله قامت الحرب يا المثقف الغبى .بعدين الفى الصوره ده عرفت كيف إنو مغتصب ؟ فى جهاز الامن الفاحشه دى كان عندها بطاقه عسكريه نسيت؟؟؟
تم حرق و تدمير الدار السودانية للكتب على يد المغول، الدار كانت منارة مضيئة بها كتب للقران الكريم بكل قراءته و روايته و كتب تفسيره و كتب الكتاب السودانيين و القواميس و المعاجم و كتب اللغة العربية و السياسية و الكتب الاسلامية و التاريخية و الكتب العلميّة و الوثائقية و كتب للناشئين، كل هذا الارث التاريخي و العلمي و الثقافي و الديني تم تدميرة و حرقة بسبب شخص جاهل امي لا حظ له من العلم، كل قوته فى سلاحه كأنه هذه الحرب هدفها تدمير ذاكرة الأمة السودانية و مراكز المعرفة و الاشعاع و هوية و تاريخ الشعب السوداني، و نفس هذا التدمير و التخريب طال مكتبة جامعة امدرمان الأهيلة للدراسات السودانية، و ايضاً تم حرق و تدمير الهيئة القومية للآثار و المتاحف السودانية، كل هذا الخراب و الدمار مقصود، الجنجوبد قوم مجهولي الهوية و الكرامة الوطنية و الانسانية، لا تاريخ لا أصل لهم لا فى السودان ولا حتى فى افريقيا، هم نبت شيطاني بإمتياز.