مقالات وآراء

مليشيات الحركة الإسلامية فى السودان

إبن الجنوب الحبيب

هنا نذكر مليشيات التى كونها تنظيم الحركة الإسلامية في السودان: الدفاع الشعبى – الأمن الشعبى – كتائب الظل – المجاهدين – الشرطة الشعبية – الأمن الطلابي – وكانت للجنوب قوة تسمى بقوة دفاع الجنوب بقيادت فولينو ماتيب يعرفه سكان الكلاكلة الوحدة شرق.

وآخيرا الدعم السريع في دارفور الإبن الشرعي من رحيم القوات المسلحة على حسب أقوال البرهان فكشفت إبن الرحيم نوايا والده قبل أن يغدر بها.

فإبن الفأر حفأر ويبقون فى السلطة حتى عن يقوم الساعة وهذا م يمزق الدولة السودانية إلى دويلات ولقد ذكرها القائد برهان بعنهم الوصى للبلد لا عهد غيرهم لة وصية على الدولة سؤالى هنا من الذى وصاك هل هو البشير لانة لقد ذكر فى خطاباتة فى الأيام الأخيرة لسقوط نظام الحركة الاسلامية تحت مظلة المؤتمر الوطنى بعن سيسلموا البلد لرجل من المنظومة العسكرية ففى إعتقادى عن هذا التنظيم هو المالك للدولة السودانية ولة شهادة البحث وعقد الملكية مباشرا من اللة الخالق وأى شخص سودانى أخر ليست لة حق فى الدولة السودانية فلذلك كونوا مليشيات موازية للمؤسسات الدولة وتم توظيفهم فى جميع الوظائف الإدارية لحمايتهم وبقاءهم فى السلطة للأبد وهذا السبب عندما أدركوا عن شعب الجنوب لة راى أخر منذ 1955 إندلعت الحرب فى الجنوب بعدما رفضوا تلك المخطط وسميت بأنينيا ( يعنى رفض) وتم توقيع إتفاقيا أدس بابا لسلام عام 1972 ونصلوا منها عام 1983ورفض الجنوبين مرة أخرى وحملوا سلاح وعندما شعروا بخطر الجنوبين لهم وافقوا على حق تقرير المصير فى إتفاقية السلام عام 2005 التى إنتهاء بإستقلال الدولة من الفكر والهيمنة الدولة الكيزانية عام 2011 والأن يفكرون فى فصل الدارفور بعد مع أدركوا بعن الدارفورين فهموا مخططات الكيزان الظلم والبطش ونهب الثروات واليوم يتحدثون عن الإغتصاب و الإبادة وكل جرائم الحرب هل تعلمون مع فعلوا فى الجنوب أثناء الحرب أطلب من أحد الضباط الجيش الذين خدموا فى الجنوب عن يتجراء بشجاع والرجولة ويعترف بما فعلوا من الجرائم فربما من هذا الإعتراف يسامحة شعب الجنوب ويغفر اللة لة ويدخل الجنة ويعش أسرتة من العنة والدليل هنالك أحياء سميت ب أطلع برة ولباس مافى وإن دل يدل على أفعال هذا النظام وهذا منهجهم فلقد شرب الخرطوم من نفس الكاس التى كانت يزقى منها الشعوب الأخرى فقبولهم بعن ينفصل جنوب السودان يعتبر رحمة وسترة على جرائمهم لأن لا احد يفتح فيهم بلاغ وإطلاق أسرى الحرب لدى الحركة الشعبية بزعامة دكتور جون قرن و من جانب الحركة الإسلامية لا يوجد أسير.

وهذا دليل بعن تم إعدامهم ويتكرر نفس الشئ الدعم السريع يعرض معاملة الأسرى ويطلق سراح بعضهم ولكن الطرف الأخر صفر يدل على منهج القتل والبطش حتى قذف المدنيين ومستشفى شرق النيل يعكس نية إما نكون فى السلطة أو الا يكون هناك سودان موحد ولان يريدون فصل الدارفور كسترة لجرائيم التى أرتكبت فى شعب الدارفور كخيار أفضل أيها الدارفورين تتذكرون عربية لاندكروزر مكتوب فيها أنا رب الفور لمن كانت هذا العربة فى الختام أقول إن لم يتم دحر دولة 56 تحت مظلة الحركة الإسلامية والإسلام برئ منهم براء الذئب من دم إبن يعقوب لن تنعم السودان بخير.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..