قياديون في الحركة الإسلامية يجندون المقاتلين لإنقاذ قوات البرهان

تهدد تحركات الإسلاميين بتعكير صفو الأجواء الذي تمتع به شرق السودان منذ اندلاع الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع، وسط مخاوف من نشوب العنف عقب تداول تقارير سودانية معلومات حول نشاط كبير تقوم به قيادات في حزب المؤتمر الوطني المنحل والحركة الإسلامية لتجنيد عناصر من الشباب بهدف دعم الجيش الذي تكبّد خسائر فادحة.
وكشفت معلومات متداولة أن عددا من ضباط الجيش عقدوا اجتماعات مع قيادات في المؤتمر الوطني، أبرزها الهارب من سجن كوبر أحمد هارون، في ولايتي القضارف وكسلا بشرق السودان لتنظيم عملية التجنيد والاستفادة من القاعدة الشعبية التي تتمتع بها فلول الرئيس السابق عمر البشير في منطقة أيدت الكثير من قياداتها الجيش.
وأظهر زعماء قبائل وسياسيون في شرق السودان عداء سافرا للحكومة المدنية التي تولاها عبدالله حمدوك، ولعب هؤلاء دورا في عرقلتها عندما أشرفوا على عملية قطع الطريق الواصل بين بورتسودان على البحر الأحمر والعاصمة الخرطوم لعدة أشهر.
وأشارت المعلومات إلى أن هارون وقياديين من حزب المؤتمر الوطني التقوا عددا من أبناء القبائل في القضارف وكسلا ودعوهم إلى الانخراط في الحرب لإنقاذ الجيش، إذ يمثل هزْمه خسارة فادحة لكل أصحاب المصالح الذين ارتبطوا به خلال حكم البشير وحافظوا عليها آملين عودتهم إلى السلطة مرة أخرى.
ودفعت بلدية القضارف في جنوب شرق السودان، الخميس، بأعداد غفيرة من المواطنين ضمن ما يسمى بـ”النفرة الكبرى” لإسناد الجيش، ولعل اختيار الاسم يوضح الانتماءات السياسية والولاءات العقائدية.
وأكد والي القضارف محمد عبدالرحمن محجوب أن الولاية “انتقلت إلى مرحلة تعزيز صفوف الجيش بالمقاتلين بعد أن قدمت له الدعم المالي والعيني في معركة الكرامة. وتم فتح معسكرات التدريب للقادرين على حمل السلاح وتكوين اللجان المجتمعية”.
وأوضح اللواء ركن أحمد العماس، قائد المنطقة العسكرية الشرقية، أن هذا الاستنفار رسالة قوية تؤكد “أن البلاد محمية بشبابها وأن الولاية لم تتقاعس عن دعم الجيش”.
وذكر المحلل السوداني أحمد خليل لـ”العرب” أن “هناك نشاطا لافتا يقوم به الكيزان (جماعة الإخوان) في شرق السودان للتعبئة ومساندة الجيش”، وأشار إلى “تنامي الحراك الذي تقوم به قيادات محلية في المنطقة لدعم الجيش وتوسيع دائرة الحشد”.
وأوضح أن القاعدة الشعبية يمكن توظيفها في عمليات التجنيد، خاصة أن بعض القيادات القبلية المؤيدة لهذا التوجّه والمرتبطة برموز النظام السابق بدأت تجاهر بمواقفها وتحث على توفير دعم كبير للجيش في معركته الراهنة.
وتعتمد خطة هارون، المعروف بـ”ثعلب البشير”، في التجنيد على استثمار الولاءات السياسية لبعض الزعامات القبلية، حيث يحظى الجيش بدعم ناظر عموم الهدندوة محمد الأمين ترك الذي قام بتنظيم موكب أظهر فيه مساندته القوية للجيش.
كما أعلن قائد قوات تحالف أحزاب وحركات شرق السودان ضرار أحمد ضرار قبل أيام استعداده لتجهيز آلاف المقاتلين للانضمام إلى الجيش، ومعروف أنه كان من المقربين لمحمد طاهر أيلا والي البحر الأحمر وآخر رئيس حكومة في عهد البشير.
ولا يهدف مخطط فلول البشير وقياديّي الحركة الإسلامية السودانية إلى دحر قوات الدعم السريع بعد أن فشلوا في ذلك، بل يريدون منع التوصل إلى اتفاق بينها وبين الجيش، وقطع الطريق على اجتماعات جدة لتحقيق هذا الهدف الذي يعني ضياع فرصة يعول عليها حزب المؤتمر الوطني لاسترداد دوره السياسي في البلاد.
ويتيح قطع الطريق على التفاهم بين الجيش وقوات الدعم السريع من خلال الوساطة السعودية – الأميركية، أو أي مبادرة أخرى من الهيئة الحكومية للتنمية بشرق أفريقيا (إيغاد) أو مصر، عدم العودة إلى العملية السياسية التي تمخضت عن اتفاق إطاري استبعد أتباع البشير وقياديّي الحركة الإسلامية، ومنْع تشكيل حكومة مدنية تستعيد مشهد الحرب السابق الذي كانت فيه فلول البشير خارج اللعبة.
وتسعى تحركات هارون ورفاقه إلى حث جميع المكونات التابعة للحركة الإسلامية، وأبرزها كتائب المجاهدين بمختلف أنواعها، وكل من يؤمن بتوجهات الحركة من الشباب على المشاركة في الحرب لإطالة أمدها وإضعاف معنويات الوسطاء، وتقديم معلومات مغلوطة ومتضاربة حول الجيش والعملية التفاوضية الجارية من خلال منبر جدة.
ويقود تسخين جبهة شرق السودان عسكريا إلى انخراط آخر بقعة هادئة في الحرب، وزيادة قلق جهات إقليمية ودولية لها مصالح في موانئ السودان على البحر الأحمر وتريد أن تظل هذه المنطقة بعيدة عن الحرب التي امتدت من الخرطوم إلى دارفور ثم جنوب كردفان ولن يكون من المستبعد وصولها إلى شرق السودان.
ويعني المزيد من تدهور الوضع في الشرق اشتعال عدد كبير من الجبهات في غالبية أنحاء السودان، فلا توجد منطقة أصبحت بعيدة عن الالتحاق بالحرب، ما يهدد حياة الكثير من المواطنين الذين زحفوا ناحية الشرق بعد اندلاع المعارك باعتباره منطقة آمنة ويمكن الانتقال منها إلى دول أخرى، بحرا وجوا وبرا.
ويقول مراقبون إن ما تقوم به عناصر حزب المؤتمر الوطني في الشرق ربما يكون سببا للمزيد من استنفار مصر التي تعتبر استقرار وأمن شرق السودان من استقرارها وأمنها، وأن هذا الشرق مهم لحركة السفن التي تمر عبر البحر الأحمر من وإلى قناة السويس.
ويضيف هؤلاء المراقبون أن إريتريا لن ترتاح للتصعيد المتوقع في شرق السودان، خاصة عندما يعتمد على عناصر إخوانية، وقد يفضي إلى استنهاض عناصر إريترية كامنة لها ميول إسلامية وحضور في المنطقة الحدودية وحافظت على هدوئها خلال الفترة الماضية.
العرب
يجب اعادة اعتقال كل قادة الحركة الاسلامية الذين ينشطون في اطالة امد الحرب، اذا قطعت راس الحية لا يبقى منها شيئ
يطلق الجنجويد السجناء وبما فيهم من قيادات الكيزان وبعد خروجهم يعملون بحشد الجماهير والاعلام والدول ضدهم كيف يحدث هذا اين المنطق في ذلك
يا أخي الذي أطلق السجناء كلهم السياسيين والجنائيين هم الكيزان ..العالم كله يعرف الحقيقة البسيطة دي .. ولا أريد أن أزيد
أن “هناك نشاطا لافتا يقوم به الكيزان (جماعة الإخوان) في شرق السودان للتعبئة ومساندة الجيش”، وأشار إلى “تنامي الحراك الذي تقوم به قيادات محلية في المنطقة لدعم الجيش وتوسيع دائرة الحشد”.
زعماء الشرق امثال ترك وضرار شخصيات بليده وغبيه ويكررون نفس اخطاء الماضي، وسيلدغون من نفس الجحر مرتين … تهيج الكيزان في بداية انقلابهم المشئوم في عام ١٩٨٩ ، وبداوا في حشد الشباب البريئ في الجامعات والمدارس بالاضافه للكشات في الاسواق وجمعهم وارسالهم باللواري للجنوب للالتحاق بساحات الفداء… وكانت النتيجه ان قتل معظم اؤلئك الشباب في معارك الجنوب لضعف تدريباتهم وتغذيتهم واسكانهم. وهكذا ادخل الكيزان الحزن الدفين في قلوب الاف الامهات اللائي فقدن فلذات اكبادهن دون وجه حق… وبعد هزائم الكيزان الشنيعه في كل معارك الجنوب قاموا بفصله عن جسد الوطن، ثم جاء شيخهم في نهاية المرحله بعد المفاصله ووصف الشباب الذين ماتوا بالجنوب بانهم ماتوا فطائس ليس الا…. الان يكرر شيوخ الشرق نفس السيناريو وكانهم خشب مسنده او اراجيز يحركون بالريموت ليقتلوا ابناء الغلابا في قضية خاسره لا يحصدون من ورائها الا الندم ولعنة الله ورسوله والناس اجمعين!!!
الزول دا اجنبى “برقاوى” اى من قبيله برقو الشاديه ويسكن الابيض ولكنه يتمتع بحقد للسودانيين …فمن الطبعى ات يدمر السودان للاسف يستخدم الجيش وابناء الشرق والقضارف بعد ان اقتال ابناء الغرب بدم بارد
ومن الذي يقوم باعادة الإعتقال ؟ هل يعتقل الكيزان الكيزان؟
تـعــال أعتقلهم أنت
جنجويد ملاقيط أفريقيا يحاربون
وهؤلاء سوادنيون لا تريدونهم أن يحاربو
تعال اعتقلهم كان انت راجل تلقاك هسي قاعد خارج السودان و تتفاصح خلف الكيبورت بس
في تركيا مثلا؟..
لعنة الله على “اخوات نسيبه” العاهرات المومسات.
معظم الكيزان هم سلالة “اولاد حاج نور” و بقايا قوم لوط عليهم اللعنه أجمعين مخنثين و ساقطين و ساقطات.
ليه ماشين بعيد ( شرق كردفان والنيل الازرق والان الشرق ) نهر النيل والشماليه قريبه وهم كيزان الحاره ومعسكراتهم جاهز ه ويتهمون ابناء الغرب يقصوهم عن شرف الدفاع عن الوطن ودى العنصربه بعينهت
ليه ماشين بعيد ( شرق كردفان والنيل الازرق والان الشرق ) نهر النيل والشماليه قريبه وهم كيزان الحاره ومعسكراتهم جاهز ه ويتهمون ابناء الغرب يقصوهم عن شرف الدفاع عن الوطن ودى العنصربه بعينهت
التحريض والتحريض المضاد ، هذا هو سر ضياع السودان ، لماذا لا يقعد السودانيين بمختلف توجهاتهم ليصلوا الى كلمة سواء ، الإقصاء لأي طرف مضر جداً ومنذ ذهاب عمر البشير ما زلنا نعيش حالة استقطاب حاد تحول الى حرب ، والمحرضين ضد طرف على آخر ما زالوا يفعلون الأفاعيل ، ومقال العرب يضج بالتحيز للجنجويد قطاع الطرق والنهب المسلح والاغتصاب تحت ستار كراهية الكيزان
التحريض والتحريض المضاد ، هذا هو سر ضياع السودان ، لماذا لا يقعد السودانيين بمختلف توجهاتهم ليصلوا الى كلمة سواء هههه هكذا انت عايز تسقط حرب الكيزان وعنفهم على جميع السودانيين لا يوجد تحريض وتحريض مضاد هذه حرب الكيزان تسميها حرب بين كيزان الشمال وكيزان دارفور او بين جيش الكيزان وجنجويد الكيزان انت حر ولكن لا دخل للشعب بها لذا يجب ايقاف هذه الحرب العبثية ولا وجود بعد اليوم للكيزان في السودان بنفس المشروع القتل والسرقة والمؤامرات والعنصرية والكراهية باسم الدين
من اسمك بدل علي انك زول خرتيت ساي ، البلد منتهك عرضها و محتله و انت جاي تتكلم عن اقصاء و بتاع قوم لف يا عاطل انت من شلة يغصي الراقده ناعم
ممكن الجلوس بين السودانيين كلهم لإيجاد الحلول للقضيه الوطنيه الكبرى، التي تسبب فيها المتأسلمون الفاجر ون، على هدى و مبادئ ثورة ديسمبر الماجده.. طبعا ما عدا المتأسلمين أعداء الله و الوطن و آلشعوب.
فهمت؟
السؤال هل يسمح أسياس أفورقى بتمدد ما يسمى بألاسلاميين على أبواب حدوده مما يشكل خطرا على نظامه من تنظيمات الاسلاميين الارترية التى تسعى للاطاحة به.
انت قايل الارتيريين ساهلين. ديل بيعتبروا اقاليم الشرق كسلا والقضارف والبحر الاحمر حتي حلايب وشلاتين وابو رماد والاجزا الشرقية لولاية نهر النيل تتبع ليهم وبيقولو العين بصيرة والليد قصيرة. يعني انتظروا: اول ما نقوي حنسترد اراضينا منكم. شفتو الاطماع بتاع اسياس افوركي واصلة لحد وين؟
لن ينعم الشعب السودانى بيوم واحد من السلام والامن والاستقرار والتنمية الا بعد نحر اخر كوز وقتل جميع اسرهم وداعميهم واغتصاب نسائهم بتوع جهاد نكاح والحمل السفاح واعلان مايسمي بالحركة الاسلامية الكيزانية جماعة ارهابية ومطاردة كتائب ظلها وقتلهم ويكون التعامل معهم بالسلاح بس.
غير كدا لا تحلموا بعالم سعيد
الكيزان ناس مخانيث ومارجال جبناء لكن مالقو البيقول ليهم بغم
كله كوم ، وكون انك تنادي باغتصاب امراة دا كون تاني ، اكان بقت مرت ابليس ، عنصريتك عرفناها لكن طلعت في الرجال ما محسوب
سيكون مقبره لهم اولاد كلب ياخي كرهو الناس اسلام شنو ليهم خناذير
30 سنة دمرتوا البلد وحميدتي من صنيعة االبشير الارهابي
انتو تنظيم ارهابي يعني من عقولكم البالية تدمير كل ما تصله ايديكم
ونسال الجيش السوداني هل انتم في حوجة لمثل هؤلاء
اخوان الشياطين يجي على قواتنا المسلحة ان تنال من هؤلاء ولا بابادتهم
انتو حرب الجنوب ما قدرتوا عليها ولا قدرتوا على الحركات المسلحة واستعنتوا بالدعم السريع على الحركات وجندتوا كل الشباب الاسلامي باسم الحور العين وزمرا في الجنة زمرا كلهم فطسوا هناك امشوا دارفور حاربوا فيها وخلصوا اهل درافور من الدعم وباقي الخركات المسلحة
حتى ينعموا بالسلام اذا قدرتوا لعنكم الله يا تجار الدين
وذكر المحلل السوداني أحمد خليل لـ”العرب” أن “هناك نشاطا لافتا يقوم به الكيزان (جماعة الإخوان) في شرق السودان للتعبئة ومساندة الجيش”، وأشار إلى “تنامي الحراك الذي تقوم به قيادات محلية في المنطقة لدعم الجيش وتوسيع دائرة الحشد”.
طيب وين مناضلي قحت ما تطلعوا في الولايات و اعلنوا انكم ضد الجيش ومع الجنجويد عشان تتبلو بل الجن .
انتو خايبين وزي ما الجنجويد مندسين في غرف الولادة انتو مندسين خلف الكي بورد .
اخرج يا عاطل عليك ما تستحق من لعنة الله . تبا لك ولكل جنجويدي رباطي خائب .
مش كده بالله بالله الشرق بس اللى فيه حشد وتعبئة ضد الدعم السريع المرتزقة كل الشعب اتكووو بنارهم من هنب واغتصاب وتخريب وفوضى باطلاق السجناء وجلب المرتزقة المجرمين من دول أفريقيا
فيلم الكيزان شماعة قديمة ومحروقة كل الشعب ضد المرتزقة واغلب الشعب ضد القحاتة خاصة مجموعة الاطارى الانتهازيين اللاوطنيين
كوز خايب
سقت قحت يوم ان وقفت مع الجاهل المقبور حميدتي . رهان خاسر بكل المقاييس .
صدقتا والله هؤلاء انتهازيين وبياعين باعوا الثوار مع العساكر بفض الاعتصام لعنة الله عليهم
قتح الاطارى متخذين من المرتزقة جناح عسكرى وهددوا بالاطارى او الحرب وفى ادلة وتسجيل على الملا فى عدد من القنوات الفضائية وفى جميع وسائل التواصل الاجتماعلى خاصة ضد ياسر عرمان ومريم الصادق وابراهيم الشيخ الذى هدد قبل الحرب بيوم بتصفية وتشييعه الى مثواه الاخير وتلميح واضح بعلمعم موعد ساعة الصفر للمرتزقة وزعيمهم العالك الجاهل الرباطى حميرتى
وقف الله الحرب لو….. وبعاين لي اهلنا ؛ مادايرين حرب ؛ ما دارين: احرق حسن البنا في قبرو وتحرق الحركه الاسلاميه ويعيش السودان
اخى متابع ايساياس ينفد سياسات غيره وهو ايضا يطمع بضم جزء من السودان الى اريتريا وتشاد تطمع لضم دارفور ومصر تطمع لضم شمال السودان والتنظيم العالمى للاخوان المسلمين يستميت لاقامة اخر قاعدة له فى السودان
المشكلة ان السودانيينهم الوحيدون الدين لا يدركون خطورة ما يحاك لبلادهم وخاصة قادة الاسلاميين
هذه دعوة لكل السُّودانيين تناسِي خلافاتهم البينية والوقوف صفاً واحداً سنداً للجيش السُّوداني الظافر والمنتصر بعون الله؛ وهو يواجه عصابات الجنجويد من التشاديين ومرتزقة الصحراء الكبري الأفريقية المجرمين قُطَّاع الطُّرق والقتَلة الذين نشروا الخراب والقتل والدمار والإغتصاب والغدر في دارفور بداية الألفية ويكررون أفعالهم المشينة والشنيعة الآن في شوارع وأحياء محلِّيات ولاية الخرطوم. الجنجويد أبادوا الآلاف من قبيلة المساليت الدافورية السُّودانية وغدروا بوالي غرب دارفور خميس عبدالله أبَّكَر وقتلوه شر قتلَة بل ومثَّلوا به بعد قتله. وهذا المشهد كان سيتكرر في الخرطوم إذا قدِّر للمحاولة الإنقلابية الفاشلة للإستيلاء علَي السُّلطة في السُّودان التي كان يتزعمها مجرم الحرب التشادي الأجنبي الغادر الخائن والهالِك المدعو حميدتي؛ إذا قدِّر لها النجاح
ولكن خيَّب الله مسعاه ولطف بمواطني الخرطوم . السٌّودان يتعرض لغزو أجنبي مكتمل الأركان لمرتزقة جاؤوا من تشاد والنيجر ومالي والكاميرون وأفريقيا الوسطي وجنوب ليبيا وموريتانيا وبوركينا فاسو ونيجيريا وحتي السنغال في أقصي غرب أفريقيا؛ قليل من هؤلاء المرتزقة هم سُودانيون مِن بنِي جلدتنا غرَّر بهم مجرم الحرب التشادي الهالِك حِميدتي. الجنجويد خطر يهدد إنسان السودان وسيادة السُّودان. كفاية مناكفات ومماحكات وكيزان وجرادل إذا لم يوحِّد أهل السُّودان كلمتهم ؛ فإن عصابات الجنجويد الإجرامية لن ترحمهم جميعاً.
( لتجنيد عناصر من الشباب بهدف دعم الجيش الذي تكبّد خسائر فادحة.) …لا ندرى من اين اتى بهذا الكلام …هل كاتب المقال جنجويدى ولا شنو ؟ ما يقوم به الجيش الان مسنودا بكافة اطياف الشعب السودانى( الذى احتلت منازلهم ونهبت محتوياتها وسياراتهم واموالهم من البنوك جهارا نهارا ومرافق تنقية مياههم ومحطات توليد كهربائه ومستشفياتهم ومؤسساستهم النعليميه ) … فمذاذا تتوقع يا كاتب المقال ومن يساندونه ؟ القوات المسلحه الان تصلح الخطأ الكبير الذى قامت بقبوله بضغوط داخليه وخارجيه …والان تحبط مؤامرة تحقيق حلم (قريش 2 ) الضالع فيها فبائل بعينها ومساندة دول سيتم محاسبتها بعد القضاء على ذلك الحلم الخبيث قريش 2 . اما اتباع النظام السابق فهم يعلموا انه لا يجرب مجرب وانتهى دورهم تماما .
الشعب السوداني سبق ونهبت أموالة وممتلكاته بواسطة الكيزان “أخوان مسلمين” ثلاثين سنة وهم يسرقون وينهبون ويقتلون ويعزبون ويتاجرون بقال الله وقال محمد .. ضباط جيش السودان خلال فترة حكم الكيزان كانوا جميعا وما زالوا من المخنثين انصاف الرجال وعرضوا سمعة جيش السودان وأبطاله من الجنود وضباط الصف للهزيمة أمام حركة تحرير السودان وحتى انفصل الجنوب ثم هزموا “انصاف الرجال” ومازالوا منهزمين أمام أبطال حركة تحرير السودان شمال و أبطال جبل مرة..
تسلم تمك وسلمت يداك
هذا ديدن الشعب الحر الشريف الواعى بقضيته
لا تفويض بعد هذه الرحب اللعينة لاى حزب او شخص ولا وصايا لاحد او جهة الشعب يمثل نفسه
هذا وقت الاغلبية الساكة
ي هارون ي مجرم ي قاتل لما كنت في السجن ما كنت بتتباكى وتولول وتصرخ بانك مريض وخلاص عاوز تموت ولكن يبدو انكم ايها الكيزان كذابون وافاقون ومنافقين وجبناء حتى النخاع ولاسف لازلتم محمين من شواوايش اللجنة الامنية اشباه الرجال المخصيين تبا لكم ولكن الشعب الأصيل قادر على القبض عليكم وسحقكم.
والله حيرونا معاكم انتو ماقلتوا الجيش ذاتو جيش كيزان.. مالكم الليلة نطيتوا.. شايفين ظلمتوا الجيش كيف.
عدو السودان الأساسي هو الكيزان
فبالله بطلوا الإستهبال يا كيزان
ما البلد كانت ماشة كويس وفيها ديمقراطية
سقطتوا في الإنتخابات عملتوا إنقلاب
وأستلمتوا السلطة قهرا وإعتصابا
ومن اليوم داك السودان ما شم عافية
إنتو فوتونا نحن بنقدر علي الجنجويد والجن الأحمر ذاته
و
يا سوداني بيحب السودان اقتبست من تعليقك قولك: (( ما البلد كانت ماشة كويس وفيها ديمقراطية))
أي بلد كانت ماشة كويس وفيها ديمقراطية؟ وهي تعي ما تقول أم تتحدث هكذا كلام لا له طعم ولا رائحة.
السودان الذي قلت عنه أنه كان ماشي كويس وفيه ديمقراطي كان على النحو الآتي:
1- صراع حكومة السيد (الأمة والاتحادي) على تقاسم الوزارت حيث تعسر تشكيل الحكومة لمدة أسبوعين بعد الانتخابات التي حصل فيها حزب الأمة أعلى أصوات 99 صوتا والاتحادي الديمقراطي 67 صوتاً والجبهة الاسلامية 51 صوتا وباقي الصوات توزعتها الأحزاب الأخر وقد حصل الحزب الشيوعي على عدد 3 مقاعد بالتمام والكمال بينما لم يحص حزب البعث الذي ملأت لافتاته عمارات الخرطم ولو صوتاً واحداً.
2- أخذ آل المهدي مبلغ 35 مليون جنيه (جنيه زمان) تعويضا عن أرض زعموا أن الانجليز كان قد أخذها منهم.
3- تعويض عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الراحل د. عز الدين على عامر الذي كان لاجئا في بريطانية بمبلغ 670 ألف جنيه مقابل اغلاق عيادته في الخرطوم طوال فترة حكم النميري.
4- صرف حزب الأمة 8 مليون جنيه لنقل رفاة عمه الإمام الهادي من الحدود الأثيوبية إلى مقبرة الأسرة في أم درمان.
5- انقلات أمني ملحوظ في العاصمة.
6- سقوط مدن في جنوب السودان بسبب نقص الذخيرة والاداد وسقوط مدينة ناصر نموذجاء.
7- غلاء فاحش في المعيشة وندرة السلع في الاسواق.
8- جدال عقيم بين حكومة السيدين واستقالة الحكومة من أجل إقالة وزير التجارة د. ابو حريرة.
9- جلسات الجمعية التأسيسية وكثرة الصحف اليومية وانشغال الناس بمتابعة الحكومة التي لم تكن لها سياسة داهلية وخارجية حيث انحاز حزب الامة الى ايران بينما انحاز الحزب الاتحادي الى العراق.
10- استيلاء حركة قرنق على مدينتي الكرمك وقيسان في النيل الأزرق والزجف نحو الخرطوم وتصريحات جون قرنق أنه سوف يشري الجبنة في دار جعل وأنه سيدخل الخرطوم على ظهر حصان أبيض. التصريح أن العرب الذين خرجوا من الأندلس بعد سبعة قرون ليس هناك مانع أن يخرجوا من السودان.
11- وصول السطو المسلح إلى أطراف العاصمة والعثور على جثث محهولة في أماكن متفرقة والاعلان عنها عبر تلفزيون السودان.
12- شح في البنزين ومبيت الناس في طابور محطات الوقود للحصول على (كوتة) لا تتعدى الاستخدام الشخصي فضلا عن المواصلات.
13- انقطاع شبه مستمر للتيار الكهربائي والماء في العاصمة التي يحيط بها النيلين من اتجاهين.
14- لا مبالاة في الدوائر الجكومية وانتشار الرشوة والمحسوبية.
هذا غيض من فيض فهل هذه هي الديمقراطية التي افتقدها شعب السودان؟ وهل تتعشم في أن يحقق لك الجنجويد الديمقراطية كما زعموا؟
طيب ..بنفس المنطق أعمل لينا جردة بنتائج حكم الكيزان برئاسة البشير ..
كيف كان السودان وكيف أصبح بعد 30 عاما عاما منفردين بحكم السودان
من يوم 15 أبريل قالو ليكم دي فتنة وراها الكيزان… قلتو لا لا دا انقلاب الدعم السريع
اها هسة وقت خلاص الحمل ظهر و الفضيحة ظهرت البعض يقول كنا مفتكرين الحماية ملاطفة ساي
الكيزان الان في مرحلة فالترق كل الدماء و للأسف الغالبية العظمي من العساكر و الحركات و حتي المدنيين يساعدهم في خطتهم الشيطانية دي
لكن حتما هي نهاية الكيزان و الي الأبد في السودان و ظهور المجرمين العلني دي اكبر فايدة لتطبيق محاكمات ميدان و نخلص
فيلم الكيزان فيلم وطلس محروق ومعروف هذه المعركة هى معركة السودانيين الشرفاء ذد الاهانة والاغتصاب والتخريب واذيال المخابرات الاجنبية ضد السودان لاضعاف الجيش وتفكيكه وتقسم السودان لكن هيهات
كل الشعب عرف هذا المخطط الخبيث ودعمه جيشة
كل الشعب الحر الابى الشريف ضد المرتزقة المخربين المغتصبين ومن يدعم من القحاطة مجموعة الاطارى الحاضن السياسى للمرتزقة
عصوووووووووووووووووووووومي اعقل شويه.
الذين نشروا الخراب والقتل والدمار والإغتصاب والغدر في دارفور بداية الألفية؟ + سنداً للجيش السُّوداني الظافر والمنتصر بعون الله؛؟ ،في بداية الالفيه دي الدعم دا كان تابع لمنو ؟ والجيش سكت عن افعاله ليه زمان ؟
جاك الموت يا تارك الصلاة
الاسلاميين الذين يرعبون قحت ومرتزقة حميتي وعملاء السفارات
أين بطولاتكم الزايفة التي كنتم تدعونها من قبل واين ملوك الاشتباك وغاضبون بلا حدود
الان بعد ان نزل اهل الجهاد وأهل الإسلام خبتم وخسرتم
بلوا رؤسكم يا خونة
اهل الاسلام في عينك
مايفعله الكيزان بالشرق ظرته في اضان فيل بالنسبة لقوة الدعم السريع وتسليحه ، ناس الشرق كلهم خلف السلام وضد الحرب مستعدون لدفع ضريبة الحرب ليس هناك بشرق السودان واحد لدرجة من السزاجة يخدع بالإسلام والجهاد الذي صار خطاب المساجد هذهالايام ترك ليس رجل حرب ولا يستطيع أن يقتل طلب سعران وهو زاته اي ترك يعمل لصالح شخصه فقط وليس صالح حتى الهدندوة ، قف كل اهل الشرق مع وقف الحرب فورا ولن يلدغوا من الحرب مره اخري
نحن ندعم الجيش السوداني في عملياته لدحر الجنجويد المرتزقه واعوانهم من العملاء
ونرحب بكل من يريد أن ينصر الجيش سواء كان كوز او غيره وليكن شعارنا “واعتصمو بحبل الله جميعا ولاتفرقو” ونتذكر قوله تعالى “إن تنصرو الله ينصركم ويثبت اقداكم”
الشرق بس كل السودان حشد ضد المرتزقة القاتة اللاوطنيين الحاضن السياسى للمرتزقة
الشعب واعى وعارف اى شىء
الساقة بالخلا زمنها انتهت
الشعب رفض الاذلال والاغتصاب والتخريب وتهديد وجود السودان من قبل مرتزقة الدعم السريغ ومن لف جولهم من القحاتة الانتهازيين البياعين اللاوطنيين تجار السلطة
اولا مفروض الدعم السريع يقوم بعمليات استباقية في القضارف وكسلا بورتسودان ليقضي علي الكلب هارون وبقية العفن.
الناس اللي بتقول الجيش تبع الكيزاان و قيادة الجيش الحالية من الكيزاان و الاسلاميين، هذا الكلام غير صحيح فى الوقت الراهن، لو كان قادة الجيش كيزاااان حقيقين لما استطاع حميدتي ان يقدم على هذه الحرب نهائي و حميدتي يعرف ذلك جيداً، منذ ثلاثة سنوات البرهان تخلص من كل الضباط الإسلاميين الاقوياء بأوامر من حميدتي، البرهان تخلص من من كل الضباط الكيزاان فقط لإرضاء حميدتي، خلال الثلاثة سنوات الماضية حميدتي مع اخوه عبدالرحيم استولي على كل معسكرات و قواعد الجيش فى جميع الولايات و الخرطوم و فتحوا المعسكرات التدريبية و قاموا بتسليح الدعم السريع باحدث انواع الاسلحة و الذخائر و ظل الدعم السريع يتمدد و يصبح قوة مالية و عسكرية بصروة كبيرة، تم كل هذا تحت سمع و بصر قائد الجيش البرهان، و كثير من الضباط الشرفاء كانوا غير راضين عن تمدد الدعم السريع بهذا الشكل المخيف و لكن قائد الجيش البرهان كان راضي عن كل ما يفعله حميدتي و اخوه عبدالرحيم فى تأهيل الدعم السريع حتى اصبح قوة عسكرية ضاربة تهدد الجيش نفسه، الان فى هذه اللحظة الصعبة الجيش بقيادة البرهان لا يستطيع حسم هذه المعركة مع الدعم السريع، إلا الاستعانة بخبرات و قدرات الإسلاميين عسكريين و مدنيين حتى يتم سحق الدعم السريع، الإسلاميين عسكريين و مدنيين لديهم القوة و الشجاعة و الروح القوية فى سحق و تدمير الدعم السريع للابد، و التاريخ شاهد على بطولات الاسلاميين فى معارك الجنوب.
من الاخر الشعب كره جميعالاحزاب كيزان وقحط واحزاب .المشكلة الان يجب سحق هؤلاء المجرمين القتلة والشعب واعي سوف يحفظ الجميل لكل من دافع عنه اما الخونة والذين صمتوا ودافعوا عن القتل و النهابين سيسجل التاريخ خذلانهم للشعب
لا نطالب بإعادة اعتقال المجرمين لكن نطالب بمطاردتهم وقتلهم وتصفيتهم ومن يحميهم جميعا
من حق الحركة الإسلامية و كل طوائف الشعب السوداني الوقوف مع الجيش و القتال معه فى هذا المعركة التي تخص الشعب اكثر من الجيش، لانه لو نجح إنقلاب ال دقلو لأصبح كل الشعب عبيييد و رهينة لدي ال دقلو وهم يخططون لقيام مملكة ال دقلو و كل عرب الصحراء الكبري و بعدها سوف يصبح كل زرقة و رطانة السودان عبييد و خدااام فى مملكة ال دقلو و جنجويد الصحراء الكبري الكبري، و عليه وقوف الحركة الاسلامية و خوض الحرب مع الجيش ضد الجنجويد واجب وطني و ديني و أخلاقي.
خيبت الله على كل عميل نجس تدافع عن المغتصبين الجنجويد /متي تصحي يامغيب حتي يغتصبو اختك وامك وبتك الكيزان مهما فعلو اشرف نمنكم