الراكوبة تتعرف على المدينة التي يختبئ فيها علي عثمان محمد طه

معظم البجا و البنى عامر من الاسلاميين المخلصين للنظام نسبة لأنتفاع قياداتهم من أمواله السمحة , وكل الجبهات و المعارضة المسلحة مثل مؤتمر البجا و الجبهات الموازية هى لأبتزاز الحكومات المتعاقبة فقط و تدوير اموال الابتزاز لدعة و استقرار ورفاهية قياداتهم القبلية , لذا يرى فيهم المؤتمر الوطنى ملاذا أمنا يحميهم من مقاتلى السريع التافهين مقابل بعض الاموال لنظراء القبائل .
ولكن نلفت عناية شعبنا بأن المؤتمر الوطنى يراقبهم بحرص خوفا من أن تدفع لهم الاطراف الاخرى أكثر فينقلبوا على شيوخ السودانيين الاجلاء , فهم فى نهاية المطاف مجرد مرتزقة لا غير .

ههههه قال شنو ( القيادات الكيزانية الخطيرة،) ديل ناس في عمر ال70 وال80 وال90 يعني علي باب الخرف هسع باالله عليكم بيطلع منهم شنو وهل الشعب لسع بيسمعوا كلامهم واذا سمعوا يبقي خلاص هم احرار ويسمعو الي البيسمعو هوووي ياكيزان اعملوا حسابكم كويس وكسلا تعمل حسابها واي زول يعمل قلة ادب سفروا واطردوا من كسلا

الراكوبة شغالة طابور خامس ووكالة استخبارات للدعم السريع وعلى عينك ياتاجر واعلموا ان قاعدة كما تدين تدان لن ينجى اصحاب النفوس المريضة من شر هذا المرض وسوف تبتلوا بمن يدل على اماكنكم وسيكون مصيركم مصير هؤلاء مهما يكن الخلاف فيجب الا يصل الى هذه الدرجة بتحريض الدعم السريع على ضرب كسلا مع ان الدعم السريع لن يستطيع ان يخاطر بتفريق قواته بين المدن هذه هي الخيانة بعينها يا خونة فالراكوبة اسوأ ما تكون في الخريف وهذا ديدنها لمن يعرف الراكوبة وعيوبها وهي تحترق في كل المواسم بقشة كبريت

يجب القبض علي هذا الكلب الارهابي واعدامه فورا