رصد 123 حالة اغتصاب في الخرطوم منذ اندلاع الحرب

وين قحط؟ لماذا لم نسمع منهم ولا إستنكارآ ولو خجولآ واحدآ على إغتصاب نساء السودان بفعل مرتزقة الدعم الصريع الأجانب الأفارقة؟ السبب طبعآ معروف ، أشباه الرجال وليسوا رجال وعديمات الشرف والأخلاق من كل من إنتسب إلى قحط لا فرق بينهم وبين الكيزان وسخ البشرية ، القحاطة لايهمهم إن تعبدت طريقهم لحكم السودان بدماء سالت من بين أفخاذ عذارى السودان المغتصبات من مرتزقة الدعم الصريع …الحرية والتغير خرجت من منظومة الإنتماء للشعب السوداني وهم قذورات تمامآ مثل قاذورات الكيزان وقد إتضح أن لافرق في الأطماع للحصول على السلطة والكراسي بين الكيزان وبين قحط ، كلاهما زبالة ومصيرهما إلى مراحيض التاريخ. قحط مجموعة من الخولات والمنايك الصامتين الساكتين على إغتصاب المرتزقة الأجانب الغرب أفارقة لبنات وقاصرات السودان ، ولن ننسى أبدآ ، أبدآ صمتكم وتواطؤكم مع مغتصبي قاصرات السودان في الخرطوم وفي الجنينة ، الكيزان كانوا يغتصبون في بيوت الأشباح كل الذين يعارضونهم ، وقحط سكتت ونظرت إلى الإتجاه الآخر بينما كان العبيد واللقيط الغزاة الغرب أفارقة يقومون بإغتصاب البنات الصغيرات في الخرطوم وفي الجنينة ، ياسر عرمان ، خالد سلك ، وحمدوك ، وأسامة داؤود ومو إبراهيم وبقية الفطائس أشباه الرجال وكل منتسبي قحط يريدون الوصول إلى حكم السودان عاى جماجم ضحايا الدعم الصريع وعلى طريق مبتل بدماء سالت من بكارات العذارى المغتصبات اللائي تم إنتهاك شرفهن وعفافهن من قرود مرتزقة غرب أفارقة ، خرا على رأس كل قحاطي وخرا على رأس كل كوز وتفووو عليكم ياوسخ وحثالة جنس الإنسان