الفيديو فيه تضليل واضح وصناعة الكذب وهذه الصناعة تميز بها ربيب النظام البائد واداته الباطشة (الدعم السريع) الذي تفوق على صانعيه من النظام البائد ولأنه استأجر مستشارين وخبراء أجانب متخصصين في التضليل والتزييف العميق وتغبيش الوعي لارباك المشهد. وبالإمكان التحقق في ظل التقنيات الحديثة من المختصين ولكن الأمر لا يعني الشعب السوداني والمواطن العادي الا اذا كان لرفع الروح المعنوية لجنوده ومؤيديه على قول شيخ العرب عن الزول الكضاب وقال عارف كلامو كضب لكن (كلامو حلو) . وحميدتي تم خذلانه وتدميره للأبد بسبب ممارسات جنود الدعم السريع البشعة على أرض الواقع بشهادة كل المواطنين وتاريخ هذه القوات المخزي في دارفور ولها سجل إجرامي موثق بالانتهاكات . وحميدتي لم يعد له قيمة بعد اندلاع الحرب وان كان حيا فهو ميت اجتماعيا بعد كل القتل والتشريد والاغتصاب والسرقة والنهب والتخريب والتعذيب وتدمير البنية التحتية والمصانع والمتاجر في العاصمة والجنينة وقتل الوالي وأبيه وممارسة التطهير العرقي في دارفور. وبمناسبة الفيديو والاخطاء الفنية التي يقع فيها الشاطر وتذكرت القبض على الرئيس الشهيد صدام حسين ثم عرض في فيديو في فصل الشتاء من القوات الامريكية المحتلة للعراق وكان حوله نخيل تمره ناضج وفات على القوات الأمريكية أن التمر لا ينضج الا في الصيف وهذا يوضح أن صدام كان في قبضتهم منذ الصيف وليس فصل الشتاء وهذا فضح كذبهم . ونحن الآن في فصل الخريف والسماء البارحة في الغالب ملبدة بالسحب والغيوم . فهل رأيتم اي مشهد للخريف؟
فيديو مليشيا الدعم السريع المرتزقة على صفحتها في الفيس والمتداول في وسائل التواصل الاجتماعي وما صاحبه من فبركة ودبلجة سينكشف حالها ويعرف مآلها لا محالة . ويؤكد نشر وتوزيع الفيديو فرضيتين لا ثالث لهما وفاة حميدتي او عجزه التام عن أداء مهامه . ولذلك كان على قيادة الدعم السريع اختيار قيادة جديدة وتمليك الحقائق للشباب المقاتلين بدلا عن تضليلهم. وسيكون هناك إحباط وخيبة أمل كبيرة لهم عندما تتضح الحقيقة كالشمس في رابعة النهار والسماء صافية. وستطلب غدا القنوات الفضائية بأن تتحدث مع قائد الدعم السريع حميدتي . فما هو رد متحدثي الدعم السريع؟ بالنسبة للشعب السوداني ان حميدتي وكل من أسهم في هذه الحرب الظالمة فهم من إعداد الموتى وان عاشوا وعمروا مائة عام فسيلعنهم الناس والتاريخ بقدر ما دمروا وخربوا وهم أسوأ من المغول والتتار.
حتما ستنجلى ظلمة الليل البهيم بفجر صادق بشباب السودان.
# اصح ي ترس#
#الحكم المدني الرشيد#
وما صاحبه من فبركة ودبلجة سينكشف حالها ويعرف مآلها لا محالة هههههه يعني الفيدو لم يكشف حاله ولم يعرف مأله حتى الآن ؟؟؟؟ طيب ما تنتظر حتى يحدث ما تدعي ويكون لديك الدليل لماذا تستخدم محاولة التضليل (فيديو الدعم السريع يؤكد وفاة حميدتي او عجزه التام)
الكوز المقنع تحت مسمى اسلامي يقول لك الايام ستكشف الفيديو وطبعا اشترك بالترويج للاكاذيب في العنوان وفي داخل نفس المقال ينفي ما يقول واستحي من استخدام الجملة المستهلكة (ذكاء اصطناعي) ، وهو ما يتم ترويجه للعوام من الكيزان واستغلال غبائهم ورغبتهم في ترويج اي كلام يحقق له نصر كاذب انه الغباء الاسلاموي المركب فإن فعالها دحميدتي بما يملك من اموال فأنتم تملكون اضعاف مضاعفة من ما يملك من الاموال ومختطفين دولة بكاملها فلماذا لا تأتون بفيدو مثله من صناعتكم لكي نرى كيف يفعل الذكاء الاصطناعي ذلك
يبدو ان الاخ الدكتور البطحاني -هداه الله من ضلالات نظرية المؤامرة- !!
ههو ومن لف لفه من جماعة و”إن طارت” ؟؟!!
وناس “يا ولد اسكت يدو اتحركت في عينك … دا ما بهمنا دي الوقت… يعني نحن مابنعرف الموت ولا شنو.؟ .. ها ناس ادفنوا ساي و الله لو رقص صقرية ندفنه”
فهذا النوع من المثقفاتية -رد الله غربتهم- ضربوا بعيداً في متاهات الاوهام وضاعوا في ضباب التيه وخداع النفس !!
يا خي فديو تفاعلي بي سؤال واجابات من الحضور .. دي الذكاء الاصطناعي و تقنية ال Deepfake لم تتوصل لها بعد حتي الآن يا بطحاني لا توجد امكانية انتاج interactive crowd deepfake video hoax
اعتذار حميدتي لا قيمة له طالما ان افراد الدعم السريع على الارض مستمرون في السرقة والاعتداء على المواطنين. بخصوص الفيديو، لا اعتقد ان مزيف لان فيه عدد كبير من الافراد، ولا يمكن ان تجازف اي جهة ان تضع مصداقيتها رهينة كل هذا العدد من الافراد في الفيديو، الذين يمكن ان يخرج اي واحد منهم وينفي الواقعة ولو في حدود ضيقة
الله يشفيك
كلام موتى .دبلجة .
من الصورة و الاسم, أدركت محتوى المقال ولم أرهق نفسى لقراءته!!!
حتما ستنجلى ظلمة الليل البهيم بفجر صادق بشباب السودان
الحكم المدني الرشيد
هذا الرجل بروفسير في ماذا؟
الفيديو قديم ،،،،، يظهر فيه حميدتي وهو أصغر سناً، ومحاطاً بأفراد، غالباً من الطوارق بعممهم المزركشة، فلو كانوا من دارفور لإعتمروا الكدمول، ولو كانوا دعامة لإعتمروا البوري الأحمر !!!
AI ونص !!!
أما مكان التصوير، فهو مجهول، إلا أنه ليس في العاصمة، وإلا لقام الجيش بلغمهم بصاروخ جو -أرض، أو أرض – أرض، علي الفور !!!!!
هذا واللّه وحده أعلم، وهو القادر علي أن يُحيي العظام وهي رميم !