السودان يتطلع للاستفادة من التجربة التركية في الصناعات الدفاعية

قال مدير العلاقات الدولية بوزارة الدفاع السودانية عادل إسماعيل إن بلاده تتطلع للاستفادة من التجربة التركية في مجال الصناعات الدفاعية.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها للأناضول، على هامش المعرض الدولي للصناعات الدفاعية “IDEF” الذي انطلق، أمس الثلاثاء في إسطنبول.
المسؤول السوداني أكد رغبة الخرطوم في تطوير قطاع الصناعات الدفاعية لديها، مبيناً أنهم يتطلعون في ذلك إلى “مساعدة تركيا ذات الخبرة الكبيرة” في هذا المجال.
وأعرب عن أملهم في “مشاركة تركيا تجربتها في المجال العسكري والتكنولوجيا المتقدمة” مع السودان.
وفي سياق آخر، أشاد إسماعيل بالعلاقات “القديمة والقوية للغاية” بين أنقرة والخرطوم، لافتاً إلى أن تركيا كانت ضمن طلائع الدول التي افتتحت سفارات في السودان عقب استقلاله.
وشدد على أن عمق العلاقات التركية السودانية زاد عقب قيام البلدين عام 2018 بافتتاح الملحقيات العسكرية بشكل متبادل، وتوقيعهما اتفاقيات في مجال الصناعات الدفاعية.
إسماعيل أكد أيضاً على أن السودان يعتبر تركيا “دولة صديقة دوماً” نظراً لدعمها إياه دون توفير أي جهد.
وأمس الثلاثاء، انطلقت في إسطنبول الدورة الـ16 للمعرض الدولي لصناعة الدفاع “آيدف-2023″، المتخصص في الصناعات الدفاعية وتستمر لغاية 28 من يوليو/ تموز الجاري.
ويهدف المعرض إلى فتح آفاق التعاون بين مختلف الشركات العالمية المتخصصة في الصناعات الدفاعية.
وينظم المعرض برعاية رئاسة الجمهورية التركية، في مركز “توياب” للمعارض والمؤتمرات بمدينة إسطنبول، بمشاركة 1461 شركة من 55 بلدا.
الاناضول
حباب النافع … الى الامام
ابنوا لينا مصانع الاغذية والصناعات المدنية والتحويلية أولا قبل مصانع السلاح والموت
ياخي اولا سيطر على القيادة العامة.. وبعدين اطلع لتطوير علاقاتك.. الله لا كسبكم.. ضيعتو البلد..
خلي الحلاق التركي الاخونجي يرجع الكيزان اللصوص الهاربين ويسترد أموال الشعب المنهوبة وبعدين تعالوا صناعات دفاعية وماذا إستفدتم من الصناعات الدفاعية في القضاء على الجنجويد الذين صنعموهم بكل إستخدمتم كل أسلحتكم الفشنك وإستعنتم بالدفاع الشعبي وكتائب الظل والهاربين من السجون وكل رموز الكيزان وبعد ده كلووووووووووووووو الجنجويد فعلاً بلوكم وما بعيد يصلوكم في مخابئكم وهل الشعب السوداني محتاج لصناعات دفاعية وعشان تحاربوا بيها منو ؟؟؟!!!!!!!!!!! هل حررتم الفشقة وهل حررتم حلايب وأراضي السودان كلها مغتصبة وحدوده منتهكة وفوضي في دخول الدواعش والأجانب دون رقيب هذه الاتفاقية ما هي إلا مأكلة على ما تبقي من موارد السودان فقط؟؟؟!!! إختشوا ي كيزان السجم الشعب واعي !!!
هؤلاء الكيزان الحرامية الاراذل الأوغاد لايهمهم السودان ولا المواطنين، أنا لم أرى في حياتى أناس بهذه النرجسية. هؤ شياطين وابالسة وليسوا بشرا