انقلاب عثمان ميرغني ومحاولة تعويم الحرب

رشا عوض
زعم الاستاذ عثمان ميرغني رئيس تحرير صحيفة التيار ان حرب 15 ابريل في السودان اندلعت بسبب انقلاب عسكري خطط له أفراد ينتمون لقوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) بالتعاون مع الدعم السريع، وقال في تسجيل صوتي ان الانقلاب لو نجح كان سيحظى بتأييد جماهيري وسوف يفرح به الناس لأنه انقلاب جيش فقط بدون مشاركة من الدعم السريع الذي كان دوره توفير الحماية والحراسة فقط! وبحسب التسجيل، كانت خطة الانقلاب ان يتم التحفظ على قائد الجيش بصورة كريمة لحين انهاء الترتيبات الأولية ولكن الأمر تحول الى إلقاء القبض على قائد الجيش بالقوة الامر الذي ادى الى اندلاع الحرب، وأضاف : كانت الثقة كبيرة في نجاح سيناريو (أ) فلم يتم احكام سيناريو (ب) أي الحرب بتداعياتها المعروفة،
واكد التسجيل ان الجهات التي صممت وهندست الانقلاب هي جهات خارج الجيش( داخلية وخارجية) ولكن حتى يكون الانقلاب مقبولا كان لا بد ان يكون التنفيذ الحقيقي بواسطة الجيش ليظهر امام الاعلام والرأي العام بأنه انقلاب عسكري، وكان هناك مجلس سيادة ومجلس وزراء مدني بالكامل سيتولى السلطة حال نجاح الانقلاب، وزعم عثمان ميرغني انه مستعد للادلاء بشهادته امام المحكمة حول هذا الملف الذي وصفه بانه ملف جنائي وانه قبل الانقلاب المزعوم جلس مع حميدتي لمدة ثلاثة ساعات دون ان يفصح عن الذي دار بينهما خلال تلك المقابلة!
هذا هو ملخص الرواية العجيبة المليئة بالثقوب والثغرات التي انتشرت بكثافة في الاسافير، ورغم ان الاستاذ عثمان ميرغني صحفي كبير وكاتب بقدرات متميزة، إلا ان روايته هذه بكل أسف لا تناسب ذكاءه! وتصديقها يحتاج الى عدد من “القنابير” لا تحتمله رؤوسنا ! وهي جزء من الخطاب التضليلي المصاحب لهذه الحرب اللعينة، وفيما يلي اهم الثغرات والمغالطات التي حوتها:
أولا: ما هي سلطة أفراد(مجرد أفراد) من مركزي الحرية والتغيير على المؤسسة العسكرية بشقيها لدرجة أن يقنعوا الجيش بتنفيذ انقلاب عسكري ويقنعوا الدعم السريع بأن يكتفي بدور التأمين والحراسة (ان يكون مجرد خفير لانقلاب لا يشارك في سلطته التي سيتولاها بالكامل مجلس سيادة ومجلس وزراء مدني مشكل بواسطة أفراد من مركزي الحرية والتغيير!!!) ومن هم هؤلاء الأفراد ذوي السر الباتع حتى ينفذوا انقلابا بهذا الشكل رغم ان مركزي الحرية والتغيير بكامل هيئته(وليس مجرد افراد منه) راح ضحية انقلاب البرهان- حميدتي في 25 أكتوبر واعتقلت قياداته ووزرائه في الحكومة ابتداء من رئيس الوزراء نفسه!
بقراءة منطقية لمعطيات الواقع لا توجد جهة في السودان قادرة من الناحية العملية على تنفيذ انقلاب عسكري ناجح، لان نجاح أي انقلاب مشروط بوجود جيش واحد يأتمر بأمر قيادة واحدة ، في السودان يوجد جيشان متوازيان هما القوات المسلحة وقوات الدعم السريع فضلا عن عدد من المليشيات الاسلاموية والحركات المسلحة، ولذلك فان أي انقلاب عسكري هو وصفة حرب ولا شيء غير الحرب، ومن الناحية المنطقية والعملية الجهة السياسية الوحيدة التي يمكنها خوض مغامرة الحرب ليست هي افراد او جماعات من مركزي الحرية والتغيير الذين لا يملكون عصا او نبلة، وحسب علمي لا يملكون سرا باتعا يجعلهم قادرين على تحويل الجيش الى اداة تنفيذية لانقلابهم وتحويل حميدتي الى مجرد خفير للانقلاب!!
خلال ثلاثين عاما ظل الكيزان حراس بوابة الدخول الى الجيش واعني هنا الضباط والمواقع القيادية، وتمت تصفية أي خلايا حزبية في الجيش واحلالها بخلايا الاسلامويين، نظام نميري بعد انقلاب هاشم العطا استهدف الضباط الشيوعيين بالفصل، والإنقاذ استهدفت الجميع مع تركيز خاص على تصفية وجود البعثيين بعد محاولتهم الانقلابية عام 1990، اما احزاب الأمة والاتحادي فليس لها وجود منظم في الجيش لأن رهانها في الوصول للسلطة ليس على الانقلابات العسكرية ، وبالنسبة لحزب الامة فإن الجيش تاريخيا ومنذ نشأته الاولى في عهد الاستعمار استبعد بصورة منهجية السودانيين المنحدرين من القبائل الموالية للمهدية، فمن الناحية العملية لن يستطيع حزب الامة تنفيذ انقلاب لصالحه، حتى عندما ارتكب حزب الامة الخطأ التاريخي بتسليم السلطة للجيش عام 1958 استدعى قائد الجيش ابراهيم عبود بصفته المهنية (كان عبود من جذور ختمية وليست انصارية)وسلمه السلطة، فكيف يكون الجيش مطية لقوى سياسية لا وجود لها في مفاصل قيادته بل يكون مطية لمجرد أفراد من هذه القوى؟
ان الجهة السياسية الوحيدة القادرة على الدخول في هذه المغامرة هي “كيزان المركز الأمني العسكري” المسيطرون على مفاصل الجيش وعلى كتائب الظل ومنظومة الصناعات الدفاعية وشرطة الاحتياطي المركزي، وهذه الجهة هي التي هددت بالحرب تصريحا لا تلميحا في إفطارات رمضانية موثقة بالصوت والصورة ، وهذه الجهة هي التي وقفت خلف انقلاب البرهان وظل محور نشاطها هو إفشال الفترة الانتقالية، وهذه الجهة منخرطة الان عمليا في الحرب بمليشياتها، وصفحات الحركة الاسلاموية في مواقع التواصل الاجتماعي تنعى كل يوم شهداء التنظيم في هذه الحرب فأين هم شهداء مركزي الحرية والتغيير؟ ام ان السر الباتع يكمن في إشعال الحرب دون المشاركة فيها ودون امتلاك ادواتها؟! وإذا كانت المؤسسة العسكرية هشة لدرجة إمكانية ان يتلاعب بها أفراد لا يملكون نفوذا قياديا داخلها ويدخلونها في حرب قذرة ومدمرة كالتي نشهدها الآن، اليس هذا اكبر دليل على الحاجة الملحة والعاجلة للاصلاح الامني والعسكري واخراج هذه المؤسسة نها ئيا من السياسة؟
ثانيا: من تعويم الانقلاب الى تعويم الحرب
عندما فشل انقلاب البرهان نتيجة المقاومة الداخلية والعزلة الخارجية برزت الى السطح خطة لتعويم الانقلاب ممثلة في إغراق الساحة السياسية بوكلاء للعسكر والفلول، من مهندسي هذا التعويم الكيزان ولا سيما الفصيل المرتبط بالمخابرات المصرية وعلى هذه الخلفية تم تصنيع ما يسمى بالكتلة الديمقراطية وغيرها من الواجهات الانقلابية، يبدو ان الكيزان بعد ان فشلوا في الحرب أرادوا تعويمها هي الأخرى عبر التنصل من مسؤوليتها وتوظيف آلتهم الإعلامية الضخمة في تكريس السردية الزائفة حول الحرب وخلاصتها ان قوى الحرية والتغيير دفعت الدعم السريع لتنفيذ انقلاب عسكري لصالحها ، ونظرا لان هذه السردية متهافتة منطقيا، استعان الكيزان بكتابهم العقلانيين الذين راكموا رصيدا من الثقة في الوسط الإعلامي لتكريسها، وهذا محزن جدا ومخجل في ذات الوقت ومن الناحية البراغماتية عديم الجدوى، لان تورط عثمان ميرغني في تسويق اللامنطق بهذه الصورة لن يحول الكذبة الى حقيقة بل سيبدد الأمل في وجود اسلاميين عقلاء يمكن الرهان عليهم في بناء أي توافق وطني منتج، وهذا مضر جدا لانه يجعل معارك تكسير العظام الدائرة حاليا هي الخيار الوحيد المتاح.
إن المغالطة المنطقية الاكبر في سردية انقلاب عثمان ميرغني هي افتراض خضوع قوات الدعم السريع بقيادة حميدتي لقحت لدرجة ان ينفذ انقلابا ثم يخوض حربا لكي تصعد قحت الى السلطة وتحكم! ما الذي يجعل حميدتي الذي تمرد على الكيزان أصحاب الفضل في تكوين وتقنين قواته وشرعنتها سياسيا عبر برلمانهم، وعلى الجيش الذي سلح قواته ودربها، وعلى البرهان الذي فتح له ابوابا كبيرة لتقوية نفوذه العسكري والاقتصادي، ما الذي يجعله يقدم فروض الولاء والطاعة لقحت التي لا فضل لها عليه مطلقا ولا تملك قوات عسكرية يحسب حسابها! بداهة حميدتي له أطماعه الخاصة في السلطة التي يقاتل من اجلها، والكيزان لهم أطماعهم في العودة الى السلطة التي يقاتلون من أجلها، فأطراف الحرب هم الكيزان والدعم السريع.
المعلومة الصحيحة الوحيدة في حديث عثمان ميرغني ان عملية تصميم وهندسة الانقلاب الذي تحول الى حرب تمت خارج الجيش، ولكن التدليس يكمن في المحاولة البائسة للتستر على الجهة الخارجية الحقيقية ممثلة في الكيزان ، والمخجل ان لا يكتفي عثمان ميرغني بتبرئة اخوانه من جريمة إشعال الحرب بل يلصقها زورا في خصومه السياسيين بالفهلوة والجرأة على لي عنق المنطق والحقائق الشاخصة! الكيزان فشلوا في العودة الى السلطة انقلابا او حربا، فشلت الخطة (أ)، الخطة باء هي تعويم الحرب بل واستغلالها في اعدام خصومهم السياسيين عبر شهادات الزور وبلاغات الإفك وعودتهم الى المسرح السياسي لا كمعتذرين وراغبين في فتح صفحة جديدة بل كقادة سياسيين مستعلين وكقضاة يحاكمون الاخرين جنائيا على جريمة اشعال الحرب!! انها بجاحة لم يسبقهم عليها احد من العالمين!!
التغيير الالكترونية
لان تورط عثمان ميرغني في تسويق اللامنطق بهذه الصورة لن يحول الكذبة الى حقيقة بل سيبدد الأمل في وجود اسلاميين عقلاء يمكن الرهان عليهم في بناء أي توافق وطني منتج، وهذا مضر جدا لانه يجعل معارك تكسير العظام الدائرة حاليا هي الخيار الوحيد المتاح….وهذا هو مربط الفرس ذهب العقل من هذه الشرزمة التي أصيبت بداء السعر للسلطة والمال…لا لدنيا قد عملنا ….مقال رايع استاذ رشاء عوض
ظلت الأستاذة رشا عوض تفرز سمومها الحاج وراقيه في الفضاء العام وتدعى الحقيقة المطلقة وتتغافل ان الحقيقة نسبيه. لعل رشا عوض في غيبوبة المتخيل توهمت انها الأستاذة أماني الطويل او أحلام مستغانمي مع مفارقات محتوى النص الإنتاجي والشكل العام. يا أستاذة رشا – الباشمهندس عثمان ميرغني رجل قامة في الفضاء الإعلامي وتحليلاته مفارقة ولا يعتقد احد انه يصرح تصريح بلا تأكيد لكلامه , وعلى حسب علمى ان ما قاله عثمان ميرغني تم تسجيله خبثا بسريه وبلا علمه وهذا مجافى للقيم الأخلاقية و العرف الصحفى. مهنية عثمان ميرغنى تؤكد انه لا ينطق عن هوى بلا برهان ولادليل ولاسيما انه اعلامى وصحفى اقصائى ( وطبعا في سياسه القطيع المخالف للراى والذى يشذ في طرحه السياسى وتحليلاته السياسيه يتهم بانه كوز من منظور حرق الشخصية وهكذا هوالقطيع).____________________________________________
ذكرتي ان قوى الحريه افراد بلا سلطه وبلا جيش وهذا اختلال تحليلى لان قحت بها الجنرال ياسر عرمان زعيم المؤامرات ويلعب بالبيضه والحجر ووصفه الشهيد د. جون قرن بانه مثل الموس اذا مسكتها كويس تقطع بها كويس واذا مسكتها غلط بتجرحك.وكذلك لديها الدعم الدولى والاقليمى وصرح بذلك أستاذ جعفر سفارات وببساطه ترحالهم وسفرهم الى أمريكا يوغندا اديس ابابا وبلجيكا والقاهره , من يدفع الفاتورة؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ هل تدفعها موسسه الدعم السريع بواسطه ابنوس ام الأمير حميدتى ام عبدالغفار الشريف ام حسبو؟؟؟؟؟؟ ام يدفعها موى إبراهيم؟؟؟؟؟؟؟قوى الحريه والتغير حليف خفى للدعم السريع ولهم ضباط داخل الجيش منهم قبض وقضى نحبه ومنهم مازال في قبضة الاستخبارات العسكريه اما الضباط خارج الخدمه المفصولين ( فانت بالذات يا استاذه تعرفينهم جيد وتعرفين اجتماعاتهم وندواتهم التي كنت تهنقى فيها). صرح القحاته اما الاطارى او الحرب -مقولات قحاتيه:::::::::::: في الاحتفاء بذكرى الشهيد الأستاذ محمود محمد طه بكمبونى صرح جعفر سفارات اذا لم ينجح الاطارى سنذهب للحرب وكان معه في المنصه ضابط جيش تكلم باسم لجان امقاومه وهنا تكمن المفارقه+ الاستاذه مريم الصادق المهدى افشل وزيره خارجيه في الدبلوماسيه السودانيه صرحت اذا فشل الاطارى فلدينا استراتجيات أخرى_____شهاب صرح كذلك وشهاب دا تحديدا يعامل معاملة العسكرى لانه كان يحمل سلاح وخطاب ياسر عرمان في مدنى)—ادعاء ان قحت افراد هذا هراء , وما قحت الا بوق من ابواق الامبرياليه التي لديها مصالح داخل السودان وهم عملاء اقليمين ودوليين. _______اما ادعاء ان نقراء قراءة منطقيه , فيا استاذه القراءة المنطقيه لا تقود الى فهم سليم لمضمر الخطاب لان القراءة المنطقيه تبداء بمقدمات تقودك الى نهايات والعكس
Deductive approach is based on general premise leads to specific premise but inductive approach is visversa
فلكى تفهمى مضمر تسجيل الباشمهندس عثمان ميرغنى فعليكى بالاتى:
Deconstructive reading or critical reading or configurative reading or discursive reading with consideration to the mind set and mental model regarding thinking out of the box
الخلاصه:::::::: هذه الحرب لها ابعاد متعلقه بمصالح المعادن والمعابر المائيه ووثيقة قريش لتجمع القبائل العربيه وتوطين عرب التتيه .الذى صنع هذه الحرب هو قوى الحريه والتغيير التي استدرجت الدعم السريع للحرب. غايه قحت هي ان يحارب الدعم السريع الكيزان نيابتا عنها ومن ثم الاستيلاء على السلطه . وهزم الدعم السريع المؤسسه الاقتصاديه العسكريه التي كان أبناء الهامش وهامش المدن يضع كل اماله فيها لتفكيك دولة 56 الاستعماريه الغردونيه الصفويه النيليه المحتكره للامتياز الوظيفى والثروة والسلطه والاعتبار( حماقه حميدتى تتمظهر في خضوعة لشرزمه نيليه تمارس المراهقه السياسيه التي أدت الى فشل بناء المشروع الوطنى وهدم دوله 56
——–لولا انحياز قبائل استعرابيه للدعم السريع ولولا دخول عصابه الجزولى وابوعكاز الناشطه في الحدود ولولا فزعة محاميد الجنوب الليبى ولولا انضمام العمده سليمان شوتال للدعم السريع لهزم الدعم السريع شر هزيمه –ولكن الدعم السريع بفعل هذه القوى المنضمه له استطاع يصنع توازن ميدانى عسكرى ومسيطر ———-
اما حديثك عن الجيش فواضح انك في غيبوبه او بعد السكره فكره —————-يا هذه::::::::: الجيش فيه شقين -شق كيزانى اقطاعى يعيش على امتيازات وديل كيزان عديل –وشق ثانى لا علاقه له بالكيزان وجيش يشتغل ميرى وبيكره الكيزان ولكن العسكريه ضبط وربط وتراتبيه …………………………………………………………………….هناك الكثير من الشرفاء داخل الجيش كما ظل يردد الأمير حميدتى……………
ردك فيه المنطق مقلوب
تحاول ادخال تعابير باللغه الانجليزيه لاتمام نواقص ردك
الخلاصة ردك مردود عليك
التحية للأستاذة رشا الشجاعة صاحبة القلم الحر والكلمة النيرة لم ترتشي ولم تسرق وظلت تمثل صوت الشعب الحقيقي حاول الكيزان والعملاء شراء قلمها ولكن هيهات كنداكة شجاعة وتقول الحقيقية ولا تخشى في قول الحق لومة لائم لم تتملق وتتمرق بلعق أحذية العسكر النتنة ولا لحى تيوس الكيزان وهذا قليل من كثير أما الشايب العايب عثمان ميرغني الذي جلده الكيزان وسحلوه وسحبوا جلده بالارض يبدو أنه تذوق مرارة الضرب الكيزانية ومن تلك اللحظة تم ترويض الحمار وأصبح يسعي لأكل الشوكلاته بدلاً عن البرسيم ظل هذا المدعو عثمان ميرغني يبث سمومه واكاذيبة في الفضائيات العربية ويدعى الصحافة السياسية كانه هنري كسينجر أو لاري كنج وأصبح متربصاً وملازماً للنشرات الاخبارية في الفضائيات بشكل يثير التقزز والتقيئ فلتذهب للجحيم والاستاذة رشا جبل شامخ لا يهزها الريح.
شوف الأهبل ده مدّعي الثقافة ده وببمرجعية إنجليزية بائسة بقول في شنو ؟
إنت أهبل .. عملاء ومين وسفارات مين يا هطلة .. كل الشعب السوداني عارف مين أشعل الحرب ومين له المصلحة فيها وبأي منطف تشعل قوى الحرية والتغيير حرباً وهي قد وصلت لهدفها المنشود عبر الإتفاق الإطاري الذي وقع عليه قائد الجيش نفسه وقائد الدعم السريع نفسه وأيده المجتمع الإقليمي والدولي ولم يعارضه إلا فلول الكيزان والذين هددو صراحة في إفطاراتهم المشئومة بتعطيل السير فيه وإشعال الحرب ضده .
نصيحة ليك .. إنت بالعربي كلامك ويحمل دليل غباء فشيبك من مرجعية إنجليزية ولا علاقة لها بالموضوع .. منعول أبو اللوتري
صحفيي و اعلامييى الكيزان ملمومين ألآن جميعا فى الدوحة من ضياء بلال الى الباز الى الاعيسر و القائمة تطول حتى فاتية الردحى ذوالنون معهم وجعلوا من قناة الجزيرة منبرا لتسويق الحرب.
يا نضيف يا خوي جملة جملتين انجليزي في كلامك دا ما بعمل كلامك متماسك ولا بعمله منطقي. الكاتبة تقوم بتحليل منطقي بقراءتها لنص عثمان ميرغني استنادا علي ماضي وحاضر السياسة السودانية وهي تعيشها كل يوم وتشارك فيها وكذلك تنظر الي بنية نصه وعدم تماسك روايته. هناك فارق كبير بين من يقرأ عن تفكيك النصوص واستخدام المنطق بكل انواعه inductive, deductive or abductive
سقطه كبيرة من كاتب كبير نكن له كل الاحترام والتقدير انها الحرب انها الحرب اللعينة تخرج للعالم اسوء ما فى الشعب السودانى
اين السقطة يا يا عزيزي ممكن نعرف وتعرف القراء بالنقاط واحد اثنين ثلاثة ربما ترى ما لا نرى
الكوز عثمان ميرغنى يقول لقناة الجزيرة أن منبر جدة لم يعد ذو فائدة لأن هنالك تغيرات حدثت لصالح الجيش وهى الادانة الدولية لقوات الدعم السريع, هذا حسب عقله المعطوب و تحليله السطحى الفطير.
عثمان ميرغنى حاول جاهدا أن يخفى لونه الكيزانى الفلولى ولكنه فشل . تحليلااته فطيره وغير متماسكه. ولن يشتريها أحد ز أفضل لك أن تعلنها صراحه أنك صحفى فلولى وكيزانى أما التخفى لن ينفعك مع هذا الشعب الذكى اللماح. ارجع لقبيلتك ألأخوانيه أرح نفسك من أن تلبس ثوبين مختلفين وتتكلم بلسانين . فانت ضد ثوره ديسمبر وضد مبادئها واهدافها
غايتو رشا سقطت سقطة لن تقوم بعدها الا على عكازتين.. يكون ليها سهم في المؤامرة دي ولا شنو اصلو الجماعة ديل حبكوها حبكة كتير من الطراطير وجدوا نفسهم غرقانين فيها وخط الرجعة مغلق.
والله العظيم انت فعلا جليطة وجليطة كبييرة
صدق اللى سماك جليطة
طوال السنوات الماضية لم اقتنع بحرفية عثمان ميرغني و الباز و بلال و عادل عوض و البلال و عمار كصحفيين محترفين بل كنت اصنفهم صحفيى زمن الغفلة. أى صحفيى السلطه و بالأصح لمن يدفع اكثر.
للحقيقة رغم اني انفصلت لكن وحداني لسه مع الشعب السوداني…وماخاب ظني في ذكاءهم في اكتشاف المنطق
والكذب مهما بلغ درجة التماهي من البعض… ربنا يصلح الحال…والحصل ده لحكمة يعلمها الله لميز الخبيث من الطيب…
عثمان ميرغني لعب دور الغواصة الكيزانية بين القوى المدنية لسنوات لذا كلف بدور تشتيت كورة الانقلاب ودم الضحايا بين القبائل وهو شخص قذر بكل ما تحمل الكلمة من معنى كوز
هذا الكائن الذي يهاجم المفكره السودانيه الرصينه الاستاذه رشا عوض لانها عرت الكوز المعفن عثمان ميرغني
لاهو نظيف ولا هو صادق .!!!!
نصيحه ان يغير اسمه لو كان هذا اسمه فعلا الي الكوز الوسخان الكاذب
تسلم
(انقلاب عثمان ميرغني ومحاولة تعويم الحرب)
عثمان قوبلز
لم يكتشف الانقلاب إلا بعد مئة يوم!!!!!
?What a spin doctor
الكذُاب يلجأ للكذب لإنه أفلس من الحقيقة و نَفَدَ رصيده منها
و (الصحفى) الذى يكذب و خاصة السودانى و (ليس غيره) يكون
قد اطلق النار على مستقبله الصحفى فالصحفى رأسماله الحقيقة
و الحقيقة فقط .
فالسودانيون بالرغم مما طرأ مؤخراًعلى منظومتهم القِيَمِيَّة لا
يسامحون ابداً الكذاب و لا يطيقون الشعوب الكذّابة و يبغضونها
بصورة مبالغ فيها( أنظر حولك) ويغفرون ما دون ذلك.
ألهذا الحد يا عثمان ميرغنى قد أفلست من الأخلاق والمهنية الصحفية
لتقنعنا بأنك صَمَتَّ كل هذا الوقت لتكتشف بعد مئة يوم من حرب
المجرِمَين الإثنين أن أن الحرية و التغيير قد دبَّرت انقلاباً.
لم تكتشف هذا الانقلاب إلا بعد أكثر من مئة يوم.
و هذه رواية ركيكة للغاية لا تنطلى حتى على بعوضة وواضح
أنها من صُنِعَت في أقبية مخابرات أجنبية بما فيها من ركاكة
و(سجم) و سذاجة وسماجة . فهى لا تُشْبِه إسرائيل أبداً فهولاء القوم
بالرغم من أنهم قد جمعوا و اوعوا من شرور البشر إلا أنهم ليسوا بهذه
السذاجة . بالطبع هذه الكذبة لن تصمد و سوف يكون حظها
كحظ مناديل الورق تماما مثل حظك أنت من الصحافة و الأخلاق.
هل لو كنت مقيماً بالسودان لكذبت هكذا بوجهٍ سافرٍ و عيونٍ مفتوحة
و في رابعة النهار؟
انقلاب عثمان ميرغني ومحاولة تعويم الحرب
عثمان قوبلز
الكذُاب يلجأ للكذب لإنه أفلس من الحقيقة و نَفَدَ رصيده منها
و (الصحفى) الذى يكذب و خاصة السودانى و (ليس غيره) يكون
قد اطلق النار على مستقبله الصحفى فالصحفى رأسماله الحقيقة
و الحقيقة فقط .
فالسودانيون بالرغم مما طرأ مؤخراًعلى منظومتهم القِيَمِيَّة لا
يسامحون ابداً الكذاب و لا يطيقون الشعوب الكذّابة و يبغضونها
بصورة مبالغ فيها( أنظر حولك) ويغفرون ما دون ذلك.
ألهذا الحد يا عثمان ميرغنى قد أفلست من الأخلاق والمهنية الصحفية
لتقنعنا بأنك صَمَتَّ كل هذا الوقت لتكتشف بعد مئة يوم من حرب
المجرِمَين الإثنين أن أن الحرية و التغيير قد دبَّرت انقلاباً.
لم تكتشف هذا الانقلاب إلا بعد أكثر من مئة يوم.
و هذه رواية ركيكة للغاية لا تنطلى حتى على بعوضة وواضح
أنها من صُنِعَت في أقبية مخابرات أجنبية بما فيها من ركاكة
و(سجم) و سذاجة وسماجة . فهى لا تُشْبِه إسرائيل أبداً فهولاء القوم
بالرغم من أنهم قد جمعوا و اوعوا من شرور البشر إلا أنهم ليسوا بهذه
السذاجة . بالطبع هذه الكذبة لن تصمد و سوف يكون حظها
كحظ مناديل الورق تماما مثل حظك أنت من الصحافة و الأخلاق.
هل لو كنت مقيماً بالسودان لكذبت هكذا بوجهٍ سافرٍ و عيونٍ مفتوحة
و في رابعة النهار؟
استاذة رشا بارك الله فيك دائماً هموم الوطن فى قلبك لكنى لاحظت أن لغة ولهجة الاستاذ / عثمان ميرغنى تغيرت فى القاهرة عما كانت فى الخرطوم ربما المكان فرض عليه والناس ( دايرة تأكل عيش ) فى زمن الديكتاوريات القمىء .
مشعل ساطع في فضاء العقل الرعوي للسودانيين. رفع الوعي لدي المواطنين من أكبر تحديات الأمة السودانية. متعك الله بالصحة والعافية
يا نضيف يا خوي جملة جملتين انجليزي في كلامك دا ما بعمل كلامك متماسك ولا بعمله منطقي. الكاتبة تقوم بتحليل منطقي بقراءتها لنص عثمان ميرغني استنادا علي ماضي وحاضر السياسة السودانية وهي تعيشها كل يوم وتشارك فيها وكذلك تنظر الي بنية نصه وعدم تماسك روايته. هناك فارق كبير بين من يقرأ عن تفكيك النصوص واستخدام المنطق بكل انواعه inductive, deductive or abductive
وبين من يستخدم هذا المنطق استخداما بارعا دون الحديث عن ادواته. انه كالفارق بين من يجيد السباحة كالاستاذةً رشا ومن يتحدث عنها نظريا
طيب خلونا من عثمان ميرغي
كل الصحف الغربية ذات الارتباط بالمخابرات اشارت الى ان البادئ هو الدعم السريع
ولجنة المراقبة الامريكية السعودية اشارت الى أن البادئ هو الدعم السريع
وقرائن الاحوال تؤكد بما لا يدع مجالا للشك ان البادئ هو الدعم السريع
ومن الواضح ان قحت هي المستفيد الاول من الانقلاب لأنها ستؤمن لنفسها كل كراسي الحكومة خالصة لها دون (اغراق) للعملية السياسية!
وقد ظلت قحت هي الحاضنة للدعم السريع حيث ظلت تعمل بقوة على عدم ادانة الدعم السريع وحتى حين تضطر للادانة لشناعة جرائم الدعم فهي تحمل ذلك للطرفين، ولكنها تسهب عن قصف الجيش للمدنيين بالطيران حيث هنا يكون تحميل المسؤولية لطرف واحد فقط لا غير، رغ ان قحت تعلم ان الدعم يستهدف المدنيين عمدا بالطيران المسير مثلما فعلوا مع مظاهرة سلمية مؤيدة للجيش في الخرطوم!
الموضوع كان انقلاب واضح وقحت متورطة فيه حتى اخمص قدميها !
والشعب ليس له وجيع الا من ضيع السودان غير امثال رشا وعثمان ميرغني والكيزان والقحاطةوالاحزاب يمين ويسار للاسف معظمكم عملاء وارزقية كرهتو الشعب في السودان والشعب ليس له وجيع الا هذه النخب التي لاتبحث الا عن مصالحها ربنا يفكك اليلد ل50 قطعة عشان نرتاح منكم