أخبار السودان
خبير في الشؤون الأفريقية : طرفا الصراع بالسودان ليسا مؤهلين لحكم البلاد

أكد الخبير السوداني في الشؤون الأفريقية، عبد الواحد إبراهيم، اليوم الأحد، أن الطرفين المتقاتلين حاليا في السودان يجب أن يخضعا للإرادة السياسية، لافتًا إلى أن طرفي الصراع غير مؤهلين لحكم البلاد.
موسكو – سبوتنيك. وقال في تصريحات لـ”سبوتنيك” إن “التسوية السياسية لا تتم إلا بين السياسيين، ولكن الأطراف المتقاتلة حاليا عسكرية ويجب أن يخضعوا للإرادة السياسية”.
وأضاف أن “النجاح في المفاوضات [التي ترعاها الولايات المتحدة والسعودية] هو الوصول إلى اتفاق سلام بين الطرفين، وهذا لا يعني أن الطرفين في السودان مؤهلين لحكم السودان”.
وأشار عبد الواحد إبراهيم، إلى أن “الشعب السوداني قام بالثورة في وقت سابق.. ومطالبه هي حكومة مدنية كاملة، وقيام مجلس تشريعي كامل، ومجلس سيادة مدني كامل”.
وأوضح أن “القوات العسكرية حاولت أن تلوي أذرع المجموعات المدنية من خلال السيطرة على الاقتصاد في السودان.. 83% من اقتصاد الدولة مركز في يد المؤسسة العسكرية والفرع الآخر الدعم السريع”.
وأكد الخبير السوداني أنه “فيما يتعلق بالمفاوضات بين العسكريين والتي ترعاها الولايات المتحدة والسعودية.. هناك صعوبات لفهم المشكلة السودانية لهاتين الدولتين، خاصة أن أذرعهم الدبلوماسية والقوية لم تتحرك للضغط على الطرفين من أجل إحداث مفاوضات جادة يصلوا فيها إلى اتفاق سلام ما بين الأطراف”.
وأوضح أنه “في نهاية الأمر، أيا كان المنتصر في هذه الحرب فلن يستطيع أن يحكم السودان، فالطرفين عانا من شح في الشعبية.. سواء كانت المؤسسة العسكرية أو الدعم السريع”.
وأكد الخبير السوداني، أن “الحل يكمن في ذهاب الطرفين [القوات المسلحة والدعم السريع] خارج المعادلة السودانية”.
ومنذ 15 نيسان/ أبريل الماضي، تدور اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مناطق متفرقة بأنحاء السودان، حيث يحاول كل من الطرفين السيطرة على مقار حيوية، بينها القصر الجمهوري ومقر القيادة العامة للقوات المسلحة وقيادة قوات الدعم السريع وعدد من المطارات العسكرية والمدنية.
وخرجت الخلافات بين رئيس مجلس السيادة السوداني وقائد القوات المسلحة السودانية عبد الفتاح البرهان وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو للعلن، بعد توقيع “الاتفاق الإطاري” المؤسس للفترة الانتقالية بين المكون العسكري الذي يضم قوات الجيش وقوات الدعم السريع في شهر كانون الأول/ديسمبر الماضي، الذي أقر بخروج الجيش من السياسة وتسليم السلطة للمدنيين.
سبوتنيك
طيب ورينا المؤهل منو .. تحللوا ساي وما تقدموا اي حلول
طيب ورينا المؤهل منو .. تحللوا ساي وما تقدموا اي حلول .
ياهم خبراء الغفلة.. بالرغم من اني شايف الحرب سببها هو الصراع على الحكم بين أحزاب اليسار واليمين.. اليمين حكمنا ٣٠سنه كمان اليسار عايز يحكمنا ٣٠سنه أخرى بالعافية.. المشكلة أحزاب اليسار ما عندها غير الشعارات البراقة ذي الديموقراطية والمدنية وهم ابعد الناس عنها ممارسة واحتكام وفاقد الشي لا يعطيه.
اذا كان اليساريين ماعندهم غير الشعارات البراقه زي المدنيه والديموقراطيه وهم ابعد الناس عنهما كما تقول فالشيء بالشيء يذكر كما يقولون فالكيزان والاسلامويون لم نري منهم طوال فترة احتلالهم السودان غير الشعارات الدينيه التي تتحدث عن الجهاد والطهر والعفاف
وكلها كانت شعارات خداعه مخاتله ظلوا يدغدغون بها مشاعر واحلام الشعب السوداني المسلم بالفطره وماذا كانت النتيجه ؟ أظنك تعرف كما يعرف كل سوداني وسودانيه ماذا احل بالبلاد من خراب وتقسيم ونهب ثرواته وبيع مقدراته للاجانب وقتل وافقار وتشريد مواطنيه ليموتوا في اعالي البحار وليذلوا في بلاد الغير كل هذه الفظائع وهذا قليل من فيض كثير وعظيم من ظلم وفجور واجرام الاسلامويون من كانوا يقولون هي لله هي لله وهم في الحقيقه يقصدون هي لكروشهم ولمؤخراتهم ولحساباتهم في بنوك الكفار.
ياخ اتو تاريخكم مخزي وسيرتكم مخزيه لذلك اسقطكم الشعب للابد ولا امل مهما فعلتم للعوده للحكم ثانيه عشم ابليس في الجنه .
كلام سليم وتحليل ممتاز.. وضرورة استبدال قيادة الجيش الحالية بقيادات وسطى وطنية.. ودعمه بخبرات اممية حتى يتمكن من القيام بدوره الدستوري..
المؤهل فكي منقة و ابو سفة و مريومة ..يعني القحاتة ديل بيعتبروا الناس ريالتهم سايلة ..قال الخبير عبد الواحد …هههه حصل لينا الشرف
الكيزان الحرامية الملاعين لقيتو هواكم قعدتو تضرو كلاب، مخانيث لايوجد كوز وعسكرى كمان مؤهل لحكمة السودان الكوز المشنقة فقط عليكم اللعنة
كثر صراخ الكيزان هذه الايام باتهام الاخرين بالعمالة والفساد ولهم اقول مازال بعض المخدوعين والمنافقين من المحسوبين على ما يسمى بـ(الحركة الشيطانية وليس الإسلامية) يقرؤون ولايفهمون ام انهم يكابرون ويكذبون، بل يعلمون انهم على الباطل ورحم الله د. مصطفى محمود الذي قال”ان الوقاحة والجرأة والصفاقة التي يتحدث بها اهل الباطل، تجعل اهل الحق احيانا يظنون انهم مجانين” فارجو من الكيزان والفلول ولاعقي بوت العسكر يشوفوا غير حجوة عملاء وعمالة هذه، لانكم العمالة انتم اسيادها ومن ابشع صورها زلتكم لامريكا/روسيا التي دنا عذابها الى ان اصبحتم عين مخابراتها التي ترى بها واذنها التي تسمع بها ويدها التي سلمت لها اخوانكم المجاهدين الذين خدعوا فيكم (من اقوال الطفل المعجزة مصطفى عثمان اسماعيل). وكذلك محاولة تسليم اسامة بن لادن لامريكا بواسطة السمسار الباكستاني الامريكي منصور اعجاز(ايضا راجع حلقة الطبال الكوز حسين خوجلي على يوتيوب “ياخوانا نحن امريكا دي سوينالها شنو ما ها دايرة ترضى مننا”). بل لم يسلم من شرهم حتى الكافر نصير القضية الفلسطينية كارلوس الذي استجار بهم فسلموه لفرنسا. ومن احط مظاهر انحطاط الكيزان وعدم الكرامة لعق المخلوع راقص الارداف لحذاء بوتن الشيوعي طلبا للحماية من دون الله. واخيرا استجداء ربيبكم الإنقلابي البرهان الدعوة لزيارة اسرائيل، ناسيا هتافكم الكذوب خيبر خيبر يايهود وصراخكم نفاقا واقدساه. اما عن فسادكم واجرامكم فاحيلكم لشهادة عرابكم الترابي على العصر مع احمد منصور على قناة الجزيرة في ١٦ حلقه ، والى حلقات الاسرار الكبرى على قناة العربية، واوجز اجرام تنظيمكم الفاجر في انه انقلب على حكم ديمقراطي كان جزءا منه بكذبة انت الى القصر وانا الى الاسر واستهل عهد ظلمه بقتل الشهيد مجدي محجوب في حر مال ابيه وبدء اجرامه بقتل الشهيد الطبيب الانسان بدق مسمار في راسه وقالوا زورا انه مات بالملاريا، ولولا شجاعة الدكتور الضخم علي الكوباني رحمه الله لماكنا عرفنا ان الشهيد مات تعذيبا في بيوت الاشباح وقبل ان يقبرهم شباب وكنداكات ثورة ديسمبر العظيمة الى مكب النفايات الذي يليق بهم قتلوا الشهيد المعلم احمد الخير اغتصابا بسيخة في دبره وكذب اللواء الكوز على الهواء بان سبب الوفاة فول مسموم، وبينهما خلال اسوء تلاتين سنة في تاريخ السودان قتلوا اللالالف لاتفه الاسباب حسب اعتراف المخلوع، بل قام المجرم القاتل الطيب سيخة بقتل اخيه في التنظيم الاجرامي الكوز داؤود يحيي بولاد في دارفور حرقا، وقد قتلوا واغتصبوا الرجال والنساء في بيوت الاشباح، لعنة الله على كل كوز وكل من ناصرهم ولو بشق كلمة وركمهم الله جميعا في الدرك الأسفل من النار.