بالأدلة والمعلومات.. حرب الجيش أم حرب (الكيزان) من أجل العودة … “هل يحتاج النهار دليلاً” !

(تقرير : علي أحمد)
وإن كان ذلك لا يحتاج دليلاً، فإنّه كل مرّ يوماً من أيام هذه الحرب اللعينة؛ تتبلور (لمن لا بصيرة لهم)؛ شواهد وإثباتات جديدة وقاطعة بأن (الكيزان) هم من أشعلوها وما يزالوا يصبون عليها مزيداً من الزيت.
الإفطارات الجماعية التي نظموها خلال شهر رمضان الكريم؛ كانت بغرض التعبئة العامة وتهيئة الرأي العام للحرب، ولعودتهم المفترضة إلى سُدة الحكم.
وهل ثمة أدلة بأن الحرب الشاخصة هي حرب الكيزان بامتياز، أكثر سطوعاً من خطب وتوعدات “أنس عمر” و”محمد علي الجزولي” الجوفاء، وقبلهما توعدات القيادي بالحزب المحلول “ابراهيم محمود حامد”، والتهديدات الصريحة التي أطلقها الأمين العام للحركة الإسلامية “علي كرتي” في أول ظهور له عقب انقلاب 20 أكتوبر 2021، حيث قال: إنّ تنظيمه لن ينتظر طويلاً، في إشارة ضمنية إلى اتجاهه نحو العنف.
خطة اطلاق سراح قادة الحركة الاسلامية:
في 25 أبريل، بعد أيام قليلة من بدء الحرب غادر قادة النظام البائد؛ على رأسهم، علي عثمان محمد طه، أحمد هارون، نافع علي نافع، وعوض الجاز، سجن كوبر، بعد أن قررت قيادة الجيش التي تُسيطر عليها الحركة الاسلامية فتح أبواب كافة السجون؛ تمويهاً، حتى يتسنى لقياداتهم الفرار، والذي حدث بالفعل بحسب ما هو مخطط مُسبقاً.
وكانت الحركة الاسلامية، بحسب مصدر أمني – طلب عدم ذكر اسمه – بدأت خطة إطلاق سراح قياداتها من سجن كوبر بـ (بروفة) في سجن الهدى، انتهت إلى اطلاق سراح آلاف السجناء، منهم 4 آلاف (مسجل خطر) ، ممن كانوا محكومين بتهم خطيرة تشمل القتل والسطو المسلح .
وقال القيادي الإسلامي، أحمد هارون، أحد الفارين من كوبر، والمطلوب إلى المحكمة الجنائية بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وهو كذلك آخر رئيس لحزب المؤتمر الوطني المحلول، في بيان صوتي ليلة هروبه من السجن، إنهم اتخذوا قرارهم الخاص بتحمل المسؤولية وتوفير الحماية لأنفسهم في ظل ازدياد حدة الاشتباكات التي كانت تدور حولهم. وبالطبع لم يتطرق هارون إلى تفاصيل خطة الهروب؛ التي تمت مناقشتها مع وفي نفس توقيت مناقشة خطة شن الحرب، وكانت ضمن الاجراءات الأولى لبداية الحرب على قوات الدعم السريع.
وقال المصدر، ان خطة اخراج قيادات الحركة الإسلامية من السجون كان من المفترض ان يتم تنفيذها منذ اليوم الأول للحرب، ولكن نسبة لتقديرات خاطئة للمجموعة العسكرية التابعة للحركة الإسلامية داخل الجيش، والمنوط بها تنفيذ مهمة التخطيط الحربي، والتي قدرت التوقيت من بداية الحرب وحتى نهايتها (من 3 ساعات إلى 3 أيام)، لذلك، عندما استمرت الحرب بعكس الفترة الزمنية المخطط لها، وبدت كفة القتال تميل لصالح الدعم السريع بعكس تقارير المجموعة العسكرية الإسلامية. لكل ذلك تأجلت خطة هروب السجناء من السجون من ساعات لـ (10) أيام.
نفي الجيش وأكاذيب ناطقه الرسمي:
رغم محاولات العميد نبيل عبد الله، الناطق الرسمي باسم الجيش، واستماتته في نفي أي علاقة لـ(الكيزان) وفلول النظام البائد بقيادة الجيش ونكرانه اليائس لعلاقة الكيزان بهذه الحرب، إلاّ أنّ مُراقبين اعتبروا نفيه تأكيداً، لجهة أنّه أحد أعضاء التنظيم الإسلامي العسكري داخل الجيش، وكان يعمل بسلاح المدرعات (أحد أهم فرق القوات المسلحة السودانية، وتبسط الحركة الإسلامية تمام سيطرتها عليها)- وهناك ترّقى نبيل بفضل قرابته التنظيمية حتى بلغ منصب قائد معهد المدرعات، قبل أن تتم تسميته بتزكية من الفريق معاش “عمر زين العابدين”، أحد الضباط الإسلاميين البارزين بالتنظيم العسكري داخل الجيش، والذي تجمعه صداقة طويلة وممتدة مع الفريق البرهان، وهو ما استثمرته الحركة الإسلامية لصالحها، في التأثير على قرارات قائد الجيش، مثل ترقية كوادرهم داخله إلى تسكينهم مجدداً في مناصب قيادية، ومنها تعيين (الكوز الصريح) العميد نبيل ناطقاً رسمياًبقرار من قائد الجيش في 23 يناير 2022 .
أكاذيب العميد نبيل عبد الله كشفتها مناسبات كثيرة أهمها نفيه المتكرر لما يصرح به، كإعلان الاستنفار لمنح منسوبيهم الذين يحاربون أصلاً بجانب الجيش / يعتقدون أنها مشروعية، وإن كان الأصح أن الجيش هو الذي يحارب بجانبهم.
كاشف الكذب يضع مؤشرة أيضاً، على تحركات الناطق باسم الكيزان داخل قيادة الجيش؛ إذ يلوّح تلك التحركات المحمومة – للإسلاميين- من أجل عرقلة مسار التفاوض بـ(منبر جدة) وهو ما كشف بجلاء مدى سيطرتهم على القرار داخل القوات المسلحة.
الاستنفار بدلاً عن الاستغفار:
بعد اشتدت الحرب وحمى الوطيس وأحس (الكيزان) بدنو الهزيمة أوعزوا لعناصرهم بالجيش بالضغط لإعلان الاستنفار، ولم يسم الجيش مسؤولاً عن هذا الاستنفار، لكن كلف الكيزان وحركتهم الإسلامية “محمد أحمد حاج ماجد” مدير منظمة الشهيد برئاسة لجنته ، لتظهر من بعد ذلك كتيبة (البراء بن مالك) – وهي مليشيا مكونة من المتطرفين والدواعش تابعة للحركة الإسلامية.
ترافق دخول الكتيبة إلى العمليات مع مقتل أهم قادتها، فقد قُتِّل، محمد الفضل عبدالواحد عثمان، أمين الفكر والتأصيل بالحركة الإسلامية، والمقاتل السابق في صفوف داعش بالصومال، وقد قُتل في معركة ضد قوات الدعم السريع في محيط سلاح المدرعات.
وهو – أي القتيل – ابن أخ القيادي الإسلامي، مصطفى عثمان إسماعيل؛ الأطول بقاءً كوزير لخارجية النظام البائد. وقد نعاه علي كرتي، وتحسر عليه الناجي عبدالله، والأخير (مجاهد) سابق بجنوب السودان ، لطالما تحدث مفاخراً عن قتل (الكفار) وحرب الصليبيين، ولكنه هرب وغادر الخرطوم إلى الولايات، وقد شوهد الأسبوع الماضي بمدينة ود مدني حاضرة الجزيرة وهو يخطب في جماعة قليلة يحرضها على الانخراط في القتال متوسلاً شعارات دينية عفا عنها الزمن، وحاثاً نفره القليل على الذهاب إلى الخرطوم، التي هرب منها ، من أجل قتال الدعم السريع، مقدماً لهم حوافز قيّمة، كالجنة والحور العين (في الآخرة)، فلربما ظن الرجل إنه وتنظيمه سيحكمون في الآخرةً أيضاً.
إلى جانب محمد الفضل، فقد قُتل في معركة سلاح المدرعات عدد من القيادات، مثل: أيمن عُمر، وبابكر أبو القاسم، ليرتفع القتلى في صفوف من يسمون أنفسهم المجاهدين إلى أكثر من 120 قتيلاً، بحسب المصادر.
الكيزان بالمشهد العسكري علانية:
بعد فشل “حاج ماجد” في إدارة الاستنفار، وفشل جولته في ولاية النيل الأبيض، قررت الحركة الإسلامية ان تتولى كوادر الصف الأول الهاربة من السجون القيادة، فييممت شطرها شرقاً ليعقد قيادات الفلول اجتماعات بالقضارف وكسلا والبحر الأحمر، سبقتها اجتماعات بولايتي الجزيرة وسنار .
وحرًك ظهور قادة (الكيزان) في الولايات الشرقية هيئة الاتهام في بلاغ انقلاب 1989 – انقلاب الحركة الإسلامية على النظام الديمقراطي، آنذاك.
وانتقدت هيئة الاتهام ظهور متهمين فارين السجن؛ في عدد من الولايات التي يسيطر عليها الجيش، دون أن تتخذ السلطات إجراءات في مواجهتهم وطالبت السلطات القضائية الولائية بالقبض عليهم.
وقال بيان صدر تحت توقيع المحامي (المعز حضرة) ، المتحدث باسم هيئة، إن ظهور المتهمين في بلاغ انقلاب الثلاثين من يونيو في بعض الولايات الخاضعة لسيطرة الجيش ودعوتهم للحرب العبثية تحت سمع وبصر الجيش وما تبقى من الشرطة أمر يدعو للدهشة والاستغراب.
وطالب المعز الشرطة والاستخبارات العسكرية بالقبض على المتهمين المطلوبين للعدالة وتسليمهم لأقرب مركز شرطة أو نيابة، وهدد باتخاذ إجراءات قانونية في مواجهة أي وكيل نيابة أو شرطي ظهر المتهمين في نطاق اختصاصاهم ولم يقوموا باتخاذ الإجراءات القانونية المطلوبة ضدهم.
وأورد المعز في بيانه ممارسات الاستخبارات العسكرية التي تقوم باعتقال الناشطين السياسيين من المدنيين الداعين لإيقاف الحرب والعودة للمسار الإنتقالي الديمقراطي، اعتقالهم في مختلف ولايات السودان التي يسيطر عليها الجيش السوداني، بينما ترفض الأجهزة الأمنية ، ومنها إستخبارات الجيش التي تقوم بقمع الشباب السلميين، ترفض توقيف قادة نظام الرئيس المعزول الفارين من العدالة، بل توفر لهم الحماية كما شاهدنا في كسلا وبورتسودان والقضارف، حيث يروجون للحرب تحت حماية استخبارات الجيش!
تفرق دم (البرهان) :
لم تتوقف الضغوط على مطالبة قيادة الجيش باعتقال قادة (الكيزان)، بل خصم ظهورهم العلني وتسويقهم أنهم في صف واحد مع الجيش من رصيده، إذ شن رواد ناشطون بوسائل التواصل الاجتماعي هجوماً واسعاً على قادة حوب المؤتمر الوطني، ووصفوهم بأنهم أس الأزمة وأن صولاتهم وجولاتهم في بعض الولايات تحت حماية حكوماتها ووحدات من الجيش؛ يدعم بشدة ما ظلت تردده قوات الدعم السريع بأنها تقاتل من أجل الانتقال الديمقراطي فيما يعرقله الكيزان من داخل الجيش ومن خلال سيطرتهم على مفاصل البلاد.
ولأول مرة لم يخجل (الكيزان) واعترفوا بمبرر: أنهم يقاتلون في صفوف الجيش وقدموا شهداء فما الذي يمنع قياداتهم من القيام بجولات للتعبئة وإعلان الجهاد!
إزاء هذه الفضيحة التي أخجلت البرهان نفسه، وهو الذي لم تخجله أشياء أكبر منها، تحرك وأصدر أوامره لنيابات كسلا باستصدار أوامر قبض على الهاربين من السجون .
واكّد مصدرنا المطلع، إنّ البرهان لم يستشعر الخجل أمام الشعب، وهو المعروف عنه بأنه لم يقيم وزناً للشعب في السابق، ولكنه استشعر الخطر على موقعه كقائد للجيش، بل على حياته، خصوصاً بعد ان علت الأصوات داخل الكيزان التي تنادي بعزله، وهو يعلم تماماً طريقة (عزل) كيزانه الملطخة بالدماء دائماً.
وفي أول رد فعل على أوامر القبض، قال حزب المؤتمر الوطني في بيان له ، أن القيادات الحزب الذين شملهم الأمر لم يفعلوا أكثر من استنفار العضوية للاستجابة لنداء الوطن فيما سمّاه البيان معركة الكرامة – في إشارة إلى حربهم ضد قوات الدعم السريع!
لم يكتف الحزب المحلول بالبيان، بل هدّد بعض منسوبيه وقادته واعلامييه تهديدات تحمل ضمناً تصفيه البرهان نفسه!
– في الجزء الثاني نتناول خيارات البرهان، هل يواجه أم يرضخ، ومن هو بديله العميد/اللواء (م.أ) الذي يعده الإسلاميين لخلافته.
الكيزان …. الكيزان … الكيزان
يا علي أحمد يا جاهل يا جهلول
يا علي أحمد يا عاطل يا معلول
يا علي أحمد انت إما مريض ام مسطول
دام حكم الكيزان ثلاثين عاما لم نري أحدا سرق منزلا لمواطن ولا حرق متجرا ولا مسجدا ولا كنيسة .. الكيزان بكل ادواتكم القذرة من تكذيب و تهريج و تلفيق لم يحتلوا بيوت الناس ولا ان يعيثوا فسادا في الارض كما فعل احفاد جنجي الماهري الرزيقي القذر … لو كنت شجاعا اكتب عن ما يحدث الأن بصدق ولكن خبرناك تافها حقيرا تؤططئ رأسك لطحنون الملعون .. مخابرات دولة لعفانات العربية .. مرحاض العرب .. كومة القذارة.
كذبت والله يا هذا .. الكيزان خلال عهدهم البغيض أفسدوا وسرقوا ودمّروا ونهبوا واغتصبوا وأحرقوا وانتزعوا أملاك الغير دون وجه حق واعتدوا على الأملاك العامة بوضع اليد مستندين على قهر الشعب بالقوة والأمثلة كثيرة إن أردت أن نسردها لك والدليل أنظر لحال قادتهم بل حتى أبواقهم اليوم وقارنهم بما كانوا عليه قبل إنقلابهم المشؤوم ..حتى هذه المليشيا التي تدّعي أنت وغيرك فسادها – وإن كنتم على حق – فمن الذي أسسها وقوّاها ونشر ثقافة التقتيل ةالخراب والدمار بين أفرادها ومن الذي قنن وجودها ودعمها بالمال والسلاح أليس هم الكيزان أنفسهم ؟ ولعلمك لو لم يرتكب النظام البائد أي جريمة فساد ضد الدولة والمواطن لكفته جريمة إنشاء مليشيا الدعم السريع لإعدام قادته في ميادين عامة تصحبهم اللعنات .
كذبت والله يا سواكن نعم الكيزان افسدوا ولكنهم ما بلغوا معشار ما فعله الجنجويد ، اتفق معك أن الجنجويد صنيعة الكيزان ، لكن السؤوال الهام هنا؟ هل يستهدف الجنجودي الكيزان فقط؟ / نو ابسليوتلي نوت/ إنهم يستهدفون المجتمع السوداني المتسامح فلا تسامح عندهم إنهم يعيثون في الأرض الفساد فلا صلاح عندهم إنهم يقتلون الناس على الهوية فلا احترام لقيمة الانسان المختلف عنهم في العرق / إنهم ينهبون ويقتلون ويغتصبون ويرتكبون الموبقات / كل ما دخلوا قرية افسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة
آزول جنس نضمك دا جايبو لينا من وين … يا ابو قرقعوبة فاضية ؟؟
“معشار ” دي نكتها من وين؟؟
معشار ؟؟؟ يعشر التيس !!
يا كوز يا نايص !!
هههههههها الطريفي ود حمد الاعرابي القح؟؟؟ إتكلم كويس أنا بنصحك لوجه الله خليك مهذب ، واعدل لسانك ،،، إلا وإذا؟؟؟ ستكون من أنجاس الأعراب
هل تمتلك اي دليل ام هي ثرثرة فقط … و ان كنت تمتلك الدليل فلماذا لم تذهب له للقضاء … الفيصل هو القضاء في مثل هذه الاشياء.
مضت سنوات من ابعاد الكيزان عن السلطة ولم نري ولا نسمع عن بلاغ جنائي واحد ادان كوز و تم تنفيذ الحكم فيه …
من حرق قري ومدن في غرب السودان ؟
من سرق موارد الدولة؟
من استباح المحرمات ؟
اذا كانت لدبك مصلحة مع الكيزان او انت عضو في التنظيم الضلالي الفاسد او كنت من يجمعون فلوس دمغة الشهيد ودمغةالجريح فاذهب بعيدا.
الحرب العبثية كما وصفها البرهان هي حرب مصالح بين الكيزان والدعم لا مصلحة للشعب فيها .
لا خير في بني كوز ولا خير في الدعم السريع
الي الحبوب، عابر سبيل.
١-
اقتباس:
(…- دام حكم الكيزان ثلاثين عاما لم نري أحدا سرق منزلا لمواطن ولا حرق متجرا ولا مسجدا ولا كنيسة .. الكيزان بكل ادواتكم القذرة من تكذيب و تهريج و تلفيق لم يحتلوا بيوت الناس ولا ان يعيثوا فسادا في الارض كما فعل احفاد جنجي الماهري الرزيقي القذر.).
٢-
تعليق:
(أ)-
اعترف الرئيس عمر البشير بان حكمه شهد ظلماً خيم على البلاد ، تسبب في في الجفاف وتأخر نزول الأمطار، وبدى الرئيس نادماً للمرة الأولى وهو يتحدث عن الدماء التى اريقت في دارفور وقال: كيف يستجيب الله لدعائنا ونحن نسفك دماء المسلمين ودماء بعضنا البعض؟. خلف الصراع المسلح آلاف من الاسر النازحة وعشرات آلاف القتلى بحسب الإحصاءات الرسمية. – المصدر- “الراكوبة”- 6 أغسطس، 2013-
(ب)-
ندم .. الرئيس !! https://www.altaghyeer.info/ar/2013/07/24/%D9%86%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3/
(ج)-
حرب دارفور 2003.
ولم توقف الحكومة الإسلامية حروبها، فبمجرد توقيع اتفاق السلام الشامل، أشعلت الحرب في إقليم دارفور (المسلم) في عام 2003، وقتلت قرابة نصف مليون نسمة من السكان، وشردت أكثر من 2.5 مليون بين لاجئ ونازح، بيد أنها فشلت في القضاء على التمرد.
وللقضاء عليه، أنشأت ما عرف بـ«ميليشيا الجنجويد»، لتكون سنداً للجيش في حربه ضد الحركات الدارفورية المسلحة. ومارست ميليشيا «الجنجويد» انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان تحت إشراف الحكومة المركزية، التي وظفت التناقضات بين المجموعات السكانية في الإقليم (عرب وزرقة)، ونتج عن ذلك أن اتخذت الأمم المتحدة قرارات تحت البند السابع، قضت بتكوين واحدة من أكبر بعثات حفظ السلام في تاريخ المنظمة الدولية، هي بعثة «يوناميد» المكونة من عشرات الآلاف من الجنود الدوليين، لحماية المدنيين من القوات الحكومية والميليشيا المساندة لها «الجنجويد».-المصدر- صحيفة الشرق الاوسط – 30 يونيو 2023م ـ
الاخ بكري الصائع
لك كل شكري و تقديري علي المداخة
لو قرأت تعليقي جيدا تجد انني لم ابرئ الكيزان من المفاسد ولكن مفاسد الكيزان التي مارسوها فترة الثلاث عقود لم تشمل اطلاقا احتلال منازل المواطنين و لا تهجيرهم القسري .. الكيزان لم ينهبوا الناس جهارا نهارا … لم يصفوا الناس ويقولون محو دولة 56 .. لو كنت متابع لما يجري في الخرطوم لعرفت الفرق بين فساد الكيزان و إجرام الجنجويد.
انا اترك كلماتي لصاحب كل ضمير حي ليقارن و حتي اؤلئك الذين ماتت قلوبهم فسوف يفيقون قريبا ليعرفوا الحقيقة.
اتفق مع علي احمد في كل ما ذكره عن الكيزان واختلف معه في النفاق الظاهر في كلامه ، أولا علي احمد نفسه جنجويدي صنيعة الكيزان ، وقائده الهالك حميدتي نفسه الذي يراه سوبر مان وبطل لا يقهر ويخوف به الناس في كلماته فهو جنجويدي اصيل وصنيعة عمر البشير ، وكان موجهيه وقادته هم كيزان وعلموه الكثير الكثير ، حميدتي منافق كبير ويتدحلب في الكلام ويظهر بمظهر البرئ وهو قاتل لا يرحم والكل إنخدع به حتى كاتب هذه السطور انخدعت به وتمنيت أن يترشح للانتخابات فأعطيه صوتي ولكن صدمني صدمة كبيرة برفض دمج مليشياته في الجيش وتمرده على الجيش وهجومه على القيادة العامة وسيطرته على القصر الجمهوري كل هذه بقوة السلاح الذي اعطاه له عمر البشير والجيش ، يا هذا إن حميدتي ما دخل الخرطوم غازياً ،،، المضحك المبكي أنه دخل الخرطوم سلماً بل كان جزء من الجيش وكان مكلفا بتأمين المقار بما فيها القيادة العامة والقصر الجمهوري ، والخرطوم بها عدد قليل من الجيش واغلبه إداري ، والمشاة غير موجودين في الخرطوم ، فارتكبتم يا علي احمد أكبر خيانة في تاريخ السودان ، والخائن له يوم وعلى الباغي تدور الدوائر بعون الله وتوفيقه ، ختاماً أتوجه لله عزل وجل وأدعو الله عز وجل لجيشنا بالنصر المؤزر
الابن اكثر فسادا وفجورا من ابيه وليس اكثر.
انت مريض ياكوز ومريضه امك يا جاهل يافسده الله يحرق كل كوز حيثما وجدو اولاد لقيط مخانيث ؟ بعد هذا علي كل الشعب ورجال الثوره الوقوف مع حميدتي لكي يبيدوهم ولا يترك قيهم حد اولاد سرقة وقتلوا. خربو أموال البلد للخارج وعادة ودمروا السودان أتمني من حميدتي أي كوز يمسكه بايفكه أسيرا ويقتله في الحال اولاد شياطين حرقو قلوب الناس الله يحرقهم وجيشهم الميزان الضعيف .اقتلهم ياحميدتي قاتلهم الله .
دا نتاج سرقتهم وخاصه باسم الدين ….افقروا الشعب وكانتاجه كسر الاسواف والالوف من الشعب سرق ونهب ما خزنه الكيزات ….
هل تعلم تيراءت الكرونخزنزها ….حقا تاكيزان دمروا السودان وكل البيجصل تايوم من افعالهم الخبيثه
المقال سرد بكل تفصل وقال الكيزان ركبوهم وحشوهم ركوب جن عديل هههه وهذا حاصل 120 فطيس حتي الان . الدعم السريع صنيعه الكيزان وانقلب عليهم انت ذعلان مالك من البل يا بانقا ههههههه
ههههه ياكاذب ياافاق علي كرتي لوحده يمتلك احياء باكملها وليس مجرد قطع اراضيزولا نسيتم لجنة ازالة التمكين والله فعلًا الاختشو ماتو دا لو كان الكوز بختشي .
يا عابر سبيل اختشي شوية، كيزانك ديل سرقوا السودان كله، عليهم لعنة الله الزناة بالأربعة في نهارات رمضان (لو عايز تنكرها اسأل بلدوزركم بتاع بورتسودان). وصحيح الاختشوا ماتوا. حريقة تحرق الكيزان ومن يدافع عنهم
لا تحاول التملص فالحقيقة اوضح من الشمس الجيش جيش الكيزان والحرب حرب الكيزان ضد جنجويد الكيزان هذا حقيقة لا بد من التعامل معها و من الممكن أن يصبح الجنجويد بشر اسوياء ولكن من المستحيل ان يصبح الكوز انسان في يوم من الايام لا تغضب هكذا علمتنا تجربة 34 سنة من حكم الكيزان
والله ما قولتة الا الحق، خلينا من الكيزان والفلول والكلام الفارق دة. والله الكيزان ارحم علي الاقل معروف ليهم اصل وفصل وقبيلة. والله كانو احسن لينا من المرتزقة الملاقيط ديل الما معروف ليهم اصل ولا دين ولا عرق.
انت عارف يا ود البلد من الاصيل فى السودان النوبه هم الاصل الباقى كلهم مواليد بين الفلاته والاتراك والنوبه قصة الاصل بالذات السوادنه ما عندهم فيها نصيب عليك الله امشى اى بلد عربى وقول انا عربى عشان تشوف الاستهجانن والله انتم مواليد كما يقولون اهلى الرشايدده
الكيزان لم يسرقوا بيوت المواطنين وليه يسرقوا بيت بيتين؟ ديل سرقوا البلد بي حالها فما حوجتهم لبيتي وبيتك يا مغيب؟
أنت من أي كوكب وعلى من تكذب … فتؤة اكيوانأسوأ مرحلة في تايخ هذا البلد ..وفساجهم وخبثهم غير مسبوق.. تجثو بهم هم أنفسهم هؤلاء الجنجويجد القتلة من أودهم ومن سلحهم ..ومن جاء بهم ليحميه .. بشيركم قال حميتي لحمايته..ولأانه لم يتوكل على اله فالله تخلى عه وتركه لحميتي .. ومن توكل على غير الله تخلى عنه الله وتركه لمن لجأ إليه
أنت كنت نايم يا فرخ!! قال” ثلاثين عام لم نري أحدا سرق منزلا لمواطن ولا حرق متجرا ولا مسجدا ولا كنيسة .. الكيزان بكل ادواتكم القذرة من تكذيب و تهريج و تلفيق لم يحتلوا بيوت الناس ولا ان يعيثوا فسادا في الارض كما فعل احفاد جنجي (قصده حمايتي) !!! شوفوا مدى استهبال الكيزان الواحد يكذب الكذبة ويصدق نفسه، شكلك كنت غاطس في اللحس والهلس عشان كدة ما حاسي بالعالم التاني، يا كويز حتى جنجي من مصايبكم.
لا يشبه هذا المقال مقالات محرري الراكوبة، فهذا المقال تنقصه المهنية وسلامة اللغة اللتين تتسم بهما مقالات محرري هذا الموقع. ماذا حدث؟ هل تم اختراق هذا الموقع؟
لم يتم اي اختراق و يبدو أنك غير متابع للتطورات التي حدثت خلال الايام الثلاثة الماضية
اصبر و ستأتيك الاخبار مجانا
سيسجل التاريخ ان الوطن عندما اجتاحه غزاه الدعم السريع الرعاع وقتلو وسرقوا وهجروا السودانيين من ديارهم آلي معسكرات في الاقاليم والي تشاد ومصر ، سيسجل التاريخ اننا بدلا ان نتحد للدفاع عن وطننا انصرفنا للجدل العقيم ، فريقين من الحمقي، فريق يتهم التاني انهم كيزان والاخر يتهم الاول انهم قحاطه ، فلنستمر في المناقشة البيزنطيه للشهور القادمه ولنترك السودان ينزلق كل يوم في هوه الحرب. صرنا اضحوكه للعالم. للأسف الراكوبه كل يوم تثبت انها تشتت الرأي العام السوداني وتسيره في اتجاه جدل البيزنطي محوره الكيزان واين شردت قياداتهم ،رغم ان كل سوداني مسبقًا يدين الكيزان لكن ابدا لا يدين جيشه القومي ويقف معه وقفه صلبة. الجيش ما البرهان والعطا وحفنه من الضباط الكيزان، الجيش مؤسسة سودانيه قومية فيها الاف الجنود البحاربوا الان وبيستشهدوا وهم ما عندهم اي صله بالكيزان. في شيء غامض في المشهد ده كانما الميديا تحرص ان تكسر اي غضب علي الشي للمواطن من أنتهاكات وقتل وتهجير وتوجه الرأي العام لاتجاه واحد هو اسطوانة الكيزان.
انت تاعب نفسك ليه الشعب السوداني بمن فيهم الكيزان ضد الجنجويد بسبب انتهاكاتهم المستمرة للمواطن السوداني ومافي زول بيقبل الحاصل ده الا مشكوك في انسانيته قبل هويته السودانية.. خلاص رفعت الأقلام وجفت الصحف وفر على نفسك تعب الجزء الثاني أو استعملوا منديل ورق.
أيها الكوز المتخفي , عندما دعا الناس الى الصلح قبل دخول اي بيت من بيوت المواطنين أنتم رفضتم الصلح و قلتم ان هذا سيوقف انتصاركم القريب على الدعم السريع و الان الرافضون للصلح في تلك الفترة هم شركاء في كل الجرائم التي حدثت بعد ذلك
يا عزيزي قد جافيت الحقيقة بأن كل الشعب السودان ضد الجنجويد بل هو في المقام الاول هو ضد الكيزان وبمن فيهم جنجويد الكيزان ولدنيا أمل أن ينعدل حال الجنجويد ربما ولكن ليس لدينا امل ولو 1% أن يتغير حال الكيزان فقد ورثو كل ما هو قبيح من جيل الى جيل كذب ودجل ولصوصية وقتل واجرام وتدليس وخداع وتجارة دين الاسلاميين عامة لا امل فيهم فقد اخذوا فرصتهم لمدة 34 عام وعليهم ان يرحلو دون التسبب في مزيد من الخراب
لن ننعم بيوم واحد من الامن والامان والسلام الا بنحر اخر كوز ارهابي عفن وقتلهم جميعا وقتل جميع داعميهم ومنتسبيهم ومن يقف معهم ولو بكلمة وقتل بلطجية اعلام الكيزان الفاجر الداعر ومنعهم من اى كتابة او تعليق
صدقت يا أخي
إذن ستموت قهرا وكمدا وغلبا ولن تنعم بسلام ابدا وسغزوك الجنجويد المرتزقة وسينهبوا بيتك ويقوون امك واخواتك لاغتصابهم ثم بيعهم في تشاد وونيجر خدم… آسف فقضية الاغتصاب لا تهمك لأن ديوث خنيث فاقد الكرامة وارجولة
سبب بلاء البلاد والعباد هؤلاء الكيزان الذين يدعون الطهر والنقاء زورا وبهتانا. لقد قتلوا وسحلوا وفسدوا وأفسدوا حياة الناس الغلابة والمساكين. أدعوا الاسلام والدعوة له وهم أبعد الناس عن الاسلام وقد تنافسوا في الفساد وجمع الثروة وحياة البزخ التي لا يماثلها في اغنى بلدان العالم وهم يعيشون في وسط ناس يطحنهم الفقر وافقروهم زيادة.
الله لا كسبكم أيها الكيزان
اللهم ان يهزم جندك في الدعم السريع فانك لن تعبد في ارض السودان الا نفاقاً اللهم ان الاخوان المجرمين طغوا وتجبروا اللهم صب غضبك ومقتك عليهم ، اللهم انهم لا يعجزونك اللهم انهم تكبروا على عبادك المسلمين في السودان ونهبوا ثرواتهم وافقرووهم اللهم انهم قالوا هم ربنا الاعلى اللهم سلط عليهم من لا يخافهم ولا يرحمهم اللهم نكل بهم ، اللهم كما فعلت بفرعون وهمامان وجنودهم ،اللهم انهم يخططون لاستعبادنا مرة اخرى وتسخير خيرات البلاد (لحماس والنهضة والشباب الاسلامي وكل حركات الارهاب العالمية ) اللهم انصر جنودك في الدعم السريع انهم في حرب مقدسة ضد الفساد والافساد والارهاب .
والله الكيزان ان لم يفعلوا شي الا انهم واققفوا هذا المشروع الفحطاوي من كراهية واقصاء وجوع ومرض وختم بالحرب ان لم يفعلوا الطيزان شي سواء انهم اخروا كل هذا الخراب 30 عاما لكن لهم الفضل في ذلك
نعم هم الطيزان كما قلت. لعنهم الله وقاتلهم ورد كيدهم في نحورهم وسلط عليهم من البلاء والأوبئة والأمراض ما يشغلهم عن الاستمرار في تدمير السودان واضطهاد أهله
من حرق قري ومدن في غرب السودان ؟
من سرق موارد الدولة؟
من استباح المحرمات ؟
اذا كانت لدبك مصلحة مع الكيزان او انت عضو في التنظيم الضلالي الفاسد او كنت من يجمعون فلوس دمغة الشهيد ودمغةالجريح فاذهب بعيدا.
الحرب العبثية كما وصفها البرهان هي حرب مصالح بين الكيزان والدعم لا مصلحة للشعب فيها .
لا خير في بني كوز ولا خير في الدعم السريع
الكيزان في ردودهم بالراكوابة يقولون لم نسمع يوم بسرقة منزل مواطن يا كوز يا نتن يا واطى علي كرتى فقط سرق اكثر من مائة قطعة أرض مفروض تكون منازل للغلابة، القتل الاغتصاب والنهب في دارفور دا كله ما عارفنه وقسما كما قال الأستاذ محمود محمد طه سوف تقتلعون من أرض السودان اقتلاعا والآن النبوة في طريقها لتتحقق ،وبعدها كوز دواء في السودان ما تلقاه باذن الله.
الله الله الله الله علي كلامك القوي يالشايقي الحر
فعلا وبالحييييييل اتا حر وود أحرار ونضم صوتي
لصوتك ونؤمن علي دعاءك.
والان نقولها بالفم المليان
حميدتي يمثلني والدعم السريع يمثلني فلنجعلها هاشتاج
ليعم كل القري والحضر .
ولا للحرب ونعم للسلام وأي كوز ندوسو وندوس امو وأبوه دوس
اولاد وبنات زني جهاد النكاح .
لم يشهد السودان أسفه وأتفه وأضل واقبح وأرقع وافظع وأرخص وعدم وطنية من الكيزان، قبحهم الله ومن يؤيدهم، ونسأل الله أن يحصيهم عددا ويقتلهم بددا ولا يغادر منهم ولا يوليهم على العباد والبلاد بعد الآن وألا يجدوا إلى ذلك سبيلا، وأن يأخذهم أخذ عزيز من مقتدر ويأتيهم من حيث لم يحتسبوا
حزب المؤتمر الوطني ذهب بشره وخيره، وكان قياداتها في السجن من سقوط حكوتهم في 11/4/2019
ثم جاء التآمر القحتي الجنويدي للاستيلاء على السلطة بمرتزقة من غرب افريقيا فجاثوا في الخرطوم فدمروها وهجروا أهلها وسلبوا ولا يزالون ونهبوا واغتصبوا ولا يزالون
في هذه الاثناء فتحوا ابوبا السجون واطلقوا سراج أكثر من 15 الف من عتاولة المجرمين وبعض الاحيان كانت السجون تسرح المتقلين لعدم وجود المؤن. وكان ممن اطلقوا وسرحوا قيادات المؤتمر الوطني. إذن قحت هي التي اعتقلت وسجنت وهي التي فشلت في محاكمتهم وهي التي اطلقتهم فمن الملام؟
قحت اللعينة في المرة الآولى منحت السلطة فشلت فشلا ذريعا في حكم البلاد وقضوا بين المحاصصات والمزرعات والقعدات وانشغلوا بما ليس من أولويات الفترة الانتقالية بل سلموا الامر لحميدتي ( حميدتي كل شيء تخيلوا رئيس اللجنة كان العنقالي الأمي حميدتي ونائبه حمدوك الخبير الاقتصادي الدولي!!} فانقلب عليهم برهان – وليس احسن منهم – وصار القحاتة بين نشر وطي ولكن مت تركوا محاصصاتهم ولا قعداتهم وزيارة المزرعات والسفارات.. ثم كان الاتفاق الاطاري الذي فجر الموقف وصاروا في مآزق القحاته وكانوا قبل يهددون بالموت بالحرب بالدم وفعلا فجروها فصار الذي ترون وانقلب السحر على الساحر وشعر القحاتة ان سفينتهم تغرق ففروا هاربين للخارج يثتغيسون ولا حين انقاذ. القحاتة فشلوا في السلطة وللسلطة مرة اعطوها ومرة حاولوها بهذه الانقلاب بالتامر مع الدعم السريع للمرة الثالثة ترد قحت هذه المرة أن تأتي محمولا من الخارج. لقد سقطت سقوطا مدويا لعمالتها اخلاقيا وسياسيا وكل شيء. قحتللآن لا تريد الاعتراف بما يحدث في الخرطوم !! قحت لم تواس الشعب السوداني لم تعز الشهداء ولم تحاول تضميد جارحات المتغتصبات ورغم كل هذا تريد ان تحكمهم!! قحت تريد حكم البلد المدمر بتامرهم مع المليشيات قحت تريد حكم من ثكلتهم وفجعتهم وقلتهم وسرقت اموالهم واحتلت دديارهم .. قحت ياليت لو وقفت موقف المتفرج وقفت موقف اللامبالى اللامبالى المتجاهل ممآسي وأحزان الشعب السوداني وتريد ان تحكمهم.
ثم نأتي للمؤتمروطنية الذين يسمونهم كيزان ليكرهوا الناس فيهم وهذا اللقب تضليلي مراوغ وللعلم لا كل المؤتمروطنجية كان ممن يسمونهم كوزا ويبدوا انهم أدركوا هذه الحقيقة فاضافوا اليها كلمة فلول. وما كان كل من يسمونه بالكوز منهم بل كان فئة كبيرة منه تركوا العمل السياسي لما رأوا فساد جماعتهم. الذي يفهمه كثيرا من الناس ان القحاته – واكثرهم من اليساريين والعلمانيين والماسونيين والمنحرفين اخلاقيا من أهل الشهوات ومن من خلفياتهم اجتماعية مشينة حاقدة وساقطي المجتمع _ عندما يقولون كيزان يقصدون لا المؤتمروطنجية ولا الحركة الاسلامية السياسية وإنما يقصدون الاسلام بعينة فالاسلام هو عدوهم الحقيقي وليس الكيزان والدليل – رغم ان ذا لا يحناج لدليل – محاولة الغاء كل ما ينتسب لاسلام في فترة حكمهم الفاشل فكانوا يحاربون الاسلام في عناوين من اسموهم كيزان. اللامبالى المتجاهل ممآسي وأحزان الشعب السوداني وتريد ان تحكمهم.
ثم نأتي للمؤتمروطنية الذين يسمونهم كيزان ليكرهوا الناس فيهم وهذا اللقب تضليلي مراوغ وللعلم لا كل المؤتمروطنجية كان ممن يسمونهم كوزا ويبدوا انهم أدركوا هذه الحقيقة فاضافوا اليها كلمة فلول. وما كان كل من يسمونه بالكوز منهم بل كان فئة كبيرة منه تركوا العمل السياسي لما رأوا فساد جماعتهم. الذي يفهمه كثيرا من الناس ان القحاته – واكثرهم من اليساريين والعلمانيين والماسونيين والمنحرفين اخلاقيا من أهل الشهوات ومن من خلفياتهم اجتماعية مشينة حاقدة وساقطي المجتمع _ عندما يقولون كيزان يقصدون لا المؤتمروطنجية ولا الحركة الاسلامية السياسية وإنما يقصدون الاسلام بعينة فالاسلام هو عدوهم الحقيقي وليس الكيزان والدليل – رغم ان ذا لا يحناج لدليل – محاولة الغاء كل ما ينتسب لاسلام في فترة حكمهم الفاشل فكانوا يحاربون الاسلام في عناوين من اسموهم كيزان. اللامبالى المتجاهل ممآسي وأحزان الشعب السوداني وتريد ان تحكمهم.
ثم نأتي للمؤتمروطنية الذين يسمونهم كيزان ليكرهوا الناس فيهم وهذا اللقب تضليلي مراوغ وللعلم لا كل المؤتمروطنجية كان ممن يسمونهم كوزا ويبدوا انهم أدركوا هذه الحقيقة فاضافوا اليها كلمة فلول. وما كان كل من يسمونه بالكوز منهم بل كان فئة كبيرة منه تركوا العمل السياسي لما رأوا فساد جماعتهم. الذي يفهمه كثيرا من الناس ان القحاته – واكثرهم من اليساريين والعلمانيين والماسونيين والمنحرفين اخلاقيا من أهل الشهوات ومن من خلفياتهم اجتماعية مشينة حاقدة وساقطي المجتمع _ عندما يقولون كيزان يقصدون لا المؤتمروطنجية ولا الحركة الاسلامية السياسية وإنما يقصدون الاسلام بعينة فالاسلام هو عدوهم الحقيقي وليس الكيزان والدليل – رغم ان ذا لا يحناج لدليل – محاولة الغاء كل ما ينتسب لاسلام في فترة حكمهم الفاشل فكانوا يحاربون الاسلام في عناوين من اسموهم كيزان. اللامبالى المتجاهل ممآسي وأحزان الشعب السوداني وتريد ان تحكمهم.
ثم نأتي للمؤتمروطنية الذين يسمونهم كيزان ليكرهوا الناس فيهم وهذا اللقب تضليلي مراوغ وللعلم لا كل المؤتمروطنجية كان ممن يسمونهم كوزا ويبدوا انهم أدركوا هذه الحقيقة فاضافوا اليها كلمة فلول. وما كان كل من يسمونه بالكوز منهم بل كان فئة كبيرة منه تركوا العمل السياسي لما رأوا فساد جماعتهم. الذي يفهمه كثيرا من الناس ان القحاته – واكثرهم من اليساريين والعلمانيين والماسونيين والمنحرفين اخلاقيا من أهل الشهوات ومن من خلفياتهم اجتماعية مشينة حاقدة وساقطي المجتمع _ عندما يقولون كيزان يقصدون لا المؤتمروطنجية ولا الحركة الاسلامية السياسية وإنما يقصدون الاسلام بعينة فالاسلام هو عدوهم الحقيقي وليس الكيزان والدليل – رغم ان ذا لا يحناج لدليل – محاولة الغاء كل ما ينتسب لاسلام في فترة حكمهم الفاشل فكانوا يحاربون الاسلام في عناوين من اسموهم كيزان.ورغم اننا – فلوترز – لا نتمي سياسيا لأي جهة ونرى ان شعب السودان يطحن بين سندان المؤتمروطنجية ومطرقة القحاته نرى أن مطرفة القحاتة اضعف من أن يطرق .. ولكننا بمقارنة بسيطة لتجربة المؤتمروطنجية في حكم لمدة 30 سنة وحكم القحاتة وفي الفترة الانتقالية إن مصائب قحت لا تقل عن جرائم اؤلئك وربما افظع. قحت اطلاقا لا تستطيع تبرئة نفسها من حركة التمرد والغزو الاجنبي الحاصل بل كانت شريكة اصيلة في كل الذي يحدث من الموت والدمار وهذا بشهادة اسيادهم الامريكان والادلة القطيعية المشاهدة الآن من عدم اعترافهم بما يحدث. ان الذي يحدث الآن لم يحدث في تاريخ السودان القديم والحديث في التاريخ الحديث تعرض السودان للغزو الخارجي الصرع مرتين الاولى 1820 الغزو الباشوي بقيادة الشاب اسماعيل باشا والآخر 1898 غزو الانجليزي بقيادة كتشنر لكنهم لم يفعلوا أفاعيل مليشيات الجنجويد ولغزاة الاجانب بدعم قحت!! تخيلوا اسماغيل باشا رد كريمة المك صبير ملك الشايقية معززة مكرمة ولم يتغتصب جنده حرائر السودان – بل كان عندهم تعليمات واضحة بعدم التعرض للنساء – قوات لم يدمروا ولم يقتلوا بل كان عندهم تعليمات واضحة بعدم التعرض للنساء – قوات لم يدمروا ولم يقتلوا ذكور اخر على اناثه الا الخنزير لأنه ديوث القحاتة.. قرأت في كتاب الحيوان للدميري أن ذكر الحصان أذا عرف ان سافد امه يموت قهرا وغيظا اما القحاته فان ذلك يسعدهم ويبهجهم نعم ينتشي القاحتي عندما يرى رعاع مليشات الجنجويد يعلون امه وينزون عليها وعلى بناته واخته واحد تلو الآخر نزو التيوس.. ان اكثر ما بيهج القحاته صفوف مليشيات الجنويد الذي يقفون في صفوف امام منزلهم ليغتصو ا امهاتهم وبناتهم واخواتهم وجمي حريمهم
كثر صراخ الكيزان هذه الايام باتهام الاخرين بالعمالة والفساد ولهم اقول مازال بعض المخدوعين والمنافقين من المحسوبين على ما يسمى بـ(الحركة الشيطانية وليس الإسلامية) يقرؤون ولايفهمون ام انهم يكابرون ويكذبون، بل يعلمون انهم على الباطل ورحم الله د. مصطفى محمود الذي قال”ان الوقاحة والجرأة والصفاقة التي يتحدث بها اهل الباطل، تجعل اهل الحق احيانا يظنون انهم مجانين” فارجو من الكيزان والفلول ولاعقي بوت العسكر يشوفوا غير حجوة عملاء وعمالة هذه، لانكم العمالة انتم اسيادها ومن ابشع صورها زلتكم لامريكا/روسيا التي دنا عذابها الى ان اصبحتم عين مخابراتها التي ترى بها واذنها التي تسمع بها ويدها التي سلمت لها اخوانكم المجاهدين الذين خدعوا فيكم (من اقوال الطفل المعجزة مصطفى عثمان اسماعيل). وكذلك محاولة تسليم اسامة بن لادن لامريكا بواسطة السمسار الباكستاني الامريكي منصور اعجاز(ايضا راجع حلقة الطبال الكوز حسين خوجلي على يوتيوب “ياخوانا نحن امريكا دي سوينالها شنو ما ها دايرة ترضى مننا”). بل لم يسلم من شرهم حتى الكافر نصير القضية الفلسطينية كارلوس الذي استجار بهم فسلموه لفرنسا. ومن احط مظاهر انحطاط الكيزان وعدم الكرامة لعق المخلوع راقص الارداف لحذاء بوتن الشيوعي طلبا للحماية من دون الله. واخيرا استجداء ربيبكم الإنقلابي البرهان الدعوة لزيارة اسرائيل، ناسيا هتافكم الكذوب خيبر خيبر يايهود وصراخكم نفاقا واقدساه. اما عن فسادكم واجرامكم فاحيلكم لشهادة عرابكم الترابي على العصر مع احمد منصور على قناة الجزيرة في ١٦ حلقه ، والى حلقات الاسرار الكبرى على قناة العربية، واوجز اجرام تنظيمكم الفاجر في انه انقلب على حكم ديمقراطي كان جزءا منه بكذبة انت الى القصر وانا الى الاسر واستهل عهد ظلمه بقتل الشهيد مجدي محجوب في حر مال ابيه وبدء اجرامه بقتل الشهيد الطبيب الانسان بدق مسمار في راسه وقالوا زورا انه مات بالملاريا، ولولا شجاعة الدكتور الضخم علي الكوباني رحمه الله لماكنا عرفنا ان الشهيد مات تعذيبا في بيوت الاشباح وقبل ان يقبرهم شباب وكنداكات ثورة ديسمبر العظيمة الى مكب النفايات الذي يليق بهم قتلوا الشهيد المعلم احمد الخير اغتصابا بسيخة في دبره وكذب اللواء الكوز على الهواء بان سبب الوفاة فول مسموم، وبينهما خلال اسوء تلاتين سنة في تاريخ السودان قتلوا اللالالف لاتفه الاسباب حسب اعتراف المخلوع، بل قام المجرم القاتل الطيب سيخة بقتل اخيه في التنظيم الاجرامي الكوز داؤود يحيي بولاد في دارفور حرقا، وقد قتلوا واغتصبوا الرجال والنساء في بيوت الاشباح، لعنة الله على كل كوز وكل من ناصرهم ولو بشق كلمة وركمهم الله جميعا في الدرك الأسفل من النار.
عندما يرى رعاع مليشات الجنجويد يعلون امه وينزون عليها وعلى بناته واخته واحد تلو الآخر نزو التيوس.. ان اكثر ما بيهج القحاته صفوف مليشيات الجنويد الذي يقفون في صفوف امام منزلهم ليغتصو ا امهاتهم وبناتهم واخواتهم وجمي حريمهم
يا عبد الله بن عبد الرحمن: إنت ما عندك ام ولا اخت .!! شيل سلاحك بدل الكواريك والجوطة مش قلتوا بل بس يلا بلا عياط وكواريك معاك تبكي مالك ..!! هاميك امهات الناس وبنات الناس امشي احمي أخواتك قاعد تحت مكيف وتولول زي الحريم
هههههههها الطريفي ود حمد الاعرابي القح؟؟؟ إتكلم كويس أنا بنصحك لوجه الله خليك مهذب ، واعدل لسانك ،،، إلا وإذا؟؟؟ ستكون من أنجاس الأعراب
لا خير في الكيزان ولا الدعم السريع. يجب الا نسقط في فخ المفاضلة بين السيئين.
الحركة الاسلامية للحل والمحاسبة، الجيش للثكنات والمحاسبة، الدعم السريع للدمج والتسريح والمحاسبة.
يتوحد الجميع خلف الدولة المدنية الديمقراطية الفيدرالية.
الكيزان ليس بعبعا نفضل الجنجويد عليهم
الجيش جيشنا مهما كان من على قيادته
عودة الكيزان يفرحنا لاستئناف التنمية التي تعطلت من> الاربع سنوات القحطية
بااااس الكوز دا جاب من الاخر عوزين يستأنفوا التنمية الوقفات قبل اربع سنين (اللهط واللغف وبعد البترول الدهب)لسه ماشبعو بني كوز
كذب ودلس الكيزان من 2019 خارج المشهد … الحريه والتغير هى من هدد بالحرب ثم اشعلها …. قحت واحزابها هى السبب وسوف تنال عقابها من المواطن بالقانون ولم ياخذ القانون حقوق المواطن على كل مواطن ان ياخذ حقه بيد وبسلاحه من اى قحاتى نجس
كثر صراخ الكيزان هذه الايام باتهام الاخرين بالعمالة والفساد ولهم اقول مازال بعض المخدوعين والمنافقين من المحسوبين على ما يسمى بـ(الحركة الشيطانية وليس الإسلامية) يقرؤون ولايفهمون ام انهم يكابرون ويكذبون، بل يعلمون انهم على الباطل ورحم الله د. مصطفى محمود الذي قال”ان الوقاحة والجرأة والصفاقة التي يتحدث بها اهل الباطل، تجعل اهل الحق احيانا يظنون انهم مجانين” فارجو من الكيزان والفلول ولاعقي بوت العسكر يشوفوا غير حجوة عملاء وعمالة هذه، لانكم العمالة انتم اسيادها ومن ابشع صورها زلتكم لامريكا/روسيا التي دنا عذابها الى ان اصبحتم عين مخابراتها التي ترى بها واذنها التي تسمع بها ويدها التي سلمت لها اخوانكم المجاهدين الذين خدعوا فيكم (من اقوال الطفل المعجزة مصطفى عثمان اسماعيل). وكذلك محاولة تسليم اسامة بن لادن لامريكا بواسطة السمسار الباكستاني الامريكي منصور اعجاز(ايضا راجع حلقة الطبال الكوز حسين خوجلي على يوتيوب “ياخوانا نحن امريكا دي سوينالها شنو ما ها دايرة ترضى مننا”). بل لم يسلم من شرهم حتى الكافر نصير القضية الفلسطينية كارلوس الذي استجار بهم فسلموه لفرنسا. ومن احط مظاهر انحطاط الكيزان وعدم الكرامة لعق المخلوع راقص الارداف لحذاء بوتن الشيوعي طلبا للحماية من دون الله. واخيرا استجداء ربيبكم الإنقلابي البرهان الدعوة لزيارة اسرائيل، ناسيا هتافكم الكذوب خيبر خيبر يايهود وصراخكم نفاقا واقدساه. اما عن فسادكم واجرامكم فاحيلكم لشهادة عرابكم الترابي على العصر مع احمد منصور على قناة الجزيرة في ١٦ حلقه ، والى حلقات الاسرار الكبرى على قناة العربية، واوجز اجرام تنظيمكم الفاجر في انه انقلب على حكم ديمقراطي كان جزءا منه بكذبة انت الى القصر وانا الى الاسر واستهل عهد ظلمه بقتل الشهيد مجدي محجوب في حر مال ابيه وبدء اجرامه بقتل الشهيد الطبيب الانسان بدق مسمار في راسه وقالوا زورا انه مات بالملاريا، ولولا شجاعة الدكتور الضخم علي الكوباني رحمه الله لماكنا عرفنا ان الشهيد مات تعذيبا في بيوت الاشباح وقبل ان يقبرهم شباب وكنداكات ثورة ديسمبر العظيمة الى مكب النفايات الذي يليق بهم قتلوا الشهيد المعلم احمد الخير اغتصابا بسيخة في دبره وكذب اللواء الكوز على الهواء بان سبب الوفاة فول مسموم، وبينهما خلال اسوء تلاتين سنة في تاريخ السودان قتلوا اللالالف لاتفه الاسباب حسب اعتراف المخلوع، بل قام المجرم القاتل الطيب سيخة بقتل اخيه في التنظيم الاجرامي الكوز داؤود يحيي بولاد في دارفور حرقا، وقد قتلوا واغتصبوا الرجال والنساء في بيوت الاشباح، لعنة الله على كل كوز وكل من ناصرهم ولو بشق كلمة وركمهم الله جميعا في الدرك الأسفل من النار.
المواطن البسيط مع الشيطان اذا وقف الشيطان بصفه لردع الدعم السريع
لان عمل الشيطان اخف وطأ على البشر من عمايل النهب الصريع
شعب السودان المسكين
ما بين خرا الجنجويد وخرا الكيزان
نصيحتي لشعب السودان عليكم بالسلاح
فلو كنتم مسلحين منذ البداية لما طغى الكيزان
ولما كان هناك جنجويد،، تدربو وتسلحو لمواجهة
اي طاغية مستقبلي
الجيش السوداني هو الجيش الوحيد في العالم الذي يتخلي عن دوره الذي كون من اجله لحماية الارض والعرض ويفشل فيه ويهزمه يفع مقاطيع لمليشيا كونها ورباها ودعمها ومكنها، رغم تحذير العقلاء من ذلك، وعندما هزمته ومرغت انوف تنالته الذليلة في التراب نادى على نفس الشعب المذلول المقموع للاستنفار والاستحمار لقتال نفس المليشيا التي كونها ورباها ودعمها ومكنها نيابة عنه!!! اي سفه هذا واي جنون هذا واي عتة هذه؟؟؟ لعن الله كل كوز رجيم.
عابر سبيل:
انت زول جاهل والله..
تقول امشوا القضاء؟؟؟؟؟.. انت قايلنا عندنا قنابير ..؟؟؟
الكيزان ماسكين القضاء كيف يمكن يحكموا بالعدل..
يا عابر سبيل واضح أنك كوز كبير ما صغير اكلت في الحرام لمن بقيت جاهل..
إن شاء الله ربنا ينتقم منكم كلكم يااااااارب
يا علي احمد
الذي يقرأ هذا المقال يحسب انه في مكان اخر غير السودان يا ناس يا علي احمد انت فين من الواقع انت لسه في الكيزان وماالكيزان يا اخي ارتفع
من هذه الخزعبلات السودان في حرب الوجود والفناء وانت في حرب الكيزان حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم الحرمات تنتهك والحرائر تغتصب وانت في حرب
الكيزان .يا ناس ان هذه الارض لا نستحقها ولا نستحق ان نعيش فيها ما دمنا نحن في اختلافاتنا هذا مع هذا وهذا ضد هذا والعملاء ينهبون في خيراتنا
ارتفعوا لمستوى المسؤوليه دعونا ننهي هذه المليشيات وهذه الحرب ونجلس في وطن جديد وطن كل همه ان يرتقي لمصافي الدول وطن فيه التعليم والصحة
من اولوياته وكل مواطن يشعر فيه بانه مسؤول عن نهضته ]دعونا نوقف كل اشكال العنصريه والقبليه والرجعيه وجيش واحد شعب واحد والله اكبر والعزة للسودان
ولا نامت اعين الجبناء