أخبار السودان
قرار سيادي بإلغاء قرار زيادة المحروقات

أصدر عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان “شمس الدين كباشي” قراراً قضى بإلغاء قرار وزير الطاقة الخاص بزيادة أسعار المحروقات، مراعاة للأوضاع الحرجة التي يعاني منها المواطنين، مؤكداً في تصريح صحفي أن القرار تم دون علم وزارة المالية كما لم يعرض على اجتماع مجلس الوزراء.
العربية
ههههههههههههههههههه شوفوا بالله عليكم نظام الكيزان عندو كم رأس ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!! كل واحد شايت في جهة معذورين عايشين في البدرومات وكمان قال أصدر القرار دون موافقة مجلس الخيانة والوزراء !!! أين هي الحكومة وأين هي السيادة حتى يكون في مجلس وزراء !!! طيب قرار وقف الحرب العبثية سوف يأتي من أي جهة كرته او المتعفن أو الجاز او فار الفحم أفتونا ي كيزان السجم والرماد !!!
واسفاه……….. اجدادنا بيتقلبوا في قبورهم….. جنس كباسي في السيادي ويدي قرارات كمان……. اخص علينا ما عرفنا نحافظ علي مجد ابائنا واجدادنا
واضح ان زيادة اسعار المحروقات الغرض منه اولا زيادة معاناة المواطنين من الحرب وثانيا مزيدا من الأموال باى طريقة لصرفها بطريقة مخفية لمرتبات وزير الطاقة وطاقمه ومدراء الوزارة.. ابحثوا عن الدارفوريين فى الوزارة الذين وصلوها بعد اتفاقية جوبا .. طريقة الزيادة بدون علم المالية لايمكن فقط انها موافقة فكى جبريل
تخبط غريب ودليل واااضح على فقدان البوصلة وتعدد مراكز القرار !!
فلول العهد البائد كله واحد شغال على كيفه . أصلاً البلد بقت خراب من ما نعق فيها البوم وغربان الشؤم زي الكباشي وجبريل والخرتيت عقار وجنرالات الفنقسة برهان وياسر العطا .. الله يحرقكم ويحرق يومكم
القرار تم دون علم وزارة المالية كما لم يعرض على اجتماع مجلس الوزراء.
سوق ام دفسو . هسه الزول يبكي والا يضحك
أطلع من البدروم و بعدين أصدر قراراتك. الناس ماتت من الجوع و تتكلم عن المحروقات. إن شاءالله الدعم السريع يحرقوك انت و من معك في البدروم يا جبناء.
هذا كله يدل على أن البلد ضاعت.. وزير يصدر قرار سيادي بدون علم السيادة ومدير يصدر قرار بدون علم الوزير.. شكرا للبرهان سبب هوان السودان..
نحن لا يهمنا ذيادة اسعار الوقود ولا نقصانه مايهمنا ان تنتهي هذه الحرب بانتصار قوات الشعب المسلحة فقط.
ما كفاية الغاء القرار المفروض يتم فصل وزير الطاقه من وظيفته وتسليم الوظيفه والوزاره لعم صالح بتاع البوفيه لأنه أفهم وأعقل زول في هذه الوزاره المشؤومه وبعد دا ينادوا الوزير يدوهوا كم كف صاموطي ويتفوا ليهو في وشه ويشحنوه في اقرب دفار لتشاد الزغاوي الوسخ … الله يلعن الزغاوه ويخزهم دنيا واخره وعلي رأسهم الوزير بالعافيه وبدون حكومه الزغاوي اللص فكي جبرين .
كان عندى احساس انه الوزير زغاوى واظنه كان مكوجى قبل أن تأتى به اتفاقية جوبا