البرهان يكلف النائب العام، برئاسة لجنة جرائم الحرب وانتهاكات وممارسات الدعم السريع

مساخر فاضية. اين هي الدولة واين هو رئيسها والجثث منتشرة في الشوارع. بلاش لجلن وهمية وضحك على عقول الناس.

انا لى رأى مختلف عن الجميع فيما يتعلق بهذه الحرب فهى حرب بين اخ مسلم وأخيه المسلم وهنا لا اعنى جماعة الإخوان المسلمين ولكن اعنى كل من قال لا إله الا الله وان محمد رسول الله
وفى حديث صحيح يقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم لو رفع المسلم سيفه فى وجه أخيه المسلم فالقاتل والمقتول في النار قلنا القاتل فما بال المقتول قال كان حريصا على قتل أخيه
حتى الآن لا على قناة السودانية و لا الجزيرة او العربية الحدث ولا فى اى تجمع لم نسمع بعالم او مفكر او سياسى يحذر من قتل الجندى السودانى المسلم لأخيه من الدعم السريع او قتل منسوب الدعم السريع الجندى سودانى ولم يتكرم قائد الدعم السريع من موقعه القيادى بنهى جنوده من قتل المواطنين وسرقت ممتلكاتهم من سيارات وأثاث منزلى واغتصابات وهذه هى الحروب السودانية مسلم سودانى يقتل مسلم سودانى والجميع لنار جهنم ومصيبتنا ان العلماء،جميعهم تخرجوا من مدارس الكيزان وهذه تتلمذت على الطريقة الإخوانية التى خرجت من رحم الماسونية التى انجبتها الصهيونية العالمية فالصهيونية ترى أن أمة الإسلام تنجب أطفال اكثر من بقية الأمم الأخرى من يهود ونصارى وغيرهم فيات ان توقع الحرب بينهم ليتقص عددهم وانا ارى فى خروج من خرج من الخرطوم فكر ثاقب والحمد والشكر لله رب العالمين
فنقول لحميدتى لقد جنيت على اهلك الماهرية وقضيت على شبابهم فماذا تنتظر حيث لم يبق لك سوى يوسف عزت وعمران وقلة تؤجج فى تيران الحرب