الخرطوم: رشا حسن
كشفت نضال سليمان، والدة الثائر محمد آدم الشهير بـ (توباك)، عن اعتقاله من قبل الاستخبارات العسكرية بعطيرة، منذ ثلاثة أيام.
وقالت سليمان في تصريح لـ”الراكوبة” إن “توباك” خرج من المنزل بالجزيرة قاصدا عطبرة بحثا عن عمل إلا أن السلطات بالمدنية القت القبض عليه دون توضيح الأسباب موضحة انقطاع الاتصال بينها وابنها المتهم رفقة آخرين في قضية مقتل العميد علي بريمة التابع لشرطة الاحتياطي المركزي السودانية، وأضافت أن محامين الدفاع دفعوا بطلب للنيابة لمقابلته ومعرفة سبب حجزه.
وكان “توباك” والمتهمون في قضية مقتل العميد بريمة قد عادوا إلى منازلهم منذ شهر، عقب اندلاع القتال بين الجيش والدعم السريع بعد الإفراج عن آلاف النزلاء في سجون الخرطوم.
وفي صبيحة الثلاثاء الموافق 16 مايو 2023م داهمت قوة مكونة من 5 أفراد ترتدي زي الإحتياطي المركزي ولاية الجزيرة، مكتب مدير المدرسة، واعتقلت أحمد الفاتح (الننه) ، محمد أحمد آدم أرباب (توباك) ، أحمد بشرى (كتح) الذين افرج عنه مؤخرا، حيث تواجد الثوار بمحيط مدرسة أوائل الجزيرة الخاصة (البنين) التي تشغل حالياً مركز إيواء المتضررين من الحرب في مدينة الخرطوم ، وفي اثناء وجودهم مع المدير في مباني مدرسة (البنات) ، في غضون 5 دقائق اقتحمت القوة مكتب المدير وتم اعتقالهم واقتيادهم إلى جهة غير معلومة.
ماقلنا ليكم دي حرب كيزان ملاعين يارب تنصر الدعم السريع علي الكيزان الانجاس وجيش الكيزان النجس
هو الدعم السريع كلو كيزان من حسبو عبد الرحمن واولادو التلاتة الضباط لكل الرتب من عميد ولواءات، وكل مرافيد الضباط من الجيش والأمن بعد سقوط البشير ممن احيلوا للتقاعد، استوعبهم الدعم السريع وبمثلوا القيادات في الدعم السريع شاملا عثمان عمليات و نورالدين وغيرهم، والملاحظ انو عداءهم للبرهان بصفة خاصة وليس الجيش بشكل عام، ونفس تكبيرات الكيزان وخطابهم
امين يا رب العالمين… اللهم انصر الدعم السريع علي طعمة الكيزان
نحن ابننا تم اغتياليه بواسطه توباك بتحريض من الحزب الشيوعى السودانى والحزب هو الذى يتكفل باسرة توباك والدفاع عن توباك. حتى فى جريده الحزب الشيوعى يتم الدفاع عن توباك بالاكاذيب وابرز مثال لذلك كمال كرار الشيوعى فى الميدان . قبيله المجانين اذا لم يطبق القانون على توباك . سوف تنتقمالقبيله من قتله بريمه والمحرضين عليه من الشيوعين .
يا كوز يا وسخ يا عفن يا نتن انت تعرف من غدر بالعميد وقتله وانت تعرف الشفع ديل ما عندهم اي علاقة بالموضوع وانما هم ايضا ضحايا واياك ان تزج اسم القبيلة في قاذورات المخانيثال
خليك من توباك شوف لينا الكتلو 300 الف في دارفور واكثر من 100 الف في كردفان واكثر من 80 الف في الانقسنا دا غير الاعداد المهوله في جبال النوبه مرورا بشهداء الثوره البرره منذ قيامها وحتي اللحظه ومع ذلك هم الان احرار في الشرق يديرون الحرب العبثيه .
ماممكن ياخ الزول يكون كلب من كلاب الكيزان ويكون كضاب ومنافق في ذات الوكت
من كتل عميد الاحتياطي المركزي تسأل منو السكران البرهان والا الكباشي والا ياسر العطا
ستجد عندهم كل الحقيقه المشكله الوحيده اللي هاتواجهك انو السكران مدسي في البدروم
الشيوعيين يستفيدون من قتل بريمه شنو وخاصة ان بريمه من الضباط الذين اعترضوا علي العنف مع الثوار حتى اسمك غيرتو الي جمعه يا كوز يا محنث حتى تلخبط الكيمان بريمه قتلوهوا الكيزان يا وسخ.
يعتقلون ثوار الثورة , و يتركون مجرمى الكيزان أمثال أحمد هارون طلقاء يمارسون التجييش و يقومون بحمايتهم, تبا لسفلة الانقاذ الذين عادوا للسلطة من جديد.
ينبغي علَي أهل السُّودان توجيه كل مجهوداتهم وطاقاتهم لمواجهة غزو عصابات الجنجويد الذين جاؤوا من تشاد والنيجر وأفريقيا الوسطي وجنوب ليبيا وموريتانيا؛ جاؤوا عبر الصحراء لإستعباد السُّودانيين في بلدهم وطردهم من بيوتهم وحواكيرهم وإستبدالهم بمرتزقة الصحراء الكبري المجرمين قُطَّاع الطُرق والقتَلة. الجنجويد خطر وجودي ومهدٍّد أمني كبيير لإنسان وسيادة السُّودان . الموتُ والهلاك والفناء والإبادة والعار لمرتزقة آل دقلوا الجنجويد. لا لتواجد عصابات الجنجويد الغُرباء؛لا لتواجدهم علَي أرض وتراب السُّودان .
الدعامة ولا الكيزان
يا ناس عطبرة احذروا من هذه الأشكال المقاطيع مجهولي الهوية
لماذا اصلاً ذهب الي الجزيرة و ثم عطبرة، وهو اصلاً لا اصل له لا فى الجزيرة ولا عطبرة، كلهم جواسيس تبع الميليشيا المتمردة، بلا توباك بلا قرف
العطبراوى إنت كوز تافه