الإذاعية هالة حامد : الصحفيين أكبر شريحة تعرضت للانتهاكات والمصاعب بسبب الحرب

قالت الإذاعية هالة حامد إن الصحفيين أكبر شريحة تعرضت للانتهاكات والمصاعب بسبب الحرب، ثم واجهوا في نزوحهم القسري للولايات صعوبة واستحالة الوصول للمعلومات والبيانات في ظل غياب الصحف والأجهزة الاعلامية المهنية، وذكرت في تعليقها على البيان الصادر من 17 مؤسسة إعلامية وصحفية للمطالبة بوقف الحرب وحمأيه الصحفيين إن عدد من الصحفيين واجهوا انتهاكات واعتقالات ومضايقات في أداء رسالتهم، وتعرضوا للتصنيف وفقا لآرائهم حول الحرب الدائرة الآن.
من جانبه أكد المحلل السياسي الدكتور عبد الرحمن عيسي متحدثا عن مبادرة راديو وتلفزيون دبنقا التي اطلقت بيان مشترك مع ١٧ مؤسسة صحفية واعلامية ومهنية طالبت فيه الجيش والدعم السريع بالوقف الفوري للحرب، الدور الكبير للإعلام في نقل الحقائق خاصة في الدول التي تؤمن بالحريات والديمقراطية، واضاف ان الإعلام في السودان واجه تحديات كبيرة منذ باكورة حكم الانقاذ وحتى بعد الثورة، وقال ان الإعلام كان اعلاما موجها اريد منه عكس السياسات التي تقوم بها مؤسسة الدولة الحاكمة وهو ما لا يتسق والرسالة الأساسية التي يضطلع بها الاعلام في كشف الحقائق وتسليط الضوء على الاخفاقات.
وزاد ان الصراع الدائر الآن عرض الصحفيين للعداءات والمناكفات من قبل طرفي الصراعات مما ادى لطمس كثير الحقائق الخاصة بالحرب ونتج عم ذلك غموض اكتنف الحالة السودانية امام المواطن السوداني.
وفي ذات السياق، اعتبر الإعلامي إدريس شاكر أن حق الصحفي في الحصول على المعلومات العامل الأساسي في عمل المؤسسات الصحفية، وهو مؤشر من مؤشرات حرية الصحافة.
وقال إن الصحفيين في ظل الحرب الدائرة يعانون في الوصول الى المعلومات بسبب عدم التزام الأطراف المتحاربة بالقوانين الدولية في المحافظة على سلامة وارواح الصحفيين وتمكينهم من أداء عملهم وواجباتهم الصحفية، واضاف ان هذا الوضع الذي وصفه بالشائه أدى الى تمدد الإعلام البديل، وزاد ان أغلب المعلومات التي توفرها وسائط الاعلام البديل هي معلومات غير حقيقية بها الكثير من الأكاذيب والدعاية لأطراف الحرب.
دبنقا
اكبر شريحه تعتبر من نافخى كير الحرب …..وذلك للتشواهتهم العقليه …..ناس الاعلام ضعفيين فى كل المواد …تجده بفتقروا للحياد ….شوفى ناس مصر ..ولعوته …حتى مراسلى الحدث ” لانهم صحفيين ” كلام خارم بارم ……عثمان التيار …..عمار عوض ….جلابه بامتياز ….يعنى مع غزية….لمن قائد الجنجويد ذكر ..يجب ازاله هيئه القياده للديش …كل واحد قال اذن الخلاف شخصى وليس ماقبل 56 ( 56 هى مشكله تحكم الجلابه جعليين وشوايقه على الديش ) فجنوب قاتل الجلابه ..حركات دارفور ايضا تقاتل الجلابه …الحلو ..عقار ايضا وحميتى ابنه الشرعى رفضوا توريثه برضوا بيقاتل الجلابه وكل اليوم او بعد غد هيقاتل الجلابه ….اذن فكوا ادلجت الجيش حتى ينعم السودان يالسلام ودك حصون العنصريه لان الحرل هذه ياسم العنصير فكانت مدمره للوطن
للاسف هم نافخى الكيير مع المحللين العسكريين وهم مزيقى الحقائق