عثمان بابكر محجوب
لن تكتفي وكالة حميدتي “الوكالة السودانية للإغاثة والعمليات الإنسانية” في تعزيز وصون حقوق الإنسان، بل ستعمل على تحسين الحماية الاجتماعية خاصةً للنساء والأطفال. صفقوا ! اضحكوا!
مهام الدعم السريع وفق سلوكها العملي:
1- اغتصاب النساء
2- قتل الرجال والنساء والاطفال والعجزة
3- تهجير الناس من منازلهم ونهبها لبيعها في اسواق ال دقلو الشعبية
4- نهب السيارات والمركبات والاليات
5- اقامة ولائم وحفلات للاحتفال بالمسروقات في عرين القبيلة
6 –شراء ضمائر الخصيان والجواري من اشباه المثقفين
7-غزو مناطق جديدة
8- اعدام اسرى الجيش والتنكيل بالشباب على الشبهة
9- تعاطي المخدرات من اجل امتلاك شجاعة الرجال
10- نهب مستودعات الادوية والصيدليات وحرمان المرضى من العلاج
11- تحويل فقراء السودان الى مرتزقة عند بن زايد وبن سلمان لقتل اهل اليمن واهل ليبيا
12- غزو العاصمة من اجل تأسيس دولة ديمقراطية لا يلبط فيها الحمار الجمل . (صفقوا !اضحكو ا!).
هناك مجموعة من خصيان العقول وجواري اونصات الذهب من اشباه المثقفين والمثقفات يزينون لاهلي في السودان فضائل ال دقلو معتمدين على مقولة “والضد يظهر حسنه الضد ” اذ يحاولون اقناع البسطاء من اهلنا بان الدعم السريع هو المنقذ من تنمر الاخوان المسلمين طيلة عشرات السنين وان المن والسلوى التي نزلت على موسى في سيناء ستنزل على اهل السودان في الخرطوم وغيرها عبر ال دقلو بعد هزيمة فلول البشير واللجنة الامنية واخراج البرهان وصحبه من البدروم او البدرون (حيث لك الحرية في لفظها كما تشاء ) وكي لا نغالي في مشاعرنا لا بد من تعريف الدعم السريع بموضوعية وبكل بساطة: دعم البشير الدعم السريع ومنحه شرعية قانونية لمحاربة الفئات المغبونة والتنكيل العنصري بحق اهالي المناطق المهمشة وحمايته من من يريد الانقلاب عليه داخل حزب المؤتمر الوطني المجرم والحركة الاخوانية السافلة حيث ان افراد الحركات الاسلامية ينتمون الى فصيلة الذئاب بحيث لا يمكن لذئب ان يتقبل سير ذئب خلفه خوفا من ان يفترسه وبعد سقوط البشير تابع البرهان نهج البشير ورسخ الدعم السريع كجزء اساسي من سلطة اجهاض ثورة ديسمبر بالمختصر الدعم السريع هو جزء لا يتجزأ من حكم الانقاذ وهو ليس ضد الاخوان حتى يرى فيه البعض محاسنه خصوصا احدى الجواري التي تختتم مقالاتها “بكل محبة ” تفتخر بان حميدتي هو الزعيم الوحيد الذي اعتذر من الشعب السوداني .
نقول لها من عين هذا المجرم السفاح زعيما ؟ وندعو زوجها ان يطلقها صونا لكرامته “هذا اذا كان احدا يرضى ان يكون زوجا لها ” لانه لا يعقل لرجل سوداني ان يتقبل العيش مع سودانية تبيع ضميرها من اجل الارتزاق علما اننا قد نشاركها الرأي بان البشير وزمرته وفلوله هم اقذر المخلوقات ولا يمكن ان يكون الاسلام هو الحل لكن حميدتي هو ايضا من فلول البشير وانه بعد ان تسلل عبر البشير وبعدها عبر البرهان الى خلق علاقات خارجية مع دول تتربص بخيرات البلاد انتقل حميدتي من حماية الاخونجية الى محاربتهم من اجل تحقيق مخططات مشيخة بن زايد ومن خلفها اسرائيل في نهب خيرات البلاد ونكتفي بهذا القدر من التوضيح والباقي هو دعوة لاهلنا بتطهير السنتهم بالفاسقين فاللعنة على البرهان وفلول البشير واللعنة على حميدتي واخونجية الجنجويد ولمن لا يعرف فان فلول البشير هم من يقودون حرب حميدتي وفلول البشير هم مستشاريه واركان الدفاع عنه .
الحكاية دخلتو فيها خراب البيوت انت تدعو زوج التى تسميها أحد الجوارى تدعو زوجها أن يطلقها لأنها تدعم حميدتى لهذه الدرجة وصل بكم التطرف فألجارية هذه حسب رأيك خرجت عن الملة و ربما عن الدين و وجب على زوجها التخلص منها عقابا لها , محاكم التفتيش تعود مجددا و المهوسون يطالبون بألقصاص شرعا, السؤال لكاتب المقال هل يرى أن مؤيدى حميدتى من الذكور أيضا على زوجاتهم المطالبة بطلاقهم منهم أم أن ذلك يطبق على النساء فقط , يبدو أنه بألنسبة للبعض لم يعد ممكنا أن تكون لك حرية رأى دون المجازفة بحياتك الشخصية الخاصة , لا أدرى الى أين ستأخذنا هذه الحرب اللعينة التى ذهبت بألعقلانية و المعقولية عن عقول الكثيرين.
مقالك النتن المملوء بسوء النية لا يشجع على مواصلة القراءة. أحفاد الأسود الضارية لا يحتاجون إلى مخدرات حتى يشعروا بالشجاعة. ما كنت أتخيل أن يصل إنسان يفترض أنه مثقف لهذا الحضيض و هذه الدرجة من الحقد. أين كنت عندما الكيزان كانوا يستبيحون كل خيرات الوطن؟ رجال حميدتي رمز للشجاعة، و الشجاع يأبى أن يكون دنيئاً. بقت ليكم حاره!!
الى على نورين والى عابر سبيل
الوزير “صديق فريني” يقول : 5 ملايين شخص نزحوا من الخرطوم ومستوى الفقر بلغ 80 % . الدعم السريع يسيطر على 70% من الخرطوم هذا يعني ان الدعم السريع هو المسؤول عن هذا الوضع بحكم سسيطرته وانا لا اتحدث عن مجازر الجنينة واحداث الفولة ولا اسواق ال دقلو لبيع المنهوبات والمسروقات المنتشرة في معظم اقاليم السودان .وما يؤكد مسؤولية الدعم السريع عن جرائم الاغتصاب والنهب والقتل والسرقة اعلان الشرطة ان لا دور لها في مناطق الاشتباكات بالبلاد. وفي مقالي ذكرت ان الاسلام ليس هو الحل وهذا معناه انني لا أدعو الى تطبيق الشريعة وما ذكرته عن طلاق جارية الذهب هو حكم مخفف لان أمثالها يجب محاكمتهم جزائيا بتهمة محاولة التسترعلى الجرائم وتضليل التحقيق والعدالة ليست رأي او وجهة نظر . وانا عندما ذكرت المخدرات قصدت بها الشبيبة المجندين في الدعم السريع وهم اغلبية الجنود واعمارهم دون 18 سنة حتى هناك اطفال دون 12 سنة من العمر ويجب ان لا يخفى عليك ان أحفاد الأسود الضارية هم ضحايا حميدتي كباقي السودانين لان همه مصالحه وليس ابناء قبيلته . البرهان يقول ان الحرب عبثية وحميدتي يعتذر وانه محب للسلام فلماذا لا تقف الحرب ؟ اليس لان دم السوداني مستباح منهما .
انا ادعو الى وقف الحرب واحترم كل أهل السودان لان السودان كله وطني لكن يبدو ان الوطن بالنسبة للبعض وانتما منهم هو القبيلة او الحزب او الطائفة اصحوا قبل ان تصبحوا اما ضحايا البرهان او ضحايا حميدتي
تطير عيشتو !! مرة ميت وشبع موت !!
ومرة عندوا مال قارون وخزائن من الذهب لا تنفذ ؟؟
ومرة حي ومقشط وداير يسرق الاغاثة !!
ابقولكم علي راي … يا جماعة ؟؟ ميت وغني ولا حي ومفلس !!
ههههههه الكيزان حتى الكضب غلبهم
الكاتب عثمان محجوب ، مقالك ده يعبر عن الملايين الصامته الساخطة علي البيع التقيل الحاصل للبلد الأيام دي كانما الدعم السريع اشتري الاقلام والصحف ، إي انتقاد لحميدتي وانتهاكات وجرائم الدعم السريع خط احمر يستجلب عليك سخط اذيال الدعم وصياحهم والاتهام لك بانك كوز رغم انك بكل وضوح تلعن في مقالك الكيزان قبل الدعم. ده زمان المهازل في السودان ، هؤلاء الرعاع استباحوا البلد لكن ممنوع ادانتهم! يبدوا انوا الانتقام من الكيزان فوق الولاء للوطن واهم من أرواح المواطنين الابرياء في دارفور والخرطوم ، الحميه ماتت في كتير من القلوب ، تاجر الحمير نجح في شراء الكثير من الحمير.
الشيطان ولا الكيزان
هههههه والله الجنجويد عرفوا ليكم مافي نقاش لف ودوران و الله قال ولا الرسول قال مافي عربي كتير مع الكوز ومن دون نقاش الكوز عينك فيه اربكو وارسله للجنة ذات البروج ونفتك من شركم ومبروك عليكم بنات الحور
لعنة الله على تجار الدين الكيزان ولعنة الله على تجار الذهب والديقراطية النهب السريع واعوانه
المواطن المطرود من بيته على استعداد للتحالف مع الشيطان لاخراج النهب السريع من بيته حتى يعود اليه من التشرد والنزوح
لامانع من ان يحارب الفلول مع الجيش لطرد المرتزقة الغزاة.
ياغريب يلا لبلدك