الجيش: مقتل وإصابة المئات من الدعم السريع خلال هجوم على سلاح المدرعات ومجمع الذخيرة

جميع المناطق والفرق خارج العاصمة مستقرة بحمد الله

والله محزن ان يكون الجيش السوداني مدافعاً او محاصراً من قوات صنعتها ودربتها وسلحتها , ونقرأ تقرير عن الوضع الميداني يقول جميع المناطق والفرق خارج العاصمة مستقرة بحمد الله . نعم الحمد لله ولكن علي ماذا !! علي هذه الخطة المهلكة لما تبقي من قوات ! لماذا يتراجع الجيش ! ويدافع عن من ! عليه إذا كان هناك قائد درس في الكلية الحربية عليه محاصرة الخرطوم بالفرق (المستقرة خارج العاصمة ) محاصرتها بالكامل بما فيه من قوات اصلاً محاصرة من الدعم , وإلا لا توجد فرق خارج العاصمة او إنها (عصت) وخرجت من اوامر القائد الأعلي .
قلنا سابقاً علي الجيش ان يحفظ ما تبقي من سمعته وأن لا يكشف ظهره كاملاً حتي لا يراها ( جيوش دول الجوار ) فقد حان الأوان الجلوس وجهاً لوجه مع (الإبن العاق ) لحلحلة الامور العالقة كما ذكروها قبل هذه الحرب ,قبل أن تظهر انياب الحركات المسلحة لتمزيق ما تبقي من جسم الجيش

حرب كيزان في بعض حرب الجيش مع الجيش نفسو والشعب المغلوب علي أمرو ضايع في نصهم ما يطلعو يتكاتلو بره شردو الناس من بيوتا وهم ما عندهم أهل في الخرطوم لا الطيرايين الا المدفعيه و لا الدعم السريع مافي واحد فيهم عندو أهل في مناطق النزاع

😎 ما هي اجابات الجيشكوز عن أسئلة مثل سؤال كيف تحاصر لاندكروزرات دبابات ؟ لماذا لا تكون الدبابات هي التي تهاجم كل من يطلق تجاها النار من حشود الجنجكوز ؟ ما فائدة هذه الدبابات حال مهاجمتها بدبابات كي لا نقول لاندكروزرات؟

اظن ان السؤال الأهم من الاسئلة اعلاه هو هل يملك الجيشكوز عسكر على الأرض بعدد كافي و مستعدون للموت دفاعًا عن ما يسمى بالجيش كي لا نقول الجيشكوز ؟😁

يا حاوي يحويك جن قول آمين…
هذه راكوبة الشرفاء والأحرار…و طبيعي يحوم حولها امثالك من بني كلب و بني كوز.

حصار المدرعات يعني هزيمة الجيش السوداني و سقوط المدرعات يعني نهاية الجيش السوداني… لقد اوصل الكيزان الجيش مرحلة أصبح فيها دفاع الجيش عن مواقعه انتصارا… مع العلم فقد سقط جل مواقع الجيش في العاصمة…
وفي سقوط كل موقع ينكر الجيش ذلك على لسان الصحاف نبيل وبعد ذلك يصدق الدعم السريع…

هنالك فيديو لفك أثر بعض الإخوة الذين اعتقلهم الفلول وتم تعذيبهم بصورة بشعة ودا شي ما غريب على الكيزان… دا ديدن و دين الكيزان… العذاب و التنكيل و الفجور في الخصومة وهذا ما كان يقوم به الكيزان طيلة 30 سنة عجاف من حكمهم… لعنة الله على الكيزان في الدنيا والآخرة… ثم يتباكى الكيزان على الشاشات والعفش الذي اشتروه من مال السحت الذي نهبوه من الشعب السوداني وكأنهم لا يعلمون أن الحرام يذهب من حيث أتى… قطعا هنالك من فقد ماله و عرضه ظلما…