تجمع الدبلوماسيين: تصريحات السفير في ليبيا تعكس التدهور فى الخارجية عقب انقلاب ٢٥ اكتوبر

قال تجمع الدبلوماسيين المناهضين للحرب فى بيان أن تصريحات سفير السودان في ليبيا تعكس التدهور في الخارجية السودانية عقب انقلاب ٢٥ اكتوبر ٢٠٢١.
نص البيان
بسم الله الرحمن الرحيم
تجمع الدبلوماسيين المناهضين للحرب
تصريح صحفي
إطلع تجمع الدبلوماسيين المناهضين للحرب بالكثير من الاستياء على التصريحات التي أدلى بها السفير السودانى لدى ليبيا، السيد إبراهيم محمد أحمد، والخاصة بمجريات الحرب الدائرة بالبلاد، وما جاء فى ردوده على أسئلة مذيع قناة الجزيرة مباشر بشأن ما يشاع عن مقتل قائد الدعم السريع، واستعماله لغة لا تمت للدبلوماسية بصلة، وبشكل يجافى أصول وقواعد العمل الدبلوماسي ويتجاوز حدود صلاحياته كموظف عام في جهاز الدولة ما يعكس حالة من التخبط المريع فى أروقة الدولة.
إن مثل هذا الأسلوب فى الأداء المهني، يكشف الخلل الذى تعاني منه وزارة الخارجية، من حيث تجاوز شروط التعيين فى الخدمة، ومتطلبات المهنية اللازمة للأداء، وتجدر الإشارة، إلى أن السفير المذكور هو أحد العسكريين الخمسة الذين عينهم الفريق عبدالفتاح البرهان في ١٠ يوليو ٢٠٢٢، سفراء للسودان في كل من ليبيا وتشاد وأفريقيا الوسطى وجنوب السودان وأريتريا.
في هذا السياق، يود التجمع أن يشير إلى عدد من النقاط:
أولا: يؤكد التجمع على أن تصريحات السفير المذكور وفق ما وردت به تسيء لتاريخ وزارة الخارجية الحافل المتصل، والمقرون بالحصافة والدقة في توضيح الحقائق وقتما اقتضي الحال، و بالمهنية التي تليق بالمهنة الدبلوماسية.
ثانيا: تعكس تصريحات السفير ما آلت إليه وزارة الخارجية السودانية من تدهور مريع عقب إنقلاب ٢٥ أكتوبر ٢٠٢١، ولعل الصيغ التي صدرت بها العديد من البيانات حول مواقف السودان من مختلف القضايا، وعلاقته بجيرانه، ومحيطه الإقليمي والدولي، في الآونة الأخيرة ومنذ تفجر هذه الحرب اللعينة يسيء بشكل عميق إلي تاريخ هذه المؤسسة العريقة، وأبان الاختلالات العديدة التي طرأت علي مجمل أدائها.
ثالثاً: يشير التجمع إلى أنه من سخرية الأقدار أن يتم تعيين أمثال هؤلاء كسفراء بينما تقرر السلطة الحاكمة سحب الجوازات الدبلوماسية وبإجراء إداري وغير قانوني من سفراء مهنيين أمثال السفير دكتور نورالدين ساتي والسفير عمر مانيس الذين قضوا جل حياتهم في خدمة بلادهم كما استعانت بهم المنظمات الدولية لتمثيلها في أكثر المواقع حساسية في أنحاء العالم.
ختاماً: يؤكد التجمع على ضرورة إصلاح المهنة الدبلوماسية ووزارة الخارجية، وإعادة هيكلتها بعد الحرب.
٢٧ أغسطس ٢٠٢٣
لعنة الله علي الكوز اينما حل تنظيم الكيزان الارهابي الدموي الفاشل تنظيم ارهابي وقريبا سيتم نصنيفهم جماعة ارهابية شديدة الخطورة
العنبج البرهان قاتل الثوار ومن ورائه تنظيم الكيزان الارهابي الدموي الفاشل يجب ان يحاسبوا علي جرائمهم البشعة ومذابحهم الرهيبة
ثم الانفصال وفك الارتباط المصنوع بين دولة وادى النيل او مملكة كوش او سنار ودولة دارفور واقليم جبال النوبة لم ننعم بيوم واحد من الاستقرار او العيشة الطبيعية يجب ان نقرر مصيرنا ونعلن العودة لدولة سنار التى قامت علي ارض كوش وان ننفصل من دولة دارفور لان دارفور تم ضمها بواسطة المستعمر الانجليزي في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم على دينار علي يد الانجليز في نوفمبر ١٩١٦م دارفور ليست جزء من دولة وادى النيل او مملكة كوش او سنار وايضا اقليم جبال النوبة التى ضمت الى دولة سنار في 1900م بواسطة المستعمر الانجليزي
الحل في الانفصال يا جلابة وانهاء هذه الوحدة الكذوب دولة دارفور بلتنا بالكيزان والارهابيين وامراء الحرب امثال هذا السفير المزعوم وفكي جبرين ومناوى
تصريح محترم و موقف يستحق الإشادة و لغة باذخة تعكس مهنية من صاغوه عكس تصريحات السفير الاخرق والذي اساء الي تاريخ الخارجية و جعل من الدبلوماسية السودانية العريقة اضحوكة في الوسائط . هذه هي افرازات تصحيح المسار) اسم الدلع لانقلاب الخامس والعشرين من أكتوبر ) …و الان نعيش زمن دبلوماسية البعاعيت بامتياز . الله لا كسب الكيزان المجرمين.
يشير التجمع إلى أنه من سخرية الأقدار أن يتم تعيين أمثال هؤلاء كسفراء بينما تقرر السلطة الحاكمة سحب الجوازات الدبلوماسية وبإجراء إداري وغير قانوني من سفراء مهنيين أمثال السفير دكتور نورالدين ساتي والسفير عمر مانيس الذين قضوا جل حياتهم في خدمة بلادهم كما استعانت بهم المنظمات الدولية لتمثيلها في أكثر المواقع حساسية في أنحاء العالم.
وزير الخارجيه الكوز والد القحبه جهادية النكاح التي عادت اليه وهي تحمل سفاحا قرر سحب الجوازات الدبلوماسيه من السفراء المهنيين وابناء السودان الاحرار البرره وقرر في ذات الوكت ان تحتفظ القونه
ندي القلعه والمهرج الحقير فضيل والحرامي شيخ الحيض والنفاس والضلال عبد الحي يوسف وغيرهم من ارازل بلادنا بجوازات سفرهم الدبلوماسيه تخيلوا !!!!!!!!
لابد ولازم تطهير وزارة خارجية السودان من كل كلب كوز مهما علت درجته ووظيفته فهم انجاس مناجيس واولاد حرام ولصوص وهذه من بعض صفات الكيزان .
هذا المهرج لا يصلح سواق فى السفارة, والسواقين أكثر فطنة وحكمة من عقله البائس.
قلنا زمان على الصادق.. دلدول عساكر لا شخصية له.. وطبيعي طالما هو وزير الخارجية.. إبراهيم محمد احمد يكون سفير في ليبيا.. وبكره يودوه لندن ومافي راجل بقدر يحاسبو..