البرهان من مصر: لا نية لدينا للسيطرة على السلطة في السودان

نفى رئيس مجلس السيادة السوداني، قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان، الثلاثاء، “كل ما يروج له بشأن عودة النظام السابق، وأنه لا نية لدينا للسيطرة على السلطة”.
وقال، في تصريحات من مصر التي يزورها حاليا، إن المجلس “يسعى لإقامة نظام ديمقراطي، وإجراء انتخابات حرة ونزيهة في السودان”.
وأضاف البرهان أن العمل ينصب حاليا على “وضع حد للحرب في السودان، وإنهاء المأساة الحالية”، حيث “شرحنا للقيادة المصرية تطورات الأوضاع في السودان”.
ثمن البرهان موقف مصر بشأن استقبال اللاجئين السودانيين، مشيرا إلى أن “الحرب في السودان كانت بسبب محاولة مجموعة السيطرة على السلطة”.
ووصل البرهان، الثلاثاء، إلى مطار مدينة العلمين الساحلية في شمال مصر حيث استقبله الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، في زيارة هي الأولى له خارج البلاد منذ بدء الحرب بين قواته وقوات الدعم السريع قبل أكثر من أربعة أشهر.
وأفاد بيان صدر عن المجلس السيادي السوداني بأن الزيارة تهدف إلى إجراء “مباحثات مع السيسي تتناول تطورات الأوضاع في السودان والعلاقات الثنائية بين البلدين”.
ويقول خبراء إن مصر والسعودية تدعمان الجيش في السودان، بينما تدعم الإمارات العربية المتحدة قوات الدعم السريع برئاسة، محمد حمدان دقلو. علما أن السعودية تشارك في جهود وساطة مع الولايات المتحدة لوقف الحرب في السودان، بينما أبدت مصر بدورها استعدادها للتوسط.
وفي هذا الصدد قال محلل الشأن السوداني بمعهد ريفت فالي، مجدي الجزولي، لوكالة فرانس برس إن “مصر هي القوة الإقليمية الرئيسية التي بيدها حل وعقد شؤون السودان”.
وأوضح الجزولي أن “الطبقة السياسية السودانية تدهورت … ولم يعد في مقدورها على الأقل في الوقت الحالي القيام بأي خطوة يعتد بها في اتجاه تحديد مستقبل السودان السياسي، بل صار هذا المستقبل رهين بالدرجة الأولى بمآل الحرب الدائرة الآن”.
وهي المرة الأولى التي يغادر فيها البرهان السودان منذ بدء المعارك العنيفة في 15 أبريل والتي حصدت آلاف القتلى وخلفت ملايين المشردين ودمارا وانتهاكات واسعة.
وكان البرهان وصل، الأحد، إلى بورتسودان المطلة على البحر الأحمر في شرق البلاد، بعد تفقده للمرة الأولى منذ بدء الحرب، عددا من المناطق الأخرى خارج الخرطوم حيث لازم لمدة أربعة أشهر مقر قيادته الذي كان يتعرض لحصار وهجمات متتالية من قوات الدعم السريع.
واستبعد البرهان، الاثنين، خلال تفقده جنودا في قاعدة بحرية في بورتسودان التي بقيت بمنأى عن الحرب حتى الآن، أي فرصة للمفاوضات.
وأثمرت وساطات سعودية أميركية خلال الأشهر الماضية اتفاقات عدة لوقف إطلاق النار لم تصمد. كما قادت الهيئة الحكومية للتنمية في شرق إفريقيا (إيغاد) مبادرة إقليمية لم تثمر أيضا.
الحرة – واشنطن




تسيطر شنو يا كوز يا نتن يا واطى يا منحط زبالة منافق الله لا كسبك يا برهان
كويس…. صدقناك
انت في الإتفاق مفروض تسلم السلطه للمدنين ولم تسليمها الحين معقول تسلمها حتي صار الي صار اللهم احفظ الباقي
البرهان الهارب من المعارك لا يمكنه تسليم السلطه للشعب ، فهو منافق ومراوغ ومماطل لا يصدقه احد فيما يقول. فهو يطمع في الحصول على مزيد من الوقت لحكم فترة انتقالية اخري لدويلة ضعيفة وفقيرة ومدمره، لا يهم، المهم هو تحقيق حلم والده بحكمه للسودان لاطول فترة ممكنه ولو ضاهي فترة مثله الاعلي سيده الرقاص المخلوع. اما الانتخابات التي يتحدث عنها فستظل وعدا لاجل غير مسمي مالم يتحرك الشرفاء غير المؤدلجين من أبطال الجيش السوداني بانتزاعه من صفوفهم، ثم انتهاج السبل الحكيمه لايقاف هذا الحرب العبثي، واجراء الانتخابات، ثم انسحاب الجيش الي ثكناته والتفرغ لمهامه المقدسه في حماية الارض والعرض ودستور البلاد. البرهان لا امل فيه ولا يمكنه اخراج البلاد من الورطه التي ادخلها فيها، والاربعة اعوام الماضيه اثبتت ذلك.. هذا المخلوق لا امل فيه ولا في فلوله من الكيزان الارهابيين !!!
البصدق البرهان يكون وهمان .
لاحول ولا قوة الا بالله …!!
اي مصيبة هذه وماذا فعلنا،
البرهان وكيزانه بنفاقهم المعهود من جهة، وحميدتي المتخلف ورعاعه المجرمين من الجهة الاخرى..!!
ومصر والسعودية ينتظران اضعاف ودمار الوطن لتامين غذائهم مستقبليا ونهب خيرات المتخلفيين المتقاتلين الحمقى…!!
لا احد يدمر بيته الذى يأويه، ومزرعته التي فيها معاشه، لينصر متسلق ولص لن يقدم لاطفاله قطعة خبز او امن عندما يقتل غدا…!!
حكموا عقولكم واتحدوا واخرجوا المتقاتلين من المشهد لنقذوا ما تبقى من الوطن..!!
لماذا تقدموا ارواحكم وامان ومستقبل اهاليكم لنصرة لص لا يختلف عن بقية لصوص الدنيا ومن خلق الله من البشر ؟؟
ماداموا ليس بمبعوثين من السماء او رسل ربكم، لا جدال بان لهم اطماعهم وخططهم وما نحن الا مطية لهم…!!
ان اوصلناهم لقهرونا وتفرعنوا، وان فشلنا لهربوا بما نهبوا وتركونا فى ما دمرنا من خراب !!
بعد اللقيمات يا برهان يا جعان يا هارب الم تزر أحد رماة الطعمية في العلمين؟ صرت أخيرا اشعبي التوجه أيها السفيه الجبان الخائن والكوز بامتياز + سكران ومدعي للألوهية. قاتلك الله من جبان. كل العالم يشهد على جبنك يا عيب الشوم! تفك البيرق؟ متبوعا بصيحات (جرا جرا ود المرة) التي يرددها الصبية لمن كان جبانا من أقرانهم. في لقاءك بقاعدة بورتسودان انكرت استصحاب الكيزان لك في حربك العبثية. على من تضحك ايها الساذج المتخلف؟ واليك الدليل. في مدينة عطبرة الم تزر وتلتقي بالأمس قائد كتيبة البراء وهو جريح حربكم العبثية؟ وكتيبة البراء معروفة، عصابة كيزانية مجرمة. لا يصلح الحوار سياسيا مع هذا الغبي البطيني الكذاب. قتلتنا وافقرتنا و ضيعت مستقبل أبناءنا بسبب أضغاث أحلام وهمية لجاهل أمي. حتى لو توقفت الحرب لن تعيش فالموت الزؤام في انتظارك مع رفقتك الجبناء من مخان#ث الكيزان.
كل الدماء التي أريقت في بلادي …ابتداءً من فض اعتصام القيادة ….و المظاهرات التي أعقبت انقلابك المشؤوم ….و التي تراق الآن في الخرطوم و الجنينة ….و الأعراض التي انتهكت …و ممتلكات الناس التي استبيحت ….كل هذه في كتابك و ستذهب بها إلى الله يا مسكين ….
اللهم أرنا في البرهان و كلاب المؤتمر الوطني و سفلة الدعم السريع يوماً قريباً….
لازال الكلب الحقير السكران الحيران يكذب كعادته ويظن لغبائه وحموريته ان من يسمعه يصدقه
عليك لعنات الله وملائكته والناس اجمعين ياعبد الفتاح البرهان الي يوم القيامه وعليك الخزي في الدنيا والآخره .
“يسعى لإقامة نظام ديمقراطي، وإجراء انتخابات حرة ونزيهة في السودان”.
– برهان كل يعرف يكذب …..متشبس بحكم ….والكل يعرف الكيزان هم الجيش والجيش هم الكيزان ” وما كتيبه لببراء بالمدرعات بعيده وايضا الاستنفارات الفلوليه
– قال تسهيل اجراات المعابر …ايهم الاهم والقتل فى مكان والناس تفقد كل شئ يوم بعد يوم
– مبادره حميتى جيده ولحص مشاكل السودان صح مطروح لحل المشاكل ولكن غير متفعله ….والدعم طرف فى النزاع يمكن يكون له جناح مدنى يعد انهاء الحرب والسودان للجميع والشعب هو الفاصل
– الجيش ….دمر الشعب بالدانه المدمره ” الدعم السريع” فامسئوليه علىمطلق الدانيه وليس على الدانه نفسها
– كيف لجيش …ينشاء الدعم ويشارك به فى اليمن ومن ثم يجئ يقول مرتزقه …دى ادانه بخيانه عظمى للوطن تحاكم الجيش باستقلال الاجانب وتجنيده فى ق ش م
– برهان الديش لايشارك فى الحكم طلس ساى لاينطلى الا على الصحفيين السودانين والمصريين المطبلاتيه
البرهان غير صادق و الدليل بعد الانقلاب ارجع للكيزان كل المال المنهوب منذ تلاتين سنة و يزيد. الآن يراوق ويحتال من جديد لأن الأمر ليس بيده بل بيد اسياده الكيزان يحركوا فيه كما يشاء. الآن اقترب الكيزان ببرهانهم لمزبلة التاريخ ولن يغفر الشعب كل ما فعلوه لتدمير السودان و الله يمهل ولا يهمل.
البرهان رجل يفتقد العقل البسيط الذي تدار به الأمور. هذا الرجل الساذج ينفي عودة نظام الخيوبة عمر بشير بينما الجميع يعرف ان نظام الكيزان عاد منذ زمن وهو الذي يدير ما تبقى من السودان.
هل يوجد انسان عاقل يرجي أي خير من هذا السجمان المعتوه القاتل البرهان، اذا خرج او دخل لان هذا المسخ المشوه اذا حدث كذب واذا اؤتمن خان واذا عاهد غدر واذا خاصم فجر. مخطئا من ظن يوما ان للسجمان دينا!!!!