مقالات وآراء
الإطاري لقيتو ولاشنو ؟!

يحكي إن أحد الأشخاص كان يعشق يومياً مساءً ترديد الأغنية التي يقول مطلعها ماشفت عوض ياساري الليل وفي إحدى الأيام ردد أغنية أخري فقال له شخص متابع له يومياً ( عوض لقيتو ولاشنو ؟!) هذه الحالة تشبه تصرفات أحزاب الاتفاق الإطاري الذين ظلوا علي الدوام يتحدثون عن الاتفاق الإطاري وعندما قامت الحرب المندلعة حالياً بين الجيش والدعم السريع بدأوا يقولون علي الدوام لا للحرب السؤال كيف ستقف هذه الحرب ؟ وإذا وقفت هذه الحرب هل هنالك مكان للإتفاق الإطاري ؟الذي أعرفه بالضرورة إن الاتفاق الإطاري خرج ولن يعود ولو تمسكوا بأستار الكعبة أسأل الله أن يرفع البلاء عن السودان إنه ولي ذلك والقادر عليه
حافظ مهدي محمد مهدي
معلم بوحدة كوستي شمال
حافظ مهدي
[email protected]
و نحن نقولها و غصبا عنك
لا للحرب
لا للحرب
لا للحرب
و نعم للسلام
العسكر للثكنات و الجنجويد ينحل
وبعدين حصل شنو ؟؟؟؟؟
كمل لينا فكرتك
سبحان الله المغارزة ما حلوة في الرجال وخاصتاً لامن الرجل يكون عامل فيها (مسلم ) وبيعرف أستار الكعبة
علي كل حال االرحمة علي المعلم حتي لو كان معلم الله
بالله شوفو الكوز النازح دا
قبيح الخلقة والاخلاق
بكرة نفصلكم وحتسيب كوستى وترجع للصحراء الجيتوا منها
تبا لك
انت كنت عايز تقول شنو … قول الفي راسك .. ما عرفنا….
لا للحرب
لا للحرب
لا للحرب
أنت زي المغنيه الاسمها .. مياده .. بقول تح تح تحسم بالسلاح ومافي مفاوضات
ونحن بنقول .. لا للحرب ولا تحسم بالسلاح ونقول ارضاً سلاح..
باندلاع الحرب تغيرت كل المعادلة السياسية، جزء كبير من ثوار ديسمبر الان يحملون السلاح مع الجيش ضد مليشيا النهب السريع، واراهنك مافي سياسي واحد تاني حيقدر يتكلم عن الاطاري ولو في ندوة في قرية نائية، لأنو حيبلعوهو لسانو
فهمك شنو يالعشا؟ ده فهمك