مناوي يطلع البرهان على الأوضاع في إقليم دارفور

التقى رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام للقوات المسلحة عبدالفتاح البرهان اليوم في بورتسودان، بحاكم إقليم دارفور رئيس حركة جيش تحرير السودان مني أركو مناوي.
قال مناوي في تصريحات صحفية إنه أطلع رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبدالفتاح برهان على الأوضاع الأمنية والإنسانية في دارفور
وقال مناوي في تصريحات صحفية إنه أطلع رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبدالفتاح برهان على الأوضاع الأمنية والإنسانية في دارفور، وجهود حكومة الإقليم لمواجهة الاحتياجات الأساسية التي تهم المواطن وما خلفته الحرب من أوضاع إنسانية كارثية وآثارها على الإقليم والدول المجاورة لها.
وتطرق اللقاء وفقًا لحاكم الإقليم إلى سير تنفيذ اتفاق جوبا لسلام السودان، ولا سيما ملف الترتيبات الأمنية لضمان استدامة السلام والاستقرار في السودان والمنطقة.
ووقعت حركة مناوي على اتفاق سلام السودان في العام 2020، وشغل مناوي منصب حاكم إقليم دارفور ضمن استحقاقات الاتفاقية.
وشهد إقليم دارفور موجة عنف هي الأكثر دموية منذ عشرين عامًا، حيث شهدت العديد من المناطق في الإقليم اشتباكات مسلحة أسفرت عن أعداد لم يتم حصرها بعد من القتلى، كما نزح مئات الآلاف من منازلهم وغادر بعضهم لدولة تشاد المجاورة هربًا من الحرب والاستهداف على أساس إثني.
وحضر لقاء مناوي مع رئيس مجلس السيادة، الفريق جمعة حقار القائد العام لجيش تحرير السودان، والسيد صلاح ولي وزير الزراعة والموارد الطبيعية بالإقليم وعدد من المسؤولين.
وقال مناوي في تصريح صحفي إن اللقاء بحث القضايا الإنسانية التي خلفتها الحرب وتأثيراتها السالبة على المواطنين، مبينًا أن مواطني دارفور في حاجة ماسة للمواد الإيوائية والإغاثية لمساعدتهم في الاستقرار والعيش الكريم.
الترا سودان
لم ار انسان بمثل قوة العين هذه، يتحدث ويدافع عن الخراء المسمي باتفاقية جوبا ،الاتفاقيه التي مكنت لكل جرذ مكان في المرحاض الذي يسمي السودان،مناوي عليه ان ينطم لو كان به ذرة من حياء،أهله يقتلون واتي ليتحدث مع الجنرال المهبوش عن تأمين اهل الاقليم، وكأن كومة السلاح الذي يمتلكه تاركه لليوم الأسود
غلطة الحرية والتغيير ومصرين عليها للان هي عدم طرح خيار الانفصال بين الدول الثلاثة المكونة لدولة السودان وان يحكم ابناء كل منطقة بلدهم كما كنا كالتالي:
دولة سنار
دولة دارفور
اقليم جبال النوبة
الحرية والتغيير رضخوا لابتزاز مرتزقة دولة دارفور وامراء حربها في حين انو كل كروت الضغط بيدها وليس بيد مليشيات دولة دارفور
لا وجود لأي إتفاقية جوبا بعد الآن و الشعب السوداني صفر العداد لابد من إتفاق جديد يشمل أصحاب المصلحة الحقيقيين وإلا فلترحلوا لتكوين كيانكم المستقل بلاش دلع وكلام فارغ انتم سبب البلاء وانتم من خنتم دماء الشهداء وتآمرتم مع أسيادكم الكيزان وحريم اللجنة الأمنية لإجهاض حكومة حمدوك .
لقاء العنبج والغراب .. واحد حل الحزام وفنقس للسيسي والتاني تائه ومصدق “بالفساء” المسمى إتفاق جوبا
الزول ده مناوى يعنى انتهازى
شعب دارفور بموت ومشرد ويفتك به الرصاص وازيز الطائرات والجوع والمرض وهذا الهبنقة سايق ليهو جيش ماشى بيهو بورتسودان دا ما زمن استعراض ولا زمن نهب وسرقه وترف مناوى جبريل اردول من أسباب دمار السودان كلهم كيزان مجرمين