أهم الأخبار والمقالات
الولايات المتحدة تحذر من إنهاء مهمة الأمم المتحدة في السودان

أدانت مندوبة الولايات المتحدة الدائمة لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد، تهديد القادة العسكريين في السودان بإنهاء مهمة الأمم المتحدة في السودان، ووصفته بالأمر “غير المقبول”.
وقالت غرينفيلد في لقاء مع مجلة “فورين بوليسي” الأميركية، إنّ “هذا التهديد “مُدان”، وعلى قادة العسكر سحبه على الفور، لا سيما أنّ “البعثة مهمة لضمان استمرار الأمم المتحدة في دعم الشعب السوداني”، بحسب تعبيرها.
وحثّت غرينفيلد القادة العسكريين في السودان على “البحث عن طريقة للعمل مع الأمم المتحدة، لفتح الممرات الإنسانية لمرور المساعدات، وأن يمنحوا التأشيرات للعاملين في المجال الإنساني”.
و ماذا فعلت او سوف تفعل اممكم المتحدة ؟؟؟ هذه المنظمة اللعينة الملعونة التي دمرت كل بقاع العالم لصالح لصوص و مجرمين .. قبل الادانة و التلويح و التهديد و الوعيد ماذا فعلت هذه المنظمة و امريكا تغزو العراق ؟؟؟
الاخلاق الامريكية اصلا متعفنة و تزداد يوما بعد يوم عفانة بقتل الابرياء و سرقة الموارد واستعباد الشعوب ..
علي اقل تقدير تقدم الدعم للشعب السودانى ال>ي يموت من الجوع والعطش واكيد انت لا تعانى من شئ شبعان لكن كثير جدا من الشعب لا يجد الاكل ولا الشرب ويفترش العراء من يدعمه انت وبنى كوز الحرامية اللصوص
لو راجل امشي عيش في السودان واقعد بدون أكل وشراب عشان تعرف قيمة الأمم المتحدة واظن انك كوز لعين عايش في تركيا من خير الشعب وكمان طالع قليل ادب
اللهم انصر الجيش السوداني ودمر اللصوص الجنجويد الظالمين المجرمين
اللهم احصهم عددا واتقتلهم بددا ولا تغادر منهم احد هم ومن يقف وراءهم ومن يدافع عنهم ومن يقف على الحياد ولا يلعنهم
اللهم باسك الذي لا يرد
اللهم ان دعوة المظوم ليس بينك وبينه حجاب فنحن مظلاومين من هذه الشرزمة التيى تعي نفسها الدعم السريع
اللهم عليك بهم وبمن يقف معهم
والله ما في لص غيرك انت يا عبد المجيد حاج الصافي ولكنك لا تستحي وعينك قوية قال دعوة مظلوم يا أخي أنتم اظلم من ظلم
ولماذ نسيت قحت؟
قحت هي التي وسوست لقيادة الدعم وأغرته بالتمرد ومنته بجنة الخلد وملك لا يبلى إن هو تمرد وقتل قادة الجيش واستولى على السلطة وسلمهم له.
فادعو معي:
اللهم احصي القحاطة عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم احد هم ومن يقف وراءهم ومن يدافع عنهم ومن يقف على الحياد ولا يلعنهم
اللهم باسك الذي لا يرد عن القوم المجرمين ، عليك بالقحاطة وذراعهم المسلح.
اللهم ان دعوة المظوم ليس بينها وبينك حجاب فنحن مظلومون من هذه الشرزمة (قحط وذراعها المسلح الدعم السريع).
اللهم عليك بهم وبمن يقف معهم فإنهم لا يعجزونك.
أللهم سلط عليهم ما شئت ومن شئت من جندك .
أنا ضد الدعم السريع( الجنجويد) منذ أن أنشأهم ما يعرفوا بالأسلاميين والأسلام منهم برىء ولما كان الناس تنتقد ممارساتهم كان هؤلاء الكيزان يدافعون عنهم بسحل وسجن منتقديهم بل وصل بهم الحال أن دافعوا عنهم فى الأمم المتحده وقال كبيرهم الله لا عاده ولا عاد حزبهم الشيطانى المؤتمر الوطنى(حميدتى حمايتى) رغم قتلهم للأبرياء فى دارفور وجنوب كردفان وأغتصابهم للنساء فظلوا يدافعون عنهم. أنقلب عليهم حاميهم وأنحاز للثوره رغم أن نيته سيئه ومعروف عنه الغدر. وقف مع الأتفاق الأطارى الذى يبعد الكيزان عن المشهد السياسى فجن جنون الكيزان وفكروا ودبروا وأجتمعت خلاياهم المدنيه والعسكريه وقاموا بواسطة كتائيهم( الظل والبراء) وخلاياهم العسكريه داخل الجيش بالهجوم على الجنجويد بمعسكرهم قرب المدينه الرياضيه بدون قراءه صحيحه لأمكانيات الجنجويد العسكريه بل كان فى حسبانهم أن المعركه تستمر لساعات ويعلنوا هزيمة الجنجويد ويرجعوا يستلموا السلطه من جديد ولكن خاب ظنهم وأدخلوا الوطن فى محنه كبيره جدا . هذا مع العلم أن كبار قادة الجيش كانت لا تعلم ماخطط له بنو كوز للقيام بهذه الحرب والدليل أعتقال رتب عاليه من الجيش بواسطة الجنجويد وهم ذاهبون لمكاتبهم بالقياده العامه مما أدخل الجيش السودانى فى معترك غير مستعد له.الآن نفس العنجهيه الكيزانيه ترفض أيقاف الحرب وفى أيقاف الحرب هو أكمال الأتفاق الأطارى الذى يتخوف منه الكيزان والذى يبعدهم نهائيا عن حكم هذا البلد وهم مستمرون فى الأنتحار لكن للأسف يريدون الشعب أن يكون أيضا ضحية أفعالهم وجرمهم.الكيزان لايريدون تدخل الأمم المتحده فى الشأن السودانى بل الصحيح أن التدخل سوف يحرمهم من الرجوع للسلطه سواء كان تدخل أنسانى أو سياسى وهذا معروف لكل دول العالم. الان الشعب رهينة وضحية كيزان السوء الذين أعمت بصائرهم السلطه 30 عاما ويريدون أن يواصلوا نفس الطريق رضى الشعب أم أبى.
فى أربعينيات القرن الماضي لا أذكر متى تحديدا جاء حسن البنا لأداء فريضة الحج وبعد انتهاء مناسك الحج جرت العادة ان يستقبل الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود رؤساء بعثات الحج ومازال هذا التقليد جارى من بعده فطلب حسن البنا ان يؤذن له بالسلام على جلالة الملك عبد العزيز فسمح له وبعد أن سلم على جلالته قال له ارجو ان تسمح لنا بفتح مكتب لنا فى السعودية فقال له الملك عبد العزيز من انتم فقال له نحن الاخوان المسلمين فرد عليه جلالته نحن اخوان مشيرا لمن حوله ونحن مسلمين ثم التفت لمسئول الأمن فى حكومته قائلا : اخرجوا هذا الرجل من الاراضى السعودية فهو يحمل فتنة تضر بالبلاد والعباد وقد اخرج فى نفس اليوم
الدول التى تسمح لاى فكر ان يتغلل بين مواطنيها يدفعون الثمن الذى دفعه السودان حاليا ومن قبله دول عربية مسلمة كثيرة
بعثات الأمم المتحدة هي عبارة عن مخالب امريكية غربية لتمريد أجنداتها في أجساد دول العالم الثالث، وخاصة الإسلامية والعربية والأفريقية، وذلك بهدف إبقائها تحت السيطرة عن طريق إفقارها وإبقائها تحت النزاعات والحروب، وأكبر دليل على هذا هو ما فعلته بعثة الأمم المتحدة بقيادة فولكر في السودان عندما إنحازت تماما إلى مجموعة من الأحزاب اليسارية العلمانية المتزندقة وبعد فشلها في فرضهم على الشعب السوداني عبر التهديد والوعيد وضغط السفارات والمبعوثين الدوليين ودول الجوار….إلخ لجأت إلى إغراء الدعم السريعة بالتمرد واستلام السلطة وتسليهما لقحط، تماما مثلما قال عبدالرحيم دقلو: “سلموا السلطة للمدنيين بلا لف ودوران معاكم”.
البعثات الأممية لا تقدم للدول شيئا غير الخراب والدمار. طردتها دولة مالي فهل قامت القيامة أو مات شعب مالي من الجوع؟
بل إن دولة مالي سترى العافية والأمن والأمان بعد طرد هذه البعثة الأممية الملعونة.
والسودان لن ير خيرا ولا أمنا ولا سلاما ولا سلما إن لم يطرد هذه البعثة الملعونة