قال الخبير القانوني والمدافع عن حقوق الإنسان صالح محمود إن اجتماع البرهان بالمدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، في نيويورك على هامش اجتماعات الأمم المتحدة يوم الجمعة، يأتي في إطار التأكيد على أن دارفور ما زالت مشمولة ببنود الفصل السابع.
وقال المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية في تدوينة على منصة إكس عقب لقائه البرهان إنه شدد على التزامات السودان بموجب قرارات مجلس الأمن، مؤكداً ضرورة تعاونهم مع المحكمة الجنائية الدولية.
وأوضح في مقابلة صحفية مع قناة العربية، إن اللقاء تضمن تذكير بالالتزامات بالعدالة لمواطني في دارفور، وضمان العدالة في ظل الحرب الجارية وأضاف استمعت إلى وعود ولكنني طالبت بالعمل وليس الكلمات وأضاف ( عندما نلقى خالقنا يجب ان نؤكد إننا قمنا بما ينبغي).
وأكد إن المحكمة لديها صلاحية في مواجهة الطرفين القوات المسلحة التي يقودها البرهان والدعم السريع التي يقودها حميدتي. وأكد إن المحكمة ستشرع في التحقيق بعد توفر الأدلة وسيشمل كافة الأطراف
وأوضح صالح محمود لراديو دبنقا أن اللقاء كان بمثابة رسالة بملاحقة جميع المتهمين في جرائم دارفور بما فيهم البرهان، وأكد إن البرهان هو المسئول الأول عن إطلاق سراح البشير وبقية المطلوبين.
واعتبر اللقاء مواجهة بين كريم خان والبرهان وتوقع أن يصل البرهان إلى قفص الاتهام بالمحكمة الجنائية الدولية مهما طال الزمان أم قصر.
وبشأن اتهامات البرهان لحميدتي والدعم السريع بارتكاب الجرائم والانتهاكات وصف صالح محمود تلك الأقوال بأنها أتهامات بين شركاء لا قيمة قانونية لها وأن التحقيق هو الفيصل في الأمر والطرفين هما المسئولين عن ممارسة قواتهما.
رئيس مجلس السيادة يلتقي مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية
وبحسب إعلام مجلس السيادة فإن البرهان بحث خلال اجتماعه مع كريم خان الجرائم التي يتم ارتكابها في الخرطوم ودارفور ومناطق أخرى من السودان على يد مليشيات الدعم السريع، المتمردة.
وأكد البرهان(حرص حكومة السودان على تحقيق العدالة لضحايا الجرائم الحالية والجرائم السابقة التي تم إرتكابها بدارفور على يد نفس العناصر التي تنتهك بشكل منهجي القوانين الدولية في حربها الحالية بالسودان وتقترف الجرائم الشنيعة في حق المدنيين).
وأشار أن الحكومة تولي إهتماماً كبيراً للتعاون مع المحكمة وفتح قنوات التواصل معها.
وبحسب إعلام مجلس السيادة فإن المدعي العام للمحكمة قال إن الجرائم الحالية تبدو إمتداداً لما تم إرتكابه بدارفور قبل نحو عشرين عاماً، واستعرض المدعي العام خلال اللقاء جهود المحكمة الجنائية الدولية وسعيها لتحقيق العدالة ومحاسبة مرتكبي الجرائم الخطيرة التي تندرج تحت اختصاص المحكمة، وأشار إلى أن تحقيقاته في الفترة المقبلة ستشمل تشاد وبعض المناطق في السودان، مبدياً انفتاحه للتعامل مع السلطات السودانية بما يخدم العدالة والمحاسبة.
دبنقا
طبعا من ينتقد لمصلحة الوطن والمواطن تسمى حسب ميول وتجاه الطرف الذي لم يعجبه كلامك لذلك الاغلبية ياصامته ياانساقوا وراء اهواء المجرم الحقيقي والمجرم السياسي ليس الكيزان وحدهم لان الكيزان اجمع الشعب على اجرامهم النخب السودانية وهي التي تمت صناعتها والنخب محتاجه تعريف بعد الثورة عشان لا نسيء لنخب بلادي يوجد نخب يسدوا عين الشمس لكن القبلية والعنصرية الجهوية التي صنعت بواسطة مخابرات الاقليم لم تترك لهم مجال خاصة نخب صنعت عبر المال المحلي والاقليمي والمال للاسف بقى عصب الحياة واذا م عندك قروش لن تستطيع فعل اي شيء في زماننا هذا مال وفير تحركات لقاءات تجمع الناس لازم بالمال وهذا هو سر الانحطاط الذي نعيشه وقادنا لهذه الحرب اللعينه نرجع لموضوعنا انا كرهت مهنتين وهم مهمتين لحياتنا اليومية وسبب دخول السودان في هذه المعمه بسبب هذه المهنتين القانون والطب اي قانوني بالسودان الا من رحم مجرم وحرامي سارق بايع جزء من فساد الدولة وانا على مستوى معارفي ومنطقتي في وشهم دغري قلتها لهم جبنوا ايام مواجهه النظام بخصوص الفساد اراضي شركات بيوت هم شركاء … الطب انا قبل عشرين سنة او يزيد لدي اصابه في يدي عرفت مستوى الاطباء عفوا لا اشمل الجميع لكن قلة الاخيار … نصر الدين عبدالباري لمع اسمه وقلنا دا المخلص للثورة في محاضرة يطلع يلقي كلمات يسرقها الكيزان ويشعللوا الدنيا ضد الثورة يقول المريسة مثلا في دارفور ما فيها حجاه حتى لو بيدك مصحف دا ياهوا ويطلع ليك مين البوشي ود كوثر اذا اختك رجعت نص الليل ما فيها حاجه ومن حقها لا تسالها هل هذه بذمتكم خطابات تقدم في ميدان اعتصام وثورة لشعب معروف ميوله معروف سلوك الكيزان الذي رسموهوا على سلوكه ترمي الكلام لتجار الدين مادة دسمه لدغدغة مشاعر المواطن
ويعني شنو تحقيقات ستطال حميدتي والبرهان مااهو المخلوع ووهارون وعلي عثمان ادينومن المحكمة عملو ليهم شنو؟ عمر االبشير قال بانو قتل عشرة الاف في دارفور بلسانو وهارون اكسح امسح وسواد الفهم تعرفون هنالك كتائب ظلل؟ اهو اليوم طلقاء احرار يتجولون يستغلون عربات الدولة ووزاة ماليته والشعب سته شهور بلاماهية؟ شعب غبي ويستهل العبودية الان واقفين معاهم ويقاتلو مع كتائبهم وفلانقيات دارفور يموتون من اجلهم عبيد يخ يغتصبو امك واختك وحتي شخصك وتنساه كدا بكل بساطة؟ العبد عبد ولوكان كلب من ذهب؟