جعفر حسن لـ”الراكوبة” خطاب حكومة حمدوك جريء وشجاع
الحرية والتغيير: حكومة حمدوك آخر حكومة شرعية في البلاد
الخرطوم : رشا حسن
وصف المتحدث الرسمي باسم الحرية والتغيير المجلس المركزي، جعفر حسن، خطاب حكومة حمدوك الآخير بأنه جريء وشجاع واعتبرها آخر حكومة شرعية في البلاد.
وقال حسن لـ”الراكوبة” إن هذا الخطاب ليس له علاقة بعودة شخصيات الحكومة المدنية بل تعني عودة النظام المدني إلى السلطة مرة آخرى موضحاً أنهم لايعترفون بأي حكومة قامت بعد إنقلاب (25) أكتوبر 2021 فضلاً عن أن الأمم المتحدة لاتعترف بها ايضاً وتتعامل معها على اساس أنها حكومة أمر واقع .
وأوضح جعفر حسن، أن الحرية والتغيير ترفض حكومة الأمر الواقع التي أسست سلطة لنفسها بعيداً عن فكرة بناء الدولة والثورة السودانية ودخلت في حروب لتأسيس وضع جديد، مطالباً في ذات الوقت بإعادة السلطة للمدنيين وشدد على ضرورة العودة مباشرة إلى طاولة التفاوض ليستكملا ما بدا من حديث في منبر جدة بالمملكة العربية السعودية .
وقد أعلن رئيس مجلس الوزراء المستقيل عبد الله حمدوك، ووزراء بالحكومة الانتقالية رفضهم لدعوة الأمم المتحدة لقائد الجيش الفريق عبد الفتاح البرهان، للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة،
وقال في خطاب، أمس، إن دعوة قائد الجيش لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة ممثلاً للسودان، تتناقض مع المواقف الدولية المعلنة، وتساهم في إطالة أمد الحرب الجارية حالياً في السودان، كما أنها ترسل إشارات خطيرة للغاية ومشجعة للانقلابات العسكرية التي زادت مؤخراً في القارة الأفريقية.
خطاب حمدوك هو الوقوف علي الاطلال لان لمن كانت السلطة فى يده لم يستطع ان يحرك ساكنة لانه اقتصاديا كان فى يد العسكر وحميدى وكليهما من يقايا النظام السابق والامم المتحدة بدعوتها او قبولها بتواجد البرهان فى نيويورك هو اعتراف منها بان البرهان هو الممثل الشرعي للسودان والا لكانت قدمت الدعوة لحميدتي فحديث قحت او حمدوك او كل الذين وقعوا علي الخطاب هو حبر علي ورق العالم كله استمع لخطاب بالرهان بكل الاكاذيب التى كانت فيه لانه يمثل قوات الشعب المسلحة السلطة الحاكمة منذ 1989 انقلاب البشير علي سلطة مدنية والان البرهان انقلال علي سلطة مدنية . فالغرب يتحدث عن الديمقراطية والمدنية ويتم تطبيقها فقط في أمريكا واروبا اما فى دول العالم الاخير او كما يقولون العالم الثالث لايحكم الابالبوت والبندقية .
حمدوك لم يحرق و يدمر الخرطوم يا كيزان يا ملاعين كما فعلتم انتم يا عديمي الوطنية يا منافقين. بعد وقف الحرب الشعب السوداني سوف يقلعكم من جزوركم المعفنة و سوف ترجع محاكمات الأموال المنهوبة و إزالة التمكين الشي الكيزان يحاولوا بشت الطرق لإيقاف المحاسبة. الهم اجعل كيد الكيزان في نحرهم و تدبيرهم من تدبيرهم كما يحصل الآن و في هذة اللحظة. الهم شتت شمل الكيزان الكفرة المنافقين و سبب كل الآلام آللتي يعاني منها السودان. انتم اتيتم بالدعم السريع و التسوي بايدك يغلب اجاويدك
كفيت و وفيت، و لك شكري..تعليقك الموضوعي على هذا الكوز النجس اللعين هو عين الحقائق الامثله التي ينكرها المتأسلمون دائما.. عليهم اللعنه من الله و الملائكة و الناس أجمعين… آمين
” حمدوك لم يحرق و يدمر الخرطوم . .”
نعم لم يحرق ويدمر إلا انه اسهم بسلبيته وفشله الاداري في هدر دماء الشعب وضياع السودان. وَهَمٌ باعه رمم قحت للشعب بثمن باهظ.
كيف لرجل يدعي حيازه الدكتوراه في الاقتصاد يُنَصب رئيس وزراء، يترك اقتصاد البلاد لامي لايقراء 3 أحرف إلا بشق النفس!!!! يترك اقتصاد البلاد لمرتزق نهاب . . حاهل. . الخ!، لا اري سببا لذلك إلا لضعف في شخصيه حمدوك أو لخوفه من هذا المرتزق، وإن كان خوفا فلابد له من الخطه (ب)، إلا أنه لم يكن يملك لا خطه (ب) ولا(أ)، أتي لينفذ خطة قحت وهي ان لا خطة لهم.
كيف لرجل يتحدث عن عمله في الامم المتحده والمنظمات الدوليه ويترك سِلم البلاد في يد مجرم خائن ليتفق مع بقية المرتزقه والمتطفلين في مهزله جوبا!!!. أما سكوته عن أداء الجيفه التعايشي في هذا الملف فحدث ولا حرج.
الكل يعلم مدي تمكن الكيزان من مفاصل الدوله، وزجهم بالسودان الي دائرة الارهاب، كيف لرجل من المفترض ان يعلم ذلك واكثر عن مصائب الكيزان، وعلي الرغم من ذلك يرضي بوزير عدل مثل الرمه عبد الباري في هذه الظروف!!
بعد فشل حكومته الاولي وحكومته الثانيه ثم جنوحه الي العسكر والمرتزقه بعد انقلابهم علي رغبة الشعب، من كان يتوقع من هذا الوهم خيرا بعد هذا الاداء الهزيل، لا يظنن نفسه متفائلا انما هي سزاجه الي عمق النخاع.
لك الله ياسودان وحسبنا الله
انت ومن معك ترفض او تقبل هذا شي يخصك يا سفارات
سودان بعد ١٥ أبريل ليس كقبلها
الصغار يناقشون الاشخاص والكبار يناقشون الافكار
لعنة الله عليك أيها الكويز المجرم او الجداده النتنه القذره، لا فرق.
الثوره الشعبيه السودانيه الظافره، عائده، و الحساب الفوري الشديد هذه المره، آت لا محاله.
يكفي ايها الوغد، إن إنقلاب الكيزان المجرمين لم يؤتى اكله حتى بعد ستة أشهر من المحاولة المستميته بكل أموال السحت و كتائب الغل و مليشيات الجيش.
لعلمك ايها الوغد الجبان، الشعب السوداني ده بقى واعي جدا، و الظرف ليس هو ذات ظرف عام 1989، عندما استولى المجرمون تجار الدين السلطه في السودان في ساعات.. الشعب السوداني ده بقى واعي يا هييي.
و المره دي الحساب ولد و المشانق فوريه، لما تبقى من المجرمين الذين حصد الدعامه أرواح معظمهم.. و الباقي شرد تركيا و مصر… و البعض الآخر من الذين تم قبضهم، مثل انس عمر و محمد علي الجزولي المنبطحين المنكسرين الخيابا، فقد شاهد العالم جرستهم و إنكسارهم و خيابتهم، بعد ان كانوا يهرشون و يتعودون و كأنهم ارجل من مشى على أرض السودان.. بنات صاروا، و افضل منهم اخواتك؛؛؛
يا جعفر حسن
حمدوك نفسه خدم في حكومة انقلاب البرهان بعد خروجه من السجن، فبأي وجه ينتقدها.
اما اذا كانت مذكرة حمدوك قد كتبها له الكفيل فهو هنا بلا حول ولا قوة!
هذه بالمناسبة احدى اقوى الدلالات على طبيعة الساسة المدنيين في بلادنا مما جعل الحكم العسكري الوصفة الافضل للسودان!
بالله هل حمدوك دا بخجل؟ حكومة انت قبلت المشاركة فيها وفشلت واستقلت فكيف تنقدها باعتبارها انقلاب؟ لما انت دخلتها ما كانت انقلاب واليوم اصبحت انقلاب
ليتك يا رجل تخرج من الاملاءات الأجنبية لأن صورتك تهتز بعنف امام الناس
الكيزان والغمز واللمز واللف والدوران وحمدوك شارك وما شارك ولف ودوران الكيزان ما يخلص قايتو جنس وساخة
حمدوك لن يشارك وتم ابتزازه وهو معتقل وافق على الاتفاق بمعاونة زملائه في الأمم المتحدة وخرج وأخرج وزرائه ومستشارينه من المعتقل وبعدها قدم استقالته وغادر السودان ولم يرى مكتبه في مجلس الوزراء ولم يمارس وظيفته.
لماذا هذا النفاق حرام عليكم بلدنا بتحترق ولسه عقولكم متسيطر عليها الحركه الاسلاميه العالميه (الماسونيه) لتشويه الإسلام من دقنه وافتله
لا أقول عنك كويز، فانت على ما يبدو، اتفه من الكيزان بكثير لكنك جداده قذره نتنه، مثل مئات الجداد الإلكتروني العفن، من إعلاميين و صحفيين تافهين، و كلها، بما فيهم انت ايها الوغد اللعين، كلها تتغذى من بقايا فتات اموال المتاسلمين التي سرقوها و كنزوها طوال 35 عاما، من أموال السحت و الحرام و حقوق الفقراء و المساكين.
بس الحساب هذه المره سيكون فوري و قاس.. و سترى؛؛؛
اسكت يا كوز يا نتن يا واطى
ههههههههههههههههههههه
خلاص بس كفاية غوروا فرصة ضيعتوها تاني وين تلقوها
إنتو جيفة فطيسة، ولو رجال تعالو راجعين سودان ما بعد الحرب.. تعالوا عشان الشعب حيمزقكم تمزيق
انت اسكت يكن حسك يا كور يا نتن
هذا الواطي وحمدوكه يستحقون إعدام في الساحة الخضراء يشاهده كل مواطني الخرطوم
واطي إنت و معك جميع الكيزان و المتأسلمين تجار الدين، و جدادهم الإلكتروني من صحفيين و إعلاميين و امثالك من سواقط مجتمع المنحرفين أخلاقيا، القتله اللصوص المجرمين و اولاد حاج نور و بقايا قوم لوط.
إن إقتلاع فكر الإسلام السياسي من أرض السودان قد حان أوانه، و الشواهد على ذلك كثيره، منها نبوءة محمود محمد طه السابقه، و المعطيات، و شواهد الأحداث التاريخ منذ 2019 و حتى الآن.
ستة أشهر مضت، يا هذا، على محاولات المتأسلمين المجرمين الانقلاب العسكري على ثورة الشعب السوداني، و العوده للسلطه سريعا، كما كانوا يتوهمون.. ستة أشهر و دماؤهم تسيل في الشجره و القياده العامه و سلاح المهندسين، و لا نتيجه. ستة أشهر من المحاوله لعودة “تمكينهم” مره اخرى بعد دحرهم “الدعامه” في ساعات كما توهموا و لا نتيجه، فقد حصدهم الدعامه حصدا، فهرب قائد مليشيات الكيزان من العاصمه و ميدان المعركه ل”مكان آمن” ، و بعضهم هرب لتركيا و مصر و معهم أموال السحت، و ما تبقى من كتائب برائهم و كتائب ظلهم”، و فلولهم محاصره في الشجره و القياده العامه و سلاح المهندسين، لينفقوا هناك بإذن الله، فتتحقق نبوءة محمود محمد طه، التي يعرفها المتأسلمون تماما.
و حكمتك يا رب. كم انت كريم، تمهل سبحانك و لا تهمل.. فقد تم حصد المتأسلمين على أيدي الدعامه صنيعة ايديهم القذره الملوثه بدماء شهداء الوطن، طوال اكثر من 30 عاما من حكم المتأسلمين تجار الدين الكذبه اللصوص المنافقين المجرمين المنحرفين.
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين و اخرج الشعب السوداني منهم آمنين سالمين، إنك على كل شيء قدير.
ثم عليك و عليهم اللعنه من بعد ذلك، ايها الوغد المنحرف.
كلما نقول الجماعة يعقلوا ويعودوا للشعب ويقدموا طرح موضوعي يساهم في إيقاف الحرب نلقاهم جارين وراء المجتمع الدولي والأمم المتحدة.. ياخي ديل ٤سنين لم ينفعوكم بشي..متين تعقلوا.
لا ارد عليك.. يكفي انك قواد محترف و معروف لدى قراء الراكوبه.. تبا لك ايها الوغد اللعين..
الشعب السوداني بقى واعي يا هيييي.. و يكفي انه يتفرج على المتأسلمين و الفلول، يحصدهم الدعامه الا؛ اوس حصدا مثل حصد العيش.. و اللهم لا شماته، و سبحانك تعلم، و لكنك تمهل و لا تهمل.
قمة الغباء يا مستر حمدوك..
تصمت دهرا وتنطق كفرا.
اولا حمدوك يمثلني
ثانيا ولي للاخر… خطاب حمدوك و وجود حمدوك وحركات حمدوك حارقكم في ق د ك م يا كيزان يا جزم
سوف يعود الموسس وسوف تعود لجنة التفكيك
هدا سفارات هدا بلى الشيريه مكانو الطبيعى مسشفى الامراض العقليه انت مال اهلك ومال السودان كل من هب ودب فاكر السودان بتاع امو عملية حمدوك هادى لاتصلح فلم كرتون للاطفال بالله ديل بشر عاوزيين احكم البلد دى غو ر الله لاجاب عقابك فعلا بلد هاملة
إنتو بتلعبوا على نفسكم ولا الشعب؟
البرهان ده انتو مش كنتو مشاركنو بالوثيقة الدستورية واعترفتو بيو رئيس لمجلس السيادة وحمدوك رئيس وزراءه؟
نفترض إجراءات أكتوبر انقلاب ! أليس حمدوك نفسو كان رئيس وزراء انقلاب البرهان !!
تانيا من أين له شرعية ولا أحد انتبه! كلكم خموم سرقتو الثورة وجيتو اتقاسمتوها مناصب ووزارات، وطلعتو دين البلد العيشة من ١ جنيه في عهدكم وصلتوا 50 ضعف، يعني 50 جنيه!! في ظرف سنة بس مما استلمتم كراسي السلطة
نقطونا بسكاتكم لأنو أي تصريح منكم بهيج الناس زيادة عليكم وبزيد الغبن الموجود أصلا لدوركم النجس في تخريب وحرق الخرطوم والسودان ككل
بعيدا عن كلام مدوك فهل برهان رئيس شرعى للسودان؟ كلا وليس هناك دليل شرعى ولا دستورى لأن يكون رئيسا. برهان مشى الأمم المتحده لأنه قائدا للجيش ولا يمثل كل الشعب السودانى. حمدوك الذى يكرهه الكيزان لأسباب كثيره ويتمنوا موته اليوم قبل الغد فوجوده سوف فى قمة أى سلطه مدنيه معناه نهاية لتنظيمهم . لذلك تنشط ميديا الكيزان تقدح فيه ليلا ونهارا حتى يكرهه الشعب. وجود حمدوك فى أى وضع مدنى مهدد كبير للكيزان الذين حاربوه بكل قواهم العسكريه والمدنيه حين أخرج السودان من دائرة الدول الراعية للأرهاب وهنا جن جنون الكيزان لأن أنفتاح السودان للعالم الخارجى فيه ضرر بليغ لهم. حمدوك توصل لأعفاء 60 مليار من الديون التى كبل بها الكيزان الوطن فأصاب الكيزان فى مقتل وأيضا كانت له فكرة مشروع مارشال دولى لدعم السودان أقتصاديا وفتحت له أبواب الصناديق الدوليه التى كان السودان محروما منها بسبب الكيزان فأصابت الهستريا الكيزان وحاربوه فى الأسواق وإراق الجنيه السودانى وأضعافه وفهم اللعبه وضبط السوق وقفوا الميناء والطريق البرى وجن جنون الكيزان المدنيين والعسكريين ممثلين فى برهان وكباشى وأبراهيم جابر وحميدتى فى ذلك الوقت. لم يتركوا طريقا له لكى يقدم ماعنده من خبرات للنهوض بالوطن . دائما الخنزير يحب أن يعيش فى القاذورات وهكذا الكيزان لا يحلو لهم العيش ألا فى أماكن متعفنه لممارسة فسادهم. حمدوك رجل نظيف حورب من مجرمين لا يرغبون فى تقدم الوطن والوطن ليس غاية أهتمامهم.
البرهان و نظامه الذى يعد العدة لتشكيله ربما فى محاولة لتحقيق نبؤة والده و بدعم خفافيش الاسلامويين سيعنى دخول السودان كدولة موحدة فى مرحلة التمزق الحقيقى, الحروب ستستمر فى كل الاتجاهات و نزيف الدماء و نزيف الدولة سيستمر دون توقف لا استقرار ولا تنمية و صفة الدولة الفاشلة ستكون هى واقع السودان, الكيزان الاغبياء يقولون أن حرب عشرة أبريل أنهت حقبة و بدأت لهم حقبة من جديد و يعلمون جيدا أن ذلك لن يحدث بعد هذه الحرب الا بتقسيم السودان هذه الحرب نقطة فاصلة أن عودتهم و حلمهم بهيمنتهم على البلاد كما حدث فى الثلاثين عاما ذلك أصبح من المستحيلات.
حينما يجد البلابسة انفسهم في ورطة ويصيبهم الحديث في مقتل يسارعون بمهاجمة الطرف الاخر بقوة وهذا ديدنهم
ولكن سيعود هؤلاء الاشاوس الشرفاء الوطنيون رغما عن انوفكم وستذهب ريحكم وستنقرضوا كما الديناصورات
فانتم اس البلاوي والمحن التي مر بها السودان منذ الاستقلال
الراكوبة هي منصة العواطلية للسباب و النباح .. فعلا شعب ضائع
المشكلة انو الكيزان يظنون ويتوهمون ان شباب ثورة ديسمبر واقف معهم … نعم ان اول من نادي بحل الجنجويد صناعة الكيزان هم الثوار.. والثورة قالت يجب ازالة نظام الثلاثين من يونيو ومحاكمة مجرميهم… اول ما بتوقف الحرب سيرى الكيزان ما لم يروه من الدعامة.
عندما قبل المجرم البشير اقدام بوتن مستنجدا به ليحميه من امريكا لم يرى البلابسه ان تلك عماله وارتزاق ولم ينطق ابن أنثى منهم ببنت شفه والان يتحدثون عن عملاء سفارات عالم وهم عالم تخاف ما تستحيش
حمدوك عندما كان في الجامعة كان شيوعي و كل عمر في منظمات الامم المتحدة التي تخدم و تنفذ سياسات الراسمالية و ثلاثون عامًا صديقًا وفي لكيزان و كان مرشحًا وزيرًا للاقتصاد وحصر للخرطوم لأستلم المنصب و قامت الثورة و أصبح رئيسا للوزراء و عين حميدتي مسؤول عن الملف الاقتصادي ومن أشد المؤيدين للتقرب مع اصدقائه الكيزان.
السودان دولة المهازل و الحرب نعمة حتي تقضي العملاء و المرتزقة و افرازات الدكتاتورية و الايديولوجية.
ها ناس ..أى قوم. أى ناس أنتويا ويحكم.. الا يزال جعفركم هذا فى ضلاله القديم؟ كان واجباًً عليه ان يبدأ تعليقه بتقديم اللوم للامم المتحدة لسماحها لحمدوك ليخاطبها بعد استقالته وتواريه مبتعداََ عن الساحة السياسية (رغم انسجامه ومشاركته فى كل قرار اتخذه ا البرهان وحميدتى.. هل تسمح أو تدعو هذه الهيئة الدولية كل شخص لا صفة رسمية له فى داره بين قومه ان يقطع الفيافى ليخاطبها او يكلمها من على البعد؟ وهل هى ذات الهيئة قد قدمت للسيد حمدوك دعوة ليخاطبها ويبلغها بما هى اكيد اعلم به منه بما يجرى فى السودان.؟
الا يزال جعفركم هذا فى ضلاله القديم؟ هههههه للاسف قديمنا وجديدنا 34 سنة متسلطين علينا الكيزان ولم نعرف جعفر الا قبل ثلاث سنوات ولم يعمل في اي حكومة في حياته كيف تحكمون ام هي لوثة الثروة والسلطة التي اصابتكم اعقلوا استحوا ارعووا