ياسر عرمان: البرهان يمثل الجيش … لا السودان

ودمدني السودان: محمد أمين ياسين
قال القيادي في «قوى الحرية التغيير» في السودان، ياسر عرمان، إن الحرب بين الجيش وقوات «الدعم السريع»، مرشحة للاستمرار لفترة أطول، وإن أي طرف لم يستطع تحقيق نصر حاسم بعد 6 أشهر من اندلاعها، مشيراً إلى أن هذه الحرب لا تزال إلى الآن محصورة بين طرفي الصراع عسكرياً، لكن من سماتها الخطرة أنها يمكن أن تتمدد لتصبح حرباً أهلية شاملة بين المكونات المجتمعية في البلاد، ما يستدعي تكوين جبهة مدنية واسعة من القوى الوطنية لإنهائها.
البرهان سيختار أجندة الحرب
وقال عرمان في مقابلة مع «الشرق الأوسط» إن قائد القوات المسلحة، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، بعد خروجه من القيادة العامة في الخرطوم، لا يستطيع توحيد الجيش على أجندة السلام، وسيلجأ إلى توحيده على أجندة الحرب التي يقف من خلفها الإسلاميون، للقضاء على ثورة ديسمبر (كانون الأول) 2019 بعد أن فشلوا في ذلك من طريق الانقلاب.
وأضاف أن «هذه الحرب، بالنسبة لحزب المؤتمر الوطني المعزول والإسلاميين، هي وسيلة للرجوع إلى السلطة، وهم يسعون إلى أن تكون قوات (الدعم السريع) الشريك الأصغر، وفي سبيل ذلك لا يمانعون أن يصلوا إلى اتفاق معها إذا تخلت عن مواقفها المعلنة».

ويرأس ياسر سعيد عرمان «الحركة الشعبية – التيار الثوري الديمقراطي»، وهو فصيل رئيسي في تحالف «قوى الحرية والتغيير». وكان عرمان من أوائل «الشماليين» من وسط السودان، الذين التحقوا بـ«الحركة الشعبية» و«الجيش الشعبي»، بزعامة الراحل جون قرنق، والتي كانت تقاتل نظام البشير.
«حرب الحروب»
ويرى عرمان أن الحرب الحالية تختلف كمّاً ونوعاً عن كل الحروب السابقة التي شهدتها البلاد ما بعد الاستقلال، وعدها «حرب الحروب» على حد وصفه، وأنها أتت نتاج تراكمات فشل المشروع الوطني، الذي وصل إلى مرحلة نوعية بعد استيلاء الرئيس المعزول عمر البشير، مدعوماً من الإسلاميين، على السلطة في 1989، فاختطفوا الدولة السودانية، وعملوا على تسييس القوات النظامية، ولم يستطيعوا حتى الحفاظ على مؤسسة مهنية واحدة. وبالنسبة للقوات النظامية فقد لجأت إلى تعددية الجيوش للقضاء على حركات المقاومة المسلحة في الريف في سبيل الحفاظ على بقاء نظامهم في السلطة.

ويشير زعيم «التيار الثوري» في «الحركة الشعبية» إلى أن الحرب الحالية نشأت في عصب وقلب قوتين نظاميتين، هما القوات المسلحة السودانية و«الدعم السريع»، واندلعت في مركز السلطة وسيطرة القيادة، وأدت إلى دمار النسخة القديمة من الدولة السودانية، كما ألحقت أضراراً عميقة بالمدنيين والبنية التحتية للدولة ستستمر لعقود مقبلة، وتكاد الدولة تكون قد وصلت الآن إلى مرحلة الانهيار.
لست كاتب خطابات «حميدتي»
ورداً على من يتهمونه بكتابة خطابات قائد قوات «الدعم السريع»، محمد حمدان دقلو الشهير باسم «حميدتي»، قال عرمان: «هذه أقاويل في غاية السذاجة والغرابة. الإسلاميون هم من أجازوا قانون (الدعم السريع) في 2017، وسمحوا له بتكوين جيش موازٍ»، مذكّراً بحديث مشهور للرئيس المعزول، عمر البشير، قال فيه إن قوات حميدتي هي لـ«حمايته».

وتابع عرمان قائلاً: «إن الإسلاميين لم يطالبوا مطلقاً بدمج أو حل قوات (الدعم السريع)، بل كانوا يدافعون عنها، وذهبوا بزعيم (حزب الأمة القومي) الراحل، الإمام الصادق المهدي، إلى السجن والمحكمة عندما انتقد (الدعم السريع) في ذلك الحين». ويضيف عرمان أن «إلصاق تلك الاتهامات به جاءت بعدما أجرى (الدعم السريع) تصحيحاً لموقفه من انقلاب 25 أكتوبر (تشرين الأول) 2021، وأعلن وقوفه مع الاتفاق الإطاري»، وكانت «قوى التغيير» على وشك التوقيع على اتفاق نهائي يعيدها وقوى ثورة ديسمبر إلى السلطة مرة أخرى. فماذا كانت ستجني من الحرب؟ الإسلاميون هم المستفيدون من الحرب ويقفون خلفها».
لسنا جناحاً سياسياً لـ«الدعم السريع»
واعتبر عرمان دمغ «قوى التغيير» بأنها «الجناح السياسي لقوات (الدعم السريع)، والاتهامات التي تطاله، تربصاً وشيطنة، يطلقها الإسلاميون لتفتيت وتدمير حركة المجتمع السياسي والمدني، وهم الذين دفعوا بهذه الحرب بتقديرات خاطئة، ظناً منهم بأنهم قد يكسبونها في ثلاثة أيام كما صرح قادتهم، ولم يستطيعوا. وهم لا يرون (الدعم السريع) بتسليحها وقوتها والآلاف الذين انضموا إليها، وكل تركيزهم على الخطابات، وإذا تمكن حميدتي من إنشاء جيش وتسليحه، فإنه لا يتمكن من كتابة خطاب. أيهما أصعب: إنشاء الجيش وتسليحه أم مجرد كتابة خطاب؟».
وحول خطاب رئيس مجلس السيادة، عبد الفتاح البرهان، في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، يقول عرمان إن «البرهان يمثل القوات المسلحة بوصفه قائداً للجيش، ولا يمثل السودان، وهو الذي نفذ انقلاباً عسكرياً على الحكم المدني الديمقراطي».

وفي حديثه في نيويورك وزياراته للخارج لم يطرح أي أفكار عملية أو حلولاً لقضية الحرب وكيفية الخروج منها، وكل ما يبحث عنه هو مشروعية وشرعية لإطالة أمد الحرب التي وصفها من قبل بالعبثية، وليس لوضع حدٍّ لها. في مقابل مطالب قائد «الدعم السريع» حميدتي بتصور واضح لإنهاء الحرب، والتزامات قاطعة تجاه الشعب ووقف انتهاكات حقوق الإنسان. وأضاف عرمان أن البرهان وحميدتي أعلنا استعدادهما لوقف الحرب والتزامهما بمنبر جدة، و«نطالبهما الآن بالذهاب والتوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار طويل الأمد، وفتح ممرات آمنة لتوصيل المساعدات الإنسانية للمحتاجين من المدنيين، ووقف الانتهاكات من الطرفين، والتوجه بمشاركة واسعة من المدنيين الراغبين في التغيير لمخاطبة جذور الأزمة، وبناء جيش مهني مختلف تماماً عن القوات الموجودة الآن».
أوهام الإسلاميين تمنع الحل
وأكد عرمان أن «فلول النظام المعزول هم من يقودون هذه الحرب، ويقفون خلف تعبئة المدنيين للمشاركة في القتال، ويهاجمون البرهان نفسه، ويحذرونه من الذهاب إلى جدة، ومن التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار، ويدفعونه لمواصلة الحرب». وقال إن منبر جدة، بوساطة المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية، أهم محاولة لوقف الحرب في السودان، لكنها اصطدمت بغياب الإرادة السياسية، والمنبر يحتاج إلى توافق وتكامل مع مبادرات منظمة «إيغاد» والاتحاد الأفريقي، وضم قوى جديدة من الاتحاد الأوروبي ومجموعة «الترويكا» والدول العربية والأفريقية، لخلق قوة دفع جديدة.

وأضاف عرمان أن «العقبة الحقيقية هي أوهام الإسلاميين بإحراز نصر في هذه الحرب. فهم يسعون لإطالة أمد الحرب لإنتاج نموذج سوري في السودان، للاعتراف بهم من المجتمع الدولي، ويعتقدون أنه بالتجييش يمكن أن يجدوا قوة كافية لهزيمة قوات (الدعم السريع)، ونخشى أن يؤدي ذلك إلى حرب أهلية شاملة ومشاكل إثنية وجهوية في البلاد». وأكد عرمان أن «الفرصة الآن متاحة لوقف الحرب والبحث عن مشروع وطني جديد يكسب فيه السودان، ولا يكسب فيه أي من طرفي الحرب».
المطلوب إرادة سياسية مدعومة إقليمياً ودولياً
وبشأن المبادرات المطروحة لوقف الحرب في السودان، قال: «إذا لم تتوفر الإرادة السياسية لدى الأطراف، فلن نحرز أي تقدم. والمبادرات تحتاج إلى قوى ضغط إقليمية ودولية. صحيح أن الجهود الحالية تضم قوى وبلداناً مهمة، لكن بلا تنسيق وعمل مشترك لن تستطيع التأثير على الأطراف». وأشار عرمان إلى أن «غياب الاتحاد الأوروبي والدور الفاعل للأمم المتحدة، ساهم في إضعاف المبادرات وجعلها تعمل بإرادة محدودة، وكذلك التناقضات وتضارب المصالح الإقليمية والدولية، وعدم مشاركة المدنيين بصورة فاعلة، ورغبة بعض الأطراف التي تدفع بالاستمرار في الحرب، مثل وزارة الخارجية السودانية في الهجوم الذي تشنه على بلدان (إيغاد) والأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي».

واعتبر أن «المطلوب تجميع كل المبادرات، أي منبر جدة مع كافة المنابر الأخرى، لخلق صلة تكاملية مشتركة، وأن يكون المدنيون طرفاً فاعلاً، وفي الوقت نفسه يأخذ المجتمع الدولي قرارات حقيقية ضد كل من يريد إطالة أمد الحرب».
السودانيون هم أساس الحل
ورأى القيادي في «قوى التغيير» أن «الضغوط الدولية على طرفي القتال غير كافية، والضغط الحقيقي يجب أن يأتي من السودانيين»، مشيراً إلى أن «الحركة السياسية التي هجرت ونزحت من أهم مراكزها في العاصمة الخرطوم، تحتاج إلى وقت لإعادة ترتيب أجندتها وتنظيم صفوفها». وأكد عرمان أن «لا أحد يدعم التدخل الدولي أو الأمم المتحدة لتولي قيادة السودان، وهذا غير مطلوب أو مرغوب بالنسبة للسودانيين، وأفضل الحلول هي التي يشارك فيها السودانيون ويقودونها بأنفسهم، والتدخل الإقليمي والدولي مكلف، ويمكن للسودانيين في الخارج أن يلعبوا دوراً فاعلاً في إعادة الاهتمام بالقضية السودانية، وكذلك المجتمع السياسي والمدني».

وأعرب عرمان عن خشيته من أن «هذه الحرب مرشحة لأن تكون طويلة إذا لم يوحد السودانيون قواهم، ويجعلوا الاهتمام بقضية الحرب محوراً أساسياً، إقليمياً ودولياً»، مؤكداً أن «الأولوية الرئيسية لشعبنا هي إيقاف الحرب وإيصال المساعدات الإنسانية، ووقف الانتهاكات، وليس لتكوين حكومة في بورتسودان شرق البلاد أو في العاصمة الخرطوم. وعلى طرفي النزاع التوجه لوقف الأعمال العدائية بشكل شامل».
دور «الفلول» و«التماسيح»
ولفت القيادي السوداني إلى «محاولات الفلول والتماسيح الموجودين في بورتسودان للدفع بأن تكون الأولوية للتوظيف وإعطاء ألقاب ليست موجودة على الواقع، بأن يكون هنالك رئيس وزراء أو وزراء، يستنزفون القليل الموجود من إمكانيات البلاد، ويدفعون في تكريس تقسيم السودان».
الشرق الأوسط
وهذا الشعب الذى يخرج للشوارع يهتف ويهلل للبرهان من يمثل
هل يمثل جون قرنق
ياخسارة يا ياسر عرمان
لقد افقدنا الفكر الشيوعى رجلا كان يمكن ان ينفع الوطن ولكنه حارب وطنه ووقف مع قرنق وفصل الجنوب على يديه وقتل قرنق ولم يجد غير حضن السودان الشمالى يرتمى فيه وليته جاء نادما يبكى لكنه جاء يحمل نفس الأفكار التى تشربها من جون قرنق
مع السلامة
الجيش سوف ينتصر وقريبا ان شاء الله
وبإنتصار الجيش سينتصر البرهان
وبإنتصار البرهان لن تعود انت ومن معك للسودان وستظلون فى تطواف بين نيروبى واديس ابابا ولو مت لن تجد من يلقنك الشهادة ويغسل جسدك ويحسن كفنك ويصلى عليك صلاة الجنازة
السودان وطن التسامح عودوا لوطنكم فسوف نغفر لكم خطاياكم
ي باشمهندس انت عارف انو الشعب السوداني ضحية لهذه الحرب ومافي شعب سوداني خرج يهلل للبرهان. وانت عارف انو الحرب دي ما حرب الجيش. دي حرب بين مليشية الكيزان من كتايب ظل ولواء البراء كما اعترف انس عمر والتاني بتاع داعش. بينم وبين مليشية الجندويد الخلقوها الكيزان لحماية نظامن وانت عارف بانو البشير كان بيقول لي حميدتي (حمايتي). خليك صادق فيما تقول.
الله ينور عليك كلام صحيح
انت يا سيد ashshafokhallo كمن ينكر ضوء الشمس من رمد وقولك ( مافي شعب سوداني خرج يهلل للبرهان ) لا يحتاج لرد منى وهذا الشعب معلم الشعوب ، فأينما ذهب وقابلت عربى بدول الخليج يسألنى بتعرف ( فلان ) هذا أستاذى فى متوسطة تعز ، هذا أستاذى فى مدرسة الطائف وهكذا ، لو رجعت لخمسينيات وستينيات وسبعينيات القرن الماضى ستجد أن شعب السودان كان المعلم والمساعد الطبى والطباخ والسفرجى للعديد من الأسر الخليجية وهو المفضل لديهم لأمانته وصدقه وادبه وتجاوزه عن الأخطاء الصيرة وتأتون انتم اليوم دول الشتات لتعلموا شعب الشريط النيلى السودانى – نقول لكم – خسئئتم وخاب ظنكم – من هو ياسر عرمان الذى تتخذونه نبيا وقد فارق الجماعة يوم جعل جون قرنق نبيا له وقولك كما اعترف انس عمر فمثل انس عمر لايؤخذ بقوله فالرجل ثبت انه جبان وقبض عليه داخل بيت دجاج واخرج منه ، فالامر لن يمر كما نتمنى لان أعداء السودان كثر ونقول لعرمان ومن معه عليكم بتوحيد فكركم نحو سودان لا تتنازعه افكار اسلامية يمينية متعصبه مع افكار يسارية علمانية متعصبة وهذا التنازع سيؤدى بالسودان لمتاهات غير محسوبة العواقب ونقول لجعفر حسن حمدوك وخطابه قد تجاوزه الزمن وقريبا بأذن الله ستنتهى هذه الحرب وسيذهب ماتبقى من جنجويد الى بلادهم والبقية بين هالك وبين مسجون ينتظر حكم المحكمة وهنا سينتهى دور البرهان كقائد لجيش السودان وسنأتى للديمقراطية الرابعة ليتكرر نفس الموال القديم فالسودان لن يحقق نجاحا فى مرحلة حكم الديمقراطية كما لم يحقق نجاحا فى مرحلة الحكم العسكرى والسبب يعود للدماء السودانية الحارة حيث لا يقبل سودانى بحكم أحد من اهل السودان
صدقت بارك الله فيك، وازيدك كمان إذا كان البرهان يمثل الجيش فالان الشعب السودانى كلوا جيش، يعنى البرهان هو الشعب.
انحنا مع جيش وطني يحفظ البلاد وثروات البلاد مش عارف ان حميتي ينقب عن الذهب ويرسله الخارج بدون الدوله لماذا البرهان لا يمنع هذا العبث هم من فرطوا في البلاد وعملوا الدعم السريع وخلوه يدخل الخرطوم تحت سمع الحكومه
رد سطحي كاالكثيريين من اصحاب العقل الرعوي لم تقل شئ عن الموضوع فقط ذكرت انطباع راسخ في العقل الرعوي لديك لا علاقة له بالموضوع لذلك الشعب السوداني اهل جدال و وطن متخلف محطم
و الله انت يا ود بخيت شكلك خرفت أو في محطة من محطات الخرف , انت بتقول لياسر عرمان ( وبإنتصار البرهان لن تعود انت ومن معك للسودان وستظلون فى تطواف ) انت نسيت انه ياسر عرمان كان موجود جو الخرطوم و شارك في الاطاري و هذا كله بعد قرارات او انقلاب اكتوبر سنة 2021 و برهان نفسه اصدار امر بالافراج عن وجدي صالح و هو تحت التحقيق في تهم جنائية و ليست سياسية و كل ده بعد اكتوبر 2021!
انت بتتكلم عن برهان ( ذكاء اصطناعي ) و لا نفس البرهان بتاع ناس الشجرة
يا باشمهندس أولا قرنق كان يحمل فكر وحدوى وليس أنفصالى.ثانيا ياسر عرمان لم يفصل الجنوب ففصلوه الكيزان وعلى يد شيخهم على عثمان وأرجع لكلام غازى صلاح الدين الذى كان ممسكا بملف الجنوب والذى رفض التوقيع على الأنفصال فسحب منه الملف وأعطى للحاقد على عثمان ووقع على هذا الأنفصال.ياياشمندس لما برهان يقول الجيش لم يهاجم الدعم السريع بل يدافع عن مواقعه فهذا أعتراف بالهزيمه. الان الدم السريع مسيطر على معظم الوحدات العسكريه وبرهان هرب ليورتسودان وترك جنده خلفه. كلام الميديا الكيزانيه غير الواقع المعاش على الأرض رغم أنى أتمنى للجيش.دعنى أسألك ياباشمهندس عن القتال الدائر الان فهل تتوقع نصرا للجيش؟ لا أتوقع أذا الجندى المهمل لسنين بدون تدريب ولا معينات فنيه وعربات جند أصبحت لاتتحرك وخرد.بل راتب الجندى لا يكفيه أسبوعا لأعالة أسرته فكيف يحارب ونفسيا محطم وجنرالاته كل شغلها بزنس وأرباح ملياريه فى كل شىء.على عكس جندى الدعم السريع الذى موفر له كل شىء ولا يعانى من شىء هو وأسرته.جيشنا ياباشمهندس أنتهى منذ أن أنقلب سىء الذكر عمر البشير على الوضع الديمقراطى الذى أهمل الجيش وجعله تجاره لكبار الرتب العليا وجيش ترك التسليح والتدريب وأصبح شغله الشاغل بناء القصور والعمارات والأبراج والدخول فى التجاره فى كل شىء فهل تتوقع أنتصارا منه.معظم الضباط الوطنيين لم يشلركوا فى هذه الحرب من بدايتها وجلسوا مع أسرهم لأنهم عرفوا أن هذه حرب كتائب الظل والبراء ضد حليف الأمس الذى سلحوه وأنقلب عليهم. لعن الله الكيزان الذين أشعلوا هذه الفتنه وأنقتل فيها أبرياء لاذنب لهم ودماءهم معلقه فى ذمم الكيزان.أتفقنا أو أتلفنا حول ياسر عرمان فهو أنظف يدا ولسانا من أى كوز وأكثر وطنيه من أى كوز.
شوف فصاحة الشيوعين الملاحدة وان قرنق رجل وحدوى وعرمان تلميذة تشبع بالفكر الوحدوى نذكرك بقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ( تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا من بعدى ، كتاب الله وسنة رسوله ) هل قرنق او تلميذه عرمان عملا بذلك ، كلا ، إذن هما فى ضلال ولو انتم معهما فأنت فى ضلال
انتهى الكلام
صح الله لسانك عرمان وطني
يودر المساح/السباك/الكاك سلمان المرحاضي بخيب علي الاقل ثلاثة كذبات في تعليقة القصير علي غير العادة والخالي من بذاءاته القذرة المعهودة وهذه محمحدة
الكذبة الاولي انه مهندس
والثانية “الجيش سوف ينتصر وقريبا ان شاء الله” !! قريباً دي ليها خمسة شهور وزيادة …
والكذبة الثالثة “هذا الشعب الذى يخرج للشوارع يهتف ويهلل للبرهان” يا خي مبرك عليك وسام الانفناس والتملق من الدرجة الاولي بعد ان تفوقت علي روشان وعشة وداليا في الدهنسة ولعق البوت !!
اسامة محي الدين الحكيم
اذا كنت انت من اسرة الحكيم فأنت لست بسودانى ولعلمكم أى شخص ينتهى نسبه بمهنة كالحكيم والعتبانى وقبانى والنجار والحداد والبناء هؤلاء فى الأنساب نسميهم مستوطن فجده جاء خادما فى جيش كتشنر ومن سبقوه واستقر واتحداه يذكر لى قبيلته السودانية ونحن فى السودان عانينا كثيرا من قلة ادب هؤلاء الحلب ولازم يرجعوا لبلدهم اما ما ذكره من تفاهات وقلة ادب لن ارد عليها اليوم ولكن ان شاء الله سيأتى وقتها وقد اتجاوزها احتراما لاستاذى دكتور عوض سالم الحكيم
ما هذا يا جهلول “هؤلاء الحلب ولازم يرجعوا لبلدهم ” هؤلاء الحلب بلدهم السودان عتبانية علي قبانية واقباط والاخ اسامة حتي لو كان شركسي ارناؤطي او من المغاربة او حتي من اصل يهودي ما دام اباً عن جد من ابناء السودان … سوداني يا سلمان المراحيضي بخيت السباك ..
العر الموغل في تخلفه القبلي حتي اضاف اسم قبيلته الي اسمه في ظروف غامصة تتعلق حظر من السعودية -تهريب مخدرات- وخارجو منها المرحوم الكلس المعتصم عبد الرحيم -رجل فاضل علي كوزنته- ..
يا سلمان فضايحك معروفة بين اخواننا الرباطاب في المملكة … و يا خي خليها مستورة .. وبطل الكذب وادعاء انك مهندس وبطل سرقة ونسخ ما كتب الاخرين لتنسبه الي نفسك !!
ياخي زول يسرق فقرات كاملة ليمصقها في تعليق دون ان يضيف هذا مقتبس او منقول مثل هذا الشخص هو في الدرك الاسفل من السقوط الادبي والاخلاقي !!
ولمان يضبطوك تعقد تبلبط وتشتم وتتعولق كالعادة !! اختشي ؟؟
يا من يدعي انه عصمت محجوب الحسن انا المهندس سلمان إسماعيل بخيت علي الزباطابي من مواليد ١٩٤٨م وفي سوداني من ابناء الأبيض اسمه سليمان إسماعيل بخيت وليس سلمان فهلط شاب اسمه عيسى الطيب ابو عيسي وهو من أبناء الأبيض بيننا لتشابه الأسماء وفارق السن بيننا قرابة ربع قرن وهو كان مسجل طالب في الهند ويسافر بين السودان والهند لا لغرض اخر سوي الاتجار بالمخدرات وكلما تقدمت بطلب تأشيرة خروج من السودان يحجز جواز سفري وهذا رجل مجرم ووالده كان يوما مدير عام هيئة الموانى البحرية وقد اصدرتالداخلية وليس دكتور معتصم مايفيد ان سلمان إسماعيل بخيت علي السوداني من مواليد ١٩٤٨ م والذي يعمل بالسعودية ليس هو سليمان إسماعيل بخيت الطالب بالهند والمسجل لدينا كمجرم للاتجار في المخدرات واعطيت نسخة من قرار الداخلية
لكن مجموعة الشيوعين الملاحدة لم يجدوا في تاريخ حياتي سوي هذه الكذبة التي تسبب فيها تشابه الاسماء بين سلمان وسليمان مع البعد القبلي والجغرافي وفارق السن الذي يتعدى العشرين عاما ولكن هؤلاء هم من كان نبيهم كارل ماركس لا يتورعون في توجيه التهم بالباطل مع سبق الاصرار وهذا الشخص وغيره بالسعودية يعرفون ان تاريخ حياتي والذي امتد مايزيد عن ٧٥ عاما ليس فيهما يعيب وكله مشرف وحققت نجاحات اسرية لي ولجميع أفراد اسرتي يعلمها هذا الحاقد المريض الذي يسمى نفسه بعصمت محجوب الحسن كذبا بغرض التمويه
من يدعي ان اسمه عصمت محجوب واضح انه شيوعي ولم يرضيه هجومي على عرمان ولعلمكم الشيوعية نشات ليس لتقديم فكر جديد ولكن بنت فكرها على نقض ما جاءت به الديانات التي سبقتها ومن لم يأتي بجديد يقبله العقل فهو الي زوال لذا زوال الفكر الشيوعي لم يكلف الغرب جهدا كبيرا
سقطت الشيوعية في الشرق والغرب ومازال طفيليون يتبنون هذا الفكر ليومنا هذا وتجد لافته مكتوب عليها الحزب الشيوعي السوداني وهو جماعة صغيرة منغلقة على نفسها أقرب في سلوكهم لجماعة المحفل الماسوني يشعلون النيران ثم ينسحب ا لكن بعض الدول نذكر منها الصين رات في الشيوعية أداة لإلغاء الإنسان وتحويلة لجزد من الة في مصنع تنتج ولا تاخذ سوف الزيت والطاقة التي تحركها
هكذا يريدون لنا الشيوعيون ان نكون وهذا الفكر الالخادي لن ينمو في التربة السودانية التي تمتد من الصحراوي شمالا الي السافنا الغنية جنوبا فقد سقطت الشيوعية في السودان قبل الكرملين
اما اخوتهم الأعداء الكيزان كان خطاهم في اتخاذ فكر إنساني لرجل يقال انه من أصول ماسونية يسمى حسن الساعاتي وغير اسمه لحسن البنا وقد اتت من البناؤن الاحرار Free Masson والرسول صلى الله عليه وسلم يقول تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تصلوا من بعدي كتاب الله وسنة رسوله
ففكر جماعة الإخوان المسلمين يبيح للمسلم قتل أخيه المسلم لو خالفه الرأي فكانت حملات الابادة في الجنوب وفي دارفور وكانت سياسة التمكين وهذه الحرب المسماه بحرب ١٥ أبريل ٢٠٢٣م المتسبب فيها هم جماعة الحركة الإسلامية جاءوا بمقاتلين من مسلمي عرب حزام البقارة الذين لا يتورعون عن قتل النفس البشرية المسلمة مقابل المال
وحين نجد فرصة أخرى سنذكر مساوى الطرق الصوفية والادارة الأهلية بالوراثة
فلو تخلصنا من هذا الرباعي الذي مزق السودان واقمنا دولة محمد بيننا لتغير حالنا للأفضل لكن هذا لن يحدث والسودان يعج بالقباب والمشايخ والدجل والبدع وهذه الايام مع كل ما حدث لنا ويحدث نقيم بدعة مولد الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم التي لم يقمها خليفته أبوبكر الصديق رضي الله عنه ولم يقمها الخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي قال فيه الحبيب المصطفى لو كان نبي بعدي لكان عمر وترك الناس كل شي لينزلق السودان في وهدة حفرها لنا الفكر البرهاني الحميداني ومبروك عليكم
السيد ياسر عرمان سعيد منذ خروج اخر عام بريطانى وتسليم السودان للسودانيون لم نسمع أو نرى أو نحس ما يسعدنا وها انت تكرر نفس الكلام ، من تشبع منكم بالفكر العلمانى الالحادى يريد أن يقودنا لنار جهنم فى الدنيا ونار جهنم فى الأخرة ، ومن تشبع بفكر الحركة الأسلامية منكم يريد أن يقودنا لنار جهنم فى الدنيا التى سبق وان عشنا منها ثلاث عقود فى حكم شيخهم عمر البشير ومازلنا نعيش هذه الدوامة ، فقد سألنى أحدهم ( كوز ) ما هو أسوأ عمل فعله الكيزان فى نظرك ، قلت له ( دمرتم التعليم فدمرتم الوطن )
فقد كانت هذه الفقرة جزء من اروع ما قرأت عن نظام الدولة فى مدغشقر ؟!
موريشيوس هي دولة إفريقية صغيرة توفر التعليم مجانا حتى نهاية المرحلة الجامعية يشمل ذلك نقل الطلاب من منازلهم إلى مدارسهم على حساب الدولة. في موريشيوس التعليم خدمة تقدمها الدولة مجانا للمواطن وليس سلعة للبيع .
* موريشيوس توفر العلاج والرعاية الصحية مجانا لجميع مواطنيها ويشمل ذلك حتى جراحات القلب ذات التكاليف الباهظة، ولا يوجد تجار في صحة المواطنين.
* أما عن ملكية المساكن فهل تعلم أن 90% من مواطني موريشوس يسكنون في منازل مملوكة لهم ولا أسر مشردة او عائلة تشكو من ارتفاع أسعار الأراضي ومواد البناء.
دخل الفرد في موريشوس قد وصل الى 19600 دولار ولم يتفخاورا بأنهم الاعلى دخلا في إفريقيا.
جمهورية موريشوس أغنى دولة إفريقية رغم عدم امتلاكها لموارد طبيعية لا نفط ولا معادن وإنما تعتمد على الإنسان ثم الزراعة وتصدير المنتجات الزراعية بعد تصنيعها والسياحة مورد دخل استثنائي لهذه الدولة.
الإنفاق العسكري يأتي في هامش الميزانية والصرف الفعلي على الصحة والتعليم والخدمات.
رئيسة موريشيوس “د. امينة غريب فقيم” عالمة تحمل درجة الدكتوراة في الكيمياء العضوية، وأشهر ما قالته: “اختارتني السياسية وانا لم اخترها”.
ألفت الدكتورة “امينة غريب فقيم” أكثر من 20 كتابا و 8 بحوث في علم الاحياء على مستوى العالم.
أحد الأستاذة الجامعيين كتب لطلابه في مرحلة الدكتوراة والماجستير والبكالوريوس رسالة معبرة وضعها على مدخل الكلية في الجامعة بجنوب أفريقيا هذا نصها :
تدمير أي أمة لا يحتاج إلى قنابل نووية أو صواريخ بعيدة المدى..⁉ ولكن يحتاج إلى تخفيض نوعية التعليم والسماح للطلبة بالغش
فيموت المريض على يد طبيب نجح بالغش وتنهار البيوت على يد مهندس نجح بالغش ونخسر الاموال على يد محاسب نجح بالغش
ويموت الدين على يد شيخ نجح بالغش ويضيع العدل على يد قاضي نجح بالغش ويتفشى الجهل في عقول الأبناء على يد معلم نجح بالغش ، فإنهيار التعليم إنهيار الأمة
نحن لم نقتل فى 15 ابريل على يد حميدتى والبرهان ، نحن قتلنا يوم خرجنا فى ثورة ضد المستعمر البريطانى الذى قام ببناء خط سكك حديد السودان من وادى حلفا لأبى حمد لعطبرة مع بناء كبرى مازال يعمل لعبور القطار على نهر عطبرة ، ثم يواصل جنود كتشنر تمديد الخط للدامر وشندى والخرطوم بحرى ثم كان اول جسر فى ولاية الخرطوم على النيل ألازرق ليعبر القطار لمدينة الخرطوم ثم واصلوا البناء حتى ووصلوا الى سنار وهناك اقاموا سد مكوار ( خزان سنار ) ثم اقاموا مشروع الجزيرة والمناقل بالرى الأنسيابى وفى الخرطوم كانت كلية غردون بكل شموخها التى تحولت لجامعة الخرطوم
فماذا فعل الأنسان السودانى يا عرمان
دمرنا كل ذلك وكانت ضربة البداية فى التدمير هى تدمير التعليم ويرجع الفضل فى تدمير لتعليم للثنائى جعفر نميرى ومحي الدين صابر بإيعاز من جمال عبد الناصر لان نوعية المتعلم السودانى على زماننا تتفوق على نوعية التعليم المصرى والسورى ونقلوا من اعلى درجات التعليم للحضيض وجاء الثنائى عمر البشير وابراهيم احمد عمر وقضوا على كل شىء
حتى وصلنا للمرحلة التى لا تعترف بأهمية التعليم فكان راعى ابل وحمير نائبا اول لمجلس السيادة فالتعليم لم يعد مطلوبا فى وطن كالسودان
قال المحامى والمهندس ورئيس مجلس الوزراء الأسبق محمد احمد المحجوب : ( أذا حكمنى مسلم فلن يدخلنى الجنة واذا حكمنى ملحد فلن يخرجنى من الجنة واذا حكمنى من يؤمن لى ولاولادى العمل والحرية والكرامة وعزة النفس فسأقف له احتراما واجلالا ويبقى دخول الجنة من عدمه رهين ايمانى واعمالى فكفوا عن التنازع على السلطة باسم الدين معتقدين انها طرقكم للجنة
المحجوب عليه الرحمة
ومازال عرمان يقول الشهيد قرنق
اضبط حرامي المساح سارق المحتويات بدون الاشارة الي المصدر هذا سرقة في كل القواميس ..
مصدر السرقات:
https://adennews.net/6705
يا سلمان اختشي كم مرة يتم القبض عليك متلبساً بالنقل انسخ والصق
يا عصمت محجوب الحسن وانت قطع شك سودانى من جذور تركية لأن اسم عصمت ليس بإسم عربى أو نوبى أو بجاوى أو افريقى ولكنه عثمان ويسمى به الذكر والأنثى ولو شكلك تغير للأسمر السودانى يكون اجدادك الترك تزوجوا او استسروا امرأة ذات اصول افريقية ونحن ننصح أمثالك تمسك ادبك وتجلس فى كراسى الصامتين التى يجلس عليها امثالكم من اخوتنا الأقباط والنقادة والهنود حفاظا على احترام انفسهم ومداخلتك ( اضبط حرامي المساح سارق المحتويات بدون الاشارة الي المصدر هذا سرقة في كل القواميس .. مصدر السرقات:https://adennews.net/6705 يا سلمان اختشي كم مرة يتم القبض عليك متلبساً بالنقل انسخ والصق ) فهذه المداخلة يا ايها الجاهل لا تندرج تحت طائلة الملكية الفكرية حتى لا يحق لى الأقتباس منها ولو رجعت لإضبارات الأمم المتحدة ستجد ملايين البيانات التى تتحدث عن عدد السكان ومساحة الدول ودخل الفرد وبيانات من هذا القبيل يمكن ان تقتبس منها ماتشاء دون ان تشير لمصدرها لكن لو رجعت للتعليق الذى سبق حديثك تجدنى ذكر ( قال المحامى والمهندس ورئيس مجلس الوزراء الأسبق محمد احمد المحجوب : ( أذا حكمنى مسلم فلن يدخلنى الجنة …. الخ ) لأن مصدر هذا الحديث شخص معروف والحديث خاص به ، فخذ مثلا مساحة ولاية الخرطوم 22122 كيلومتر مربع لو اردت ان تتطرق اليه فلديها اكثر من الف مرجع هل ستذكرها جميعها ( ضبط حرامي المساح سارق المحتويات ) انت تركى حمار ناقص ضنب احترم نفسك ومسمو لك ان تعيش فى بلدنا هذه )
أسلاموي سلفي متكوزن جهلول وكاذب أشر
كم عا؟َر* هي السياسه ان يتحدث فيها خائن مثل البوغ* عرمان بوم الشؤم بما يخص السودان.
ح يطلع علينا جداد الكيزان الارهابيين المجنون ويقعد ينبح ويهوهو وينشر الطلس ويمارس الدعارة الاعلامية الكيزانية المعهودة تبا لهم من سفلة مجرمين رخيصين قتلة تربية المال الحرام
كده الصح يجب ان يوعي الشعب الشعب مخدر انسيتو من قتلكم في القيادة ورمي بالثوار احياء ا في النيل لعمري لم يفعل ذلك الا شيطان
صدقت يا عرمان
البرهان لا يمثل السودان
لكن البرهان ايضا لا يمثل الجيش
لانه مافي عندنا جيش
عندنا ميليشيات مسلحة تابعة للحركة الاسلاموية الارهابية الكيزانية
و هذا البرهان يقاتل من اجل اسياده الكيزان
انت بالذات بتفسد اي حتة دخلتها وحتى الجنوبيين لفظوك، رغم انو كرست حياتك ليهم ضد الشمال بأسره، في النهاية بعد دورك انتهى لفظوك شر لفظة.
كترة الكلام عن الحرب الأهلية يدلل على عدم مقدرتكم على طرح حلول واقعية توقف الحرب لذلك تكتفون بالتحذير من الأسوأ كأنكم تستعطفوا المتقاتلين دون تقديم طرح قوي بمعية الشعب يجبرهم على وقف الحرب..مش قلنا مجرد نشطاء سياسيين.
فاقد الشيء لا يعطيه ،أين الحركة الشعبية لتحرير السودان في جنوب السودان لم تخوض هذه الحركة بعد الاستقلال ضد اهل الجنوب وقتلت من الجنوبيين أكثر من الجنوبيين الذين ماتوا في الحرب جنوب السودان منذ الاستقلال و كيف أصبحت الحركة الشعبية لتحرير السودان في الجنوب مسيطرة باسم قبيلة الدينكا جناح سلفًا كير و أين الحركة الشعبية لتحرير الشمال الذي اصبحت ثلاثة اجنحة و صديقك اليوم في مجلس السيادة و صديقك الحلو يعوث في الارض فسادًا.
عندما وقعت مع الحركة الشعبية اتفاقية مايسمى اتفاقية السلام السودانية مع الفاسد الكبير لم يكون البشير الفاسد دكتاتور و انقلابي وعسكري لم تخوض انتخابات مع البشير لكي تعطي النظام الدكتاتوري شكل ديمقراطي.
أزمة السودان ليس في انتهاء الدكتاتورية لا كارثة كبري و أنتهاء الديمقراطية بالفشل إنما ازمة السودان الحقيقي هي المثقف السوداني و خاصة الشمالي عبارة عن بؤرة فساد متعفن هذا الفساد ليس مكتسب من البيئة إنما في خلايا مثقف الشمالي .
اليوم السؤال الذي ينهي الحرب من الذي بداء الحرب كل العالم يعرف الدعم السريع قام بانقلاب وفشل و قحت دعمت الانقلاب حتي تستلم السلطة مع حميدتي اي انحطاط و سفالة في تزيف الحقائق المجردة.
وانت لا تمثل لا الجيش ولا السودان
انت دوما عدو السودان
العب غيرها
(في مقابل مطالب قائد «الدعم السريع» حميدتي بتصور واضح لإنهاء الحرب، والتزامات قاطعة تجاه الشعب ووقف انتهاكات حقوق الإنسان.)
طيب اذا انتو ما جناح سياسي الجناح السياسي للجنجويد يكون منو
انت تعمل دعاية للجنجويد انهم عايزين تصور واضح لانهاء الحرب والتزامات قاطعة تجاه الشعب ووقف انتهاكات حقوق الانسان!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1
والبعملو فيه الجنجويد دا من نهب وسلب وقتل وترويع واغتصاب واستعباد جنسي وابادة جماعية اذا لم يكن انتهاك لحقوق الانسان يكون شنو؟ نفرض يأخي ان ما فعله الجنجا قد قام به الكيزان، هل كنت ايضا ستلتمس لهم الاعذار بهذا القدر من الوقاحة والمل….طة ام كنت ستطالب العالم بمحاكمتهم.
بعدين يا عرمان حتى الجنجويد في كثير من محافلهم ومنتدياتهم يتحدثون عن الذي اقنع حميتي لهذه الحرب هو انت، وحتى المشعوذ البعمل لهم الحجبات لما قالوا ليه الحجبات دي ما حمتنا من الطيران قاليهم في فديو مصور صورة وصوت : انا كلمتكم كلام واضح من الاول “قلت ليكم ابعدوا من ياسر عرمان ولا تجتمعوا معاه باسر عرمان دا فيه صوفة “يقصد صوفة شريرة قايمة ليه تحت” لكنكم ما سمعتو كلامي!!)
يا عرمان الهروب والنواح والسكليب ما بغطي الحقيقة، الحقيقة التي تسعوا لاخفائها انكم كنتم تريدوا اعطاء الدعم السريع 10 الى 12 عام يكون مستقل تماما من الجيش (وتتهربون من هذه الحقيقة حين تسألوا عنها ولا تنفوها لانها مثبتة ولأنها كما يعلم العالم كله كانت شرارة الحرب) وطبعا لذلك دلالات لا تخفى الا على الاغبياء وهي استبدال الجيش بالدعم السريع بعد أن اصبح قوة موازية وان يضمن ليكم الدعم السريع الحكم اسميا كمدنيين! ايضا انتم تعلمون انه لا مواعيد في السودان فإذا اعطيتم الدعم وانفسكم الحكم بلا انتخابات 10 سنين ممكن بسهولة تتحول ل 100 سنة زي كتير من الوعود والمواقيت التي حددت بعد الثورة ولم ينجز منها شئ!
انتم اتفقتم مع حميتي على انقلاب عسكري ووعدتموه بالدعم الشعبي وتحريك الشارع لصالحه على ان تضمنوا له رئاسة مجلس السيادة، وكل القحاتة كانوا اعضاء في حكومته المنتظرة وقد اجتمع بكم مئات المرات في التخطيط لهذه الحرب، واحد الذين كانوا ضمن تشكيلة الحكومة المهندس عثمان ميرغني وكان سيكون وزيرا للكهرباء وانت وزير خارجية وهكذا.. عثمان ميرغني عمل لقاء صحفي وذكر الحقائق وذكر انه جلس مع حميتي 3 ساعات قبل يوم 15 ابريل ومن الواضح كان ذلك ضمن هذا المخطط وقال انه كان مخطط جيد والناس كانت ستفرح به ولكن بعض الاخطاء والتقديرات احالت ذلك الى حرب، وقال ان هذه هذه هي شهادته وهو مستعد للمحاكمة!!
خليك شجاع زي عثمان ميرغني وقول انكم اشعلتم الحرب بهذه الطريقة المخزية..
ومجرد سؤال ليه ما في واحد فيكم علق على ما ذكره عثمان ميرغنى؟ ليه سكتوا خااااااالص رغم خطورة ما قاله الرجل
يا عرمان لا تحسبوا ان الناس قطيع وبهايم، فالحقائق ستتكشف وجدها وستحاسبون علي ما فعلتم بهذا البلد المكلوم.
يوميا ازداد قناعة من خلال هذه التعليقات بأننا نحن السودانيين لن ينصلح حالنا ما دمنا بهذا الغباء المستحكم بحيث أن الكثيرين منا يقع تحت تأثير الحملة الشعواء التي يشنها الفلول وابواقهم من الصحفيين الذين هيأوا له منصات اعلامية في عدد من الدول ورصدوا لهم ملايين الدولارات لشيطنة قحت واغتيال شخصية الشرفاء من أبناء هذا الوطن المكلوم .. يا هؤلاء الذين غيبت عقولكم حملات التضليل والكذب المفضوح الم تروا تجمع كتائب الظل وحشود كتيبة البراء داخل القيادة العامة للجيش قبل بداية الحرب وهو الصرح الذي لا يستطيع الضباط من ذوي الرتب الصغيرة من دخوله ناهيك عن المدنيين .. ماذا يعني ذلك ؟ .. أليس هذا بكاف لتأكيد من الذي كان يعد لإشعال هذه الفتنة وما هو هدفه من أشغالها أو لا تعلمون من أطلق الرصاصة الأولي في المدينة الرياضية ومن أطلقها .. نعم الجميع يعلم أن الدعم السريع كان يحشد أيضا لهذه الحرب وله مطامعه في الحكم والسلطة كما للطرف الآخر وكلاهما جعل من هذه الحرب وسيلة للوصول إلي هذه الغاية ولكن ما هي مصلحة قحت في هذه الحرب وهي التي تتبني عملية سياسية للوصول إلي الحكم دون إراقة قطرة دم واحدة وهي التي لا تملك سلاحا غير هذه الوسيلة .. الذين يدعون أن قحت هي الجناح السياسي للدعم السريع وتريد عن طريقه الوصول إلي كراسي الحكم يفترضون الغباء والسذاجة في قادتها وهم يظنون هذا الظن كأنما لم يتعلموا من تجارب التاريخ التي لم تدع مجالا للوثوق في العسكريين
عرمان و حمدوك و بقية الشلة بدأوا في الظهور الان لانهم يعتقدون ان عساكر الجيش و عساكر الدعم السريع قضى بعضهم على بعض و الفرصة الان سانحة للقحط مرة أخرى
السمكرجى سلمان بخيت الرباطابي ،أنت فاكر السودان دا حقك ولا حق البرهان، أنت قاعد بره السودان، الآن انا موجود في الخرطوم وقسما خمسة وتسعون في المائة من العاصمة الخرطوم في قبضة الدعم السريع والله جيش مافي وبعدين باسر عرمان سيد بلد والله لو جاء الشيطان مش سيدك البرهان الخايب دا ما يقدر يمنع المناضل الوطنى الجسور ياسر عرمان من العيش في السودان،
يا سيد أبوجلمبو لو فى قبضة الدعم السريع 95% خليه يكون حكومته
انت رجل لا تفهم أى شىء وهذه الحرب يديرها ضباط درسوا فى كلية القادة والأركان والكلية الحربية ما رعاة حمير
بكره سوف تتضح لك الحقيقة وتتعرف عن كل شىء وتلزم الصمت
الله يرحم النخب السودانية الله يبعث لنا وجوه تتسم بالحكمة والعقل والوعي الكامل ياسر عرمان ليس مقدس ولا اشطر سوداني هذه الشطحات والتهور ليس شجاعه وليست في مصلحة الاستقرار انت فقط تصرخ وتحرش والوطن المواطن يدفع الثمن وانت تعرف جيدا سلوك من تحاربه دمويين مرضى سلطة اي مواطن بالشارع يعرف م كتبته لكن هل هذا دورك وشغلك وخليت للناس البتطلع لايف شنو
هل يستطيع الشعب وابنائهم المغتربين في الخارج تحمل اطالة امد الحرب وتوسع رقعتها لعدة سنين، بكل تبعاتها النفسية والمادية واطماع دول الجوار والاقليم ، وحتما سوف تتناقص الاعاناة الخارجية من غذاء وعلاج ، مع تصاعد رفض وجود اللاجئيين السودانيين في الكثير من دولالمنطقة …؟؟؟
ان كان الجواب بلا، فسارع لوقف الحرب وانقاذ ما تبقى.
ليس الشعب الصومالي والسورى واليمني ببعيد…!!!
والجيش هو السودان بل بل بل حتي اخر جنجويدي
الرجاء قبل الاهانة والتنمر والشتيمة يجب ان تشغل راسك الغبي ده اقراء وحلل مع انو الامور واضحة وضوح الشمس لم يجكمون من 89 الى الان هل هل سمعتم أو شاهدتم دق مسمار على رأس إنسان حي حتى الموت؟ هل سمعتم أو رأيتم بشر يقومون بإدخال سيخة في دبر إنسان حي حتى الموت من فعل بالله في رايكم هل سمعتم بوظيفة مغتصب هل سمعت باغتصاب ظابط في الجيش برتية عميد الكيزان هل سمعتم بشخص يسجل 4 ملوين فدان باسمه هذه حرب الكيزان و مليشاته الخونة المغتصبين الذين اتي بهم عمر البشير الكذاب التي قتلت اولادنا في جبال النوبة ودارفور الامن والشمالية ومجرزة القيادة العامة تابع وحلل واقراء لم تسمتمو الى تصرياحت انس عمر وكرتي هولاء الخوان لا يهمهم عدد الموت او الخراب المهم يجكمو ليحمو مصالحهم وانت الغبي تجي تقول جيش واحد الجيش مختطف من 89 كل قيادة الجيش منظمين كيزان الحرب هذه حتي تسقط الثورة ليحترق الاثنين معنا الكيزان و قيادة الجيش التي تثملهم و الجنجويدى اولاد الحرام الذين كانو ينفذون اجندة الكيزان الا لعنة الله على الاخوان و الدعامة الذين اغتصبو الحرائر و قتلو ونهبو ودمرو كل تاريخنا لعنة اللهة تخشاهم اينما وجدو هبو الى ثورتكم واي ولو ثبت لنا بان القحاته وحمدوك دعمو الجنجويد فليذهبو الى الجحيم معهم البلد فيها مليون حمدوك ومليون ومفكرين قادرين بان يخدمو البلد من غير سرقة
لو البرهان فعلا بمثل السودان كان يديك طلقة فى راسك
لانك قاتل ومطلوب للعداة
لو جيت السودان المرة دى تشوف
البرهان هو قالد الجيش والجيش بمثل الشعب كلو
ويمثل السودان انت بتمثل منو يا عواليق يا عرمان
الاخوان عاملين ليكم هوس يا هوس بلا يشيلكم والكيزان معاكم ما تكذبوا على الشعب دة حرب كيزان الحرب انتو عملتوا
واستقويتوا بالدعم السريع انت واشكالك ناس قحت
يا الاطاري يا الخرب الفيديوهات موجودة الجيش حينتصر باذن ألله والحياة حتعود احسن مما كان انتو مافي ليكم طريقة رجوع للسودان مافي ليكم والشعب قادر على محاسبة البرهان بعد انتهاء الحرب موتوا بغيظكم
عاش جهاد الشعب السودانى و المجد و الخلود لشهداء الأمة السودانية والخزي و العار لمن تأمر على السودان و تحالف مع الأجنبي ضد هذه الأمة الصابرة المعلم
جاوز الظالمون المدى ..فحق الجهاد وحق الفدا ..
فجرد حسامك من غمده ..فليس له بعد ان يغمدا
أخي،قم بنا الى قبلة المشرقين….لنحمي الكنيسة والمسجدا
اخي/ان جرى في ثراها دمي….وشب الضرام بها موقدا
ففتش على مهجمة حرة…. ابت ان يمر عليها العدا السودان الأن في خطر ويجب أن نحافظ علي السودان من الفتنة و العنصرية و سطوة القبيلة و التشرذم و ويذهب ياسر عرمان من حيث جاء
الذين يتطاولون على الباشمهندس سلمان بخيت هم جداد قحت الالكتروني، هم كلهم ما يجيبوا واحد على المليون من الشعب ولكنهم يتفقوا مع بعضهم البعض للهجوم على الاخرين بطريقة منسقة فيها صفاقة وقلة ادب ولغة كراهية تدل على ان القحاتة ليسو سلميين بل بتاعين عنف ولغة كراهية.
كل الكلام المكتوب دا يمكن للانسان ان يخرج بحكمة واحدة منه قالها الباشمهندس سلمان وهي أن الحكم في السودان يجب ان يستبعد منه المتطرفون يسارا ويمينا، وجتى اللذين يتسمون بأسماء وهمية ويتخفون وراء احزاب اخرى بمجرد يظهر انهم كيزان أو يساريين سواء شيوعيين أو بعثيين او عبدة محمود محمد طه كالقراي وغيره يجب ان يستبعدوا عن الحكم.
للاسف الشديد يعد ثورة من اعظم الثورات اصبح يوميا في تراجع مخيف للوراء والسبب في ذلك ان الحكم في السودان قد انتقل من المتطرفين اليمينين للمتطرفين اليساريين فجعاوها حرب مشتعلة زولم يتفقوا ولن يتفقوا يمينا ويسار عاى الحد الادنى من التوافق بل هي حرب جاهلة غبية تقوم على النبذ والحرق والشتم وحتى القتل وبالمناسبة متطرفو اليسار اسوأ من متطرفي اليمين يعني الان شوف مين يستخدم العنف اللفظي والمهاترات والتخويف واستخدام العبارات النابية غير هؤلاء اليساريين!
السودان دولة وسط ويجب أن يحكمها حكام وسط!