عاجل: أمريكا تفرض عقوبات على “علي كرتي”، فمن هو وزير خارجية البشير؟!

نتفوهم حته حته يا أمريكان
نتفهم رب العالمين يا بركة جاه النبي.
خريات الحركه الاسلامويه العالميه عبيد حركة حماس وحاليا إسرائيل مرتزقه الخليج براطيش المصريين قنانيط على مدى التاريخ. حميرتي لاطكم لواطه يا مخانيث ولسه يا عفن يا حراميه عايزين المزيد من الحشر يا ريتك لو كنت مع صاحبك الجزولوطي المستدعش رقاصة الجانجويت بالجبعات

قلنا ليكم اصبروا لانو قريبا جدا جدا جدا سيتم اعلان الحركة الاسلامية الكيزانية وجميع واجهاتها الارهابية تنظيم ارهابي شديد الخطورة والذي يستلزم مواجهتها بالسلاح فقط
لان الارهاب يواجه بالارهاب فقط والكيزان زناة نهار رمضان عديمي الرجولة اصحاب الفكر الشاذ اكبر عصابة ارهابية
لعنة الله على الكيزان الارهابيين الملاعين تجار الدين والمخدرات.
لاحل امام السودانيين الا باعلان عصابة الكيزان جماعة ارهابية وقتلهم وقتل كل من يتعاطف معهم ثم رجوع كل ناس الى جغرافيتهم الطبيعية وان يعودوا الى دولهم ومناطقهم المعروفة قبل ان يضعنا المستعمر في هذه الخرطة المشوهة الاسمها السودان وياله من اسم عنصري قبيح وهذه الوحدة المصنوعة الكذوب وان نعود الى:
١. دولة سنار
٢. دولة دارفور
٣. اقليم جبال النوبة

بكدا حتنتهي جميع المشاكل الحاصلة والحروب المزمنة وسوف يحكم ابناء كل بلد منطقتهم.
اصلا لايوجد رابط بين شعوب هذه الدول الثلاث ونحن مختلفون تماما في كل شئ. فمثلا تجد ان غالبية عضوية الكيزان الارهابيين وعضوية مليشياتهم المختلفة هم من ابناء دولة دارفور لدرجة ان اطلقوا عليها داركوز لكثرة كيزانها وشدة تعصبهم الدينى.
انحنا ابناء دولة سنار التى قامت علي ارض كوش وما ادراك ماكوش هي دولة وحضارة عمرها اكثر من ٧٠٠٠سنة لذا تجد في البيت الواحد اليمينى واليسارى والوسطى وغيرو وغالبيتنا بنكره الكيزان وبننبذهم بل وعملنا ثورة ضدهم وخلعناهم خلعا ونحن مع الديقراطية والتحول المدنى والحريات.
لكن لاحظو ان جماعة الموز معظمهم من ابناء دولة دارفور واقليم جبال النوبة او مايعرف بالهامش العنصري وديل ضد الثورة وضد الديقراطية والتحول المدنى والحريات وممارسة ديمقراطية تعددية لانهم اتجاه واحد قبليين ومتشددين ومتعصبيين وليس لهم خلفية حضارية او ثقافية مثل الشماليين او الجلابة كما ينعتوننا بها اهل الهامش.
الحل في الفصل وبل الكيزان

رايكم شنو يا كيزان
البل من امريكا جايكم يا وجوه الشؤم

اها ما قلنا ليكم الكيزان الجعليين وابناء الشمال النيلي هم من دمر ويدمر السودان حتي الان، وهم من يبيع السودان لاسيادهم الاجانب من عرب وترك وروس؛ وانت يا Theman انت سكران ولا شنو، هل علي كرتي ده نوباوي ولا فواروي ولا برهان او البشير او نافع او غندور هم من دمر وباع السودان ومن صنع وقوى الدعم السريع وصنعوا هذه الحرب ويحاولوا حتى الان ان لا تقف كما ذكر هذا القرار عن علي كرتي او الكرته ؛ الشماليين الكيزان هم جبناء ضعفاء فاسدين فاشلين، هم من ادمنوا ويدمنون حتى الان الفساد والفشل في ادارة الدوله السودانيه العريقه، وبرضوا يا زيمان تقول لينا انو النوبا والفور متخلفين وهم من صنع الكيزان وصنع هذا الفشل والفساد؟ كيف بتحكم يا زول؟ الشماليين حاكمين السودان اكتر من ستين سنه من بعد الاستغلال وليس الاستقلال كاسوا جماعه جعلت السودان دوله متخلفه مستعمره ( بالفتحه)للعرب والاجانب ؛ جعلوا السودان متخلف في البنيات التحتيه، في الاقتصاد المتقدم الثابت، في العداله والمساواه وسيادة حكم القانون.

واقول تاني انو ابناء الشمال النيلي الكيزانيين هم من سلم سيادة وموارد السودان للعرب والاجانب من ترك وروس وصنيين منذ عهد البعير( البشير) حتى عهد السجمان( البرهان) والدلائل كالاتي: في ٢٠١٧ عندما اذاع قوش تنحي البشير عن السلطه اتى امر صادر فوري من تركيا وقطر بعدم التنحي والاستمرار في السلطه فقام البشير باعلان الطواري وتشكيل حكومه عسكريه،قام البشير بعقد اتفاق جنتلمان مع المندوب الامريكي كارتر في ٢٠٠٤ بفصل جنوب السودان وبالمقابل ينال الحمايه الامريكيه لكنها خدعته بعد فصل الجنوب، استسلم البشير للمصريين في مثلث حلايب وشلاتين ولم يطالب بهما دواليا وده سياسيا اما اقتصاديا فقد سلم البشير الموارد الاستراتجيه للسودان لهذه الدول المذكوره اعلاه من دهب وثروه حيوانيه وحبوب حتى اناث الابل لم تسلم من البيع للدول العربيه؛ اما البرهان الوسخان فهذا اسوا وافشل واضعف واجبن سياسي في تاريخ السودان الناصع بالرجال الابطال الوطنيين الشرفاء كامثال نميري وابي كدوك، حمدوك، سوار الدهب، علي عبد اللطيف وعبد الفضيل الماظ من ابناء النوبا الوطنيين الشرفاء اللي قدموا ارواحهم من اجل استقلالنا؛ برهان قام بانقلاب ٢٥ اكتوبر ٢٠٢٣ فاجهض به ثورة ديسمبر المجيده وذلك باعياز واوامر من دوله جاره ودول مستعمره( بالكسره) السودان، ليه؟ لانو الحكومه المدنيه لوظلت سائده على الدوله السودانيه ستنهي مصالح ومطامع هذه الدول في السودان، لانه اتضح بما لايدع مجالا للشك انو هذه الدول تريد نظام كيزاني عسكري ضعيف جبان فاسد فاشل حتى تسيطر عليه وبالتالي تسيطر على سيادة الدوله وعلى مواردها؛ والدليل الكبير في ذلك فض اعتصام القياده العامه وكان بايعاز واومر من دول عربيه لصيقه ودول اجنبيه تحالفت في هذا الامر لاجهاض اي حكومه مدنيه تاتي وفق الوثيقه الدستوريه اللي وقع عليها العسكر الكيزان بضغط شديد من الاعتصام الذي يمثل الشعب السوداني، وبالتالي خطط هولاء الاجانب المستعمرون فض هذا الاعتصام لكي يقتلوا الثوره وروح الثوره في الثوار؛ كذلك بعض الضغط الشديد وقيام الحكومه المدنيه بقيادة حمدوك، قال لهولاء الاجانب لا لا لا وبالتالي حرض وضغط هولاء الاجانب على البرهان السجمان بان يقوم بانقلاب لانهاء الحكومه المدنيه وفعلا استجاب لاوامرهم واومر الكيزان معهم بتنفيذ انقلاب ٢٥ اكتوبر ٢٠٢٣، ادى هذا الانقلاب للتغيير السياسي الكلي للحكومه المدنيه واتى بالكيزان مره اخرى مما ادى لضغط الشارع ضغطا شديدا على العسكر لتسلبم السلطه لحكومه مدنيه مره اخرى، فابى العسكر وصار سادرا في غيئه