محمد الحسن محمد عثمان
لم يعد هناك جيش ياخوانا الجيش غائب الجيش غاب مع استيلاء عمر البشير على السلطه وشردوا انقى واشجع الضباط من الذين لا ينتمون للاتجاه الاسلام وما يحدث الآن من وهن للجيش السودانى وعار وعدم مقدرته عن الدفاع حتى عن معسكرات الجيش هو نتاج لسياسة الاخوان المسلمين وهذا حصادهم وسؤال من انشأ هذا الدعم السريع ؟؟ انه الجيش السودانى الذى رضع الجنجويد من ثديه وتربوا فى حضنه والآن يدفع الشعب السودانى ثمن سكوته على الانقاذ ٣٠ عاماً واقولها لكم سيهزم الجيش السودانى وسيلاحق الدعم السريع البرهان فى مخباه فى بورتسودان وسيهرب البرهان ومجموعته الخائبه من السودان وللخارج وهذا سترونه قريباً واعجب لهؤلاء الذين يشجعون الجيش السودانى وهل هناك جيش سودانى ؟؟وهل الكيزان فضلوا جيش ؟؟ وعلى البرهان وعصابته الاسلاميه ان يوقفوا هذه الحرب فوراً لينقذوا مابقى من ارواح الجيش الفضل وارواح الشعب السودانى فما نراه فى هذه الفديوهات ماساه وعار يلطخ جبين الجيش السودانى الذى يفشل حتى فى ادارة معاركه والدفاع عن نفسه !! وهذا الذى نراه ليس الجيش السودانى هذا مليشيات الاسلاميين بقيادة كرتى هؤلاء الذين يهربون من معسكراتهم لا يشبهون الجيش السودانى ولا هذا سلوك الجيش السودانى واشرف لك الاستسلام بدل الهروب للخارج
محمد الحسن محمد عثمان
[email protected]
اخونا محمد الحسن أنت وين جهتك او موقعك بالضبط عايشين وين انت علشان نقدر نرد عليك ح تقول او ح يقولوا عني كوز مع اني اكره الكوز حتي اشرب به موية ما بحب اشرب اشرب موية بالكوز بشدة كرهي الكيزان لكن الواقع بيقول اللي شردوا عيال دقلوا ما البرهان إذا حميدتي في السودان عايزين نشوفه ونهتف بأسمه وينه في السودان ولا بره السودان ولا بره الدنيا ؟
ان شاء الله الشعب السوداني ينظف البلد من كل العملاء والمرتزقة واصحاب الضمير الميت والمحاكمة ح يبدأ صدقني بالوسط الصحفي لأنه وسط فاقد الطرح الموضوعي والنقاش الجاد والناقد كل منتمي لحزب بالي اكل عليه الدهر وشرب تقدر تناقش او تنتقد حزبك يا ود الحسن كلكم منتمين لاحزاب مهترئة بدون برنامج بدون فكر حتي رؤساء الاحزاب اكل عليهم الدهر وشرب
السبب في وجود الكيزان في السلطة ثلاثون عاماً أن معظم المعارضين لكيزان لايملكون قيم الانسانية الحق و العدل و الصدق و النزاهة و معظمهم لا يملكون اعمالاً حقيقية و يعتبرون السياسة طق الحنك هي العمل الحقيقي لهم لذلك يسهل تحويلهم إلي عملاء و مرتزقة الي من يدفع.
رجو من الجميع التفريق بين قوات مسلحه وبين قوات التيار الاسلامي ومليشياته امن شعبي وكتايب ظل وأمن طلابي ولجان شعبيه بالأحياء كلهم جواسيس اما القوات المسلحة صاحبت الاسم ما أظن البشير ترك لها وجود نتمني من الله أن تعود قوات الشعب المسلحة الحقيقية
الجيش السودانى مؤسسة أسسها المستعمر لم يحارب عدوا منذ تأسيسه يسمى شعبه بالعدو ومركباته تنقل الفحم والمحاصيل لمنافسة دافعى الضرائب. اكبر مهدد للبيئة اخشاب وسن فيل ..لايوجد جيش فى الأساس تركيبته مختلة بسبب شروط القبول بالمئة الحربية…السودان سيدفع الثمن والبرهان همه كرسى الحكم بأى ثمن وهو غير مؤهل له
انت لست محمد ولا حسن انت كاذب منافق تكيل بمكيالين من شرد الشعب من نهب وقتل الشعب
اعجب من ناس تلوي عنق الحقايق والغريبة فاكرة ان الناس طير يصدقونهم يا اخ قوم لف انت دودعمك الصريع
تتار العصر
سرطان مملؤ عنصرية ونفاق عوك للذهاب للعيلفون لتعرف ان هولاء الناس ليسو في حرب مع الجيش ولا الفلول كما يشيعون هم حقيقة في حرب مع المواطن
مباشرة ذهبو للسوق والبقالات والموبايلات نهب
والعربات هم ليسو جيش بل عصابة سرقة
والمغالط يذهب للعيلفون
لم يطلقو طلقة تجاه المعسكر
فرقة النهب السريع
لا يمكن لعاقل ان يؤيدهم الا يكون قبلي او سارق او مرتشي
مشتري
الناس ديل يتنفسون شرور وعنصرية وجهل
انت بتقول انا ما كوز لكن برغم اصرارك ان كلماتك تقول غير ذلك وقوم لف دا من اساليب البلابسة المعروفة وعدم تقبل الواقع والحقايق باينة كالشمس الا لمن اغمض عينه.مشاكنا كانت قبل ان يتسلط علينا حزب الشيطان سياسية من الدرجة الاولى ولكن تحولت مشاكلنا من سياسية الى اجتماعية ثقافية قبلية كراهية عنصرية الشعب السودانى ما كان يعرف تلك المشاكل ابدا
((ان هولاء الناس ليسو في حرب مع الجيش ولا الفلول كما يشيعون هم حقيقة في حرب مع المواطن )))
اذا صدق حديثك من يحمي المواطن !! حديثك يعني أن الجيش عليه أن يحمي مقراته ونفسه وعلي المواطن ان لا يتحدث عن البرهان او الجيش وعندما يتحدث امثال الكاتب فأنه يؤيد الجنجا ونصفه بالمرتشي والخائن والجبان , في تقريرك عن العيلفون وسرقة البقالات والموبايلات والعربات وأن الجنجا لم يطلقوا طلقة تجاه معسكر الجيش فأنك بكل وقاحة تقول (ما عندنا جيش ) او بالاحري الجيش عليه أن يدافع عن نفسه فقط اذا (اطلقوا طلقة واحدة تجاه المعسكر ) .
ده زول موهوم ومجرد عميل آخر مأجور من النوع الداعم للمليشيا المجرمة المدانة بشدة داخليًا ودوليا والمتهمة بارتكاب جرائم حرب وجرائم إبادة جماعية ويخفي دعمه وراء إستهداف الجيش بكتابات خايبة زي دى.
لن أسيء للكاتب ولن اجرحه بكلمة تصدمه ولكني اتساءل عن من يقاتل الآن الجنجويد الفسقة . ان قال هو الجيش لكنه جيش الكيزان فإن ذلك يسقط حجته ان لا جيش هناك . فالجيش جيش الكيزان جيش البرهان هذا لا يهم المهم هو قتال الشيطان الاكبر الجنجويدي المغتصب القاتل والسارق . فمن يقاتلهم اكيد هو نقيضهم واسال الناس لماذا تهاجر الي حيث الجيش وتتجنب كل ارتكازات القتلة . ثم اي مكان ذهب اليه الجنجويد احالوا نهار اهله ليلا دامسا . ولم تفلح كل دعايات الخونة بلصق صفة ذميمة بالجيش ضد المواطنين .