أخبار السودان
لجان أحياء بحري تعلن انسحابها من الجبهة المدنية لإيقاف الحرب

أعلنت لجان أحياء بحري انسحابها من الجبهة المدنية لإيقاف الحرب واستعادة الديموقراطية.
وقالت في بيان يوم السبت إنها اتخذت القرار بالتصويت، وأكدت أنها ستواصل سعيها رفقة كل القوى المدنية الثورية وخصوصاً لجان المقاومة بالعاصمة والولايات من أجل إيقاف الحرب.
وأعلنت عدد من تشكيلات المقاومة بولاية الخرطوم في وقت سابق عدم صلتها بالجبهة.
وتأسست الجبهة المدنية لوقف الحرب في ابريل الماضي بمشاركة عدد من القوى السياسية المنضوية تحت الحرية والتغيير وخارجها والنقابات ولجان المقاومة.
وعقدت الجبهة اجتماعا في العاصمة الاثيوبية اديس أبابا في سبتمبر الماضي أكدت فيه على ضرورة تفعيلها وتوسيع دائرتها وصولاً لتشكيل لجنة تحضيرية مشتركة لعقد مؤتمر لكياناتها. فيما أعلن حزب البعث الاشتراكي عدم مشاركتها في الاجتماع وإنه سيسعى لتكوين الجبهة الشعبية العريضة.
دبنقا
أيوه كل واحد ما راضى بألتانى أهو دا حال السودانيين حتى تحت ظروف حرب مدمرة تجدهم مختلفين وكل واحد عاوز يمشى رأيه على التانين, السودانيين لا يمكن يتفقوا و يتحدوا علشان كده لا يمكن يتقدموا و يمشوا خطوة واحدة الى الامام, هذه عادة سيئة تجدها لدى السودانيين فقط ولا تجدها لدى شعوب العالم الآخر يا للعار شيئ مؤسف.
والله اصبت كبد الحقيقة ح نفضل في الاختلاف الي ان تقوم الساعة
نحن سابقين الكثير من شعوب العالم والكثير من الشعوب الاخرى تنقسم لالف قسم ونحن لاثنين او ثلاثة نعمة والاختلاف سنة الحياة ولا يصح الا الصحيح في النهاية البقاء للاصلح وانت خليك من الاستاذية وشوف الصحيح فيهم وانضم اليه
صدقت , إذا ما اتفقو في وقت الحرب بتفقوا متين تاني, ربنا يكون في عون الشعب السواداني الصابر
هم لهم اسئلة مشروعة
من الذي يصرف على هذه الجبهة في فنادق اديس؟ من الذي يتكفل بمصروفاتهم هذا سؤال خطيييير وبالغ الأهمية لأن الذي يصرف عليك يستخدمك لأجندته وللأسف كثيرون تحت مظلة العمل السياسي والحلاقيم الكبيرة يخدمون مصالحه الضيقة ويتلقون الرشاوي الدولارية وهل هناك فساد أكثر من ذلك..
السؤال موجه لقحت في اديس
لا بد من الشفافية وزمان الدسديس والغتغتة انتهى: مين يصرف عليكم ولماذا فنادق 5 نجوم؟
فعلاً والله كل صفات الإنسان وراثية إلا الإستحماااااار فهو صفة مكتسبة
يوم 4 مايو الماضي صرح خالد سلك للشرق الاوسط بالتالي :
“نجحنا في المشاركة في تأسيس الجبهة المدنية لإيقاف الحرب واستعادة الديمقراطية، وهي الجسم التنسيقي الأكبر في السودان حالياً، ويضم القوى السياسية الرئيسية ولجان المقاومة، والمجتمع المدني الديمقراطي، والمجموعات المهنية والنقابية، وشخصيات وطنية ذات ثقل وتأثير”
من يدعم هذا المشروع ومن يموله ولماذا في اديس، وهل داعموه هم ايضا داعمو قحت المركزي؟
اذا لم تكن تصرفاتنا واضحة ومكشوفة للجميع فهذا هو الفساد بعينه وكلامنا عن الديموقراطية والشفافية يبقى كلام جرايد فهذه الاموال التي نحصل عليها هي باسم الشعب وهي ستقرر مصيره ولذلك من حق الشعب ان يعلم!
لماذا لا تكون جبهة مدنية عريضة داخل السودان؟!!
من يسدد تكاليف الإقامة والضيافة ونثريات الدولار للعشرات من قحت إن لم يكن مئات في فنادق فاخرة وتذاكر طيران رايح جايي !!
علما بأن ذلك يكلف عشرات الآلاف من الدولارات في اليوم الواحد.
من يمول ذلك ؟ هل هي دولة أم جهة أم كيان أم فرد وما مصلحتها من وراء ذلك !!
كل لجان المقاومة المكتوية بالنيران ستنسحب من هذا المسخ الذي يحيطه الغموض والشبهات