غرفة طوارئ جبل أولياء تكشف عن سقوط أكثر من «190» قتيل وإصابة نحو (600) شخص جراء الاشتباكات بين الجيش والدعم السريع

لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم ,,, ربنا يرفع القمة ويزيل البلاء ,, الي متي هذا الحال ؟؟؟؟ هلك الحرث والنسل

كل مقطة دم سالت وروح سلبت فى عنق عمر البشير وزبانيته من الكيزان المجرمين . عمر البشير هو من كون الجنجويد وجعل أسمهم الدعم السريع وسلحهم وأهمل الجيش بعدم تجديد سلاحه وأدخل مدنيى الكيزان وسط الجيش وأعطاهم الرتب الكبيره بدون الدخول للكليه الحربيه وأعفى آلاف الضياط من الخدمه خوفا من الأنقلاب عليه ومسح حاجه أسمها قوات مشاه وأعتمد بدلا عنها مجرمى الجنجويد وجعلهم حمايه له ولنظامه وكون مع رفاقه الكيزان كتائب الظلام والبراء بن مالك وسلحهم وهؤلاء مهمتهم قمع المظاهرات وقتل المتظاهرين وعندما أنحاز الجنجويد للثوره قام الهطله الآخر برهان بجعل قائد الجنجويد نائب له فى مجلس السياده خوفا من أن يقوم بأنقلاب والجيش ضعيف بل سهل له مهمة الزياده فى تسليح مجرمى الجنجويد فأصبحوا قوه تهدد الوطن بأجمعه.صرح قائد فرقة الجيش الموجوده فى العيلفون عندم سألوه أهل العيلفون لمذا أنسحبتم وتركتم المستنفرين يواجهوا قوات الجنجويد لوحدهم وهم لايحملون سلاحا فأجاب بأنه ليس لديهم ذخيره. الملاحظه الأخرى من بداية هذه الحرب اللعينه وحتى اليوم الجيش داخل مقاره مدافعا فقط عن هذه المقرات حتى لا تسقط أى لا حمايه للمدنيين من تتار الجنجويد.السؤال للكيزان ومن يمثلهم برهان وكباشى وياسر العطا وأبراهيم جابر أذا كان هذا حال الجيش فلماذا لا توقفوا الحرب وتدخلوا فى سلام طالما أن الضحيه هو المواطن.