الخرطوم: رشا حسن
قال الخبير الأمني والاستراتيجي بمركز الدراسات الدولية اللواء أمين إسماعيل مجذوب، إن هجوم قوات الدعم السريع على بعض المناطق محاولة لتقوية موقفها وذلك لن يؤثر على عملية التفاوض .
وأوضح اسماعيل في تصريح لـ”الراكوبة” أن الدعم السريع يحاول الحصول على موقع جديد من المواقع المؤثرة حتي يكون لديه موقع تفاوضي اقوى وأضاف أن هجومه يؤثر نفسياً في مسألة الالتزامات آخرى متوقعاً الاعلان عن هدنة جديدة لوقف أطلاق النار .
وذكر الخبير الأمني والاستراتيجي بمركز الدراسات الدولية، أن نجاح عملية التفاوض بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع تعتمد على قوة الوساطة فضلاً عن أن استئناف المفاوضات بارقة أمل للشعب السوداني لإيقاف الحرب ومن الجانب النفسي تمثل عملية ضغط على الطرفي القتال من أجل إيقافها.
وأشار إسماعيل، إلى وجود تحديات تواجه عملية التفاوض من ضمنها عدم التزام قوات الدعم السريع منذ اتفاقية شهر مايو الماضي بالخروج من مناطق الخدمات ومنازل المواطنين واعتبره أكبر المعوقات التى ستواجه عملية تفاوض جدة .
.
وقد انطلقت أمس الأول ، في المملكة العربية السعودية المحادثات بين ممثلي القوات المسلحة السودانية وممثلي قوات الدعم السريع في مدينة جدة بتيسير من المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة .
بمركز الدراسات الدولية اللواء أمين إسماعيل مجذوب
العسكورى هذا الشمالى العنصرى من ناس البل هم لايعف عن الاستراتجيه شئ ..دخلوا الجيش فى حجر ضب بعنصريه 56 ناس شندى ونهلر النيل وترك العبد البيجاوى ..كل شهداء الشعب عليهم ” ام المتحابيين العبثيين يعلمون انها عبثيه كيف يكونواا شهدا …يلحققوا بتاريى ليجيبهم ومن يعده كرتى وبرهان “ابرها العبثى ” يرقض الذهاب الى مكه الى ان جاء البلبسه “كباشى” ماشى يتعالج فو مؤتمر الدول الافريقيه بالمملكه
لكي يتم بناء الثقه بين الجانبين، يجب الاستعانه بقوات من دول شرق افريقيا (ايقاد) او قوات دوليه من الامم المتحده لوضع نقاط او محطات محايده بالعاصمه المثلثه تفصل بين القوات المتحاربه، ومنع اطلاق النار من الجانبين ثم مراقبتها لايقاف الاشتباكات بكل اشكالها بينهما. بعد ذلك يتم تجميع كل قوه في معسكرات معينه، وبذلك يكتمل اخلاء كل المباني العسكريه والمدنيه من الاسلحه والمحاربين .. بعدها ينتقلون للاجنده الاخري … هذا اجتهاد شخصي…