حافظ مهدي محمد مهدي
من بداية الحرب فى السابع من أكتوبر الحالى بين إسرائيل وحركة حماس والتى وجهت فيها كتائب القسام التابعة لحماس ضربة قوية لإسرائيل جعلت الأخيرة تهذئ وتقول مالايجب أن يقال فى هذه المواقف والمعرف بالضرورة أن إسرائيل دويلة فى أرض ليست أرضها وأخذت إسرائيل الأرض عنوة بمساعدة وحماية بعض الدول الغربية وأقاموا دويلة الظلم والبطش للشعب الفلسطيني وبلغ بهم الغرور والصلف مبلغاً حتى ظنوا أن هذه الأرض ملك لهم وقاموا بقتل وسجن كل مقاوم لهم ولكن هذه الحرب وضعتهم على المحك وأصبح بقاء دويلتهم مربوط بموافق المقاومة الفلسطينية بكافة فصائلها على رأسها حماس ويجب أن تعلم إسرائيل أن المقاومة الفلسطينية لا يمكن القضاء عليها وأن رحم فلسطين المقاومة ولادة بإذن الله .
منذ سطو الكيزان علي السلطة بانقلابهم المشؤم في تلاتين يونيو ١٩٨٩ وبداية الحرب بينهم والشعب السوداني والذي وجهه لهم ضربة قوية قاضية بثورته السلمية وازاحهم من السلطة جعلتهم يهذؤون ويقولون مالايجب أن يقال فى هذه المواقف والمعرف بالضرورة أن الكيزان عصابة مجرمة منافقة نبتت فى أرض ليست أرضها وأخذت السلطة عنوة بانقلاب بدء بكذبة وأقاموا دويلة الظلم والبطش للشعب السوداني وبلغ بهم الغرور والصلف مبلغاً حتى ظنوا أن هذه الأرض ملك لهم وقاموا بقتل وسجن كل مقاوم لهم ولكن هذه الحرب التي اشعلوها في ١٥ ابريل من العام الحالي وضعتهم على المحك وأصبح بقاءهم في ارض السودان الطيبة مرفوض تماما للشعب السوداني بكافة فصائله، والحمد لله الذي سخر مليشيا الجناجويد التي صنعوها وسماها كبيرهم حمايتي وقالوا انها خرجت من رحمهم الخبيث ازلتهم اي ما اذلال وكسر الغرور والصلف وقلة الأدب الذت كانوا يتعاملون بها مع الشعب السوداني ويجب أن يعلم الكيزان أن ثورة الشعب السوداني لايمكن القضاء عليها وأن رحم واء السودان ولادة وبإذن الله سيقتلعون من أرض السودان إقتلاعا.
حلم الجنان رغيف
الاخ اسماعيل حسين
التحيه لك …… ردك على هذا (الدعىّ) فيه من الذكاء والابداع ما جعلنى ارفع لك القبعه احتراماً. استمر فى تعريه هؤلاء الأوغاد.