أخبار السودان
مقتل قيادي في الإدارة الأهلية وعدد من افراد اسرته في اردمتا على يد الدعم السريع

أعلنت سلطنة دار مساليت تكشف عن مقتل فرشة مستري الفرشة محمد أرباب وإبنه وثمانية من احفاده في إردمتا بالجنينة بواسطة الدعم السريع يوم السبت
من جهة أخرى كشفت مقاطع فيديو متداولة على وسائل التواصل الاجتماع عن تعذيب وإهانة قوات للدعم السريع للمواطنين في اردمتا بولاية غرب دارفور.
من جانبها كشفت غرفة طوارئ بحري عن استمرار انقطاع الإمداد المائي في المدينة منذ اندلاع الحرب وعدم توفر الممرات الإنسانية لدخول المساعدات مع انقطاع الكهربائي عند استمرار القصف المدفعي.
من جهة أخرى وصلت يوم الأحد طائرتا مساعدات إماراتية إلى مدينة أم جرس التشادية تحملان 19 طنا من المساعدات .للاجئين السودانيين والمجتمع المحلي في تشاد.
دبنقا
مواطنى دولة دارفور بيدفعوا تمن افعال ابنائهم بتاعين الحركات المسلحة التى وصل عددها الى ٨٥ حركة قبلية مسلحة
وايضا بسبب اعتصام الموز الشهير الذي كان قوامه ابناء دولة دارفور من مواطنين عاديين واعضاء حركاتهم المسلحة التى غزت الخرطوم بعد مؤامرة جوبا ٢٠٢٠م
لكن انحنا الشماليين اكتر من دفع التمن غاليا من امننا القومي واقتصادنا المتهالك وخزينتا الخاوية واموال اهلنا البسطاء التعبانين وذلك بسبب حروب دارفور العبثية المزمنة اللامتناهية وهجرتهم وزنوحهم لارض كوش ارض النيلين والعمل علي تغيرها ديموغرافيا والاستيطان فيها لتملك اراضيها الخصبة خاصة علي الشريط النيلي عشقهم الكبير والعيش علي قفا المواطن الشمالى الغلبان.
عشان كدا بنقول يجب ان نقرر مصيرنا وننفصل عشان كل الناس ترتاح يا جلابة فك الارتباط واجب الساعة الزغاوة والرزيقات اتفقوا علي احتلال ارضنا وقتلنا كما فعل جدهم السفاح التعايشي في اجدادكم زمان الحل الوحيد والناجع والنهائي الانفصال وان نعود الى مكوناتنا الطبيعية المعروفة وان يحكم ابناء كل بلد منطقتهم كالاتي
دولة سنار
دولة دارفور
اقليم جبال النوبة
لو انفصلنا متذ ٥٦ ماكان قامت حركات دارفور ال ٨٥ وماكان مات الناس ومنهم اسرة المرحوم الفوق دا (رحمه الله تعالي واللهم اهله وزويه الصبر والسلوان)
الانفصال ح يحقن الدماء علي الاقل في دولة سنار واقليم جبال النوبة.
الاخوة في دارفور عيّب المتاجرة بقضايا آهلكم أنسي حاجة اسمها المناصب اتحدوا من اجل دارفور.
ما فات فوات اصلا الانفصال جاي جاي بس كنا عايزين يتم بالتراضي.. انتو ما شايفين أوروبا دي فيها كم دولة وكل واحدة أصغر من أصغر ولاية في السودان دليل على أن الكيانات الكبيرة غير مسموحة في هذا العالم..مش عارف تقتلوا في بعض لشنو مادام العالم قرر تقسيم السودان منذ عام ١٩٧٣م.