حركة مسلحة: الدعم السريع اختطفت وذبحت مئات المواطنين بغرب دارفور (بيان)

بسم الله الرحمن الرحيم
حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة.
The New Sudanese Justice and Equality Movement.
بيان إدانة
إستمراراً لنهجها الدموي البربري, تصر قوات الدعم السريع بارتكاب المزيد من جرائم الحرب والتطهير العرقي وجريمة الإبادة الجماعية ضد سكان ومواطني ولاية غرب دارفور وخاصة في مناطق مستري, مورني, كرينك, الجنينة و اردمتا المنكوبة.
بعد احتلالها الفرقة 15 مشاه بأردمتا, وفي سلوك بربري مشين طوّقت قوات الدعم السريع مدينة أردمتا واستباحت بيوت المواطنين ومراكز ومعسكرات النازحين واختطفت المئات من المواطنين العزّل, حيث شاهد العالم كيف أذلّت وعذبت قوات الدعم السريع و أهانت كرامة المواطنين الذين اختطفتهم بمن فيهم الأطفال, وقامت بتصفية وذبح المئات منهم وألقت بجثث القتلى المدنيين في شوارع وطرقات مدينة أردمتا وفي المزارع.
إن الأفظع من ذلك, ما تصلنا من معلومات وتقارير مؤكدة تفيد بأنّ قوات الدعم السريع لا تزال تحتجز المئات من المدنيين من بينهم أطفال في أعمار دون العشر سنوات اختطفتهم من مدينة أردمتا في يومي الرابع والخامس من شهر نوفمبر الجاري, حيث تحتجزهم في مكاتبها ومراكزها وسجونها بمدينة الجنينة, وتأمر المخطَطَفين بطبخ وأكل لحوم زملائهم المقتولين. إنها لسابقة لم يسبقهم بها أحد على وجه الكرة الأرضية, وأننا نعجز عن وصف الجريمة وهولها.
إنً قوات الدعم السريع لا تزال مستمرة في استهدافها للمدنيين العزّل, وخاصة أعيان وقيادات المجتمع والمثقفين والأكاديميين والقانونيين من أبناء ولاية غرب دارفور, حيث اغتالت الفرشة محمد أرباب حكيم سلطنة دارمساليت الذي قارب العقد التاسع من عمره, كما إغتالت الفرشة عبدالباسط سليمان دينة وزوجتيه وإبنه والمئات من الرجال والنساء والشباب حيث تعج شوارع مدينة أردمتا وبيوت مدينة الجنينة بولاية غرب دارفور بجثث المقتولين بواسطة قوات الدعم السريع.
وإصراراً في الاستمرار بتنفيذ حملة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الممنهج التي ترتكبها قوات الدعم السريع وارتكابها لجرائم الحرب الفظيعة, شاهدنا كيف تمت تصفية المرضى والجرحى بمستشفى السلاح الطبي بأردمتا في الرابع من شهر نوفمبر 2023, وملاحقة وقتل الفارين من جحيم حربهم وما تزال جثث القتلى على الطرقات والمزارع.
إننا ندين بأغلظ العبارات كل جرائم الحرب التي ترتكبها قوات الدعم السريع في كل السودان وخاصة في ولاية غرب دارفور, ونحمًل المسؤولية الجنائية والقانونية والسياسية لعبد الرحيم حمدان دقلو وعبد الرحمن جمعة بركة الله وتوابعهم من قياداتهم الميدانية القتلة, وقياداتهم السياسية الذين يستمتعون بالتقتيل والتنكيل والإرهاب الذي تمارسه قواتهم ضد المدنيين العزّل. إننا ندعوا العالم والمجتمع الدولي بالتحرك العاجل لإيقاف هذه الجرائم ومحاسبة المجرمين الذين يرتكبون هذه الجرائم الفظيعة والبشعة على مدار الساعة واليوم.
الرحمة والخلود للشهداء وعاجل الشفاء للجرحى.
د. منصور أرباب يونس
رئيس حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة
11.11.2023
مواطنى وشعب دولة دارفور الشقيقة (الجارة الغربية لدولة سنار بتاعت الجلابة وبس) الدارفوريين يدفعوا تمن عمايل وافعال ابنائهم الذين انشاؤ الحركات المسلحة واسسوا لها حتى وصلت ل ٨٥ حركة قبلية مسلحة وكل يوم بتذيد وبتتكاثر وتتناسل علي حسب مصلحة قادتها ورؤوسائها.
ايضا شعب دارفور يدفع في تمن دعمه للحركة الاسلامية الكيزانية الارهابية وانتمائهم لها بالالاف ودعمهم لها ومساندتهم لزعيمها الهالك الترابي سود الله وجهه واقحمه ناره.
ايضا شعب دارفور يدفع تمن عدم تقبلهم لبعضهم البعض وعنصريتهم علي بعضهم البعض واعلاء شان القبيلة علي شان الدولة والوطن، فالدارفوري في سبيل مكسب شخصي او قبلي ولو وقتي يمكن ان يضحي بامن بلده ويعرضها للخطر والهلاك فمثلا يمكن ان تستجلب قبيلة ما في دارفور جميع امتداداتها في بقية دول الجوار لتستقوى بهم (بالرغم من انهم اجانب في النهاية) ضد قبيلة اخري عندها خلافات معها، في الاخر يستوطن هؤلاء الاجانب الوافدين ويجلبوا بقية اهلهم من مقاطيع صحراء دول وسط وغرب افريقيا للاستيطان في دارفور وعندها تحدث المشاكل والحروب وتقوم النزاعات المزمنة اللامنتهية.
ايضا شعب دارفور يدفع تمن تخلفهم وتشددهم الدينى وتمسكهم بافكار دينية متشددة ونصرتهم لكل من رفع شعار اسلامي ولو كذبا وتمسكهم المستميت بمنهج تعليم القرون الوسطي وافكار تلك الفترة المظلمة التى ولى دهرها وانتهت، حيث نجد ان كل دولة او مجتمع تفشت فيه ظاهرة التشدد الدينى والمزايدة بالشعارات الدينية والافكار القديمة نجده قد انتهى ودمر تماما وتشرد شعبه وهلك ومات وذاق طعم الذل والخوف وفقد الامان.
ان شعب دولة دارفور قد دفع ومازال يدفع وسيدفع تمن ثقافته وطريقه عيشه التى اختارتها له النخبة الفاشلة من ابنائه العاقين القتلة المرتزقة الذين فعلوا كل هذه البلاوى ويريدوا من الشماليين (او الجلابة كما ينعتوننا بها) ان يدفعوا ثمنها وان يحاسبوا عليها.
لذا قلناها ومازلنا نكررها انه لابديل من فك الارتباط المصنوع بين دولة سنار (دولة قامت علي ارض كوش وما ادراك ما كوش دولة وحضارة) ودولة دارفور واقليم جبال النوبة وان نعود الى مكوناتنا الطبيعية المعروفة وان يحكم ابناء كل منطقة بلدهم وان تكون لهم اليد العليا في حكم مناطقهم ودولتهم.
اخيرا..
انا كشمالى لا املك الحق في ان اتدخل في شؤون اى دولة اخري لكن نصيحة منى الى جيراننا في دولة دارفور الشقيقة الجارة الغربية لنا لابد ان تعلموا انه اذا اردتم ان تعيشوا في دولتكم دارفور وعلي ارضكم بسلام فلابد من ترك العنصرية والقبلية وان تتقبلوا بعضكم البعض وان تؤول كل ملكية اراضي دولة دارفور الى حكومة دارفور ولا تكون ملكيتها في شكل حواكير كما هو حاصل الان.
ايضا عليكم عدم الاستعانة بالاجنبي ولو كان من نفس قبيلتك لان الاجنبي سيظل غريب علي ارضكم وبينكم وستكون ثقافته لاتشبه ثقافتكم وسيكون له مطالب بتملك اراضي وايجاد موطى قدم بينكم ومن هنا تاتى المشاكل والحروب المزمنة.
ايضا عليكم ترك التشدد الديني والتخلف والمزايدة بالدين وترك الشعارات الدينية السياسية التى هدمت دول وشردت شعوبها واهلكتها وخربت ارضها واذاقتهم الويل. فعليكم الاهتمام بالتعليم الحديث والاهتمام به كما تهتموا بالخلاوى والتكتلات الدينية وهى حقيقة عبارة عن شعارات ومظاهر وشوفنية اوردتكم لما انتم فيه الان م ضيق وابتلاء، فالانسان لابد ان يكون متعلم اولا تعليما نظامي حديث وايضا يكون متعلم مكارم الاخلاق التى حث عليها الدين لا ان يكون تعليمه كله في الخلاوى عبارة عن حفظ نصوص وتفسير الاوليين.
اخيرا اتمني ان يكون الانفصال سهل سلس حتى نحافظ علي ماتبقي بين شعوب هذه الدول الثلاث دون ان نعمق الجروح ونزيد من حالة التباعد والتباغض اكثر واكثر.
الغرض من الانفصال والانفكاك من هذه الوحدة المصنوعة و ان نحافظ علي حياة الناس علي الاقل في دولة سنار و اقليم جبال النوبة حيث انهم في مناطقهم اكثر تعايشا واستقرارا مع بعضهم من دولة دارفور التى جلبت وسمحت للغريب ان ياتى ويستوطن فيها.
هذا او الطوفان
طيي انتوا حركة مسلحة منتظرين شنو ! ولا فالحين كل حركة زعماؤها احتلوا المناصب الدستورية وبعدها كل حركة تنشق الى عشرة اقسام وكل قسم يريد منصب دستورى
يا كثرة مليشيات دارفور ويا كثرة لقب دكتور فيهم ويا قلة العقل والمنطق بينهم قايتو الجنجويد ما يرضى عنهم الشعب السودان مالم يخلصوا على جميع المليشيات في السودان واولهم مليشيات الكيزان
مقالك مثير للغثيان يحركه الحقد القبلي و الكذب الذي رضعتموه من أئمتكم الكيزان. يا للعار!
انتو العدل و المساواة رقم كم!! الناس العاشقين تكوين حركات خاصة بيهم كل خمسة انفار ما عندهم خيال يلقوا اسامى تانية!!