القنصلية المصرية: جهود كبيرة لمنح التأشيرة للسودانيين

أعلنت القنصلية المصرية في السودان استمرارها في منح التأشيرة المصرية للسودانيين الراغبين في السفر إلى جمهورية مصر العربية وفق الإجراءات العادية المتّبعة. وأوضحت أن الأولوية للحالات الخاصة بما فيها المرضى والطلاب ولم شمل العائلات.
قالت القنصلية المصرية في السودان إن الأولوية في منح التأشيرات للمرضى والطلاب ولم الشمل العائلات
وقال القنصل العام لجمهورية مصر بالسودان السفير سامح فاروق شحاتة في تصريحات نقلتها وكالة السودان للأنباء اليوم الإثنين إن القنصلية المصرية تتبع إجراءات منح التأشيرة المصرية للسودانيين يومي الإثنين والخميس من كل أسبوع. وأضاف شحاتة: “جهود القنصلية كبيرة لمساعدة السودانيين في نيل تأشيرة دخول مصر، ونبذل كل الجهود من أجل تسهيل الوصول إلى مصر، لأنها بلدهم الثانية”.
وأشار القنصل المصري في السودان إلى الجهود التي تبذلها القنصلية المصرية لمساعدة السودانيين، لافتًا إلى أن هناك “ظروف إنسانية تقدرها القنصلية”، مثل الحالات المرضية والطلاب ولم الشمل، وهي حالات تجد “كل الاهتمام” – وفق القنصل المصري. وأردف: “نعمل على مدار الأسبوع لتسهيل تقديم كل ما يلزم”.
ومنذ حزيران/يونيو الماضي وضعت مصر قيودًا إضافية على منح التأشيرة للسودانيين، بإلغاء الاستثناءات التي كفلها اتفاق الحريات الأربع، بما فيها دخول النساء والأطفال والرجال فوق سن الخمسين من دون الحاجة إلى تأشيرة مسبقة.
واستقبلت مصر نحو (300) ألف سوداني عقب اندلاع الحرب بين الجيش والدعم السريع في نيسان/أبريل الماضي، أغلبهم من العاصمة الخرطوم، بالإضافة إلى أكثر من مليوني سوداني يقيمون في مصر في السنوات الأخيرة.
ويشكو السودانيون من مضاربات في معاملات الحصول على التأشيرة المصرية عبر الوسطاء، قد تصل تكلفتها إلى مئات الدولارات في ظل تكدس طالبي التأشيرة بالآلاف في مدينة وادي حلفا شمالي السودان ومدينة بورتسودان بولاية البحر الأحمر شرقي السودان.
الترا سودان
لا يعقل ان يتم استغلال المواطنين الذين يرقبون بالسفر لمصر و تصبح التأشيرة نوع من الاحتيال و السماسرة بين ايدى قذرة يجب من الجهات المعنية من الدولة و جهاز الامن حسم هذا الانفلات و تنظيم هذا اباجراء كما فى الحج و العمرة او قفل التأشيرة لالسفارة من اصلو لوكانت مصدر للفساد و و بؤرة لخلق الج يمة
اذا كان الحصول على التأشيرة بهذا المستوى يجب النظر فى منها من الاصل و ايقافه لحين استطاعة الدولة التحكم فيها بيعد عن السماسرة و المحتاجين و حماية المواطن من الجريمة و تنظيمها كما فى حالتي
الحج و العمرة
كلو كلام استهلاكي لايقدم ولايؤخر حتي المقيمين اصلا خارج السودان تقف السلطات المصريه السماح لهم بزيارة مصر وضع غريب وفيه تشفي كن الأخوه الاعداء.
لايوجد تشفي ولعياذ بالله،، ولكن انظر لما قدموا أبناء جلدتك قبل ان تقول تشفي ولعياذ بالله ،، من الذي زور التأشيرات لدرجة ان بداءت السعودية وقطر والإمارات بنفس الشيء،، قبل إلقاء اللوم مصر هي اكثر دولة بها نسبة كبيرة من السودانيين