أخبار السودان
الدعم السريع تنفي انسحاب قواتها إلى أطراف الخرطوم

نفى يوسف عزت مستشار قائد قوات الدعم السريع ما تم تداوله على صفحات السوشيال ميديا من انسحاب قوات الدعم السريع لأطراف العاصمة الخرطوم ، مؤكدا أن هذا الحديث الصحة له ولا يستند على أي اتفاق وقعته قوات الدعم السريع من قبل.
وقال عزت في تغريدة على منصة (X): إن محاولة تحقيق الأماني في صفحات الإنترنت يعكس حالة الهزيمة التي يعيشها البرهان وفلوله.
ودعا الجيش إلى تنفيذ ما تم توقيعه في جولة التفاوض الأخيرة في جدة والتي تتعلق بإجراءات بناء الثقة والانتقال لتفاوض جاد لإنهاء الحروب لمصلحة شعبنا الذي عانى ويعاني من ويلات الحرب التي أشعلوها.
نصيحة ليوسف عزت وقوات الدعم السريع.. انسحبوا الأطراف الخرطوم حتى لو كنتم مسيطرون على الارض.. حتى تكسبون ثقة الشعب تسمحون للمواطنين بالعودة لمنازلهم ومحاولة إعادة الحياة للخرطوم.. الدعم السريع هو المتهم الأول عند المواطنين في تشريده من منازلهم وأعمالهم.. انسحبوا الأطراف الخرطوم وتكسبون تقة المواطن الإقليم من حولنا وتحسب خطوة لكم.. وعليك أن تعلم يا يوسف عزت بأن الدعم السريع لا يمتلك الشرعية لإدارة الخرطوم وان ملك الامكانيات لذلك.. فبادروا بالتي هي أحسن لكم وللوطن..
حد يشنق نفسو يا عالم. الكيزان هم مسكوا البندقية و دوروا الحرب إذا كانت هذه الحرب لا تقف الا بادخالهم السجون اقول مافي زول بسجن نفسوا و يقول ليك تعال اشنقني نقول ليستعد الشعب السوداني لحرب طويلة خاصة بعد أجمع التعيس علي خائب الرجا.
نقطة
انضام الحركات لجيش الفلول يعرض المدنين المنتمين للحركات للاباده. فإذا مني و جبريل أعلنوا الحرب يجب أن يكونوا في دارفور
لا للحرب احساس رفعناه شعار
و السلام
عزت الكضاب
هههه.. انتو تتفاوضوا مع بعض لشنو.. الاتفاق السابق لم ينفذ شنو البخلي الاتفاق الجديد ينفذ.. انتو تلعبوا على بعض ساكت..نحن في انتظار الضربة القاضية.
تصريح يعوزه الصدق …تواجد الدعم السريع فى المنازل امر معيب.. وتصرفاتهم البربرية فى النهب والسرقة ليس بخاف على احد….واضح انفلات الجنود وسوء سلوكهم المعيب.
يا الراي الخر … لن ولم يكسب الجنجويد ثقة الناس بعد السرقات والتهب والذلة واغتصاب الحراير .. ليس لهم مجال في الثقة .. هم يأجوج وماجوج هذا العصر..
المكلة التي يسعة الجنجويد لاخفائها لأنهم لا يسيطرون على قواتهم والتي تحولت الى عصابات نهب مسلح كل همهم الدخول للاحياء والقرى الامنة ونهبها وسلبها والذهب لنهب حي أو قرية أخرى
هذه هي الحقيقة وهي واضحة للعيان ويحاول الجنجويد اخفاءها