كتائب علي كرتي ومصفاة الجيلي

هشام عباس
كتائب الكيزان الارهابية ورجال علي كرتي داخل الجيش بعد ان فشلوا في تحقيق أي شي على الارض والفشل في استعادة ولو مقر واحد او شبر من ارض فقدوه بالحرب قرروا ممارسة ما اعتادوا عليه سابقاً في حرق القرى والابادة الجماعية باطراف السودان ونقل التجربة الى الخرطوم بتدمير الكباري ومصافي البترول وقصف المنازل والاسواق لحرق كل شئ وجعل الخرطوم مجرد اطلال.
علي كرتي ورجاله فهموا ان خطتهم فشلت وانهم لن يحققوا شئ عسكرياً لذلك التوجه الان هو الانتقام من الجميع وبالاخص الشعب الذي اسقطهم ومسح بهم الارض في ثورة عظيمة.
الكيزان بعد ما غلبهم سدهـا قالوا أحسن يقدوها كلو كلو ويسلموها للشعب سليقة..
حيجـي نفس المعاتيه الاحتفلوا بتفجير كبري شمبات حيقولوا ليك يعني شنو مصفى الجيلي كلها بي 6 مليار دولار بنعمل غيرها#تدمير_مصفاة_الجيلي#معاتيه pic.twitter.com/e1c91LlKmx— Ameen Makki (@Dr_AmeenMakki) December 6, 2023
قصف وتدمير مصفاة الجيلي بعد تدمير الجسور وقبلها تدمير كل المرافق الحيوية في قلب العاصمة بالطيران عمليات انتقام كما صرح احد قادة التنظيم في بداية الصراع ( اما انتصار شامل او حرق كامل ) لن تتوقف عند هذا الحد بل سنرى ربما حتى خزانات وسدود تفجر لمحو العاصمة وما حولها من الوجود.
هذا التنظيم الاجرامي الذي لا يهمه وطن ولا يهمه بشر مستعد لفعل كل شئ ولا يهمه ان بقى مدينة بورتسودان فقط تحت سلطتها سالمة واحترق كل الوطن.
الغريب انهم يتحججون ببيوت المواطنين واخلاءها في سبيل استمرار هذه الحرب العبثية وممارساتهم كلها تدمر اي امل في عودة مواطن الى الخرطوم بجعلها غير قابلة للحياة اصلاً بتدمير كل شئ فيها.
تحرير الجيش من قبضة هذا التنظيم وتحويله الى جيش وطني يقدم مصلحة الوطن بدلاً من جيش عبارة عن مليشيا لحزب فاشي ارهابي امر صعب في هذه المرحلة اذ اتضح مع مرور الايام ان هذا الجيش لا امل في تحرره وكل قادته مجرد صبية عند التنظيم وليسوا قادة جيش او قادة وطن ويهمهم امر التنظيم اكثر من الوطن والانتصار لعلي كرتي وقادة التنظيم وليس الشعب ، لذلك حتى مع توقيع الاتفاق ومع جيش بهذه التركيبة من الصعب ضمان اي استقرار في هذه الدولة.
انت بقيت مستشار للدعم السريع ولا شنو..مالو كلامك ضد الجيش فقط.
هو وينه الجيش يا فردة Mohd
هشام غير
لم ارَ طرحاً أكثر وعياً و منطقيةً و موضوعيةً
مثل طرح الأستاذ هشام عباس .
فالرجل له إلمام عميق وشامل بقضايا الوطن.
و لعل أهم ما يميِّزه هو وضوح الرؤية حتى
ممهما كانت درجة العتمة و الضبابية التي
تَلُفُ قضايا الوطن.
أما كونه مستشاراً للدعم السريع فهذا أبعد ما
يكون عن الواقع و الوقائع فقد قال في الدعم السريع
ما لم يقلْه عمسيب في الدعم السريع و لكن قال ذلك
باكراً جدا وبكل موضوعية و دونما أدنى شطط و
بعيدا جداً عن أية شبهة للعنصرية بل إن هشاماً حيمنا
يتحدث عن قضايا دارفور تظنه دارفورياً أكثر من
أهل دارفور و الغريبة أنه قال ذلك باكراً جدا.
و لا ابالغ إذا قلت أن حماسته في تبنيه لقضايا أهلنا
في دارفور تفوق حتى حماسة أهلنا في دارفور.
أليست قضية دارفور هي قضية السودان بأسره؟
أعتقد أنّ أي سياسيٍ بغض النظر عن قبيلته السياسية
أو سَحْنَتِه الأيدلوجية لا بد أن يتوقف بكثيرٍ من الإحترام
و التقدير لما يقوله أو يكتبه الأستاذ هشام.
و أرجو ألا يفطِمنا من ما يكتب أو يقول.
In one word, he is one of a kind.
أخي هشام هذا فعلا بالضبط هو تفكير الكيزان. وانا فعلا استغرب من الذين يقولون ان السودان لديه جيش. في رأي ان السودان بعد الاستقلال كان يمكن أن يحافظ على الجيش و يبني عليه و يطوره وصولا لجيش وقوات محترفة ولكن للأسف بالرغم من أن السودان حكمة حكام عسكريين لأكثر من ٥٠ عام من عمره الا انهم دمروا الجيش وهي المؤسسة التي ينتمون اليها كما دمروا الخدمة المدنية وباقي مؤسسات الدولة العدلية والدليل على عدم وجود جيش بمعناه الحقيقي هو أََنه فشل في صد اي هجوم خارجي من قبل بالطيران فسماءه مستباحة وحدودة البرية مستباحة ولم لايستطيع هزيمة التمرد داخل اراضية في الجنوب و دارفور. و بعد كده يجيك واحد مطبلاتي يقول ليك عندنا جيش عمرة ١٠٠عام وهل الجيوش كفاءتها باعمارها ام بي إمكانياتها البشرية والفنية والقتالية
“الغريب انهم يتحججون ببيوت المواطنين واخلاءها ”
هذه الجملة وحدها كافية لإثبات أنك أعمى البصر والبصيرة
الله يعوض أمك فيك
جهز إجاباتك ليوم الحشر العظيم
ما تنسى يا أبو القدح تذكر قادة الجيش الذين هربوا و لم يستطيعوا ان يحموا المواطن الغلبان الطيبان أن يجهز إجاباتهم عند نزول القبر و ليوم الحشر العظيم
ياكوز يا رمة السكران بقول ليك معليش ما عندنا جيش يا نجس يا ارزقي
حتتبله أنتظر أنت كوز في الصف الطيش
يا ابو القدح
هل تعتقد أن من قام بفض اعتصام القياده وقتل وشرد المئات خلال المليونيات
ومن نفذ مجزره معسكر العيلفون
ومن قتل الشباب خلال انتفاضه ٢٠١٣
ومن قتل الابرياء بدم بارد فى دارفور وجبال النوبه
ومن فتح بيوت الاشباح على مصرعيها ليعذب فيها الشرفاء حتى الموت
ومن نهب ثرورات البلد
وشرد ملايين من الاسر
ومن دمر البنيه التحتيه
هل تعتقد أن مثل هذا الكيان فعلاً حادب على مصلحه المواطنين ومنازلهم وممتلكاتهم؟؟؟
جاوب انت على هذا السؤال الان وقبل يوم الحشر!!!!!!
حتى نعرف من هو اعمى البصر والبصيره
الكل مع جيش الوطن والكل قلبه مع جيش البلد.لكن جيشنا نفسه تعرض للسرقه والظلم ومصادرة ارادته كما شعبه من اخوان الشيطان فقيادته تنتمي لهذه الجماعه وهي تقود الجيش فقط لتنفيذ اجندتها التي لا علاقه لها بالشعب وجنود وضباط الجيش من غير المنتمين للتنظيم لا حوله ولا قوه لهم..فهي التي استحدثت شيطان الجنجويد واخذت تدلله وتضخمه وتهاجم بعنف كل من يهمس براي ضده.فحينما دربته علي عقيدة الاجرام وقتل الانفس وانتهاك العروض وسلب الاموال للانتقام من المعارضين وارتكاب الموبقات في اصقاع السودان كانت ولا زالت لا تعتبر نفسها مجرمه فشرعنت الدعم السريع رغم انف الجميع، اما وقد انقلب السحر علي الساحر واصبحت تحارب غرس ايديها فكل من لم يقف في جانبهم اعتبروه خائن. من بالله عليكم الخائن؟. اصبح الناس منقسمون وفي حيره من امرهم لا هم قادرون علي الوقوف بحق مع الجيش لانه مجير لخدمة اجندة الاخوان المجرمين ويجدوا انفسهم من الناحيه الاخري اقرب للمجرمين الجنجويد تربية الكيزان الكلاب الضاله لانهم يشتركوا معهم نفس الهدف.ما الذي وضع الناس في هذا الوضع الغريب والتناقض الرهيب؟. اليس هم انفسهم اخوان الضلال .
هههههه وههههه كلام جهلاء ومتخلفين وو الكيزان ديل غلطانين كانوا مفروض مايحاربوا الدعامة اصلا كانوا يسلموا البلد للدعامة يعملوا فيها نظام الديمقراطية التي تنفع مع هذا الشعب فعلا وكانوا يتركوها ليهم ويمشوا يشوفوا اكل عيشهم وين مثل القحاتة ماعملوا والقحاتة حتي ماتعبوا نفسوا بي كلمة ماقدروا يقولوا للدعامة وقفو الحرب دا واطلعوا بره فلما الكيزان وعلي شنو يحاربوا ويموتوا وعشان شنو ومنو هل في مواطن يستاهل يضحوا من اجلو وهل السودان فقط حق الكيزان وهم في الاخير وبعد كل هذا ليس لهم فيها ناقة او جمل يجوا ليك القحاتة وينطوا فيها للحكم والكراسي
اعتقد الكيزان مردوفين في الشغلة دي زي ماقال الحاج وراق الجيش لايستطيع فقدان السلطة ومستعد يدمر السودان كله من اجل ان لابفقد السلطة ولامشكلة لدية ان يتحالف مع كيزان او شيوعين. التحالف الحالي مع بني كوز فرضته حوجة كل طرف للاخر في هذه المرحلة. ده جيش وسخ
علي كرتي والكيزان والفلول في بيوتنا وعرباتنا واعراضنا ولا في المساليت في الجنينة
ياخ قوم لف
ناس مرض ياخ
اصلكم انتو لحقتو الكيزان الي مزبلة التاريخ