مقتل 75 مدنياً في قصف جوي على سوق قندهار بأمدرمان

اتهم محامو الطوارئ القوات المسلحة والدعم السريع بالاستمرار في مخالفة القانون الدولي الإنساني عبر تنفيذ هجمات جوية ومدفعية تستهدف المدنيين والبنى التحتية.
وأشار بيان صادر عن محامي الطوارئ بتاريخ 6 ديسمبر إلى أن هجمات الجيش توسعت وشملت قصف جوي لسوق قندهار بمدينة أمدرمان اودى بحياة (75) مدنيا، ومقتل اسرة كاملة بحي الانقاذ جنوب الخرطوم ، وأدت الهجمات لأضرار واسعة في البنية التحتية حيث تكرر القصف الجوي للمرة الثانية على مصفاة الجيلي شمال مدينة بحري كما وتم قصف برج بنك بيبلوس وسط الخرطوم الأمر الذي أدى الى اتلافه وشمل القصف مباني محكمة وقسم ونيابة الاوسط بمنطقة العرضة بأمدرمان أدى لأضرار واسعة في المباني كما وتضررت عدد من المنازل بأحياء البراري والجريف غرب والطائف واركويت وبعض احياء محلية شرق النيل.
وذكر البيان أن قوات الدعم السريع واصلت قصفها العشوائي للمناطق المحيطة بالقيادة العامة شرقي مدينة الخرطوم وسلاح الاشارة جنوب مدينة بحري.
ودان محامو الطوارئ هذه الافعال والتي تعتبر مخالفة للقانون الدولي الإنساني وتشكل جرائم حرب بموجب النظام الاساسي للمحكمة الجنائية الدولية، كما طالبو مجلس حقوق الانسان بالإسراع بتسمية اعضاء لجنة تقصي الحقائق المعنية بالسودان للاضطلاع بمهامهم في ظل ارتفاع وتيرة هذه الجرائم والانتهاكات التي تحصد المدنيين وتدمر البنية التحتية.
الكيزان مصرين بتدمير المصفاه وقتل الشعب بالطائرات.ماهذا الحقد على الوطن وأنسانه. هل لأن الشعب لفظكم وقلتم ننتقم منه. الكيزان كالثور الهائج فى مستودع الخزف. الجمجويد مجرمين أليسوا هم خرجوا من صلب الكيزان. اللهم نسألك أن تدمر الجنجويد والكيزان تدميرا لا نهوض بعده وترينا فيهم عجائب قدرتك يا ذو القوة المتين.
اللهم آمين
اللهم امييييييييييييييييييييييييييييييييين
اللهم ارنا فيهم يوما كيومي عاد و ثمود…
اللهم دمرهم شر مدمر، ارح البلاد و العباد منهم.
يجب على مجلس الامن الدولي وضع السودان تحت البند السابع ومعه التدخل الدولي بقوات متعدده الجنسيات وتعيين حاكم عام للسودان واقالة البرهان وذمرته الكيزانيه الفاسده الفاجره من الحكم حتى لو ادى بانتزاعه بالقوه الجبريه الدوليه بموجب القانون الدولي؛ ذلك معناه انو السودان يخضع تحت الوصايه الدوليه، كذلك تسليم قادةوالجنجويد انفسهم واسلحتهم للقوات الدوليه وخروجهم من المدن والثكنات المدنيه وتمرير المنظمات الانسانيه لتقديم الغذاء والكساء والدواء لمتضرري الحرب.
لا حول ولا قوة الا بالله, خمسة و سبعين مدنيا مرة واحدة دى الاسرائيليين ما عملوها, دى مجازر عديل و يبدو أنها موجهة نحو فئة معينة من الناس, الجيش فقد صوابه ولن يستطيع بقصف الطيران أن يقضى على الدعامة هذا شيئ معروف, استمرار قصف الطيران يعنى فقط قتل المواطنين الابرياء و بأعداد كبيرة, حان الوقت للامم المتحدة أن تتدخل و الا فسيلقى الآلاف من المواطنين حتفهم تحت الانقاض.
يجب إبادة اى دارفورى فى العاصمة ظهر حقدهم الان
يا حاقد إنتا البشير و الجنجويد ما عملوا اباده فيهم. الناس دى ماسودانين زيك.
يا ناس ، بالله عليكم مافي زول يظن إنو الكبزان ولا الجيش ولا الجنجويد فاضين للمواطن المسكين، ديل شغالين ضرب من طرف وما فاضين او حتي كل الشعب يموت.اللهم انتقم من الكيزان والجنحويد وكل الخونة الذين اهدروا دماء الابرياء
بلد يسيطر عليها قادة مجانين ليس هناك حل إلا بالتدخل الأممي لوقف شلالات الدم
عندما يسيطر الدعم السريع على الخرطوم بالكامل ويذيع بيانه الأول أن على الشعب تكوين سلطته المدنية وأن على الولايات الأخرى اعلان موقفها من المستجدات والواقع الجديد ،، عندها سيتنفس الشعب السوداني الصعداء ويرتاح قليلا