الكيزان .. المتاهة الأخلاقية واللامبالاة

دفع الله الشريف ابوقناية
الكيزان .. المتاهة الأخلاقية واللامبالاة
منذ ان رفعت هذه الجماعة شعار الإسلام هو الحل لم نر منها شيئا سوى تقسيم الأمة وبث الفتن ورفع شعارات ظاهرها الأيمان وباطنها الفساد والضلال .. رفعوا شعار الإسلام دين ودولة فافسدوا الدين ودمروا الدولة . كلما رايت المتاهة التى ادخلوا فيها شعب السودان تذكرت دعوة الشيخ الشعراوى عليه رحمة الله التى ظل يرددها كثيرا فى كل محاضراته – اللهم ابعد اهل الدين عن السياسة وقرب اهل السياسة من الدين .. عندما طلب الصحابة رضوان الله عليهم من عمر بن الخطاب ترشيح ابنه عبدالله للخلافة قال لهم يكفى من آل الخطاب واحدا .. قالها لأنه يعلم انه إذا تعثرت بغلة فى العراق فإن الله سائله عنها . فما بالك بحركة تدعى انها اسلامية تسببت فى تعثر أمة باكملها ولا زالت تقتل وتدمر من أجل العودة الى سلطة فقدتها بفسادها وسوء إدارتها .. الغرض من الدين هو سموء الأخلاق واكتمالها والتزام الفرد والجماعة جانب الحق والنزاهة والهداية ومن ثم النجاة فى الآخرة .. العمل السياسى حق مشاع لكل من ير فى نفسه القدرة والكفاءة لخدمة وطنه والعمل لرفعته متسلحا بالعلم وملتزما بتعاليم الدين .. فالدين لله فهو ثابت والعمل السياسى لخدمة المجتمع فهو متغير ومن جمع بينهما زورا وتضليلا أفسد المتحرك الثابت .. منذ ان تاسست هذه الحركة فى العام 1946بقيادة بابكر كرار ظلت تغير فى اسماءها وتحالفاتها حتى استولت على السلطة فى العام 89 ومن ثم عملت على تمكين كوادرها من مفاصل الدولة الأمنية والمدنية وفى سبيل احكام سيطرتها ارتكبت كل الموبقات من قتل وتشريد وفساد أخلاقى بكل انواعه .. ثلاثون عام من البطش والتسلط والفساد وسوء الإدارة وتكوبن المليشيات التى ارتكبت افظع المحازر و جرائم التطهير العرقى ترتب على ذلك تقسيم البلاد ومن ثم دخولها فى حالة الأنهيار الإقتصادى الشامل , فكان لابد من حدوث ثورة والتى انطلقت من كل مدن السودان ترفع شعار السلمية تطالب بالحرية والعدالة حتى اسقتطتهم وانتزعت ملكهم .. ولأن تنظيمهم يفتقد الأخلاق عمل على تعويق عملية الأنتقال الى المدنية والديمقراطية دون مراعاة لمعاناة الشعب وظل يخلق فى الأزمات ويصنع فى المؤامرات الى ان قاموا بانقلابهم المشئوم وما ترتب عليه من قيام هذه الحرب العبثية ضد احدى مليشياتهم التى انتجوها ودربوها واصبح كل شعب السودان ضحية لها ولم يسلم اى بيت سودانى من شرها .. كل الفظائع التى ارتكبتها قوات الدعم السريع المجرمة فى هذه الحرب هى اقل فى نظرى من جريمة واحدة ارتكبتها قوات امن الحركة الأسلامية فى حق الشهيد أحمد الخير .. تاريخيا لآ اظن هناك جماعة او تنظيم ارتكب جرائم وفظائع غير أخلاقية فى حق وطنه وشعبه مثلما فعل تنظيم الأخوان المجرم فى السودان .. ختاما نسال الله الا يرفع لهم راية ويحقق لهم غاية فى ارض السودان مرة أخرى ويقطع دابرهم عن آخرهم .. آمييين !!!!!
آمييييييييييين
هههه.. والله شر البلية ما يضحك فعلا.. يا زول استغفر الله.. اختصرت كل شي في حادثة المعلم احمد الخير.. ممكن يجي واحد ذيك ويختصر كل تاريخ أمريكا في سجن ابو غريب في العراق.
😎 سعادة ابوقنايه المسلم الكيزاني الذي لا يتعب او يستسلم من محاولات تضليل احبابنا واهلنا من مسلمي فيلم الرسالة بمحاولة الصاق الجرائم و السرقات التي قام بها رهط البنيكوز منذ العام 1983 عام تاسيس امارتهم الاسلامية المستمره لليوم و ذلك بمحاولة ادانة الكيزان و تبرئة عقيدتهم لكن هيهات 🥺
سعادة ابوقنايه قام بذم رهط الكيزان لكنه ( دقس) حين استشهد بأكبر دجاجة التضليل الشعراوي الذي كان له القدح المعلى في خداع و تخدير مسلم فيلم الرسالة مما يدل على استحالة انسلاخ الكوز عن الاسلام الكيزاني 😳
سؤال لسعادة ابوقنايه و الذي يبدو من أسلوب كتابته انه متفقه في الدين الكيزاني هل لك ان تعطينا مثالا واحدًا لعمل اجرامي قام به البنيكوز و لم يفعله المسلمون الأوائل ؟😳
و اهدي لسعادته إحدى المقالات التي تبين حقيقة شيخ التضليل الشعراوي 😳👇🏿
الشعراوي الدجال المقدس
بوسي الجمسي
نعم قدسناه ، تربينا على صوتة في المذياع مفسرا للقرآن الكريم قبل آذان المغرب في رمضان ، إجتمعنا مع أهلنا لنسمع خطبتة كل يوم جمعة ؛ لكن هل كان يستحق كل هذا التقديس……؟!
أولا:- مقولة”الشعراوي أفضل من فسر القرآن” هي مقولة كاذبة؛ حيث كل ما جاء به الشيخ محمد متولي الشعراوي في كتبه مجرد نقل لتفسير إبن كثير للقرآن.
حتى فتاويه الشاذة لم يكن بها أية إبداع فهي نقلا عن إبن تيمية و الأئمة الأربعة و غيرهم.
ثانيا:-شيخنا كان مجرد دجال محترف إستغل جهل عامة الشعب الذي صدقة حينما إدعا أنه من علماء الأمة الإسلامية ؛ صدق تفسيراتة لآيات قرآنية و ربطها بحقائق علمية ؛ رغم أن الإعجاز العلمي في القرآن مجرد وهم لا ينخدع به إلا البسطاء.
فالمعجزة يا رفاق لا يصح أن يكون لها إطار زمكاني لأنها ستبهر فقط من شهد على وقوعها ، ولا يجوز أن يكون الإعجاز لغوي لأنه سيقنع فقط من يتكلمون تلك اللغة ، فالإعجاز الحقيقي لابد أن يكون علمي قائم على الأبحاث و الدراسات الخاضعة للتجربة و المشاهدة و إلا أعتبر دجل و شعوذة.
العلم في منهجه قائم على التجربة و المشاهدة ، الدين في جوهرة قائم على الإيمان و التصديق بدون دليل و يجعل الدين ذلك قمة التقوى و الإيمان ، فهل يختلط الزيت بالماء….؟ ، بالطبع كان ينصب على البسطاء.
دعونا نستعرض الفتاوى الشاذة للشعراوي:-
قال الشعراوي في أحد الفيديوهات، إن المرأة لا تخرج للعمل إلا لأمرين، أولهما أن تكون ليس لها عائل، وفي هذه الحالة “تبقى معذورة”، والثانية أن تخرج على قدر الضرورة، لافتًا إلى أن مهمة المجتمع المؤمن ألا يترك المرأة هكذا بل يقضى لها حاجتها حتى تعود لمنزلها سريعًا.
عرض “الشعراوي” خلال حديث تليفزيوني في شهر رمضان عام 1984، رأيه في أخلاق المرأة، والعلاقة بينها وبين الذي ترتديه، فيقول: “المرأة يجب أن تكون مستورة حتى لا يشك الرجل في بنوّة أبنائه منها”، أي أن المرأة المستورة أو المحجبة هي وحدها التي تنجب لزوجها أبناء يكون واثقًا من أنهم أبناؤه، على حد قوله.
رأي “الشعراوي” أثار جدلًا كبيرًا، ما دفع المفكر الراحل فؤاد زكريا للرد عليه في مقال بعنوان «كبوة الشيخ”، نشره في صحيفة القبس الكويتية في نفس العام، ثم وضعه بعد ذلك في كتابه “الحقيقة والوهم في الحركات الإسلامية المعاصرة”.
مقولته”ظل الله في الأرض”
في كتابه “أفكار مهددة بالقتل: من الشعراوي إلى سلمان رشدي”، نشر الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى، قصيدة كتبها الشعراوي يمدح فيها الملك فهد بن عبد العزيز، رفعته إلى مصاف الآلهة، حيث يقول الشيخ:
يا ابن عبد العزيز يا فهد شكرًا أنت ظل الله في الأرض تحيا بك البلاد أمنًا وسرًا.
“ظل الله في الأرض”، هذا الشطر من القصيدة أثار جدلًا، حيث رفع فيه الشعراوي الملك فهد إلى مصاف الآلهة، بل دافع بعض العلماء عن “الشعراوي”، مستندين إلى حديث “السلطان ظل الله في الأرض، يأوي إليه الضعيف وبه ينتصر المظلوم، ومن أكرم سلطان الله في الدنيا أكرمه الله يوم القيامة”.
وقف الشعراوي في مجلس الشعب يوم 20 مارس 1978، ودافع عن الرئيس السادات ضد المعارضة التي كانت تهاجمه، قائلًا: “لو كان لي من الأمر شيء، لحكمتُ لهذا الرجل الذي رفعنا تلك الرفعة، وانتشلنا مما كنا فيه إلى قمة”، وزاد على حديثه بالآية القرآنية “ألا يُسأل عما يفعل وهم يُسألون”.
قول “الشعراوي” أثار غضب عدد كبير من المعارضين، ورجال الدين، حيث وصف “السادات” بأنه شخص فوق السؤال، وأنه منزه بما يفعل عن “غوغاء المعارضة”، هاجم الشيخ الراحل عبد الحميد كشك، “الشعراوي” بسبب تلك الواقعة، وقال: “ماذا تقول لربك غدًا يا شيخ شعراوي لما وقفتَ في مجلس الشعب وقلت ما قلته، من الذي لا يُسأل عما يفعل يا شعراوي”.
*********************
تحدث “الشعراوي” في الحوار عن قضية “الاختلاط في الجامعات”، وأكد رفضه للاختلاط، بقوله: “وجود الطالبات مع الطلاب حرام، متقوليش اختلاط وبعدين تسألني عن حدود العلاقة، لأن وجودهم مع بعض من الأول حرام”، فحاول المحرر أن يحصل على شيء إيجابي واحد من الاختلاط، فيرد “الشعراوي”: “إيجابيات إيه؟، الاختلاط كله سلبيات، واسألوا المشرفين عن نظافة دورات المياه في الجامعة”.
عرض “الشعراوي”، خلال حديث تليفزيوني تفسيره للآيات المتعلقة بالسماوات والأرض، ووصل إلى نتيجة مفادها أن “علوم الفضاء وتكنولوجيا الأقمار الصناعية كلها لا تساوي شيئًا، وإن الإنسان الذي اخترع ورق الكلينكس أو عود الكبريت أفاد البشرية بأكثر مما أفادها ذلك الذي اخترع صاروخًا يصل إلى القمر”.
——————-
للشيخ الشعراوي فتوى بوجوب قتل تارك الصلاة كسلا إن تمت إستتابته ثلاث مرات و لم يتب عن فعلته.
لن أنسى فتواه بحرمانية علاج الأعمى و الأطرش و مريض الفشل الكلوي بدعوى أن الأول و الثاني خلقهم الله شواذ لنشكره على أنه لم يبتلينا مثلهم ، و الثالث حرم علاجة لأن في ذلك رفض للقاء الله ؛ حيث حرم التبرع بالأعضاء أيضا.
أفتى الإمام الراحل أيضا بتحريم التأمين على الحياة و الممتلكات.
سقط من نظري تماما على المستوى الثقافي حين قال ما قصد به شيطنة الملحد ظنا منه أن الملحد ليس لديه ضمير أو أن “الأنا العليا” لا تؤثر على سلوكة بالإيجاب ، بجانب تحريمة حلق اللحية و مصافحة النساء.
فتواه بقتل المرتد عن الإسلام ، تصريحه الخطير الذي يهدم الوطنية تماما”من مات دفاعا عن الوطن ليس بشهيد”.
تحريم الموسيقى و التمثيل و فوائد البنوك ، عدم الإنفاق على علاج الوالدين و تركهم يموتون حتى لا يؤخروا لقائهم بربهم….!
حرض شيخنا على التحرش الجنسي بقولة”إن المرأة التي تخرج بدون حجاب تلح إلحاحا شديدا في التحرش بها و هي المسئولة الوحيدة”.
لن أنسى فتاويه التي ساهمت في شق الصف الوطني المصري بتكفيره للمسيحيين ، قال بالنص”إذا رضى عنك جارك المسيحي فأنت كافر مثله”.
نهيه المرأة التي يضربها زوجها عن الإعتراض حيث أنه قد إتطلع على عورتها…!
صعقت حينما علمت أنه على حد قوله قد سجد لله شكرا على هزيمة ٦٧ نكاية في الزعيم الراحل جمال عبد الناصر.
و بعد رحلة بحث طويلة في صفحات التاريخ تبين لي أن الشعراوي و مصطفى محمود مجرد أدوات إستخدمها الرئيس الراحل محمد أنور السادات لتنفيذ مخطط وهبنة الدولة المصرية و سرقة هويتها المدنية لمحاربة معارضية من الشيوعيين و الناصريين و الإشتراكيين حتى قال عنه شيخنا الدجال”يسأل بفتح الياء ولا يسأل بضم الياء”.
************
نعم يا رجل قدسناك لكنك كنت من أحقر رجال عصرك.
لقد خدعونا بالدين فانخدعنا لهم
صدقونا كلما نقرأ الآيات الأول من سورة البقرة وآلتي تتحدث عن المنافقين اتذكر هذة الحركة الخبيثة وكلما أقرا الاية الكريمة. ” يخادعون الله والذين امنوا وما يخدعون الا انفسهم وما يشعرون ”
الترابي الهالك عندما سئل عن سلوك احد الجماعة اياهم اجاب دون ان يرمش له جفن قائلا قولتة المشهورة
روح طيبة في جسد خبيث كانوا يفعلوا في ناديهم ومؤتمرهم المنكر