قال عبد الله حمدوك، رئيس تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم)، عبر فيسبوك “أجدد ندائي لقائدي الجيش والدعم السريع بأن يوقفا الحرب والآن قبل أن تتمدد وتتوسع وتفقدا إمكانية إيقافها”.
وأضاف “يجب أن تتحليا بالمسؤولية الوطنية والتاريخية من عمر هذا الوطن”، والتي قال إنها تُحتم على قائدي الجيش والدعم السريع أن يلتقيا “وأن يتحليا بالشجاعة الكافية دون الانحياز للأنا أو انتماء لغير الوطن وسلامته وسلامة شعبه”.
وطالب حمدوك الطرفين بأن “يوقفا هذه الحرب السياسية المدمرة التي استمرت ثمانية أشهر دون هدف أو قضية واضحة، بل كانت نتيجتها كل ما خلّفته هي موت وخراب ودمار وتشريد نعيشه ونراه كل يوم”.
حمدوك عميل وغاطس فى العماله حتى النخاع والان ينفذ استراتيجية شيطان العرب .
الناس فى شنو وانت فى شنو
ماذا فعل او قال حمدوك لكيما تسفه ب”العماله”؟
حمدوك طالب بوقف الحرب “العبثيه” حسب وصف البرهان العنبج نفسه لهذه الحرب اللعينه.
لكن يبدو أنك أنت العميل الكوز المنحط الحاقد على الوطن و شعبه طوال اكثر من ثلاث عقود من حكمهم الظالم، مما أدى الدمار البلاد و تقسيمها و تقتيل شعوبه و إفقارهم، تحت ستار الدين و العياذ بالله.
لكنني أرجح ان تكون قواد معرص رخيص، لا اخلاق له ينادي بإستمرار الحرب، و تدمير ما تبقى من البلاد، مواصلة لم كان يفعله المتأسلمون طوال فترة حكمهم البغيض… و على ذلك عليك و عليهم اللعنه من الله صباح مساء و إلى يوم الدين، ايها الفاتيه الرخيص.
يا راجل حرام عليك .. حمدوك عميل ده كلام شنو … انت الظاهر عليك بتسمع الكلام وتصدقه بدون اعمال العقل والتفكير والتحليل .. انت نسيت ان البرهان بعد انقلابه ظل يترجى حمدوك ان يعمل معه وقدم له في سبيل ذلك كل المغريات الحلال والحرام ..ولكن لان الرجل صاحب مبدأ ووطني ظل يرفض .. إلا ان ارسلوا له السيد برمة ناصر وتم خداع حمدوك بأن الفترة القادمة ستكون بداية نهاية تدخل العسكر في السلطة وانه حر في تشكيل وزارته .. ورغم تعهداتهم لحمدوك لم يلتزموا بها ولانه صاحب مبدأ رفض المنصب وقدم استقالته كأول رئيس وزراء في افريقيا يقدم استقالته .. وترك البرهان وحميدتي وحدهم ورفض العمل معهم وبرضو تقول حمدوك عميل .. ارجوا ان تراجع اوراقك ان كانت لك اوراق ..
من البداية لو كان شديت حيلك ومارست الحسم الثوري مع الكيزان بلا رحمة ما وصلنا للحالة دي وما ضاعت ثورة ديسمبر المجيدة المروية بدماء الشهداء الكرام .
الكتور حمدوك راجل وطني – متعلم – نظيف و لا سرق و لا قتل – وليس عميل للكيزان ناس ترك كيف هههههههه
اردول جاكومي و برطم و مين و مين رممم
سودانا فوق
اوشيك جعفر الكوز النجس الآن الدعامة في مدنى إن كنت راجل استنفر وتعال قاتل مع الرجال وخليك من القتال وراء الكيبورد وحمدوك اشرف منك ومن كيزانك يا قذر يا واطى بلاء يخمك.
اوشيك جعفر سأل لماذا يقيم الدكتور حمدوك في الإمارات التي تسلح وتدعم الدعم السريع الذي يقوم بعمليات نهب مسلح ولا علاقة له بالسياسة نعم نهب مسلح على نطاق واسع ضد المواطنين وتخريب المنشآت العامة والخاصة وكيف يمكن أن تحمي المواطنين ومؤسسات الدولة انا معارض لحكم الكيزان الفاشل وكذلك إنقلاب البرهان للحكومة الانتقالية المتوافق عليها لكن الأسوأ بمليون مره النهب المسلح ما يحدث في السودان نهب مسلح ولا علاقة له بالسياسة لا من قريبو لا من بعيد أقيم في منزلي في طيبة الحسناب وليس فنادق خمسة نجوم ومن يدفعها؟؟؟؟
حمدوك اول رئيس وزراء فى العالم ياخذ راتبه من الاتحاد الاروبى وراتب مكتبه !!!!!! الان حمدوك مقيم فى الإمارات التى تسلح الجنجويد لقتل الشعب السوداني .حمدوك عميل بدرجه ممتاز ولكن عيون القحاتة العملاء تنكر عماله حمدوك من رمد العماله
التشكيك في مقدرات حمدوك هو سلوك ضد السودان و أهله اشترك فيه كل العاملين للحكم من أجل مصالحهم الشخصية دون اعتبار او فكر لبناء دولة
هم يشكلون الخطر الأساسي و العائق أمام ايقاف الحرب و إعادة الأعمار لعلمهم التام بانهم خارج هذه المعادلة
لماذا هو نبي من أنبياء الله، حمدوك اخذ فرصة ما كان يحلم بها ولكنه وبضعف شخصيته وعدم انحيازه لشعارات الثورة ذاب كفص الملح في الماء. لا خير يرتجي من حكومة يكون علي رأسها هذا الحم…دوك.
كلام حكيم يصدر من قائد عظيم .. ………. مناشدة كريمة لا سباب ولا شتائم فيها ……………….. لا انتقاص من قدر احد ولا تحيز لطرف ………….هكذا تقاد الامم بالعلم والاخلاق ، بالحكمة والدبلوماسية
كلمة الحق تقال .. رجل دولة بمعنى الكلمة متعلم ومثقف وله كاريزما ولديه خبرة واسعة في الإقتصاد بالذات الزراعي كذلك علاقات دولية واسعة ومتحدث لبق ، تعشمنا فيه خيرا ولكنه إرتمى في حاضنة ما يسمى بالحرية والتغيير وأنا أعتبرهم صعاليك وقليلين خبرة في السياسة كان المفروض من السيد حمدوك أن يرتمي في حضن الشعب وأقصد المواطنين الشرفاء البسطاء وإختيار الكوادر المؤهلة الوطنية التي ليس لديها أجندة همهم فقط السودان وشعبه وكان عليه أيضا مناداة الأحرار من ضباط القوات المسلحة الغير فاسدين وهم كثر .. ولكنه بكل أسف ضيع هذه الفرصة التاريخية وتابع صعاليك الحرية والتغيير وشلته من زملاء دراسته وأصدقائه والمقربين منه وهذا سبب فشله . إذا إستدرك بأنه أخطأ ويمكنه تصحيح هذه الأخطاء نرى بأنه الأنسب لقيادة دفة الحكومة القادمة بإذن الله بعد تنظيف المشهد السوداني من كل مخلفات الزمن الغابر منذ الإستقلال وحتى الآن بكل ما فيه من أحزاب الخراب والعسكر الفاسدين وميليشيات الإرتزاق والإنتهازيين من كل النقابات دون إستثناء والحركات المسلحة الخائبة .. لك الله يا وطني
لامكان لك ياحمدوك بيننا مرة اخرى
لان الفرصة تأتى مرة واحدة وانت ضيعتها بضعفك
ولان مجرب المجرب حاقت به الندامة وجربناك وفشلت
حمدوك نعم الرجل .. ولكن الكيزان لم يتركوا للسودان ان يتقدم