واشنطن تدعو “الدعم السريع” لتجنب “عاصمة النزوح” وتحذر من تفاقم أزمة المدنيين

حذرت الولايات المتحدة السبت من أن المواجهات الأخيرة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع باتت تشكل تهديدا خطيرا على المدنيين وجهود الإغاثة، وحضت المقاتلين على تجنيب منطقة تضم مراكز مساعدات وعشرات آلاف النازحين المعارك.
ولجأ زهاء نصف مليون نازح إلى ولاية الجزيرة منذ اندلاع النزاع العسكري بين الجيش وقوات الدعم منتصف أبريل، أقام نحو 86 ألفا منهم في عاصمتها ود مدني، وفق أرقام الأمم المتحدة.
لكن القتال بين الطرفين الذي اجتاح المدينة الجمعة دفع بوكالة الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى تعليق أعمال الإغاثة في الولاية “حتى إشعار آخر”.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر في بيان “أصبحت ود مدني ملاذا آمنا للمدنيين النازحين ومركزا مهما لجهود الإغاثة الإنسانية الدولية. والتقدم المستمر لقوات الدعم السريع يهدد بسقوط أعداد كبيرة من الضحايا المدنيين وتعطيل كبير لجهود المساعدات الإنسانية”.
وأضاف ميلر “نحض قوات الدعم السريع في السودان على وقف تقدمها في ولاية الجزيرة على الفور والامتناع عن مهاجمة ود مدني”.
وأودت الحرب التي اندلعت في أبريل بين الجيش وقوات الدعم السريع بأكثر من 12190 شخصا، وفق تقديرات منظمة “مشروع بيانات مواقع الصراعات المسلحة وأحداثها” (أكليد).
وتسبب النزاع بنزوح أكثر من 5.4 ملايين شخص داخل البلاد بحسب الأمم المتحدة، إضافة إلى قرابة 1.3 مليون شخص فروا إلى دول مجاورة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
ولجأ زهاء نصف مليون نازح إلى ولاية الجزيرة منذ اندلاع النزاع العسكري بين الجيش وقوات الدعم منتصف أبريل، أقام نحو 86 ألفا منهم في عاصمتها ود مدني، وفق أرقام الأمم المتحدة.
هل تحذير الخارجيه الأمريكيه للدعم السريع بعدم مهاجمة مدنى يعقبه فعل أمريكى على الأرض أم هو هرشه؟ لماذا لا تفرض أمريكا أوامرها الصارمه للأمارات وتشاد ولعض دول الجوار التى تدفع الدعم السريع لأحتلال كل الأراضى السودانيه وهى تعلم بكل خطواتهم وما يفكروا فيه نحو هذا الوطن أم هى تريد تفتيت السودان لدويلات ووطن ممزق. لماذا لا تتدخل عسكريا لوقف هذه الحرب وهى تعلم بأن كمية السلاح الذى بيد الدعم السريع فى بعض الأحيان متفوق على الجيش وأن أعداد مقاتلى الدعم أكثر من مقاتلى الجيش. هل للولايات المتحده يد فى هذه الحرب؟ أسأله كثيره تتوارد لذهنى بعيدا عن شيطنة الجهات السياسيه لأن حرب الدعم تجاوزت موضوع الفلول وغيره وظهرت النوايا الخبيثه ومن يقف وراءها من دول عينها على تراب هذا الوطن وخيراته.
هل أنت نصيح يا كاره الكيزان ؟
هل تريد من أمريكا ان تقاتل مع الجيش السوداني من غير ثمن ؟
يا جوكي لو داير الامريكان يتدخلوا ادفع لهم الثمن . كل شيء في هذه الدنيا بثمن
هذا التحذير هم لمجرد القول ( نحن هنا ) و للضغط على الجنجويد و ليس لامانيك او اماني الكيزان بأن امريكا معهم
الأخ الكريم
ولماذا تفعل أمريكا اي شيي، الفيها مكفيها، هنالك بعض الأمور لازم نعملها لوحدنا و ما نعاين لدول خارجية للمساعدة عندهم هنا في امريكا الآن حوالي 450 مرشح من دبلوماسيين منهم نائب لوزير الخارجية الأمريكي و قضاة و عسكريين ينتظرون التصويت و التعيين من قبل الكونغرس في خلال أسبوع أو ينتظروا إعادة تعيين من البيت الأبيض السنة القادمة، و سناتور واحد ممكن يوقف الشغل دا كله،
سناتور عاوز كبري لمدينة و اخر عاوز شارع و ثالث يريد شيئ ما لولايته حتي يوافقوا علي المرشحين ، ولك الشكر علي كراهيتك للكيزان
الحرب في السودان فيها نظرية مؤامره قويه من بعض الاطراف الدوليه وذلك لتفريغ السودان من مواطنيه بسياسة الارض المحروقه من قبل الجيش الكيزاني الخائن المتامر الفاسد الفاجر واذايالهم سابقا الدعم السريع( الجنجويد) الفسده الفجره وذلك لتنفيذ سياسة الاحلال والابدال لصالح اسيادهم من الدول العربيه والاجنبيه لاستعمار السودان مره اخرى لما به من موارد معدنيه وغابيه ومائيه واراضي شاسعه واسعه؛ كذلك يمثل السودان موقع جيوسياسي لهذه الدول لفرض نفوذها على القاره الافريقيه والشرق الاوسط عبر بوابة السودان ، كذلك السيطره على البحر الاحمر كمعبر تجاري هام للشرق الاوسط وافريقيا؛ السيطره على السودان يمثل نفوذ كبير للدول التي تطمع فيه وتريد من خلاله فرض نفوذها السياسي والاقتصادي وذلك عبر هولاء العملاء الجبناء امثال برهان و علي كرتي واسامه عبد الله وقيادات الكيزان اللي مسيطرون على الدوله والجيش ، كذلك من عملائها الاخرين الجنجويد الذين ينفذون اجندة اسيادهم من بعض الدول الاستعماريه لافراغ السودان ؛ تسعى هذه الدول لاحلال بعض من شعوبها واخرين للاستيطان في السودان محل السودانيين المهاجرين منه، كذلك السماح لدخول الشركات الضخمه لنهب موارد السودان الكامنه بداخله، ان هذه الحرب اللعينه ستظهر سؤاتها في المستقبل الغريب وسيرى الشعب السوداني المغلوب على امره كيف سيضيع بلدا اسمه السودان وسنتباكى عليه كثيرا كثيرا كثيرا وسنصير كالطير بلا وطن.
اللهم انا نسألك بكل اسم لك أنزلته في كتابك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أو علمته لأحد من خلقك أن تشفي غيظنا ممن أشعلوا هذه الحرب، اللهم احصهم عددا ولاتقادر منهم أحد ا انت ولي ذلك والقادر عليه. اميين . أكثروا من هذا الدعاء اناء الليل وأطراف النهار.
امريكا هي من اعطت دولة الامارات الإشارة الخضراء لتعبث بالسودان حتى يتم تمزيقة إرباً إربا و الامارات ما صدقت حينما وجدت ضالتها فى مجهولي الهوية و الكرامة الوطنية الجنجويد و اذيالهم للقيام بالمهمة على اكمل وجه.