مدير مركز الخاتم عدلان : الثورة لم تفشل وحكومة حمدوك لم يكن في يدها شىء

رفض مدير مركز الخاتم عدلان للإستنارة، د. الباقر العفيف، تحميل حكومة رئيس الوزراء المستقيل عبد الله حمدوك مسؤولية تعثر التجربة الديمقراطية.
وقال العفيف في مقابلة مع راديو دبنقا بمناسبة الذكرى الخامسة لثورة ديسمبر مع الزميل عبدالمنعم شيخ ادريس مساء الاحد قال إن الثورة لم تفشل وستعود أكثر قوة بعد الحرب.
وأضاف في المقابلة التي بثت مباشر على منصتي دبنقا بفيس بوك ويوتيوب أن “الكيزان” أشعلوا الحرب وعرقلوا التحول الديمقراطي لأنهم أعلوا مصالحهم الخاصة ومصلحة التظيم على مصلحة الوطن.
وقال إن حكومة حمدوك لم يكن في يدها الكثير قبل إنقلاب 25 أكتوبر عليها لأن الجيش والشرطة وجميع مؤسسات الدولة يسيطر عليها أنصار النظام السابق.
وأعرب العفيف عن اعتقادة بأن الثورة كانت ستمضي بصورة أفضل لو أن الإسلاميين تقبلوا الواقع ونقدوا تجربتهم وعملوا لمصلحة الوطن.
وقال إن معاملة النظام السابق كانت ستكون أسوأ لوكانوا في دولة أخرى غير السودان، وأشار إلى أنهم معظمهم لم يتعرضوا لمسائلة سوى عدد قليل منهم، بجانب نشاط لجنة التمكين.
وحول فرض أي طرف من الأطراف المتحاربة شروطه في حالة الانتصار فيما يتعلق بحكم السودان استبعد العفيف انتصار أي طرف.لكنه قال إن أنصار النظام السابق يساندون الجيش وأن القليل منهم فقط انضم للدعم السريع.
دبنقا
حكومة حمدوك ادتك مبنى حكومة دون عطاء عام فى منطقة المقرن لمركز الخاتم عدلان لأن حمدوك صحبك من أيام مانشستر
والمشكلة شنو ..مركز للتنوير و بث الوعي ما بقالة او عشان يبني عمارة او مول لكوز طفيلي …منطقة عفراء مول دي باي حق اعطيت للارهابي عبدالباسط حمزة و غيرها من الاراصي في المنطقة . دة غير قطع الاراضي لأسرة المخلوع و الحرامي الارهابي كرتي . واما المخنث هو انت يا سامي الساقط . تبا لكم يا مجرمين
المبنى ده مؤجر من قبل الثورة لكن لأنك كوز وما عندك علاقة بالاستنارة ما جايب خبر
تحس كأنه مخنث وجه بارد
انت يبه لى تربية نسوان وسطحى او شاذ لانك بتفكر فى الشكل ووووووشوا بارد وززززززشين يا ود انت ولا شنو
الشطر الاول من العنوان يناقض الشطرالثاني
حكومة حمدوك لم يكن في يدها شئ = فشل الثورة
لا شئ غير ذلك
فشل التحول الديمقراطي سببه الرئيسي المكون المدني بصفة عامة و ( قحت) المركزية بصفة خاصة بعد ان قبلوا بمشاركة المكون العسكري في الحكومة الانتقالية و إعطائهم الفترة الأولي لرئاسة مجلس السيادة و الحقيقة قحت المركزية كان همها الاول هو ( المناصب ) حتي لو كانت علي حساب قيم ثورة ديسمبر و شهدائها و الخطأ الآخر من قحت المركزية هو ( الإقصاء ) الذي مارسته ضد الآخرين مما أدي الي أضعاف المكون المدني.
الثورة لم تفشل كيف يا أخينا امال الحرب دي ذكاء صناعي ولا شنو.
الثورة في مرحلة قطع دابر الكيزان والفلول … وفي الجزيرة نزرع قطنا وبكرة كسلا أشرقت بها شمس وجدي
انت ما دنقلاوي يا وسخ انت جنجاوي اما مغشوش جنجا بغشوا الزويك دا لسة قايل المشلكة مشكلة كيزان وجنجا + قحاطة
الشغلة عنصرية بحتة والناس فهمت الشغلة بدري
حسبو كوز وصلنائب
موسى كاشا
وغيرهم
حميدتي ومستشاربه كلهم فلول ظام بائد
الكيزان الجنجا اكتر من كيزتان الجيش ياعوراء
دائماً تدعي الظرافة والذكاء وخفة الدم وانت كوز جليطة رمة تجاوزك الزمن
الباقر العفيف يدفن رأسه فى الرمال من واقعة انو حمدوك اقصر من قامة الثورة ، شخص ضعيف ومتردد ، اصلا هو لم يساهم فى الثورة ولا فى مقاومة النظام السابق ولولا ان رشحه المؤتمر الوطنى لمنصب وزير المالية لما عرفه احد ، عشان كدة يا الباقر ما تدافعوا لينا عن حمدوك ولن تستطيعوا ان تقلبوا باطله حقا مهما اؤتيتم من بيان .
يا استاذ الباقر مع كل الاحترام لك، طالما كانت حكومة حمدوك ليس بيدها شئ تفعله قبل انقلاب 25 اكتوبر، لماذا لم تستقيل، او تخبر صناع الثورة من لجان مقاومة واجسام حزبية (غير المتآمرة) مع قحت وشلة المزرعة, حكومة حمدوك كانت علي قطيعة مع القوي الحية صانعة الثورة وليس الارزقية سارقي الثورات، حكومة حمدوك خاب ظن الناس بها عندما سارت مثل الغنماية تحت امرة العسكر وخبثهم ولم تكن في مستواهم لتشل يدهم عن الخبث والتآمر. وهكذا ذهب غير مأسوف عليها حمدوك كان اقل من قامة الثورة بمواقفه الضعيفة.
الجهل حقا مصيبة، مركز للاستنارة ونشر الوعي من الطبيعي ان تدعمه الدولة، بل في كل العالم يتم دعم منظمات النفع العام وتعفي من الضرائب وتقدم لها الاعانات نقدية وعينية تماما كالمدارس والمشافي العامة والمسجد والكنيسة، وعلي النقيض ايام الكيزان تم منح الاف المحال التجارية كصبي مكتب والي الخرطوم غسان والاراضي التي منحت فسادا للمجرم علي كرتي ووداد والكوز التافه مامون حميدة والنتن امين ح عمر الكوز الطفيلي والالاف من الكيزان الآخرين الفسقة الفسدة، غير الفساد الذي عم كالسرطان ايام حكومة الكيزان المحورة، يعني خلاص الولد جاب الديب من ديله، قال دون عطاء عام قال, كيزان عفن.