تبادل طرفا الحرب الجيش والدعم السريع يوم السبت 23 دبسمبر الاتهامات بينهما بتدمير ما تبقي من مصفاة الجيلي وحمل كل طرف الاخر المسؤولية.
واتهم الجيش السوداني في بيان يوم السبت ما اسماه بمليشيا آل دقلو الإرهابية باستهداف مصفاة الخرطوم بالجيلي للمرة الثانية خلال هذا الشهر ، حيث أقدمت يوم السبت على تدمير ماتبقى من المصفاة و المستودعات الملحقة بها بحسب بيان صادر من مكتب الناطق الرسمي باسم الجيش يوم السبت .
واضاف البيان (تدين القوات المسلحة بأشد العبارات هذا المسلك الإجرامي الذي يبرهن على أن هذه المليشيا إنما تشن حربها على الشعب السوداني ومقدراته الوطنية، ويؤكد على ضرورة تصنيفها كمنظمة إرهابية من قبل المنظمات الدولية والإقليمية.)
ومن جانبها اتهمت في المقابل قوات الدعم السريع الجيش بتدمير ما تبقي من المصفاة يوم السبت وقال بيان للدعم السريع ان ما اسماه بمليشيا البرهان قصفت يوم السبت وللمرة الخامسة مصفاة الجيلي للبترول مما تسبب في دمار ما تبقى من المصفاة.
وتابع البيان (هذه الأعمال التخريبية للمنشآت الحيوية التي ظلت تقوم بها مليشيا البرهان تؤكد مدى اليأس والإحباط الذي أصابها جراء الهزائم المتتالية التي تعرضت لها من أشاوس قواتنا.) على حد تعبير البيان.
وادان بيان الدعم السريع ما اسماه بالتصرفات الإرهابية ودعا المجتمع المحلي والإقليمي والدولي إلى إدانة هذه الأعمال الإجرامية التي تستهدف شعبنا ومقدراته الحيوية بحسب ما جاء في بيان قوات الدعم السريع .
وكانت مصفاة مصفاة الخرطوم بالجيلي قد تعرضت السادس من هذا الشهر الى تدمير جزئي لبعض مرافق المصفاة وتبادل الطرفان ايضا الاتهامات وحمل كل منهما الاخر المسوؤلية .
المصدر: راديو دبنقا
اذا يوجد طرف ثالث هو من دمر
أنا ماعارف الكيزان والجنجويد شعبنا شعبنا نحن الشعب السوداني لا نتبع لاحد لا كيزان حرامية ولا جنجويد قتلة، نحن برانا وسوف تدور عليكم الدوائر يا كيزان يا حرامية ويا جنجويد يا عفن يا قتله عليكم اللعنة الي يوم الدين.
وانت ماشي تجلس معاه على اي اساس
جلوسك مع المتمردين يعطي الشرعية للدعم الارهابي وانه سوداني وهذه المليشيات غير سودانية وماجورون لتدمير البنية التحتية للسودان ومحو وتهجير السكان الاصليين لأرض النيلين
الغرض من التفاوض والجلوس وكل المتربصين بالوطن يريدون صفة قانونية للمتمردين ويجب قتالهم فقط او الاستسلام فقط والمحاكمة الميدانية
عن أي شرعية تتحدث ! هو برهانك نفسه ما عنده شرعية ولا انقلابه الخلاقة كان إنقلاب شرعي
بعدين دي حرب فلول سايقين السجمان خايب الرجا من أضانه وماشين طمعاً في عودة عهد الذل البائد لكن الحمدلله ربنا سلّط عليهم قوات الدعم السريع وضرب الظالمين بالظالمين ولولا الهزائك المتلاحقة لكتائب الفلول وجيش الفنقسة الكيزاني ما كان طلبوا التفاوض .
سيد الخضراوي
انت من اي كوكب.
من أعطى الشرعية لماليزيا الدعم السريع هو البشير وبقرار من مجلس النفاق الوطني
من أعطى الشرعية لمرتزقة صعاليك غرب أفريقيا هم الكيزان حينما صفقوا لهم سنة ٢٠١٣ حينما قتلت المليشيات ٢٧٥ مواطن سوداني. دي الاحصائيه المعروفة ما خفي أعظم وحينما وجه حميتي اللطم للجيش السوداني حينما قال حميتي بالح،ف الواحد الحكومة لامن تسوس ليها ديش اتكلمنا لم يخرج عليا صبي البراء ليخبرنا عن معركة الكرامة.
الان البرهان رغما عن أنفه سيقابل حميتي عدوه اللدود
لقد مرغ البرهان سمعة الجيش في التراب.
التوي بي ايدك يغلب اجاويد
ضرب البنية التحتية للدولة عمل إجرامي ضد الشعب. لا يصعب التحقيق و فضح الفاعل. لا بد من تحقيق لمعرفة من هو العدو الحقيقي للشعب.
يا جماعة فلنقل الحق
مصفاة الجيلي وبقية المصافي وابار النفط وخطوط انابيب النفط هي من ابرز انجازات الفلول ومصفاة الجيلي كلفت ثلاثة ونصف مليار دولار تم سدادها بالكامل.
هنيئا للجنجويد وقحت يإزالة احد اثار الفلول المهمة!